
مسابقة التين في مهرجان ليوا للرطب تشهد منافسات قوية
وأسفرت النتائج في فئة التين الأصفر عن فوز سعيد خلفان خادم حرموص المنصوري، بالمركز الأول، فيما جاء في المركز الثاني عبدالله راكان مكتوم احمد القبيسي، وفي المركز الثالث سيف محمد سيف محمد المنصوري، وفي المركز الرابع حارب محمد غنام الهاملي، وفي المركز الخامس محمد شمل ابراهيم المعمري.
وفي فئة التين الأحمر جاء حارب محمد غنام الهاملي في المركز الأول، وحل في المركز الثاني نادر عبيد سالم مردد، وفي المركز الثالث راشد محمد راشد مبارك الخييلي، وفي المركز الرابع هادف محمد راشد مبارك الخييلي، وفي المركز الخامس عبدالله خلف هلال راشد المزروعي.
وفي سياق متصل، بدأت لجنة التحكيم صباح اليوم (الأحد) استلام مشاركات «مزاينة رطب الشيشي»، على أن تنطلق صباح غد الإثنين استلام مشاركات «مزاينة رطب بومعان» ضمن فئات المهرجان المتنوعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
القرية العالمية تدعو رواد الأعمال للتسجيل لموسمها الـ 30
أعلنت القرية العالمية، أحد أهم المتنزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، عن فتح باب التسجيل أمام رواد الأعمال، وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ضمن فئة الأكشاك والعربات، للمشاركة في موسمها الـ 30 المرتقب، وذلك في إطار حرصها المستمر على دعم المفاهيم المبتكرة في قطاع المأكولات والمشروبات، ومنحها الفرصة للظهور أمام ملايين الضيوف من مختلف أنحاء العالم. وتوفر القرية العالمية من خلال هذه الفئة بنية تحتية متكاملة ودعماً فنياً ولوجستياً شاملاً، يشمل تجهيز الأكشاك وتصاميمها، بما يتناسب مع متطلبات الشركاء، فضلاً عن تقديم الدعم اللازم في استصدار تأشيرات الموظفين، بما يتيح لأصحاب المشاريع ورواد الأعمال بيئة مثالية للنجاح والازدهار، ضمن أجواء متعددة الثقافات وتجربة ضيافة استثنائية للضيوف. هذا وقد استقطب الموسم الـ 29 للقرية العالمية أكثر من 10.5 ملايين ضيف، وضم أكثر من 250 من منافذ المأكولات والمطاعم، حيث حققت جميعها نجاحاً باهراً، بفضل تقديمها نكهات جديدة ومفاهيم متنوعة من مختلف دول العالم، لتلبية تطلعات الضيوف من مختلف الثقافات والفئات العمرية. وتدعو القرية العالمية جميع أصحاب المشاريع ورواد الأعمال في قطاع المأكولات والمشروبات إلى الاستفادة من هذه الفرصة المميزة والتسجيل ضمن فئة الأكشاك والعربات، والحصول على الدعم الحصري والمزايا الاستثنائية، التي توفرها الوجهة. وتعد القرية العالمية أحد أهم المتنزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة. واحتضنت القرية العالمية خلال موسمها الـ 29، 30 جناحاً جسدت أكثر من 90 ثقافة، وما يزيد على 3,500 منفذ للتسوق، و250 مطعماً ومنفذاً للمأكولات، كما شارك أيضاً 400 فنان، لتقديم 40,000 عرض خلال الموسم، علاوة على أكثر من 200 جولة ووجهة ترفيهية استثنائية بمنطقة «كرنفال» للألعاب، حيث أتاحت القرية العالمية لضيوفها أضخم تشكيلة من العروض والفعاليات، وتجارب التسوق والمأكولات المتنوعة.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
