
حالة الطقس اليوم في السعودية.. الأجواء مشمسة جزئيًا في ساعات النهار
درجات الحرارة.. العظمى 32° والصغرى 21°
تتراوح درجات الحرارة المتوقعة نهارًا بين 30° و33° مئوية، بينما تسجّل المناطق خلال الليل انخفاضًا لتصل إلى 21° مئوية. ويُتوقع أن تكون الأجواء مشمسة جزئيًا في ساعات النهار، فيما يتحول الطقس إلى صافي إلى غائم جزئيًا خلال الليل.
يسجّل مؤشر الأشعة فوق البنفسجية اليوم مستوى مرتفعًا للغاية يصل إلى 14، ما يجعله غير صحي تمامًا، خاصة خلال فترة الظهيرة، وهو ما يستدعي الحذر وتجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية.
الرياح وهبات قوية تصل إلى 48 كم/س
تهب الرياح الشمالية الشمالية الشرقية بسرعة ثابتة تقارب 20 كم/س خلال النهار، مع تسجيل هبات تصل إلى 48 كم/س، في حين تخفّ شدتها قليلًا خلال الليل لتصل إلى 13 كم/س مع هبات تبلغ 39 كم/س، مما قد يؤدي إلى إثارة الأتربة في بعض المناطق المكشوفة.
تُشير التوقعات إلى احتمالية شبه منعدمة لهطول الأمطار اليوم، حيث لا تتجاوز نسبة الهطول 1%، كما لا توجد أي مؤشرات على فرص لحدوث عواصف رعدية، مما يساهم في استقرار الحالة الجوية عمومًا.
يغطي الغطاء السحابي قرابة 39% من السماء خلال النهار، في حين يتراجع إلى 16% فقط خلال الليل، ما يعزز صفاء الأجواء المسائية ومناسبتها للأنشطة الخارجية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 9 ساعات
- يمني برس
العنب.. فاكهة خارقة تعزز المناعة وتقاوم الأمراض
برس || منوعات: كشفت دراسة طبية حديثة أن العنب الطازج يزخر بأكثر من 1600 مركب طبيعي نشط، مما يجعله واحدًا من أكثر الفواكه تنوعًا من حيث الفوائد الصحية. وقد أوصى باحثون من جامعة ويسترن نيو إنجلاند بضرورة إدراج العنب ضمن قائمة 'الأطعمة الخارقة' المعززة للمناعة، وذلك في دراستهم المنشورة بدورية 'كيمياء الأغذية والزراعة'. ويُطلق مصطلح 'الأطعمة الخارقة' على الأطعمة الغنية بالمركبات النباتية الطبيعية التي تقدم فوائد صحية متعددة للجسم. وتشمل هذه القائمة عادةً التوت، الأفوكادو، والمكسرات، نظرًا لمحتواها العالي من مضادات الأكسدة ومركبات تدعم الوظائف الحيوية للجسم. ورغم فوائده الجمّة، أشارت الدراسة إلى أن العنب لا يحظى بالتقدير الكافي ضمن هذه الفئة، على الرغم من تركيبته الفريدة التي تؤهله لهذه المكانة. التركيبة الفريدة للعنب وفوائده المتعددة تناولت الدراسة التركيبة الكيميائية الحيوية للعنب، موضحة أن تأثيراته الصحية لا تنبع من مركب واحد فقط، بل من التآزر الطبيعي بين مركباته المتعددة. من أبرز هذه المركبات: مضادات الأكسدة، الفلافونويدات، الأنثوسيانين، الكاتيكين، الأحماض الفينولية، والريسفيراترول. العنب: دعم شامل لصحة الجسم أشارت أكثر من 60 دراسة علمية إلى الدور المثبت للعنب في دعم صحة الإنسان، بما في ذلك: صحة القلب: يحسن الدورة الدموية، يريح الأوعية الدموية، وينظم مستويات الكوليسترول. صحة الدماغ: يعزز عملية الاستقلاب الدماغي، مما يسهم في تحسين الأداء المعرفي والوظائف الذهنية. صحة الجلد: يعزز مناعة الجلد ضد أضرار الأشعة فوق البنفسجية. صحة الجهاز الهضمي: يسهم في تحسين تنوع بكتيريا الأمعاء النافعة. صحة العين: يدعم صحة الشبكية، مما يعزز الرؤية. بيّنت الدراسة أن تناول العنب