
لا تخزّن زيت الزيتون في المطبخ
وأوضح أولموس أن الاحتفاظ بزيت الزيتون في خزانة المطبخ يتسبب في إفساده، حتى لو كان من أجود الأنواع، نظرًا لكونه هشًّا وسريع التأكسد عند تعرّضه لعوامل مثل الضوء والهواء.
وللحفاظ على جودة الزيت، نصح باستخدام عبوات صغيرة خاصة لمن يستهلكونه ببطء، لتقليل مرات الفتح والحد من دخول الأوكسجين. كما شدّد على ضرورة تجنّب تعريض الزيت المباشر للضوء، لما لذلك من أثر في فقدان لونه وخصائصه، خصوصًا في الزيوت الخضراء المستخرجة من الحصاد المبكر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
نصائح "تحسين النوم" تجتاح التواصل.. والعلم يدق ناقوس الخطر
جو 24 : تفيض مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطع فيديو لمؤثرين يروجون لما يسمونه "سليب ماكسينغ" sleepmaxxing، أي "تحسين النوم"، يعطون فيها نصائح لتحقيق هذا الهدف، من بينها إلصاق الفم أثناء النوم، وعدم بلع أي سوائل قبل الذهاب إلى السرير، والاكتفاء بتناول الكيوي، لكن الخبراء يؤكدون أن فاعلية أي من هذه الوسائل لم تثبُت طبياً. وبدأت هذه الصيحة المتعلقة بـ"العافية" و"الصحة" تبرز في الخريف الفائت على منصتي "إكس" و"تيك توك" وفي المجلات المتخصصة، وأعقبتها عشرات الملايين من المنشورات التي تَعِد مَن يعانون قلة النوم بـ"تحسين" مدته ونوعيته. فيما تتعدد نصائح مشاهير شبكات التواصل، إذ يدعو بعضهم إلى تناول مكملات المغنيسيوم والميلاتونين، في حين يحض آخرون على أكل الكيوي، بينما يقترح قسم ثالث وضع شريط لاصق على الفم خلال النوم، على أن يأوي المرء إلى النوم بحلول العاشرة مساء كحد أقصى، والأهم عدم شرب أي شيء قبل ساعتين من وقت النوم، ما يضمن أحلاماً سعيدة. كما من النصائح أيضاً وجوب النوم في غرفة مظلمة وباردة جداً، مع وضع غطاء ثقيل على الجسم بالكامل. ولمواجهة أحد أخطر الاضطرابات النفسية المرتبطة بالنوم، وهي الحلقة المفرغة المتمثلة بالأرق والتوتر، يقترح مقطع فيديو حظي بـ11 مليون مشاهدة على "إكس" إبقاء الرأس معلقاً فوق الوسادة بواسطة حبل مربوط بلوح السرير الخلفي. لكن في الصين، وبعدما أفادت وسائل الإعلام الرسمية هذه السنة بأن شخصاً مات أثناء نومه نتيجة "شنقه من رقبته"، بدأ الخبراء يدقون ناقوس الخطر. وقال الباحث في مجال التضليل الإعلامي تيموثي كولفيلد بجامعة ألبرتا في كندا، لوكالة فرانس برس إن "ممارسات متطرفة كهذه بهدف تحسين النوم، سخيفة وخطيرة على الأرجح، ولا يتوافر في شأنها أي دليل طبي أو علمي، موضحاً أن ذلك "مثال على كيف تجعل وسائل التواصل الاجتماعي، العبثية أمراً طبيعياً". من جانبه أكد أستاذ الطب النفسي بجامعة هارفارد والاختصاصي في النوم إريك تشو أن الأرق والقلق "يمكن علاجهما بفاعلية من دون أدوية". وكتب الأستاذ في مقال لكلية الطب التابعة للجامعة المرموقة الواقعة خارج بوسطن نُشر في مارس أن "العلاج السلوكي يمكن أن يقلل بشكل كبير من أعراض الأرق في غضون أسابيع". أما عن تغطية الفم بالشريط اللاصق للتنفس من خلال الأنف فقط وتجنب الشخير ورائحة الفم الكريهة، فلا توجد دراسة طبية تؤكد فاعلية هذا التدبير، وفق دراسة بحثية حديثة صادرة عن جامعة جورج واشنطن. وتشكل هذه الممارسة خطراً على الأشخاص الذين يعانون، أحياناً دون علمهم، من انقطاع النفس النومي. "نوم مثالي" بدورها أعربت اختصاصية الأرق في بريطانيا كاثرين بينكهام عن قلقها من "نصائح "تحسين النوم" هذه