logo
استمرار الحملة الأمنية التي أطلقتها قوى الأمن الداخلي بمخيم روج

استمرار الحملة الأمنية التي أطلقتها قوى الأمن الداخلي بمخيم روج

تستمر الحملة الأمنية التي أطلقتها قوى الأمن الداخلي في شمال وشرق سوريا داخل مخيم روج بريف المالكية / ديريك ضد خلايا تنظيم داعش الإرهابي لليوم الثاني على التوالي.
إذ تهدف هذه العملية التي أطلقتها قوى الأمن بالتعاون مع وحدات حماية المرأة، إلى ملاحقة خلايا داعش النائمة في مخيم روج، الذي يضم عوائل للتنظيم الإرهابي.
الجدير بالذكر أن الحملة في مخيم 'روج' جاءت في إطار عمليات مماثلة شهدها مخيم الهول خلال السنوات الفائتة، وأسفرت عن إلقاء القبض على العديد من المرتزقة الإرهابية في خلايا داعش، ومصادرة أسلحة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جهاز المخابرات وتفكيك قيادات الإرهاب
جهاز المخابرات وتفكيك قيادات الإرهاب

الأنباء العراقية

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء العراقية

جهاز المخابرات وتفكيك قيادات الإرهاب

مستشار رئيس الوزراء ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام نجح جهاز المخابرات الوطني العراقي بالعمل على تفكيك أحجية الجماعات الإرهابية وخصوصا تنظيم داعش الإرهابي عبر إلقاء القبض على نساء القيادات العليا في التنظيم الإرهابي داعش ، وهذا ما يعني أنه هنالك معلومات استراتيجية تم الحصول عليها عبر الأسبقية الاستخبارية لجهاز المخابرات الوطني العراقي من أجل تجفيف منابع الإرهاب وتنفيذ الاستراتيجية العراقية لمكافحة الإرهاب واستثمار ذلك في زيادة روابط العلاقات الاستخبارية بين جهاز المخابرات الوطني العراقي والأجهزة المناظرة في المنطقة العربية والشرق الأوسط والعالم . رسالة المقابلة الإعلامية لزوجات البغدادي وبنته والآن حواء الشيشانية هو إنجاز استخباري كبير ودلالة على رسوخ نظرية مكافحة الإرهاب في العراق وسقوط قناع داعش الإرهابي الذي حاول بإيهام أفراده من أجل تجنيدهم في القتال في العراق وسوريا اثناء الموجة الكبرى لحركة التنظيم الإرهابي في العراق وسوريا والعالم . الدعم الكبير الموجه لقواتنا المسلحة العراقية من قبل القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء الأستاذ محمد شياع السوداني جعل منها سيوفا سريعة لإنهاء رؤس قيادات التنظيم الإرهابي في داعش ، وآخرها كان والي داعش في العراق وسوريا ابو خديجة . كشف أبعاد الفكر المنحرف عبر اعترافات نساء داعش وخصوصا من زوجات القياديات وعدم قدرته على التمويل والتجنيد والقتال والهروب من ساحة إلى ساحة ، وخصوصا وأن افكارهم الدنيوية التي تعترف بها حواء الشيشانية زوجة الإرهابي المقتول ابو خديجة عبدالله مكي مصلح مهدي الرفيعي والي داعش في العراق وسوريا . أن اعترافات هذه النسوة الإرهابيات هو دلالة على اقترداز قواتنا المسلحة العراقية في تحقيق النصر والانتصار على التنظيمات الإرهابية التي توهمت في العراق والعراقيين انها ستجد هنالك فرصة ، لكن التلاحم الشعبي وقدرة قواتنا المسلحة ونضوج تحالفاتنا الاستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية والتحالف الدولي الذي نجح في القضاء على داعش بقيادة القوات المسلحة العراقية وأبطالنا بكل الصنوف للقوات والتشكيلات الوزارة والأجهزة الأمنية . اللقاء حمل رسائل واهية في العقيدة والفكر وخصوصا عن المقاتلين الأجانب وصور انهيار داعش بمراحل تأسيسه وصولا لصعوده حتى انهيار موجته الكبرى في معركة الموصل وكذلك الباغوز . التدقيق الاستخباري للمعلومات وتنميط الأفكار ضرورة وقائية لبيان أسلوب عمل التنظيم الإرهابي في العراق وسوريا الذي بقى لغزا كبيرا يفكك الآن عبر معلومات التحقيقات الاستخبارية العراقية وكلا حسب عمليات الجمع والتحليل للوزارات والأجهزة الاستخبارية العراقية ، وخصوصا مفصل العمليات الخاصة الخارجية في التنظيم الإرهابي داعش الذي يعد تهديدات كبيرا على الأمن العالمي ، وخصوصا ان الخوف الكبير الذي خيم على ابو خديجة الإرهابي المقتول بعملية مشتركة بين القوات المسلحة العراقية وجهاز المخابرات الوطني وجهاز مكافحة الإرهاب وخلية الاستهداف في قيادة العمليات المشتركة والتحالف الدولي وهو كان يرتدي حزامين وليس حزام من أجل طمس الحقيقة عن التنظيم المهزوم لكن كلمات الأعتراف التي وردت في تحقيقات حواء الشيشانية جعلتهم عراة في المنطق والعقيدة والفكر ويبقى النصر للعراق والعراقيين .

