
بن عطية: التغيير سيكون سلميا ولن تكون هناك حرب في طرابلس
قال حسين بن عطية، عميد بلدية تاجوراء السابق إن العالم يتابع المظاهرات بشكل يومي، وأن استمرار التظاهر يدعم التغيير السلمي.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا 'التغيير سيكون سلميا، ولن تكون هناك حرب في طرابلس، رغم التحريض والفتنة ومحاولة البعض جر الأوضاع للقتل والدمار، بعض القوات بدأت في الرجوع لمقراتها، دفع الله السوء عن ليبيا، ويبقى كيد المحرضين في نحرهم'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 38 دقائق
- أخبار ليبيا
الشاعري: انقسام مجلسي النواب والدولة يعيق تشكيل حكومة توافقية
قال المحلل السياسي، معتصم الشاعري، إن الانقسام داخل مجلسي النواب والأعلى للدولة هو العائق الأساسي أمام تشكيل حكومة توافقية جديدة. وأضاف الشاعري في تصريحات لـ'سبوتنيك' أن الحكومة الليبية برئاسة الدكتور أسامة حماد في الشرق قد لا تكون عقبة كبيرة، إذ يمكنها تسليم السلطة في حال تم التوافق، على عكس حكومة عبدالحميد الدبيبة التي ترفض التنازل عن الحكم. وكشف عن وجود مقترح متداول في كواليس البعثة الأممية بشأن تشكيل سلطة تنفيذية موحدة، مؤكدًا أن هذا المقترح لا يزال قيد النقاش.


أخبار ليبيا
منذ 38 دقائق
- أخبار ليبيا
المظاهرات تملأ الشوارع والوزراء يستقيلون.. متى تتخلص ليبيا من حكومة الدبيبة؟
تشهد العاصمة الليبية طرابلس ومدن عدة في الغرب الليبي تصاعدًا غير مسبوق في الغضب الشعبي، مع خروج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع للمطالبة بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وتشكيل سلطة موحدة تقود البلاد نحو انتخابات شاملة. واندلعت الاحتجاجات بعد أيام من المواجهات المسلحة في طرابلس، عقب مقتل آمر جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي المعروف بـ'غنيوة'، ما تسبب في اشتباكات دامية بين أبرز المجموعات المسلحة، والتي أدت إلى سقوط عشرات الضحايا وتفاقم التوتر الأمني في العاصمة. وفي ذروة الغضب الشعبي، تجمّع الآلاف بميدان الشهداء بطرابلس، ورفعوا شعارات تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة ومحاكمته، بينما اقترب بعضهم من مقر رئاسة الوزراء بطريق السكة، في مشهد يعكس اتساع رقعة الاحتقان الشعبي. وفي محاولة لتهدئة الشارع، ظهر رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة في كلمة مصورة وصف فيها ما حدث بأنه 'خطأ مشترك'، مؤكداً أن حكومته حظيت بدعم دولي بعد قرارها حل جهاز دعم الاستقرار، كما اتهم ميليشيات غنيوة بابتزاز الوزراء والسيطرة على مؤسسات الدولة، بما فيها ستة مصارف، واستيراد أدوية أورام من العراق دون إشراف الجهات المختصة. لكن هذه التصريحات لم تُخفف من حدة الأزمة، حيث أعلن عدد من الوزراء استقالاتهم تضامنًا مع مطالب الشارع، من بينهم نائب رئيس الوزراء رمضان أبو جناح، ووزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، ووزير الإسكان أبوبكر الغاوي، ووزير الموارد المائية المكلف محمد قنيدي. واستمرت المظاهرات لعدة أيام، وتوسعت لتشمل محيط المجلس الرئاسي، حيث أصدر المعتصمين أمام مقره بيانًا وصفوا فيه حكومة الدبيبة بـ'الفاشلة والفاسدة'، مطالبين بإسقاطها وتشكيل حكومة إنقاذ وطنية، كما نظّم محتجون وقفة حاشدة أمام مجمع مليتة للنفط والغاز، ما يعكس حجم الاحتقان الشعبي واتساعه إلى خارج طرابلس. سياسيًا، عقد مجلس النواب جلسة طارئة ناقش خلالها التطورات في طرابلس، وخلص إلى البدء الفوري في تشكيل حكومة جديدة تتولى الإشراف على الانتخابات، كما تم الاتفاق على فتح باب الترشح لرئاسة الحكومة لمدة يومين إضافيين، مع تقديم تقرير مفصل يشمل الملاحظات القانونية من النائب العام حول ملفات المتقدمين. وفي كلمته خلال الجلسة، شن رئيس مجلس النواب عقيلة صالح هجومًا عنيفًا على حكومة الوحدة، مؤكدًا أنها 'فقدت شرعيتها منذ لحظة تشكيلها في جنيف'، واتهمها بتغذية الانقسام، وتبني سياسات فاشلة، ودعم الميليشيات المسلحة التي ارتكبت انتهاكات ضد المدنيين، محمّلًا إياها مسؤولية فشل الانتخابات السابقة، ومطالبًا باستبدالها فورًا. وفي ظل اتساع رقعة الغضب الشعبي وتفكك الحكومة من الداخل، تبرز تساؤلات ملحّة حول مستقبل عبد الحميد الدبيبة، ومدى قدرة المؤسسات الليبية على التوافق على حكومة جديدة تعيد الأمل في مسار سياسي مستقر يقود إلى انتخابات تنهي سنوات الفوضى والانقسام. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
'الشهوبي' يبحث مع وزيرة الشؤون الاجتماعية آلية تسريع صرف منحة الزوجة والأبناء للربع الثاني من عام 2025
بحث وزير المالية المكلف والمستشار المالي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية 'محمد الشهوبي' مع وزيرة الشؤون الاجتماعية 'وفاء الكيلاني'، آلية تسريع صرف منحة الزوجة والأبناء للربع الثاني من عام 2025. وشدّد 'الشهوبي' على أهمية تذليل العقبات الإدارية والمالية التي قد تؤخر عملية الصرف، مؤكداً التزام الحكومة بتوفير الموارد اللازمة والتنسيق بين الجهات المعنية لضمان وصول المنحة إلى مستحقيها في أسرع وقت ممكن. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من هنا