أحدث الأخبار مع #ديريك


حزب الإتحاد الديمقراطي
منذ 4 أيام
- سياسة
- حزب الإتحاد الديمقراطي
مجلس المرأة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD في أوروبا يعقد اجتماعه الدوري
عقد مجلس المرأة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD في أوروبا، اجتماعه الدوري بحضور أغلبية أعضاء المجلس وبادارة منسقية الحزب في أوروبا الرفيقة زوزان ديريك. بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت اجلالاً لأرواح الشهداء، وبعد انتخاب ديوان الاجتماع، ألقت عضوة منسقية الحزب في أوروبا الرفيقة زوزان ديرك الضوء على آخر المستجدات السياسية في كردستان عموماً وكذلك في سوريا واقليم شمال وشرق سوريا. كما تناولت ديريك في حديثها نداء القائد عبدالله أوجالان 'السلام والمجتمع الديمقراطي' والتطورات الحاصلة في سياق عملية السلام ومؤتمر حزب العمال الكردستاني الثاني عشر والمقررات التي خرجت منه، كما أكدت ديريك عل أهمية مساهمة جميع فئات الشعب الكردي وقواه السياسية والمدنية والثقافية لدعم ومساندة هذه العملية في هذه المرحلة. بعد ذلك فتح الباب أمام الأسئلة والمداخلات والنقاشات حول الوضع السياسي. وتابع الاجتماع أعماله بمناقشة الوضع التنظيمي حيث ساهمن الرفيقات الحضور بمناقشات مستفيضة حول تطوير آلية العمل الحزبي بين نساء الجالية الكردية في أوروبا، ومساهمتهن في تفعيل النضال ويضاف ذلك الى مهامهن الأولى في الحفاظ على الهوية والثقافة واللغة الكردية بين أطفالهن، وربطهم بروج آفا والقضية الكردية. واختتم الاجتماع أعماله بجملة من القرارات ووضع خطة عمل للثلاثة أشهر القادمة.


الجمهورية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
G20: فيولا ديفيز رئيسة جمهورية
يُقدّم العرض الحركي G20 خيالاً عبثياً: ماذا لو كانت رئيسة الولايات المتحدة بطلةً في إطلاق النار وفنون القتال؟ قد يكون فيلم Air Force One (1997) هو النص المؤسس لهذا النوع الفرعي الوقح والمتعصّب وطنياً، لكنّ رئيسة الجمهورية دانييل ساتون، التي تُجسّدها فيولا ديفيز، ترفع المستوى في ما يخصّ القوة البدنية البحتة. يسعى النص، على أي حال، إلى ملامسة الراهنية. تدور معظم أحداث القصة في فندق على تلة مُعزَّز رقمياً في كيب تاون، حيث تصل الرئيسة ساتون وعائلتها - بما في ذلك زوجها المُحِب ديريك (أنطوني أندرسون)، وابنتهما المراهقة سيرينا (مارساي مارتن)، وابنهما ديميتريوس (كريستوفر فارار) - للمشاركة في قمّة مجموعة العشرين الاقتصادية. تندلع الفوضى عندما يتسلّل روتليدج (أنطوني ستار)، الإرهابي الأسترالي من عالم العملات المشفّرة مفتول العضلات، إلى الفندق مع مجموعة من الأتباع المدرّبين عسكرياً ويحملون آراءً يمينية متطرّفة. يأخذ روتليدج ورفاقه معظم قادة العالم الحاضرين رهائن، ويُجبرهم على تسجيل مقاطع فيديو لأنفسهم يستخدمها لاحقاً لصنع مقاطع مزيّفة بتقنية Deep Fake تهدف إلى التسبّب بانهيار الأسواق المالية العالمية. وتتمحوَر هذه الخطة الجهنّمية حول تشويه سمعة ساتون، لكنّها، كامرأة سياسية، اعتادت مسبقاً على مثل هذا التدقيق. يدخل الفيلم، الذي أخرجته باتريشيا ريغن، إيقاعه حين تنجح ساتون وحارسها الشخصي الأول ماني (رامون رودريغيز) في الإفلات من الأسر، متجوّلين عبر مجمّع الفندق بحثاً عن وسيلة للهروب، وهم يُطيحون برجال روتليدج في مشاهد قتال ضيّقة (كالمصعد والمطبخ). تأتي المزيد من التقلّبات في الحبكة ولمسات كوميدية لطيفة من السيدة الأولى الكورية الجنوبية المسنّة (ميواه ألانا لي)، رئيس الوزراء البريطاني الشوفيني (دوغلاس هودج)، ومندوبة إيطالية بارزة ترتدي كعباً عالياً (سابرينا إيمباتشياتوري). تلتحق هذه المجموعة بساتون طلباً للحماية، فيما يلعب ديريك وديميتريوس وسيرينا ألعاب مطاردة خاصة بهم في أماكن أخرى. على رغم من أنّ ديفيز معروفة بأدوارها الدرامية الحائزة على الأوسكار، فقد باتت أيضاً نجمة أفلام حركة لا يُستهان بها. ترتقي بهذا الفيلم الحركي النمطي بقوة حضورها الصلبة. وعلى رغم من أنّ أسلوب المونتاج المتقطّع والتصوير السينمائي الفاتر لا يُنصِفان مشاهد القتال الخاصة بها، فمن حسن الحظ أنّ ديفيز، حتى وهي واقفة بلا حراك وممسكة بسلاح، تنقل شراسةً بكل سلاسة. غير أنّ الحماسة الممزوجة بالدموع التي تبثها في مونولوغات ساتون لا تكفي لتبديد التوتّر المُحرِج بين صدق الفيلم وسخافته الواضحة - كما في اعتراف باكٍ حول تاريخ ساتون في الخدمة العسكرية وصورة غلاف مجلة «تايم» التي أطلقت مسيرتها السياسية. ففي هذه الصورة المصيرية، نراها تنفجر خارجة من مبنى يشتعل باللهب وهي تحمل طفلاً بين ذراعيها، لكنّ مظهر الصورة الرخيص والمُعدّل بشكل فوضوي يجعلها تبدو مضحكة.