الطازج يسهم في تعديل التعبير الجيني نحو اتجاهات صحية، مثل تنشيط الجينات المرتبطة بمضادات الالتهاب، والحماية من السرطان، وتحسين عملية الاستقلاب. وهذا ما قد يفسر تأثيراته الواسعة على الصحة العامة. أكد الباحثون أن تناول العنب بانتظام قد يكون وسيلة غذائية طبيعية وفعالة لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض القلب، اضطرابات الدماغ، أنواع معينة من السرطان، وأمراض الشيخوخة. وعلى عكس بعض 'الأطعمة الخارقة' المستوردة أو باهظة الثمن، يتميز العنب بتوفره الواسع، مما يجعله خيارًا صحيًا واقتصاديًا في الوقت ذاته. أضاف الفريق أن هذه النتائج تفتح الباب أمام مزيد من البحوث حول دور العنب في الوقاية والعلاج، خاصة في مجالات التحكم في التعبير الجيني والتغذية الدقيقة.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
سر التجاعيد.. ماذا يحدث لبشرتك كلما تقدّمت في العمر؟
التجاعيد ليست مجرد مظهر خارجي يدل على التقدم في السن، بل نتيجة سلسلة من التغيرات المعقدة تحدث داخل الجلد نفسه، وعلى الرغم من أن العوامل مثل الشمس والوراثة معروفة بتأثيرها على البشرة، إلا أن دراسة علمية جديدة كشفت آلية أعمق حول "سر التجاعيد" وأوضحت كيف يتغير الجلد مع مرور الوقت، ما يؤدي إلى تشكل التجاعيد. فما الذي يحدث فعلًا لبشرتك كلما تقدمت في العمر؟ لم تعد التجاعيد مجرد علامة على الشيخوخة، بل هي نتيجة معقدة لتغيرات بيولوجية تحدث داخل الجلد، دراسة حديثة من جامعتي بينجهامبتون وولاية نيويورك كشفت أن التجاعيد تنشأ بسبب فقدان الجلد لقدرته على الانكماش والتمدد بشكل متوازن مع التقدم في العمر. استخدم الباحثون عينات من الجلد البشري، ووجدوا أن تمدده في اتجاه معين يؤدي لانكماشه أكثر في الاتجاه المعاكس مع مرور الزمن، مما يتسبب في التواء الجلد وظهور التجاعيد. وشبهوا الجلد المسن بقطعة صلصال مرنة تفقد شكلها تدريجيًا. أسباب ظهور التجاعيد: نظرة تقليدية لطالما اعتقد العلماء أن التجاعيد تظهر بسبب عوامل مثل العوامل الوراثية التي تؤثر على سرعة ظهور علامات التقدم في العمر، وأضرار أشعة الشمس التي تسبب تكسير الكولاجين والإيلاستين في الجلد، وانخفاض إنتاج البروتينات الأساسية: مثل الكولاجين والإيلاستين، مما يقلل من مرونة الجلد. لكن حتى الآن، لم تكن هناك دراسات تستخدم الجلد البشري مباشرة لفهم هذه الظاهرة بشكل عملي. البحث الجديد: كيف تتشكل التجاعيد فعليًا؟ في دراسة حديثة أجرتها جامعتا بينجهامبتون وولاية نيويورك، ونشرها موقع " earth" قام فريق من الباحثين بقيادة البروفيسور جاي جيرمان بفحص عينات من الجلد البشري لأشخاص تتراوح أعمارهم بين 16 و91 سنة. واستخدموا أجهزة متخصصة لتمديد الجلد ودراسة كيفية استجابته للتمدد والانكماش. اكتشفوا أن الجلد عندما يتمدد في اتجاه معين، ينكمش في الاتجاه الآخر بشكل أكبر مع التقدم في العمر. هذا الانكماش غير المتوازن هو ما يؤدي إلى انحناء الجلد وظهور التجاعيد. فكما يوضح البروفيسور جيرمان:"الجلد لا يسترخي أبدًا بالكامل. هناك دائمًا قوى داخلية تسحب الجلد من اتجاهات متعددة، وهذه القوى تتزايد مع العمر، مما يسبب ظهور التجاعيد." يمكن تشبيه الجلد القديم بـ "الصلصال المرن" حيث إذا قمت بشده أفقيًا، فإنه ينكمش عموديًا ويصبح أضعف، مع الزمن