المنتشرة على منصات مثل تيك توك، والتي قد تكون في أحسن الأحوال عديمة الفائدة، وفي أسوأها خطيرة على الأشخاص الذين يعانون اضطرابات نوم فعلية". ويُدرك العلماء طبعاً أن الرغبة في النوم الجيد جزء من السعي المشروع في هذا العصر إلى العافية والصحة. غير أن تشو أشار إلى أن السعي إلى "نوم مثالي" ضمن ثقافة "تحسين النوم" هذه، قد يتحول هوساً ويصبح "مشكلة"، إذ يلفت إلى أن حتى من ينامون جيداً يعانون اضطرابات في النوم. "تأتي من مبتدئين" أما في ما يخص تناول الميلاتونين لعلاج الأرق، فإن الأكاديمية الأميركية لطب النوم لا تنصح باستخدامه. وأوضحت في مقال نُشر عام 2015 أن هذا المنتج الدوائي مخصص للمسافرين جواً البالغين، ويهدف إلى الحد من الآثار الضارة لفارق التوقيت. ويُذكّر مصطلح "تحسين النوم" بصيحة أخرى على منصات التواصل تعرف بـ "تحسين الشكل" looksmaxxing، وتتمثل في ترويج مشاهير الشبكات لممارسات تهدف إلى "تحسين" شكل معين من الجمال الذكوري. فيما ترى بينكهام أن "الكثير من هذه النصائح والوسائل المقترحة تأتي من مبتدئين ولا تستند إلى أي أساس طبي". تابعو الأردن 24 على


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
رغم تناولهم كميات ضخمة.. ما سر رشاقة مؤثري الطعام على تيك توك؟
خبرني - هل سيكون هناك قطع للكهرباء في فترة موجة الحر اكثر المناطق تأثرا بارتفاع الاحمال الكهربائية خلال موجة الحر وشهدت مناطق في عمان انقطاع الكهرباء في جبل التاج المركبات الكهربائية تغزو منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك وإنستغرام، موجة هائلة من مقاطع الفيديو التي تُظهر مؤثري الطعام وهم يتناولون وجبات ضخمة أو أطعمة غنية بالسعرات الحرارية، في مشاهد تجذب ملايين المشاهدات خلال ساعات قليلة. واجتاحت ظاهرة "الموكبانغ" الكورية، التي تعتمد على تصوير شخص وهو يتناول الطعام بكميات كبيرة، منصات التواصل، حيث تحقق مقاطعها على تيك توك وحده ملايين المشاهدات، لتتحول إلى صناعة رقمية مربحة، لكنها في الوقت ذاته تثير قلق الخبراء الذين يحذرون من أن هذه المقاطع تطبع في أذهان الجمهور، خاصة المراهقين، صورة مضللة عن العادات الغذائية الصحية، وتشجع على الإفراط في استهلاك الوجبات السريعة. ورغم الكميات الهائلة التي يبدون وكأنهم يستهلكونها أمام الكاميرا، إلا أن أجسامهم النحيلة تثير تساؤلات لا تنتهي حول سر حفاظهم على رشاقتهم. من جانبها، كشفت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية عن جانب خفي ومظلم لهذا العالم، حيث يلجأ كثير من هؤلاء المؤثرين إلى حيل مختلفة، مثل تذوق الطعام فقط ثم بصقه بعيداً عن الكاميرا، أو تصوير عدة مقاطع في يوم واحد يعقبها صيام لأيام متتالية، إضافة إلى ممارسة تمارين رياضية مكثفة لتعويض أي سعرات مكتسبة. وأكد بعض المطلعين أن كثيرين منهم يتناولون أطعمة خفيفة وصحية في الأيام التي لا يصورون فيها، بينما يقتصر المحتوى على مشاهد "الانغماس في الطعام" لجذب المشاهدات وتحقيق الأرباح. وتتجاوز الحيلة مجرد إخفاء البلع؛ إذ يعمد بعض صناع المحتوى إلى تناول منشطات للشهية قبل التصوير، أو اختيار زوايا تصوير وإيقافات ذكية تخفي حقيقة الكميات الفعلية المستهلكة. واعترف عدد قليل منهم، أحياناً على سبيل "المزاح" أو خلال لحظات صراحة نادرة، بأنهم لا يأكلون كل ما يظهر في المقاطع، في حين يستمر آخرون في إنكار ذلك للحفاظ على صورتهم أمام المتابعين.


