logo
جوجل ومايكروسوفت توقفان دعم برامج منافسة لـ "كروم بوك"

جوجل ومايكروسوفت توقفان دعم برامج منافسة لـ "كروم بوك"

عمونمنذ 4 أيام
عمون - أعلنت جوجل عن إنهاء دعمها لبرنامج "Steam for Chromebooks Beta" اعتبارًا من 1 يناير 2026. وكان هذا البرنامج جزءًا من جهود جوجل لجعل أجهزة "كروم بوك" مناسبة للألعاب، حيث تم الإعلان عن الشراكة مع "فالف" في عام 2022 لإطلاق نسخة تجريبية من متجر "ستيم".
ومع ذلك، لم يلقَ المشروع النجاح المأمول، ويُعزى السبب الرئيسي في ذلك إلى ضعف مواصفات معظم أجهزة "كروم بوك" من حيث المعالجات والبطاقات الرسومية.
وبناءً على ذلك، توصي جوجل المستخدمين بالاعتماد على خدمات الألعاب السحابية مثل "NVIDIA GeForce Now" و"Xbox Cloud Gaming" كبديل لتشغيل الألعاب الحديثة.
وقررت مايكروسوفت إنهاء دعمها لنظام التشغيل "Windows 11 SE" في أكتوبر 2026. وتم إطلاق هذا النظام في عام 2021 كنسخة مبسطة وخفيفة من نظام "ويندوز 11" مصممة خصيصًا للطلاب والمؤسسات التعليمية، بهدف منافسة أجهزة "كروم بوك" التي تحظى بشعبية كبيرة في المدارس.
وعلى الرغم من أن "Windows 11 SE" كان متوفرًا على أجهزة منخفضة التكلفة، إلا أنه لم ينجح في جذب قاعدة جماهيرية واسعة. وبإيقاف الدعم، تنصح مايكروسوفت المستخدمين بالانتقال إلى إصدار آخر من "ويندوز 11" لضمان استمرار الحصول على التحديثات الأمنية والدعم الفني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوجل تطلق ميزة "المصادر المفضلة" لتخصيص نتائج البحث
جوجل تطلق ميزة "المصادر المفضلة" لتخصيص نتائج البحث

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

جوجل تطلق ميزة "المصادر المفضلة" لتخصيص نتائج البحث

عمون - أعلنت شركة جوجل عن إطلاق ميزة جديدة باسم "المصادر المفضلة"، تهدف إلى تمكين المستخدمين من اختيار مواقع الأخبار والمدونات التي يفضلونها لعرض محتواها في قسم "أهم الأخبار" ضمن نتائج البحث. وتؤكد جوجل أن هذه الخطوة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدمين من خلال تقديم محتوى أكثر ملاءمة لاهتماماتهم. كيفية عمل الميزة عند البحث عن موضوع معين، سيلاحظ المستخدمون ظهور رمز "نجمة" بجانب قسم "أهم الأخبار". وبالنقر على هذا الرمز، يمكن للمستخدمين البدء في إضافة المصادر التي يفضلونها عن طريق البحث عنها مباشرة. بعد تحديد المصادر، يصبح بإمكانهم تحديث نتائج البحث للاطلاع على المزيد من المقالات والمحتوى من تلك المواقع. وفي بعض الحالات، سيظهر قسم جديد بعنوان "من مصادرك" أسفل قسم "أهم الأخبار"، ليجمع المحتوى الذي جاء من المصادر التي اختارها المستخدم، وفقا لموقع "تك كرانش". فوائد الميزة توفر هذه الميزة تجربة بحث أكثر تخصيصًا، حيث يمكن للمستخدمين متابعة الأخبار والمقالات من المصادر التي يثقون بها. كما تتيح لهم التركيز على محتوى عالي الجودة أو متخصص بحسب اهتماماتهم، سواء كانت أخبار التكنولوجيا، الرياضة، السياسة، أو أي مجال آخر. التحديات والمخاطر رغم المزايا، قد تخلق الميزة ما يُعرف بفقاعة المعلوماتية، حيث يقتصر المستخدم على محتوى المصادر التي يفضلها فقط، دون التعرض لوجهات نظر مختلفة حول نفس الموضوع. هذا قد يؤدي إلى تعزيز التحيزات وتضييق نطاق المعلومات المتاحة للمستخدمين، ما يشكل تحديًا للموضوعية والتنوع في الأخبار. المرحلة التجريبية والإطلاق الرسمي بدأت جوجل باختبار هذه الميزة ضمن مختبرات البحث، حيث كان على المستخدمين الاشتراك لتفعيلها. وأوضحت الشركة أن أكثر من نصف المستخدمين الذين جربوا الميزة اختاروا أربعة مصادر أو أكثر، مما يعكس رغبة كبيرة في تخصيص تجربة البحث الإخبارية. الآن، أصبحت الميزة متاحة لجميع المستخدمين الذين يستخدمون البحث باللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة والهند، لتتيح لهم التحكم الكامل في مصادر الأخبار التي يشاهدونها. تأتي هذه الخطوة ضمن محاولات جوجل لتقديم تجربة بحث أكثر تخصيصًا للمستخدمين، مع منحهم القدرة على اختيار المصادر التي يثقون بها. ورغم أن الميزة تساعد في الوصول إلى محتوى مفضل، إلا أنها قد تحد من تعرض المستخدمين لوجهات نظر مختلفة حول الموضوع نفسه.