يزداد هذا الانكماش ليؤدي إلى انثناء المادة، وهي التجاعيد التي نراها على البشرة. عوامل تزيد من ظهور التجاعيد التعرض المفرط لأشعة الشمس: الأشعة فوق البنفسجية تسرّع تكسير الكولاجين. الضغوط اليومية: مثل الابتسام، العبوس، أو النوم بوضعيات تضغط على الجلد. أسلوب الحياة: كالتدخين والتغذية غير السليمة. هذه الدراسة تعد علامة فارقة لأنها لا تعتمد على النظريات فقط، بل تقدم أدلة عملية عن كيفية تشكل التجاعيد. كما تفتح المجال لتطوير علاجات جديدة تهدف لتعديل استجابة الجلد للتوتر والانكماش، بدلاً من الاعتماد فقط على ترطيب البشرة أو تعزيز إنتاج الكولاجين. نصائح للحفاظ على بشرة شابة استخدام واقي شمس بانتظام. تجنب التعرض الطويل لأشعة الشمس. اتباع نظام غذائي صحي غني بمضادات الأكسدة. تجنب التدخين والضغوط النفسية.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
خدعة واقي الشمس اليومي تنكشف
في ذروة موسم الصيف، يندفع كثير من المصطافين لشراء واقيات الشمس التي يُروّج لها بأنها توفر حماية تدوم طوال اليوم من خلال استخدام واحد فقط، أملاً في تجنب عناء إعادة وضع المنتج عدة مرات خلال النهار. غير أن هذا الادعاء، الذي يبرر به المنتجون أسعارًا مرتفعة مقارنة بالواقيات التقليدية، بات موضع تشكيك واسع بعد تحقيق استقصائي أجرته منظمة "Which?" البريطانية المعنية بحقوق المستهلكين. التحقيق تناول أربعًا من أبرز العلامات التجارية التي تُسوّق منتجاتها على أنها "تدوم ليوم كامل"، وكشف عن مفارقة واضحة بين الرسائل الدعائية المكتوبة بخط عريض، والتحذيرات الدقيقة المدونة بخط صغير على العبوات. فكل هذه المنتجات احتوت على إرشادات صريحة تطالب بإعادة الاستخدام بعد السباحة أو التعرق أو حتى تجفيف الجسم بالمنشفة، ما يتناقض مع فكرة "الاستخدام الواحد". وأظهرت المنظمة أن التأثير الفعلي للواقيات الشمسية يتأثر سلبًا بالعوامل اليومية، مثل الاحتكاك والتعرق وملامسة الأسطح، مما يؤدي إلى تآكل طبقة الحماية بسرعة. لذلك، فإن إعادة وضع الواقي على الجلد خلال اليوم ليس مجرد خيار، بل ضرورة أساسية لضمان فعالية المنتج، خصوصًا عند قضاء ساعات طويلة في الشمس. وشدد البروفيسور برايان ديفي، من الجمعية البريطانية لأطباء الجلد، على خطورة الاعتماد الكلي على الواقيات التي تدّعي الحماية المستمرة. وقال: "ننصح بشدة بتكرار استخدام الواقي الشمسي كل ساعتين أو بعد السباحة أو التعرق، بغض النظر عما يروّج له المنتج. فالاستخدام مرة واحدة غير كافٍ إطلاقًا". وأضاف أن كثيرًا من المستخدمين لا يطبقون الكمية الموصى بها، ما يترك أجزاءً من الجلد معرضة لمخاطر الأشعة فوق البنفسجية. كما لفتت "Which?" إلى أن لغة التسويق التي تعتمدها الشركات قد تكون مضللة إذا لم تُقرأ التعليمات بعناية. ودعت المنظمة المستهلكين إلى توخي الحذر وقراءة الإرشادات التفصيلية بدقة، بدلًا من الاكتفاء بالشعارات البارزة على الغلاف. وتكشف هذه النتائج عن الحاجة إلى تشديد الرقابة على الإعلانات التجارية المرتبطة بمنتجات الوقاية الصحية، خصوصًا تلك التي تتعلق بالحماية من الشمس، والتي قد يؤدي سوء استخدامها إلى أضرار جسيمة مثل الحروق الجلدية أو التصبغات أو حتى أمراض مزمنة على المدى الطويل. aXA6IDQ1LjE0MS44Mi45NyA= جزيرة ام اند امز IT