"هيئة المعرفة" تكشف عن أجندة برامج الصيف التعليمية للطلبة بمختلف الأعمار
أعلنت هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي عن أجندة برامج الصيف التعليمية للطلبة بمختلف الأعمار في مدارس دبي الخاصة والبالغ عددهم 387 ألفاً و441 طالباً وطالبة، إذ إبرام أبرمت شراكات استراتيجية متعددة لتقديم مجموعة متنوعة من المخيمات الصيفية والبرامج التعليمية الشاملة التي تستهدف الطلبة من مختلف الأعمار والمهارات. مبادرات نوعية وقالت الهيئة في تصريحات لوسائل الإعلام إن هذه المبادرات النوعية، يأتي دعماً لأهداف حملة وجهات دبي الصيفية، التي ينظّمها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، وتماشياً مع استراتيجية دبي للتعليم 33، التي تُعلي من شأن التطوير الشخصي والمهني المستمر لطلبة من مختلف الأعمار. تجارب تعليمية وأفادت بأن البرامج الصيفية المدعومة من الهيئة تركز على توفير تجارب تعليمية وثقافية غنية ومتاحة لجميع الطلبة خلال العطلة الصيفية. جودة الحياة قالت ريم وليد، رئيس قسم تطوير المهارات وجودة حياة الطلبة بالإنابة في الهيئة: "تعكس المبادرات الصيفية التزام الهيئة المتواصل بدعم التعلُّم مدى الحياة وتعزيز تطور مجتمعنا. وسواء أكانت الشراكة من خلال برامج ريادة الأعمال المبتكرة، أو الأنشطة الشاملة، أو فرص التدريب المتميزة، نحن فخورون بالعمل مع شركائنا لتقديم فرص تمكّن الطلبة في جميع مراحل رحلتهم التعليمية والحياتية." انسجام وثيق وأضافت: "تنسجم هذه البرامج بشكل وثيق مع استراتيجية التعليم 33، التي تهدف إلى إلهام عقلية النمو المستمر لدى طلبتنا، وفتح آفاق جديدة أمامهم للتميز والازدهار، ليس فقط في بيئة المدرسة، بل في جميع جوانب الحياة المستقبلية. أثر إيجابي كما نعتزّ بأن تكون هذه المبادرات مواكبة لأهداف حملة #وجهات_دبي الصيفية، بما لها من أثر إيجابي في إثراء فترة العطلة الصيفية بأنشطة متنوعة ومفيدة". مخيم صيفي واوضحت الهيئة أن المبادرات والبرامج المدعومة من الهيئة تضم المخيم الصيفي "في بيتنا رائد" لدعم ورعاية جيل جديد من المبتكرين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً. روح الإبداع كما تدعم الهيئة، بالتعاون مع جامعة حمدان بن محمد الذكية، مشاركة الطلبة في المخيم. بهدف تعزيز روح الإبداع والعمل الجماعي وتطوير فكر ريادة الأعمال لدى الجيل القادم من القادة. تجربة عملية وافادت بأن المشاركين سيخوض تجربة عملية متكاملة بمشاركة أفراد العائلة، يتعلمون خلالها كيفية تطوير تطبيقات عملية تعكس أفكارهم الريادية. وسيتبع ذلك فرصة لتقديم مشاريعهم الناشئة أمام لجنة مختصة، والسعي للحصول على التمويل اللازم لتحويل أفكارهم إلى واقع. برنامج "تدرّب في دبي" وقالت الهيئة إن برنامج "تدرّب في دبي" أحد مبادرات التغيير المحورية ضمن استراتيجية التعليم 33، ويهدف إلى سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل، تماشياً مع مستهدفات استراتيجية دبي D33. ويوفر البرنامج