أداة ذكاء اصطناعي تفسر الصور الطبية بكفاءة عالية وبيانات محدودة
أداة ذكاء اصطناعي تفسر الصور الطبية بكفاءة عالية وبيانات محدودة

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

أداة ذكاء اصطناعي تفسر الصور الطبية بكفاءة عالية وبيانات محدودة

عمون - تخيل عيادة صغيرة في منطقة ريفية بدولة نامية، مجهزة ببعض أجهزة التصوير البسيطة، لكن دون توفر قواعد بيانات ضخمة من الصور الطبية المعلَّقة بتعليقات الخبراء. الآن، تخيل وجود مريض يحتاج إلى تشخيص سريع ودقيق، ربما لآفة جلدية أو ورم مشبوه، لكن دون وجود أطباء أشعة خبراء أو آلاف الصور المشروحة. باحثون في جامعة «كاليفورنيا» في سان دييغو تصوروا مثل هذه الحالات وقدموا لها حلاً مبتكراً. إنها أداة ذكاء اصطناعي جديدة تستطيع تحليل الصور الطبية باستخدام كمية بيانات مشروحة أقل بـ20 مرة مقارنة بالطرق التقليدية. هذا الابتكار قد يجعل المساعدة التشخيصية المتقدمة أكثر سهولة وكفاءة، حتى في البيئات ذات الموارد المحدودة. تحدي جوع البيانات تُعد عملية تجزئة الصور الطبية أي تمييز كل «بكسل» في الصورة لتحديد النسيج المريض من السليم ركيزة أساسية في التشخيص المدعوم بالذكاء الاصطناعي. عادةً، تحتاج نماذج التعلم العميق إلى كميات ضخمة من البيانات المعلَّقة يدوياً، وهي عملية مكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً. وفي حالات كثيرة، خصوصاً مع الأمراض النادرة أو الحالات السريرية المتخصصة، لا تتوفر مثل هذه البيانات على نطاق واسع، مما يجعل النماذج عالية الدقة غير متاحة لكثير من المستشفيات. ولمعالجة هذه الفجوة، طوّر الباحث لي تشانغ، والدكتور بينغتاو شيه من جامعة «كاليفورنيا» في سان دييغو أداة ذكاء اصطناعي قادرة على التعلم من عدد قليل جداً من الصور المشروحة، أحياناً لا يتجاوز 40 صورة. ورغم هذا الانخفاض الكبير في حجم البيانات، فقد حقق النظام أداءً يضاهي، بل ويتفوق أحياناً، على النماذج التقليدية التي تعتمد على بيانات أكبر بكثير. توليد صور اصطناعية السر وراء هذا الإنجاز يكمن في الدمج الذكي بين توليد البيانات الصناعية والتحسين التكراري. في البداية، يتعرف الذكاء الاصطناعي على مجموعة صغيرة من الأمثلة التي يحدد فيها الخبراء مناطق الاهتمام مثل الأورام أو الآفات الجلدية على الصور الطبية. وبعدها يبدأ النظام في إنشاء صور اصطناعية تحاكي مظهر الأنسجة المريضة والسليمة. هذه الصور الصناعية تصبح مادة تدريب إضافية للنظام. والأمر الأهم أن العملية تفاعلية، فكلما ولّد النظام صوراً جديدة، يقيم تأثيرها على تحسين الأداء، ويعدل استراتيجيته بناءً على النتيجة. بهذه الطريقة، تصبح عملية توليد الصور جزءاً من دورة تدريب وتغذية راجعة مستمرة. اختبارات شاملة خضع هذا الأسلوب للاختبار في مجموعة واسعة من المهام الطبية. منها التعرف على الآفات الجلدية في صور الجلد المجهري، وتحديد أورام الثدي في صور الموجات فوق الصوتية، ورسم أوعية المشيمة في صور المنظار الجنيني. أيضا اكتشاف سلائل القولون في لقطات تنظير القولون، وحتى تحديد تقرحات القدم في الصور الفوتوغرافية. كما تم تمديد التقنية لتشمل الصور ثلاثية الأبعاد، مثل تجزئة الحُصين والكبد في صور الرنين المغناطيسي، مما أظهر مرونتها العالية. وفي البيئات محدودة البيانات، حقق النظام زيادة في دقة التجزئة بنسبة تراوحت بين 10 و20 في المائة، رغم استخدامه جزءاً بسيطاً من البيانات المطلوبة في النماذج التقليدية. تمكين الأطباء في كل مكان هذا الابتكار ليس مجرد إنجاز خوارزمي، بل هو أداة مصممة للتأثير العملي. على سبيل المثال، يمكن لطبيب الأمراض الجلدية أن يعلّق على 40 صورة فقط باستخدام المجهر الجلدي، ثم يدرب النظام ليصبح قادراً على تحليل صور المرضى الجدد فوراً، مع تحديد السمات المثيرة للقلق بدقة وسرعة. التأثير يمتد إلى العيادات ذات الموارد المحدودة، والوحدات الطبية المتنقلة، والمناطق التي تفتقر إلى الأطباء المتخصصين. والأهم، أن الباحثين يخططون لتعزيز قدرات النظام بإدخال الأطباء في حلقة التدريب، بحيث يتم جمع ملاحظاتهم الفورية لتحسين النموذج أكثر. هذا الدمج بين خبرة الإنسان وقابلية الذكاء الاصطناعي للتكيف قد يغيّر قواعد تطوير ونشر الأدوات التشخيصية. أثر واسع المدى الانعكاسات المحتملة لهذا الابتكار كبيرة منها ديمقراطية التشخيص بالذكاء الاصطناعي، خصوصاً للمستشفيات التي لا تملك قواعد بيانات ضخمة يمكنها الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتحسين الرعاية. كذلك خفض التكلفة والوقت، إذ إن توليد بيانات صناعية يقلل العبء عن الخبراء في تعليق آلاف الصور يدوياً. إضافة إلى التوافق مع مختلف الوسائط، من الصور الفوتوغرافية والموجات فوق الصوتية إلى الرنين المغناطيسي وتنظير القولون، ينجح النهج في صيغ متعددة. تشمل الانعكاسات أيضاً التعلم المستمر، حيث إن آليات التغذية الراجعة المدمجة تمكن الذكاء الاصطناعي من التطور مع تراكم المعرفة الطبية. ولهذا الابتكار أثر على الصحة العالمية خصوصاً في البيئات منخفضة الموارد، يمكن أن يكون هذا الابتكار مفتاحاً لاكتشاف الأمراض مبكراً وتحسين النتائج الصحية. يمثل هذا الابتكار من جامعة «كاليفورنيا» في سان دييغو أداة مساواة قوية. فهو قادر على إتقان تجزئة الصور الطبية بمدخلات محدودة، بفضل توليد البيانات الصناعية ودورات التغذية الراجعة، مما يتيح تقديم تشخيصات عالية المستوى حتى للمراكز التي تفتقر للبنية التحتية اللازمة. الشرق الاوسط