"شاهدوا الجحيم".. توصية أمريكية للعراق باحتواء ألفي طفل إيزيدي جندهم "داعش"
"شاهدوا الجحيم".. توصية أمريكية للعراق باحتواء ألفي طفل إيزيدي جندهم "داعش"

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • شفق نيوز

"شاهدوا الجحيم".. توصية أمريكية للعراق باحتواء ألفي طفل إيزيدي جندهم "داعش"

شفق نيوز/ حذر مركز الدراسات الأمنية التابع لجامعة جورجتاون الأمريكية، يوم الجمعة، من إهمال جريمة "العسكرة الممنهجة" التي خضع لها الأطفال الإيزيديون في العراق، مؤكداً أن العالم ركز اهتمامه على معاناة الفتيات الإيزيديات اللواتي جرى إخضاعهن لـ"استعباد جنسي"، بينما جرى تجاهل معاناة الفتيان الذين تم تحويلهم إلى أدوات للقتل والعنف. وتحت عنوان "هؤلاء الذين شاهدوا الجحيم"، ذكر المركز في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، أنه "فيما بعد هجوم الإبادة الذي شنه تنظيم داعش على الطائفة الإيزيدية في سنجار، ركز الاهتمام العالمي بشكل محق، على استعباد النساء والفتيات الإيزيديات، إلا أنه فشل في معالجة فظاعة أخرى والمتمثلة في تجنيد الفتيان الإيزيديين كجنود، وهو ما يمثل فشلاً في معالجة النطاق الكامل لإستراتيجية داعش الخسيسة لإبادة الشعب الإيزيدي". العسكرة الممنهجة للأطفال وأشار التقرير إلى أن "العسكرة الممنهجة للأطفال الإيزيديين، تحتاج إلى اعتراف وتحرك بشكل عاجل، حيث أنهم لم يكونوا مجرد ضحايا جانبيين، بل أن داعش استخدمهم كوسيلة لإدامة الإبادة الجماعية من خلال الدمج القسري والتلقين العقائدي". واعتبر أن "الصدمة النفسية الطويلة التي عانى منها الفتيان الإيزيديون المجندون قسراً من قبل داعش، لا تمثل أزمة إنسانية فقط، وإنما أيضاً بمثابة قنبلة موقوتة أمنية واجتماعية، حيث يحمل هؤلاء، الناجون من أسر داعش، ندوباً جسدية ونفسية عميقة حيث عانى العديد منهم من العنف وسوء تغذية خلال فترة تجنيدهم القسري، بما في ذلك فقدان أطرافهم جراء القتال، ومشاكل صحية مزمنة". وأوضح أن "نحو 2000 طفل إيزيدي هربوا من داعش، تركوا يعانون من أزمة صحية جسدية ونفسية لا سابق لها، وغالباً ما يتم إهمالهم وبلا دعم كافٍ". "أنتم كفار" ونقل التقرير عن منظمة العفود الدولية، أن "كثيرين منهم يعانون من نوبات غضب، وذكريات مؤلمة، وكوابيس"، حيث أظهرت دراسة سريرية أجريت على 81 طفلاً من جنود داعش السابقين، معظمهم من الأولاد الإيزيديين الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عاماً، أن نحو نصفهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة (48.3%)، ومن الاكتئاب (45.6%) واضطرابات القلق (45.8%). وحذر التقرير من أنه "بدون دعم نفسي واجتماعي قوي، ستستمر معاناة العديد منهم من الاكتئاب وذنب الناجي والأفكار الانتحارية، كما أن عدم معاجلة الصحة العقلية لا يسبب معاناة فردية فقط، وإنما يمكن أن تغذي أيضاً دورات عنف مستقبلاً". ولفت إلى أن "الزرع الممنهج للتطرف بحق الفتيان الإيزيديين شكل عنصراً أساسياً في مشروع الإبادة الجماعية لداعش"، مذكراً بأن التنظيم "أجبر الأطفال الإيزيديين على التخلي فوراً عن دينهم تحت التهديد بالقتل". ونقل التقرير عن أحد الناجين البالغ من العمر 16 عاماً، أنه قيل له "أنتم إيزيديون وكفار، نريد أن نهديك إلى الدين الحق حتى تدخل الجنة"، منوهاً بأن "داعش أجبر فتياناً لا تتخطى أعمارهم