
الحكم المحلي تناقش مع عمداء 5 بلديات سبل دعم وتحسين الخدمات
جرى خلال الاجتماع مناقشة جملة من القضايا المتعلقة بسير العمل البلدي، وسبل تعزيز أداء المجالس البلدية، إلى جانب آليات دعم المشاريع الخدمية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأكد الوكيل خلال اللقاء حرص الوزارة على تعزيز التواصل المباشر مع البلديات والاستماع إلى احتياجاتها، بما يسهم في رفع كفاءة العمل المحلي، وتمكين المجالس البلدية من تلبية احتياجات المجتمعات المحلية بشكل أكثر فاعلية واستدامة.
ويأتي هذا اللقاء في إطار جهود وزارة الحكم المحلي لدعم اللامركزية وتطوير الخدمات الأساسية في مختلف المناطق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 11 دقائق
- أخبار ليبيا
الخوجة تطير لجوهانسبرغ لمناقشة السياحة في إفريقيا
شاركت عضو مجلس النواب العضو بالبرلمان الإفريقي أسماء الخوجة ' في اجتماع لجنة التعليم والثقافة والسياحة والموارد البشرية بالبرلمان الإفريقي. وأوضح الموقع الرسمي لمجلس النواب، في بيان، أن 'الاجتماع استهل باعتماد جدول الأعمال المقترح، تلاه كلمة رئيس اللجنة، بالإضافة إلى تقديم الأعضاء الجدد'. كما تناول الاجتماع 'النظر في محاضر الاجتماعات السابقة و المسائل الناشئة بالخصوص، حيث كان أهم بنود جدول الأعمال العرض التقديمي من مجلس السياحة الافريقي، الذي استعرض فيه المجلس الهيكلية العامة للمجلس والتعريف بأعضائه والنشاطات التي يقوم بها المجلس على جميع الدول الإفريقية، والاهتمام بالتراث والثقافة الأفريقية والمدن الأثرية والأماكن السياحة'. وأكدت رئيسة مجلس السياحة الإفريقي على ضرورة دعم البرلمان الإفريقي لهذا المجلس عبر التشريعات والقوانين التي يصدرها لدعم مجلس السياحة الأفريقي وانتهى الاجتماع بالإجابة على تساؤلات الأعضاء وتحديد موعد مقبل لاجتماع اللجنة.


أخبار ليبيا
منذ 11 دقائق
- أخبار ليبيا
اليونيسف: ليبيا الغنية تواجه أزمة إنسانية متفاقمة
ليبيا 24 قال ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسف' في ليبيا، محمد فياضي، إن البلاد تمر بأزمة إنسانية عميقة، رغم تصنيفها ضمن الدول ذات الدخل المرتفع وامتلاكها لموارد طبيعية كبيرة، مشيرًا إلى أن عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي هو أحد أبرز الأسباب التي تسببت في هذه الأزمة. وأضاف فياضي أن ليبيا تواجه تحديات معقّدة نتيجة تدفق أعداد كبيرة من المهاجرين واللاجئين، بالإضافة إلى الصدمات البيئية التي زادت من تفاقم الوضع الإنساني، موضحًا أن التقديرات تشير إلى وجود نحو 80 ألف شخص بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية، بينهم ما يقرب من 35 ألف نازح داخلي، ومثلهم من السودانيين والمهاجرين واللاجئين. وأوضح أن الأطفال هم الشريحة الأكثر تضررًا، حيث يُحرم العديد منهم من حقهم الأساسي في التعليم، معتبرًا أن ذلك 'أمر بالغ الخطورة'، في ظل ضعف قدرة المدارس على استيعاب الأطفال المهاجرين والنازحين، فضلًا عن الآثار النفسية والاجتماعية الناتجة عن النزاعات المسلحة، كما حدث في اشتباكات طرابلس الأخيرة. وأشار فياضي إلى أن بعض خدمات 'اليونيسف' توقفت في مناطق من غرب ليبيا منذ مارس الماضي، نتيجة الإجراءات التي اتخذتها السلطات بحق المنظمات غير الحكومية، معتبرًا أن غياب الاستثمار في الأطفال من قبل صناع القرار هو 'تجاهل صريح لمستقبل ليبيا'، حيث يحصل الأطفال على الحد الأدنى من الرعاية في وقت يستحقون فيه أقصى مستويات الدعم والإمكانات. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