فرص تدريب عملي في مؤسسات رائدة مثل مجموعة شلهوب، شركة بي دبليو سي وشركة إستراتيجي أند، مما يتيح للمواهب الشابة اكتساب المهارات اللازمة للنجاح المهني والإسهام في تطوير بيئة العمل. فرجان دبي وأشارت إلى مخيم "فرجان دبي" الصيفي الموجّه للأطفال من عمر 4 إلى 15 سنة، ويمزج بين الترفيه والتعليم والانغماس الثقافي، يقوده شباب إماراتيون مبدعون، ويقدم ورش عمل لبناء المهارات في مجالات الفنون والرياضة وريادة الأعمال، مع ترسيخ القيم الإماراتية الأصيلة. كما يتضمن أنشطة تفاعلية مثل التعرف على خدمات الطوارئ وتشغيل مشاريع طلابية صغيرة. أصحاب الهمم وأكدت الهيئة أن برنامج "نادي دبي لأصحاب الهمم" الصيفي الشامل يمتد من 23 يونيو إلى 1 أغسطس 2025، ويقدم أنشطة ترفيهية وتعليمية ورياضية مصممة خصيصاً لأصحاب الهمم. ويدعم البرنامج دمجهم المجتمعي ويعزز مهاراتهم الفردية، بالإضافة إلى توفير خدمات تسهيلية مثل مترجمي لغة الإشارة. يأتي ذلك انسجاماً مع أهداف "عام المجتمع 2025" في دولة الإمارات، ولتمكين فرص تعليمية شاملة لكافة الطلبة. حملة توعوية لصيف مثمر واعلنت الهيئة عن إطلاق حملة توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتسليط الضوء على الطرق المثلى لاستثمار الطلبة لعطلتهم الصيفية. وتتضمن الحملة قصصاً ملهمة ونصائح عملية لأولياء الأمور، مع التركيز على الأنشطة التعليمية والتفاعلية التي تحفز التعلم والمتعة في آن واحد، مما يوفر تجارب صيفية متوازنة تعزز التطور الشامل للطلبة.


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
جيل ألفا يعزز حركة التسوق في الإمارات: الأطفال أصغر المتسوقين وأكبر المؤثرين
رغم أنهم ليسوا من يدفعون الفاتورة، إلا أن أطفال جيل "ألفا" – المولودين منذ عام 2010 فصاعدًا – أصبحوا يلعبون دورًا رئيسيًا في قرارات التسوق داخل المنزل. وكشف تقرير جديد صادر عن شركة الأبحاث العالمية "GWI" (التي كانت تُعرف سابقاً باسم GlobalWebIndex)، أن هؤلاء الأطفال الرقميين بالفطرة باتوا أكثر تأثيرًا مما كان يُعتقد. استند التقرير إلى أكثر من 20 ألف استبيان مكتمل من أطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و15 عامًا من جيل "ألفا". وأظهرت النتائج أن غالبية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 8 إلى 11 عامًا يشاركون الآن بنشاط – بل ويتخذون القرار في بعض الحالات – بشأن ما يتم إدخاله إلى عربة التسوق ، بدءًا من المواد الغذائية إلى الألعاب والإكسسوارات. تأثير واقع في منازل الإمارات تواصلت صحيفة خليج تايمز مع عدد من الأهالي والخبراء النفسيين لفهم مدى تأثير هذه الظاهرة في الحياة اليومية للأُسر في الإمارات. تقول بهافيا راو، وهي أم تقيم في دبي: "ابنتي تانزي، البالغة من العمر سبع سنوات، تسيطر فعليًا على تجربة التسوق عبر الإنترنت، خصوصًا على تطبيقات مثل Temu وShein. دائمًا ما تحدق في شاشة هاتفي أثناء التسوق، وتختار أدوات الفنون، إكسسوارات مرحة، بل وأحيانًا مستحضرات تجميل خفيفة أو أظافر أطفال للزينة. فجأة أجدها