logo
باحثون يطورون اختبارًا جديدًا يتنبأ بمرض الزهايمر قبل ظهور الأعراض.

باحثون يطورون اختبارًا جديدًا يتنبأ بمرض الزهايمر قبل ظهور الأعراض.

أخبار ليبيا١١-٠٢-٢٠٢٥

بنسيلفانيا 11 فبراير 2025 ( وال ) – نجح باحثون في جامعة 'بيتسبرغ' الأمريكية في تطوير اختبار جديد للمؤشرات الحيوية يكشف مرض الزهايمر قبل ظهور أعراضه بسنوات.
ويتيح الاختبار الجديد، بحسب موقع 'روسيا اليوم'، اكتشاف التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين تاو (يوجد بشكل طبيعي في خلايا الدماغ 'العصبونات') قبل ما يقرب من 10 سنوات من رصدها في فحوصات الدماغ التقليدية.
وأكد الباحثون أن هذا الكشف المبكر قد يمكّن المرضى من الاستفادة من العلاجات الجديدة في مراحلها الأولية، حيث يكون تأثيرها أكثر فعالية.
وفي الدراسة، استخدم فريق الباحثين تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية لتحديد منطقة أساسية داخل بروتين 'تاو'، أطلقوا عليها اسم tau258-368، والتي تلعب دورًا رئيسيًا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية.
كما اكتشف الباحثون موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، وهما p-tau-262 وp-tau-356، يمكن أن يوفّرا معلومات دقيقة حول حالة 'تاو' في المرحلة المبكرة من المرض، والتي قد تكون قابلة للعلاج إذا تم التدخل في الوقت المناسب.
…. ( وال ) …..
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف رابطًا صادمًا بين رائحة النعناع والزهايمر
دراسة تكشف رابطًا صادمًا بين رائحة النعناع والزهايمر

الوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الوسط

دراسة تكشف رابطًا صادمًا بين رائحة النعناع والزهايمر

كشف باحثون علاقة غريبة بين رائحة نبات النعناع ومرض الزهايمر، ووجدوا أن الفئران التي استنشقت رائحة المنثول التي تميز نبات النعناع تحسنت قدراتها المعرفية بشكل ملحوظ. ولاحظت الدراسة أن عنصر المنثول الكيميائي الذي يمنح النعناع رائحته المميزة يستطيع وقف الضرر الذي يصيب الدماغ، والمرتبط عادة بتدهور القدرات المعرفية وبالتالي الإصابة بالزهايمر، كما نقل موقع «ساينس ألرت». بعض الروائح تحسن القدرات المعرفية وبشكل خاص، لاحظ الباحثون انخفاضا في بروتين «إنترلوكين-1-بيتا» الذي يساعد على تنظيم الاستجابة الالتهابية للجسم، وهي الاستجابة التي يمكن أن توفر الحماية الطبيعية ولكنها تؤدي إلى الضرر عندما لا يجري التحكم فيها بشكل صحيح. ووجد الفريق البحثي من مركز البحوث الطبية التطبيقية في إسبانيا أن التعرض لمادة المنثول لفترة معينة، تصل إلى ستة أشهر، أسهم في تحسين القدرات العقلية للفئران السليمة، ومنع التدهور الإدراكي للفئران المصابة، كما أنه أعاد بروتين «إنترلوكين-1-بيتا» إلى المستويات الآمنة. ولاحظ أيضا أن خفض عدد خلايا «تي» التنظيمية بشكل مصطنع، وهي الخلايا التي تساعد في ضبط جهاز المناعة، كان له التأثير نفسه، مما يفتح الباب أمام علاجات مستقبلية للزهايمر. وقد ركزت دراسات سابقة عدة على الروابط بين الروائح والجهاز المناعي والجهاز العصبي، وهي علاقات من الصعب فهمها بالشكل الكامل. ووجدت أن بعض الروائح تحفز استجابات معينة في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاعلات كيميائية تؤثر على الذاكرة والعاطفة وغيرهما. تطوير علاجات جديدة للزهايمر تظهر الدراسة أن بالإمكان استخدام بعض الروائح المعينة في العلاجات المخصصة لمرض الزهايمر، واكتشاف أي الروائح التي يستجيب لها الدماغ والجهاز المناعي بشكل أفضل. وقال عالم المناعة خوان خوسيه لاسارتي من مركز البحوث الطبية التطبيقية في إسبانيا: «ركزنا على دور الجهاز الشمي في الجهاز المناعي والجهاز العصبي المركزي، وأكدنا أن المنثول له رائحة منشطة للمناعة في النماذج الحيوانية». وأضاف: «لكن من المثير للدهشة أننا لاحظنا أن التعرض القصير لهذه المادة لمدة ستة أشهر منع التدهور الإدراكي لدى الفئران المصابة بمرض الزهايمر، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه أدى أيضا إلى تحسين القدرة الإدراكية لدى الفئران الصغيرة السليمة». بدورها، قالت عالمة الأعصاب آنا غارسيا أوستا: «التعرض إلى المنثول والخلايا التائية التنظيمية يخفض مستوى بروتين (إنترلوكين-1-بيتا) الذي يسبب تدهورا في القدرات المعرفية».

