مصابيح الفرامل الأمامية: تقنية بسيطة قد تقلل الحوادث بنسبة 17%!
مصابيح فرامل في مقدمة السيارة
يمكن أن تسهم في تقليل الحوادث المرورية بنسبة تصل إلى
17%
، من خلال تقليل زمن استجابة السائقين الآخرين.
إشارات مرئية تُحدث فرقاً كبيراً
الدراسة اعتمدت على تحليل 200 حادث مروري واقعي باستخدام محاكاة كمبيوترية دقيقة، وخلصت إلى أن وجود إشارة فرملة أمامية يجعل السائقين القادمين في الاتجاه المعاكس أو من التقاطعات أكثر قدرة على التفاعل السريع، ما يقلل من احتمالية التصادم أو يخفف من شدته.
كيف تعمل هذه التقنية؟
تمامًا كما ساهم
الضوء الثالث المرتفع في الخلف
– والذي فُرض في أمريكا منذ أكثر من 40 عامًا – في تحسين السلامة وتقليل الحوادث، يرى الباحثون أن
المصابيح الأمامية للفرامل
توفر تنبيهاً بصرياً فورياً لمستخدمي الطريق الآخرين، خاصة عند الاقتراب من التقاطعات أو أثناء القيادة في المدينة.
إحصائيات تدعم الفكرة
تقليل الحوادث بنسبة تتراوح بين
7.5% و17%
.
تقليل سرعة الاصطدام في
25% من الحالات
، مما يعني إصابات أقل حدة.
ثلث الحوادث
فقط لم يكن فيها المصباح الأمامي مرئياً، لذا يقترح الباحثون إضافة إشارات فرملة
جانبية
أيضًا.
سهولة التطبيق على أرض الواقع
على عكس تقنيات السلامة المعقدة والمكلفة، فإن
تركيب مصابيح فرامل أمامية وجانبية
لا يتطلب تعديلات كبيرة على التصميم أو تكلفة مرتفعة، ويمكن دمجه بسهولة في تصميم السيارات الحديثة دون التأثير على الشكل العام.
تجربة واقعية ناجحة
تم تنفيذ تجربة ميدانية في سلوفاكيا حيث تم
تجهيز أكثر من 3,000 سيارة بمصابيح فرامل أمامية
لمدة تراوحت بين 6 إلى 11 شهراً، وأفاد معظم السائقين أنهم وجدوا التقنية مفيدة وسهلة الفهم، مع تأييد 75% منهم لتطبيقها في جميع السيارات الجديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
رصد توهجين شمسيين
أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهجين شمسيين قويين، أمس، حسب وكالة «تاس». وجاء في بيان صادر عن المعهد: «رصد العلماء في معهدنا توهجاً قوياً من الفئة М2.1، حصل في منطقة البقع الشمسية 4168 (N04E14)». وأضاف البيان: «كما تم رصد توهج قوي آخر من الفئة M1.4، في منطقة البقع الشمسية 4168 (N04E14)، واستمر هذا التوهج لمدة 16 دقيقة».


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 7 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
الإمارات تقود مستقبل التعليم.. الذكاء الاصطناعي رفيق الطلاب في كل المراحل الدراسية
شهد قطاع التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة نقلة نوعية وإستراتيجية، تمحورت حول تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي وتوظيفها كأداة أساسية في رحلة الطالب التعليمية، فمنذ وقت مبكر، أدركت الإمارات أهمية هذه التقنيات في تشكيل مستقبل الأجيال، وعملت على إدماجها في مختلف المراحل التعليمية، بدءًا من التعليم المدرسي ووصولًا إلى الدراسات العليا، مما جعلها نموذجًا عالميًا يحتذى به في هذا المجال. الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي: تزخر مؤسسات التعليم العالي في الإمارات اليوم بأكثر من 44 برنامجًا دراسيًا مرتبطًا بالذكاء الاصطناعي، وفقًا لبيانات مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، وهو ما يعكس التزام الدولة بتخريج أجيال متخصصة ومؤهلة لسوق العمل المستقبلي. وتبرز في هذا الإطار تجربة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، التي تأسست في أكتوبر 2019 ونجحت في ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية رائدة في مجال التعليم الجامعي والبحثي للذكاء الاصطناعي. جامعات إماراتية رائدة في تعليم الذكاء الاصطناعي: تتصدر جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي المشهد الأكاديمي، إذ تُعدّ واحدة من أفضل 10 جامعات في العالم في تخصصات الذكاء الاصطناعي، والرؤية الحاسوبية، والتعلّم الآلي، ومعالجة اللغات الطبيعة، وعلم الروبوتات، وعلم الأحياء الحاسوبي، وفقًا لتصنيف (CSRankings). كما تقدم الجامعة 13 برنامجًا في مرحلتي الماجستير والدكتوراه، بالإضافة إلى برنامج بكالوريوس أُطلق في عام 2025 بمسارين أكاديميين هما: الأعمال والهندسة. وتستقبل الجامعة طلابًا من 39 دولة، ويشكل الإماراتيون نسبة