سبع سنوات على الصلاة خمس مرات يومياً، ودراسة القرآن الكريم، وترديد شعارات داعش، بينما كانوا في معسكرات التدريب، يطلق عليهم أسماء إسلامية عربية، ويمنعهم من التحدث باللغة الكوردية، وجرى تلقينهم أن المعتقدات الإيزيدية هي بمثابة عبادة للشيطان". وبين أن "الهدف من ذلك كان محو الهوية الإيزيدية، وأن داعش نجح في إعادة تشكيل عقول هؤلاء الأطفال الذي صاروا يحملون إيديولوجية داعش، وتحولوا إلى ضحايا وأدوات عنف في الوقت نفسه، لدرجة أن بعض الناجين رفضوا عائلاتهم ومجتمعاتهم بعد إنقاذهم". وبحسب واحدة من الأمهات الإيزيديات، فإن ابنها العائة صار يعتبر تنظيم "داعش" كأنه عائلته بعد عامين من الأسر، بينما سعى فتى آخر، إلى العودة للتنظيم، ووصف والدته وإخوته بـ"الكفار"، وهذه الروايات تظهر كيف أن "داعش" وظف الهوية كسلاح لفصل الأطفال عن مجتمعاتهم. إعادة الدمج وأوضح التقرير، أن "إعادة دمج هؤلاء الفتيان ليست مجرد إعادتهم إلى ديارهم، بل هي رحلة طويلة وصعبة"، مشيراً إلى أن "الفتيان محرومون من التعليم ومن لغتهم وروابطهم الأسرية، كما أن أفراد أسرهم وجيرانهم قد ينظرون إليهم بخوف، من إن يكونوا قنابل موقوتة، كما أن وصمة العار المرتبطة بانتمائهم إلى داعش، غالباً ما تجعلهم منبوذين اجتماعياً". ولفت التقرير إلى أنه "برغم صدور قانون الناجيات الإيزيديات، الذي أقره البرلمان العراقي عام 2021، حيث يوفر تعويضات مالية وخدمات دعم للنساء والفتيات الناجيات من قبضة داعش، إلا أنه لا يشمل الفتيان بشكل هادف، ولهذا ما يزال الأولاد، مستبعدين بدرجة كبيرة من خدمات الدعم النفسي والتعليمي وإعادة الدمج التي ترعاها الدولة". وبين أن "تجارب الفتيان الإيزيديين تتقاطع مع معاناة الفتيات الإيزيديات الموثقة بشكل جيد، حيث أنه بينما أخضع داعش الفتيات لاستعباد جنسي وأجبرهن على الولادة، فأنه على النقيض من ذلك، حول داعش الفتيان الإيزيديين إلى أدوات للعنف، وجعلهم يرتكبون أو يشهدون فظائع، أحياناً بالإكراه"، مضيفاً أن "صدمة المجموعتين عميقة، لكن طبيعة معاناتهم وتحديات إعادة دمجهم تختلف". واقترح التقرير توسيع خدمات الصحة النفسية المخصصة للفتيان الإيزيديين الذين كانوا محتجزين لدى داعش، مشيراً إلى أنه "من دون هذه الرعاية الطويلة، فأنه من الممكن أن تتفاقم هذه الجروح النفسية، مما يعوق جهود إعادة الدمج ويعرض المجتمع الإيزيدي لمزيد من العنف، ولهذا فأنه من أجل كسر الحلقة المفرغة، يتحتم على الجهات المانحة الدولية والحكومة العراقية، أن تستثمر في بنية تحتية للصحة النفسية تراعي الاعتبارات الثقافية والصدمات النفسية". وحذر من أن "ترك هذا الجيل في حالة من الضياع الفكري وبحالة انعزال عن تراثه الإيزيدي والمجتمع العراقي الأوسع، إذ أن تركهم بدون دمج سيجعلهم يعانون من تشوش دائم في الهوية، ومن العزلة الاجتماعية والسخط، مما يجعلهم أكثر عرضة للتطرف والإجرام، أو إعادة التجنيد من قبل الجماعات المسلحة". وشدد التقرير، على "ضرورة توسيع قانون الناجيات الإيزيديات وإشراك الفتيان فيه، حيث أنه في وضعه الحالي، يعترف بالنساء والفتيات كضحايا، لكنه يستثني الفتيان الذين اختطفوا وغسلت عقولهم واستخدموا كجنود، ولذلك فإن هناك حاجة لتعديل صياغة القانون ليشمل بشكل واضح الناجين الذكور، وإنشاء آليات لتسجيلهم وتقييمهم وتعويضهم أو من خلا منح دراسية ومساعدات صحية".