حزب الإتحاد الديمقراطي
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- حزب الإتحاد الديمقراطي
استمرار الحملة الأمنية التي أطلقتها قوى الأمن الداخلي بمخيم روج
تستمر الحملة الأمنية التي أطلقتها قوى الأمن الداخلي في شمال وشرق سوريا داخل مخيم روج بريف المالكية / ديريك ضد خلايا تنظيم داعش الإرهابي لليوم الثاني على التوالي. إذ تهدف هذه العملية التي أطلقتها قوى الأمن بالتعاون مع وحدات حماية المرأة، إلى ملاحقة خلايا داعش النائمة في مخيم روج، الذي يضم عوائل للتنظيم الإرهابي. الجدير بالذكر أن الحملة في مخيم 'روج' جاءت في إطار عمليات مماثلة شهدها مخيم الهول خلال السنوات الفائتة، وأسفرت عن إلقاء القبض على العديد من المرتزقة الإرهابية في خلايا داعش، ومصادرة أسلحة.


الموجز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الموجز
النادي الأهلي يحسم موقفه من شروط كوتيسا.. مفاجأة قوية
حسمت إدارة النادي ويأمل النادي الأهلي في تدعيم صفوف الفريق الأحمر بصفقات قوية خلال الصيف المقبل وذلك قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية في شهر يونيو المقبل. لا يفوتك الأهلي يرفض طلبات كوتيسا رفضت إدارة النادي الأهلي الاستجابة للمطالب المالية المرتفعة التي قدمها السويسري ديريك وجاء الرفض بسبب المغالاة في شروط اللاعب المالية، حيث طالب بمبلغ مليوني و300 ألف دولار سنوياً بالإضافة إلى 700 ألف دولار كمنحة تعاقد، مدعياً أنه سيُنهي عقده مع ناديه الحالي وينتقل إلى الأهلي مجاناً دون تكبد القلعة الحمراء أي تكاليف انتقال. وكانت إدارة الأهلي قد قدمت عرضاً مغرياً للاعب عبر وكيل أعماله دينو لامبرتي، الذي يمثل أيضاً مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، حيث وصل العرض إلى مليون و700 ألف دولار للموسم الواحد. إلا أن اللاعب أصر على مطالبه المالية المرتفعة، مما دفع إدارة النادي إلى رفض شروطه وطلب إعادة التفاوض لتخفيض راتبه السنوي تمهيداً لإتمام الصفقة وفقًا لما علمه " ويسعى الأهلي إلى تعزيز صفوفه بضم كوتيسا استعداداً للمشاركة في كأس العالم للأندية المقرر إقامته الصيف المقبل في أمريكا. ويُعتبر اللاعب أحد الأهداف الرئيسية للنادي الأهلي خلال فترة الانتقالات الصيفية، خاصةً مع إيمان الجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر بقدراته الفنية. وقد جرت مفاوضات بين الطرفين خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، لكن الخلافات المالية حالت دون إتمام الصفقة آنذاك. وعلى الرغم من تجديد الأهلي لرغبته في ضم اللاعب مؤخراً عبر ممثليه ووكيل أعماله، إلا أن الاتفاق لم يُحسم حتى الآن بسبب المطالب المالية المرتفعة. ورغم اعتبار إدارة النادي الأهلي أن شروط اللاعب مبالغ فيها، إلا أنها لم تغلق الباب تماماً أمام إمكانية استئناف المفاوضات في المستقبل. موعد مباراة الأهلي المقبلة ويستعد فريق الكرة الأول بـ النادي الأهلي لملاقاة نظيره نادي طلائع الجيش ضمن فعاليات الجولة الثانية من مرحلة المجموعات ببطولة كأس الرابطة المحترفة. وستنطلق مواجهة النادي الأهلي ضد طلائع الجيش في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة يوم الأثنين المقبل 24 مارس الجاري. اقرأ أيضًا:


البلاد البحرينية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
في أجواء سياسية.. تكريم كبير للنجم تيلدا سوينتون
تيلدا سوينتون أصبحت "سياسية" عندما تسلمت جائزة الدب الذهبي لإنجاز العمر في مهرجان برلين السينمائي خلال حفل الافتتاح ليلة الخميس، حيث أكدت أن "اللاإنسانية تُرتكب أمام أعين الجميع". في الدورة الـ75 للمهرجان، تم تكريم الممثلة البريطانية تيلدا سوينتون بجائزة "الدب الذهبي" تقديرًا لمسيرتها الفنية المميزة. وأشادت الحائزة على جائزة الأوسكار بالمهرجان، واصفة إياه بأنه "عالم بلا حدود، خالٍ من سياسة الإقصاء أو الاضطهاد أو الترحيل". وأشارت إلى أن ما يحدث من قتل جماعي يثير الرعب في أجزاء كبيرة من العالم هو واقع يجب مواجهته، مؤكدة أن هذه الأفعال لا تعكس الإنسانية. وقالت: "لذا، دعونا نطلق عليها اسم اللاإنسانية التي تُرتكب أمامنا. أنا هنا لأطلق عليها هذا الاسم دون تردد أو شك، ولأعبر عن تضامني الثابت مع جميع الذين يدركون الرضا غير المقبول من حكوماتنا المدمنة على الجشع، التي تتعاون مع مدمري الكوكب ومجرمي الحرب أينما كانوا". كما أثنت تيلدا سوينتون على مهرجان برلين، مشيرة إلى أنه يمثل عالمًا بلا حدود، خاليًا من سياسات الإقصاء والاضطهاد والترحيل. تُعتبر تيلدا سوينتون واحدة من أبرز نجوم جيلها، حيث تتميز بموهبتها المتنوعة وأدوارها الفريدة التي تتجاوز الأنماط التقليدية. على الرغم من ملامحها المميزة، أثبتت سوينتون قدرتها على تجسيد شخصيات متعددة بمهارة، بالإضافة إلى إسهاماتها ككاتبة ومنتجة. بدأت سوينتون مسيرتها الفنية تحت إشراف ديريك جارمان من خلال فيلم "كارافاجيو" عام 1985، وتعاونت معه في سبعة أفلام أخرى، من بينها "آخر إنجلترا" و"إدوارد الثاني"، الذي نالت عنه جائزة أفضل ممثلة في مهرجان البندقية عام 1991 لدورها كملكة إليزابيث. تتمتع سوينتون بعلاقات وثيقة مع مهرجان برلين منذ ما يقرب من أربعة عقود، حيث شاركت في 26 فيلمًا ضمن اختيارات المهرجان، بما في ذلك "كارافاجيو" الذي حصل على الدب الفضي في عام 1986، بالإضافة إلى أفلام مثل "الشاطئ" (2000)، "ديريك" (2008)، "جوليا" (2008)، "الحديقة" (1991)، و"الرجال الأخيرين والأوائل" (2020). كما ترأست لجنة التحكيم الرئيسية في مهرجان برلين عام 2009. ظهرت سوينتون مؤخرًا في فيلم "الغرفة المجاورة"، وهو تعاونها الثاني مع المخرج بيدرو ألمودوفار، بالإضافة إلى فيلم "النهاية" لجوشوا أوبنهايمر. تُعرف أيضًا بتعاونها مع ويس أندرسون، حيث شاركت في أفلام مثل "Moonrise Kingdom" و" The French Dispatch" و"Asteroid City". حصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "مايكل كلايتون" عام 2007. تأتي فعاليات مهرجان برلين هذا العام في ظل اضطرابات سياسية تشهدها ألمانيا، وذلك في الفترة التي تسبق الانتخابات العامة الحاسمة المقررة في 23 فبراير. وقد تميزت هذه الانتخابات بارتفاع شعبية حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني، الذي أثار جدلاً واسعًا بمواقفه المناهضة للهجرة. في سياق آخر، دخلت الولايات المتحدة مؤخرًا في فترة رئاسة ثانية لدونالد ترامب، ورغم الدعوات لوقف إطلاق النار في النزاع بين إسرائيل وحماس، لا يزال الوضع في غزة هشًا. الأسبوع الماضي، اقترح ترامب خطة لإخراج الفلسطينيين من القطاع وتحويله إلى "ريفييرا في الشرق الأوسط". حتى الآن، لم يتجنب المهرجان القضايا السياسية، حيث أدان رئيس لجنة التحكيم تود هاينز ترامب خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الخميس، قائلاً: "نحن نعيش في أزمة خاصة في الوقت الراهن في الولايات المتحدة". ويستمر مهرجان برلين حتى 23 فبراير الجاري، مُقدّمًا برنامجًا حافلًا بالأفلام والنقاشات السينمائية، ليؤكد مكانته كواحد من أبرز الفعاليات السينمائية عالميًا. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.