"إنستغرام" يطور ميزة تساعد المستخدمين بالعثور على اهتمامات مشتركة
"إنستغرام" يطور ميزة تساعد المستخدمين بالعثور على اهتمامات مشتركة

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

"إنستغرام" يطور ميزة تساعد المستخدمين بالعثور على اهتمامات مشتركة

عمون - يعمل "إنستغرام" على ميزة تُسمى "الاختيارات"، تهدف إلى مساعدة المستخدمين في العثور على اهتمامات مشتركة. وأكدت الشبكة الاجتماعية، المملوكة لشركة ميتا أن ميزة "الاختيارات" هي نموذج أولي داخلي ولا تخضع للاختبار خارجيًا. اكتشف المهندس العكسي أليساندرو بالوزي هذه الميزة لأول مرة، وهو غالبًا ما يجد ميزات غير منشورة أثناء تطويرها، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش". ووفقًا لما نشره بالوزي، يختار المستخدمون أفلامهم وكتبهم وبرامجهم التلفزيونية وألعابهم وموسيقاهم المفضلة، أو ما يُعرف بـ"الاختيارات"، ثم يبحث "إنستغرام" عن تطابقات مع أصدقاء اختاروا نفس الأشياء. في حين لم يُفصح "إنستغرام" عن أية تفاصيل حول هذه الميزة، فمن المرجح أن الشركة تنظر إلى ميزة "بيكز" كوسيلة تُمكّن المستخدمين من التواصل بشكل شخصي أكثر مع الأصدقاء وإثارة نقاشات حول الاهتمامات المشتركة. قال آدم موسيري، رئيس "إنستغرام"، في وقت سابق من هذا العام إن الشبكة الاجتماعية ستُركز على الإبداع والتواصل في عام 2025. وكتب موسيري في منشور على "إنستغرام" في يناير: "لمساعدة الناس على التواصل مع الأصدقاء عبر ما يكتشفونه على إنستغرام، سنُضاعف جهودنا في المراسلة، ونجعل استهلاك المحتوى أكثر تفاعلية واجتماعية، ونستكشف طرقًا جديدة للتواصل مع الأصدقاء". بالطبع، لن يُرحّب الجميع بميزة "بيكز"، إذ تُضيف ميزة أخرى إلى تطبيق مُكتظّ أصلًا. يواجه "إنستغرام" ردود فعل سلبية بعد إطلاق خريطة "إنستغرام"، حيث قال العديد من المستخدمين إنهم لم يرغبوا بها من الأساس. كما هو الحال مع أية ميزة أخرى قيد التطوير، من غير المعروف متى أو ما إذا كان "إنستغرام" يُخطط لإطلاق ميزة "بيكز" رسميًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store