أنشأت قائمة رغبات خاصة بها مليئة بالحقائب والإكسسوارات وكل ما تراه على الشاشة." لكن التأثير لا يقتصر على منتجات الأطفال فقط. تقول رانيا المصري، وهي أم مصرية لطفلين: "لم أكن أتوقع يومًا أن طفلي البالغ من العمر 9 سنوات سيكون له هذا التأثير الكبير على مشترياتنا اليومية. من نوع رقائق الفطور إلى أحذيتي للعمل، يعطي رأيه في كل شيء. يتابع المراجعات على الإنترنت، يقارن بين الأنماط، ويعرف ما هو دارج حاليًا. وإذا اعتبر شيئًا ما غير 'مميز' وفقًا لمعاييره، فهو وأخوه يرفضانه تمامًا. حتى عندما أشتري لنفسي، يكون دائمًا بجانبي ليرشدني في الموضة." ثقافة رقمية تُشكّل سلوك الاستهلاك يؤكد المختصون في مجال الصحة النفسية أن هذا التأثير المتنامي يرجع إلى التعرُّض الدائم للمحتوى الرقمي وثقافة المؤثرين. تقول كارولين يافي، خبيرة الصحة النفسية في عيادة "مد كير كامالي": "نشاهد هذا التأثير ليس فقط في السلوك الرقمي، بل أيضًا في فِعل القرار الاستهلاكي لدى الأطفال. جيل 'ألفا' يمتلك وعياً رقمياً متقدماً، وهو ما يجعلهم أكثر انفتاحًا على التوصيات من المؤثرين، بل وثقةً بهم أكثر من الأصدقاء أو حتى أفراد العائلة." وأشارت إلى أن الأطفال يقضون وقتًا طويلاً في متابعة مقاطع "فتح الصناديق" على YouTube، والمراجعات السريعة على TikTok، ومحتوى يدمج الترفيه بإعلانات غير مباشرة — جميعها تُشكّل ما يرغبون فيه، وتضعهم في موقع شريك القرار في عملية التسوق. وأضافت يافي: "الشركات بدأت تستجيب لهذا التغير، فتحوّل تركيزها إلى المنصات الرقمية، والتسويق عبر المؤثرين، وتجربة تفاعلية تُشرك الطفل عاطفيًا وفكريًا. فهم لا يشترون منتجات فحسب، بل يعيشون عالماً مرتبطاً بها." وتضيف أن استراتيجيات التسويق الجديدة تتضمن "عناصر لعبية"، وتجربة مخصصة، إلى جانب الحملات المؤثرة عبر وسائل التواصل. كما تُولي أهمية لموضوعات مثل الحقيقية (Authenticity) والاستدامة، وهي قِيَم يستوعبها الأطفال بسرعة لافتة. من طفل متلقي إلى صانع قرار من جانبه، يوضح "غيريش همناني"، مدرّب الحياة ومستشار الطاقات المقيم في دبي، أن جيل ألفا يُربّى في منازل أصبحت أكثر انفتاحًا على آرائهم وميولهم. ويقول: "بفضل الثقافة الرقمية، لم يعد الطفل مجرّد متلقٍ ساكن، بل أصبح يتحكّم – عاطفياً – في القرار الشرائي للعائلة. حتى وإن لم يدفع الثمن، إلا أن الشركات بدأت تخاطبه مباشرة، لأنه المحرك الخفي وراء قرار الشراء. ولهذا لم تعد الشركات 'تبيع منتجات'، بل تخلق عوالم يتفاعل معها الطفل وجدانياً." ويضيف: "العلامات التجارية تلجأ الآن لتغليف يلفت نظر الأطفال، ومقاطع يوتيوب تشبه مواعيد اللعب، وتصميم محتوى لغوي يشعر الطفل بأنه رأيه مهم ومُعترف به. المتاجر الفعلية باتت تضبط رفوفها على مستوى نظر الطفل، والمواقع الإلكترونية تفهم لغته وأساليبه." الخلاصة ، بحسب همناني: "الأمر لم يعد إقناع الوالد، بل إلهام الطفل. فحين يشعر الطفل بأنه مسموع ومندمج ومتحمّس، لا يطلب المنتج فحسب، بل يعتبره امتداداً لهويّته الشخصية – وذاك تأثير بالغ القوة."