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
رغم تناولهم كميات ضخمة.. ما سر رشاقة مؤثري الطعام على تيك توك؟
جو 24 : تغزو منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك وإنستغرام، موجة هائلة من مقاطع الفيديو التي تُظهر مؤثري الطعام وهم يتناولون وجبات ضخمة أو أطعمة غنية بالسعرات الحرارية، في مشاهد تجذب ملايين المشاهدات خلال ساعات قليلة. واجتاحت ظاهرة "الموكبانغ" الكورية، التي تعتمد على تصوير شخص وهو يتناول الطعام بكميات كبيرة، منصات التواصل، حيث تحقق مقاطعها على تيك توك وحده ملايين المشاهدات، لتتحول إلى صناعة رقمية مربحة، لكنها في الوقت ذاته تثير قلق الخبراء الذين يحذرون من أن هذه المقاطع تطبع في أذهان الجمهور، خاصة المراهقين، صورة مضللة عن العادات الغذائية الصحية، وتشجع على الإفراط في استهلاك الوجبات السريعة. ورغم الكميات الهائلة التي يبدون وكأنهم يستهلكونها أمام الكاميرا، إلا أن أجسامهم النحيلة تثير تساؤلات لا تنتهي حول سر حفاظهم على رشاقتهم. من جانبها، كشفت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية عن جانب خفي ومظلم لهذا العالم، حيث يلجأ كثير من هؤلاء المؤثرين إلى حيل مختلفة، مثل تذوق الطعام فقط ثم بصقه بعيداً عن الكاميرا، أو تصوير عدة مقاطع في يوم واحد يعقبها صيام لأيام متتالية، إضافة إلى ممارسة تمارين رياضية مكثفة لتعويض أي سعرات مكتسبة. وأكد بعض المطلعين أن كثيرين منهم يتناولون أطعمة خفيفة وصحية في الأيام التي لا يصورون فيها، بينما يقتصر المحتوى على مشاهد "الانغماس في الطعام" لجذب المشاهدات وتحقيق الأرباح. وتتجاوز الحيلة مجرد إخفاء البلع؛ إذ يعمد بعض صناع المحتوى إلى تناول منشطات للشهية قبل التصوير، أو اختيار زوايا تصوير وإيقافات ذكية تخفي حقيقة الكميات الفعلية المستهلكة. واعترف عدد قليل منهم، أحياناً على سبيل "المزاح" أو خلال لحظات صراحة نادرة، بأنهم لا يأكلون كل ما يظهر في المقاطع، في حين يستمر آخرون في إنكار ذلك للحفاظ على صورتهم أمام المتابعين. في نفس السياق، حذّر خبراء التغذية والسلوك الغذائي من أن هذه الممارسات، رغم كونها مربحة للمؤثرين، قد تؤدي إلى تشكيل عادات غذائية ضارة لدى الجمهور، مؤكدين أن وراء المشاهد الجاذبة للشهية واقعاً مختلفاً تماماً، تحكمه الخوارزميات، وتغذيه المنافسة الشرسة على المشاهدات. تابعو الأردن 24 على