ابتكار مركّب يساعد على التئام جروح الأنسجة الرخوة في الجسم
ابتكار مركّب يساعد على التئام جروح الأنسجة الرخوة في الجسم

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار ليبيا

ابتكار مركّب يساعد على التئام جروح الأنسجة الرخوة في الجسم

وأشار موقع Medical Xpress إلى أن المركب الجديد يمكن حقنه في مناطق الجروح في الأنسجة الرخوة في الجسم ليقوم بإيقاف النزيف بسرعة، وربط الأنسجة بشكل موثوق في الأعضاء الرخوة المتحركة مثل الرئات، كما يمكن استعماله لترميم جدران الشرايين. وأوضح القائمون على تطوير هذا المركب إلى أن القطب التقليدية لإغلاق جروح بعض الأعضاء الرخوة في الجسم، مثل الرئتين أو القلب لا تكون ناجحة في بعض الأحيان، كون أنسجة هذه الأعضاء تتحرك وتتمدد باستمرار، ما قد يعرض المريض لخطر النزيف الداخلي، كما أن بعض أنواع اللواصق الطبية مثل لاصقات الفيبرين فعالة في وقف النزيف، ولكنها قد تسبب جلطات دموية شديدة لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل تخثر الدم، ومن هنا برزت الحاجة لتطوير المركب الجديد. يعتمد مركب الهيدروجيل الجديد على مزيج من بروتين مصمم لمحاكاة التركيبة الطبيعية لأنسجة الجسم البشري، وصفائح نانوية من سيليكات 'لابونيت'، مما يمنحه مرونة عالية وقدرة على الالتصاق القوي بالأنسجة حتى في الظروف الديناميكية كحركة الرئتين أثناء التنفس أو انقباض القلب. قام العلماء باختبار المركب الجديد على الخنازير وفئران التجارب التي كانت تعاني من جروح في بعض أعضائها الداخلية، وأظهر المركب فعالية ممتازة، إذ أوقف النزيف خلال ثوان وساعد لصق الأنسجة ببعضها، ولم تسجّل لدى حيوانات التجارب أيّة استجابات التهابية للدواء، ما يعني أنه قد يكون علاجا آمنا للاستخدام مستقبلا. المصدر:

الرقابة تُسجل مُخالفات غذائية بجنزور ورفض شحنة شيبس محظورة
الرقابة تُسجل مُخالفات غذائية بجنزور ورفض شحنة شيبس محظورة

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار ليبيا

الرقابة تُسجل مُخالفات غذائية بجنزور ورفض شحنة شيبس محظورة

طرابلس 24 مايو 2025 (الأنباء الليبية) – قام مفتشو مكتب الرقابة على الأغذية والأدوية بجنزور، بجولة تفتيشية شملت عددًا من المحلات وأسواق بيع المواد الغذائية، حيث سجلوا العديد من المخالفات الصحية التي تتعارض مع الاشتراطات والمواصفات المعتمدة. وشملت المخالفات التي تم رصدها عدم وجود شهادات صحية للعاملين في بعض الأنشطة، وتداول مواد غذائية مجهولة المصدر والصلاحية، مثل أجبان رب تمر وحلويات هريسة محلية، بالإضافة إلى وجود معلبات تحتوي على إعوجاج في العلب، وهو ما يُعد مخالفة للاشتراطات. كما لوحظ في بعض المحال عرض منتجات مثل الأجبان والألبان والحليب خارج درجات الحرارة المناسبة للحفظ، وعدم تغطية البقوليات والتوابل، ووجود خلط بين المواد الغذائية ومواد التنظيف، إضافة إلى عدم ترتيب وتنظيم المحال بما يتوافق مع المواصفات. وقد تم التنبيه على ضرورة عدم وضع المواد الغذائية مباشرة على الأرض، كما تبين أن مخازن حفظ المواد الغذائية في بعض الأنشطة غير مطابقة من حيث الأرضيات والحوائط والتهوية، وعدم ترك مسافات مناسبة للتخزين. كما تبين أن بعض الأنشطة تدار بواسطة عمالة أجنبية. وبناءً على ما تم رصده، اتخذت الجهات الرقابية الإجراءات اللازمة، وأحالت المخالفين إلى الجهات الضبطية لاتخاذ ما يلزم. من جهة أخرى، رفض مركز الرقابة على الأغذية والأدوية، دخول شحنة شيبس ذرة بطعم الكباب والجبنة والطماطم، تحمل العلامة التجارية 'لولو' ومنشأها مصر، بكميات بلغت 242 صندوقًا، عبر منفذ أمساعد البري، بسبب احتواء الشحنة على ألوان محظورة E102 وE123. (الأنباء الليبية – طرابلس) ر ت يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store