
"سلام ليس راضياً".. وزراء الشيعي فرضوا سيطرتهم؟!
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
سفير الهند يوجه دعوة رسمية إلى مفتي الجمهورية لزيارة بلاده
استقبل الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الاثنين، السفير سوريش ك. ريدي، سفير جمهورية الهند بالقاهرة، بمقر دار الإفتاء المصرية، لبحث آفاق التعاون في الشأن الديني ومواجهة الفكر المتطرف. ورحب مفتي الجمهورية، خلال اللقاء بالسفير الهندي، معبرًا عن تقديره للعلاقات الممتدة التي تربط بين مصر والهند، ومشيدًا بما تمثله الهند من قيمة حضارية وإنسانية ذات أثر عميق في التاريخ الإنساني، وما لها من إسهامات ملموسة في مجالات الفكر والثقافة. وأوضح مفتي الجمهورية، أن دار الإفتاء تمتلك خبرات واسعة في التصدي للتطرف وخطاب الكراهية، من خلال مراكزها البحثية المتخصصة، وعلى رأسها مركز "سلام" ومركز "الليث بن سعد"، وأبدى استعداد الدار للتعاون مع المؤسسات الهندية في مجالات تصحيح المفاهيم، وتدريب الكوادر الدعوية والعلمية، سواء بالحضور المباشر أو عبر منظومة التعليم عن بُعد. كما طرح بإمكانية عقد شراكة عبر "وحدة حوار" التابعة للدار، المعنية بالرد على التساؤلات وتصويب المفاهيم الدينية، مشيرًا إلى ما يشهده العالم من اضطراب فكري وتشوش قيمي، طال الشرق والغرب على السواء، وأسفر عن مظاهر من الانحراف والظلم، وفي مقدمتها ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من مأساة إنسانية مروعة في ظل صمت دولي مؤلم، مؤكدًا أن استعادة الوعي وتفعيل صوت الدين المعتدل هما السبيل إلى التصحيح والمعالجة. من جانبه، أعرب السفير الهندي عن سعادته بلقاء المفتي، مثمنًا جهود دار الإفتاء في ترسيخ مفاهيم الوسطية ونشر خطاب الاعتدال، ومشيدًا بدور مصر الريادي علميًّا وروحيًّا في العالم الإسلامي، وبما تحظى به من تقدير رفيع في بلاده، خاصة في مجال التعليم الديني المنضبط. وأشار السفير الهندي إلى تطلع بلاده لتوسيع مجالات التعاون المشترك، ومنها تصميم برامج تدريبية متخصصة لطلاب الهند، والتعامل مع حالات الخلط المفاهيمي المنتشرة على وسائل التواصل، إلى جانب التعاون في تحقيق المخطوطات الإسلامية المهمة، وترجمتها إلى الأردية والإنجليزية، من خلال المراكز البحثية المختصة. وفي ختام اللقاء، وجّه السفير دعوة رسمية إلي المفتي لزيارة الهند، معربًا عن أمله في أن تسهم الزيارة في تعزيز التعاون بين المؤسستين الدينيتين، ودعم جهود نشر الاعتدال والتفاهم بين الشعوب.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
المصري الديمقراطي: خطة متكاملة لدعم مرشحي الحزب في انتخابات الشيوخ 2025
أعلنت منى الشماخ، المتحدث الرسمي باسم حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أن الحزب أعد خطة دعائية شاملة لدعم مرشحيه في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، تستهدف تعريف الناخبين بالمرشحين وتاريخهم السياسي والمجتمعي، إلى جانب إبراز هوية الحزب ومبادئه التي تقوم على العدالة الاجتماعية والحرية والكرامة الإنسانية. وأكدت "الشماخ"، في تصريحات خاصة لـ 'صدى البلد'، أن الحملة تركز على بناء جسور من الثقة بين الحزب والمواطنين، وتحفيز المشاركة الفاعلة في العملية الانتخابية دعمًا لقيم الديمقراطية والتعددية السياسية، مشيرة إلى أن الخطة تتضمن مراحل متعددة تتنوع بين التوعية، والتواصل المباشر، والمحتوى