ضربة قاصمة لداعش في الصومال: مقتل قيادي بارز على يد قوات بونتلاند
ضربة قاصمة لداعش في الصومال: مقتل قيادي بارز على يد قوات بونتلاند

الحركات الإسلامية

timeمنذ 4 أيام

  • الحركات الإسلامية

ضربة قاصمة لداعش في الصومال: مقتل قيادي بارز على يد قوات بونتلاند

أعلنت قوات دفاع بونتلاند (PDF) مقتل أحد أبرز قادة فرع تنظيم داعش في الصومال، في عملية أمنية دقيقة نفذتها قواتها البرية والجوية في جبال كال-مسكاد، الثلاثاء الماضي، في إطار العملية العسكرية المستمرة "البرق". وأفادت السلطات المحلية أن القيادي المقتول هو أحمد موسى سعيد، والذي وصفته بأنه "هدف ذو قيمة عالية" و"أحد العقول المدبرة للتنظيم"، وكان يتمتع بنفوذ واسع داخل شبكة داعش في شمال شرق الصومال. تحركات دولية وصلات خارجية وفقا لمصادر أمنية مطلعة، كان سعيد يسافر باستمرار إلى الخارج، خاصة إلى إثيوبيا، وسلطنة عمان، والإمارات العربية المتحدة، وهي دول تربطها علاقات أمنية وثيقة مع ولاية بونتلاند. وقد ساهمت الإمارات، بشكل خاص، في توفير خدمات المراقبة الجوية خلال العمليات العسكرية الأخيرة ضد التنظيم. وأوضحت قوات بونتلاند أن سعيد كان على صلة بعدد من المقاتلين الأجانب، الذين دخلوا الصومال في السنوات الأخيرة، حيث عثر على جوازات سفر أجنبية في الكهوف والمخابئ التي استولى عليها الجيش في المناطق الجبلية خلال حملة "البرق". تفاصيل العملية العسكرية أشاد قائد العملية، العميد أحمد عبد الله شيخ، بنجاح القوات المحلية في تصفية هذا العنصر القيادي، قائلا: "يمثل القضاء على أحمد موسى سعيد ضربة موجعة لقدرات داعش، ويعكس التزامنا الراسخ بمكافحة الإرهاب وضمان الأمن الإقليمي". وأشار الشيخ إلى أن العملية تمت بدقة واحترافية عالية، لكن لم تكشف تفاصيل إضافية بشأن توقيت أو ظروف الهجوم لدواع أمنية. حملة "البرق" وتقدم قوات بونتلاند شهدت الأيام الأخيرة تصعيدا ميدانيا كبيرا ضمن عملية "البرق"، حيث نجحت قوات بونتلاند في استعادة عدد من القرى الاستراتيجية في منطقة باري، وطرد عناصر التنظيم من مواقعهم، ما قلص من مساحة نفوذ داعش. ورغم أن تنظيم داعش يحتفظ بوجود محدود في المناطق الجبلية لبونتلاند، إلا أن المحللين الأمنيين يحذرون من تزايد نشاطه، خاصة في ظل فراغات أمنية وانسحابات تكتيكية لبعض القوات الفيدرالية في مناطق أخرى. خلفية أمنية يذكر أن داعش في الصومال، رغم كونه أصغر حجما وأقل تنظيما من حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، إلا أنه يشكل تهديدا متناميا في الشمال الشرقي، ويخوض صراعات متكررة مع كل من الحكومة الفيدرالية ومسلحي حركة الشباب. يشكل مقتل أحمد موسى سعيد تطورا بارزا في الحرب على الإرهاب في القرن الأفريقي، كما يسلط الضوء على أهمية التعاون الإقليمي والدولي في مواجهة الجماعات المتطرفة العابرة للحدود. وقد دعت السلطات في بونتلاند إلى مواصلة الدعم الدولي لتعزيز أمن المنطقة ومنع عودة هذه التنظيمات الإرهابية إلى قواعدها السابقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store