تبلغ 17% منهم، في حين تصل نسبة الطالبات إلى 31%. وتخرج منها حتى الآن أكثر من 300 طالب وطالبة، التحق 80% منهم مباشرة بمنظومة الذكاء الاصطناعي في الدولة. كما أسست الجامعة مركز محمد بن زايد لحضانة وريادة الأعمال في عام 2023 لدعم الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، وأنشئت معاهد متخصصة مثل: معهد النماذج التأسيسية، الذي طور نماذج لغوية بارزة مثل: نموذج K2، ونموذج (جيس) للغة العربية، بالإضافة إلى مراكز متخصصة أخرى منها مركز الذكاء الاصطناعي التكاملي ومركز الميتافيرس. وفي مجال النشر العلمي، ساهمت الجامعة في نشر أكثر من 1200 ورقة بحثية في مؤتمرات مرموقة و2200 ورقة في مجلات علمية، مما يعزز من مكانتها البحثية العالمية. توسع البرامج الأكاديمية: لم تقتصر جهود الإمارات على جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بل امتدت لتشمل العديد من الجامعات الأخرى التي أدمجت الذكاء الاصطناعي في برامجها الأكاديمية. ومن أبرز هذه الأمثلة: جامعة السوربون أبوظبي: تقدم بكالوريوس الرياضيات بتخصص علم البيانات للذكاء الاصطناعي. تقدم بكالوريوس الرياضيات بتخصص علم البيانات للذكاء الاصطناعي. جامعة أبوظبي: تقدم بكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي. تقدم بكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي. جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا: تمنح درجة البكالوريوس في الروبوتات والذكاء الاصطناعي. تمنح درجة البكالوريوس في الروبوتات والذكاء الاصطناعي. الجامعة الأمريكية في الشارقة: لديها مركز متخصص للذكاء الاصطناعي. لديها مركز متخصص للذكاء الاصطناعي. جامعة عجمان: تطرح برنامج بكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي. نقلة نوعية في التعليم المدرسي: في خطوة غير مسبوقة، ستبدأ المدارس الحكومية في الإمارات خلال العام الدراسي (2025-2026) بتدريس مادة الذكاء الاصطناعي كمقرر دراسي ضمن المنظومة التعليمية للمدارس الحكومية، ابتداءً من مرحلة رياض الأطفال التأسيسية ووصولًا إلى الصف الثاني عشر (المرحلة الثانوية). وتهدف هذه المبادرة إلى تزويد الطلبة بالمعارف والمهارات الأساسية لفهم مبادئ الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته العملية، مما يجعل الإمارات من أوائل الدول عالميًا التي تتخذ هذه الخطوة. ويغطي المنهج الجديد سبعة مجالات رئيسية، تشمل: المفاهيم الأساسية للذكاء الاصطناعي. البيانات والخوارزميات. استخدام البرمجيات. الوعي الأخلاقي. التطبيقات الواقعية. الابتكار وتصميم المشاريع. السياسات والارتباط المجتمعي. الخلاصة: من خلال هذه الجهود الشاملة، تؤكد الإمارات ريادتها في توظيف الذكاء الاصطناعي لتحقيق نقلة نوعية في التعليم. بدءًا من الجامعات البحثية الرائدة ووصولًا إلى إدخال الذكاء الاصطناعي إلى الفصول الدراسية، تسعى الدولة إلى بناء جيل واعٍ قادر على قيادة التحول الرقمي ومواكبة تحديات المستقبل، مما يعزز مكانتها كقوة رائدة في مجال الابتكار والتعليم.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
توهجان شمسيان قويان
رصد معهد الجيوفيزياء التطبيقية في العاصمة الروسية موسكو، أمس الاثنين، توهجين شمسيين قويين من الفئة М2.1، حصلا في منطقة البقع الشمسية 4168 (N04E14). وأضاف بيان للمعهد: «تم رصد توهج قوي آخر من الفئة M1.4، في منطقة البقع الشمسية 4168 (N04E14) استمر 16 دقيقة». وكان مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية قد أعلن سابقاً رصد 15 توهجاً شمسياً في الفترة ما بين 1 و2 أغسطس الجاري، وأشار الخبراء في المعهد إلى أن الأسبوع الجاري قد يشهد توهجات شمسية قوية بسبب تكوّن مناطق نشطة جديدة في قرص الشمس. وتقسم التوهجات الشمسية إلى 5 فئات حسب شدة الأشعة السينية التي تنبعث منها، وتصنف من الأخف إلى الأقوى: A وB وC وM وX، وإذا كان التوهج من الفئة A0.0 (خفيف) فإن قوة الإشعاع في مدار الأرض تبلغ 10 نانو وات لكل متر مربع، وتزداد بمقدار 10 مرات إذا كان التوهج من الفئة B. وينجم عن هذه التوهجات عواصف مغناطيسية تؤثر على الأرض، وتسبب خللاً في أنظمة الطاقة، وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات، كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات ومنظومات الملاحة.