التفاعلي. وأوضحت المتحدثة الرسمية أن الخطة تشمل، إنتاج مواد دعائية مطبوعة ومرئية ومسموعة، تُصمم خصيصًا لتناسب مختلف الفئات العمرية والاجتماعية والاعتماد على منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إنستجرام، تيك توك، وواتساب، من أجل الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الناخبين وتنظيم لقاءات جماهيرية يشارك فيها مرشحو الحزب وقياداته ونوابه السابقين، لإتاحة فرصة للحوار المباشر مع المواطنين والاستماع لمطالبهم وقضاياهم. وأضافت "الشماخ" أن رسائل الحملة ستركز على شرح مبادئ الحزب الأساسية: كالحرية التي لا تتجزأ، والعدالة الاجتماعية كوسيلة لضمان تكافؤ الفرص، والكرامة الإنسانية كأساس لكل سياسة وتشريع واستعراض إنجازات نواب الحزب السابقين في الأدوار الرقابية والتشريعية والخدمية وتوعية المواطنين بأهمية مجلس الشيوخ واختصاصاته، والفارق بينه وبين مجلس النواب، من أجل تعزيز الفهم السياسي والمشاركة الواعية في الانتخابات. وأكدت أن الهدف من الحملة لا يقتصر فقط على المنافسة الانتخابية، بل يمتد إلى ترسيخ مبادئ الديمقراطية الاجتماعية، ورفع وعي الناخبين بالدور الحقيقي للنائب في خدمة المواطن، مشددة على أن الحزب يسعى من خلال هذه الحملة إلى تقديم نموذج سياسي جاد ومسؤول يعكس تطلعات المجتمع المصري في هذه المرحلة المفصلية.


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
خسائر العدو بغزة تتزايد.. والجيش الصهيوني يفعّل إجراء 'هنيبعل'
قُتل 3 جنود صهاينة وأُصيب 3 آخرون بجروح خطيرة في أحداث امنية في قطاع غزة، شملت كمينًا نوعيًا نفذته المقاومة الفلسطينية شرق المدينة، ومحاولة لاسر جندي. ودامت الأحداث الصعبة عامرة في قطاع غزة… مجدداً يخرج مقاتلو المقاومة الفلسطينية من تحت الركام ليوقعوا قوات الاحتلال بشرك نيرانهم. سلسلة من الأحداث الامنية المتزامنة في القطاع، تناقلت أخبارها وسائل إعلام العدو الصهيوني.. في حي التفاح شمال شرق مدينة غزة، كان أخطر هذه الأحداث. تقارير عبرية تحدثت عن مقتل عدد من الجنود إثر استهداف آلية عسكرية في قطاع غزة بقذيفة أدت لاشتعالها بالكامل، وذكرت أن محاولة أسر جندي جرت خلال العملية، ما أجبر قوات الاحتلال على تفعيل بروتوكول 'هنيبعل' أي قصف القوات الصديقة والمعادية في آن، قبل أن يتم العثور على أشلاء الجندي لاحقا. وسائل إعلام العدو وصفت الحدث بـ'الكارثة'، مشيرة إلى حصول اشتباكات عنيفة أعاقت فرق الإجلاء من الوصول للمصابين. كما أظهرت صور من 'غلاف غزة' تصاعد الدخان بكثافة من موقع الهجوم شمال شرق القطاع. وبالتزامن أيضا عملت طائرات مروحية عسكرية على نقل القتلى والجرحى إلى مستشفى 'تل هاشومير'، وسط حالة من الإرباك العسكري والاستنفار الأمني، ورصد أبناء غزة هبوط مروحيات صهيونية في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة، مترافقة مع تحليق مكثف للطائرات المقاتلة، وقصف مدفعي وإطلاق كثيف لقنابل دخانية لتأمين عمليات الإخلاء في المنطقة. كما تناقلت منصات صهيونية أنباء عن حدث أمني صعب آخر، لم تتضح تفاصيله، إنما تم رصد خمس طائرات مروحية هبطت في المستشفيات العدو عقب الهجوم. بدورها، أعلنت كتائب القسام عن استهداف ناقلة جند من نوع 'نمر' بصاروخ 'الياسين 105' الموجّه، شمال خانيونس، مؤكدة وقوع إصابات مباشرة وإخلاء مصابين عبر الطائرات المروحية إلى المستشفيات داحل فلسطين المحتلة.