عين ليبيا
منذ 11 دقائق
- عين ليبيا
وفاة 21 طفلاً في غزة بسبب المجاعة.. نداء عاجل لإنقاذ القطاع
توجه المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، إلى منطقة الشرق الأوسط وسط جهود مكثفة من الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، في محاولة لإنهاء التدهور المستمر للأوضاع الإنسانية في قطاع غزة. وقالت تامي بروس، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، يوم الثلاثاء، إن ويتكوف يحمل 'أملًا كبيرًا' في إمكانية تحقيق وقف لإطلاق النار، بالإضافة إلى إقامة ممر إنساني جديد لتسهيل توزيع المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة. وأضافت بروس: 'نأمل أن نحصل على أنباء جيدة قريبًا، لكننا ندرك أن الوضع لا يزال متغيرًا وديناميكيًا بشكل مستمر'. ولم تقدم بروس تفاصيل إضافية حول جدول زيارة ويتكوف أو الأماكن التي سيزورها خلال مهمته، وتأتي هذه التحركات في ظل استمرار التوترات، حيث شهد قطاع غزة أكثر الأيام دموية منذ بدء الحرب قبل أكثر من 21 شهرًا، مع مقتل 85 فلسطينيًا على الأقل أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات الغذائية يوم الأحد الماضي. في الوقت نفسه، ترصد إسرائيل رد حركة حماس المحتمل على جهود وقف إطلاق النار، وسط تحذيرات من تصعيد عسكري جديد محتمل خلال الساعات القادمة. الجيش الإسرائيلي يعلن ضرب 120 هدفًا في غزة والقضاء على عدد من عناصر 'حماس' أعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو استهدف حوالي 120 هدفًا في أنحاء مختلفة من قطاع غزة، شملت خلايا إرهابية، منشآت عسكرية، أنفاق، بالإضافة إلى مناطق مفخخة ومواقع بنية تحتية إرهابية أخرى. في بيان رسمي صدر اليوم الأربعاء، أكد الجيش الإسرائيلي أنه استمر في عملياته العسكرية ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة بناء على توجيهات جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك). وأضاف البيان أن القوات قد تكثف عملياتها في منطقة مدينة غزة شمال القطاع. كما ذكر البيان أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها في شمال قطاع غزة، حيث تستهدف تفكيك البنية التحتية للإرهاب سواء فوق الأرض أو تحتها، وفي منطقة جباليا تم القضاء على عدد من عناصر حماس في غارة جوية سريعة. وأشار البيان إلى أن الجيش الإسرائيلي فكك العديد من مواقع البنية التحتية للإرهاب في جنوب القطاع، بالإضافة إلى مصادرة أسلحة. وقد أكدت القوات أنها دمرت عدداً من المواقع التي كانت تشكل تهديدًا مباشرًا للجنود الإسرائيليين العاملين في المنطقة. وتستمر إسرائيل في شن هجوم واسع على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، في حرب شديدة التصعيد، حيث ترفض النداءات الدولية لوقف العمليات العسكرية أو الامتثال لقرارات محكمة العدل الدولية. إلى جانب ذلك، خلفت الحملة العسكرية أكثر من 201 ألف قتيل وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى 9 آلاف مفقود، مع مئات الآلاف من النازحين. وتسببت الحرب في مجاعة في المنطقة أسفرت عن العديد من الضحايا. أكثر من 100 منظمة تحذّر من 'مجاعة جماعية' وشيكة في غزة وتدعو لوقف فوري لإطلاق النار حذّرت أكثر من 100 منظمة غير حكومية، الأربعاء، من خطر تفشي مجاعة جماعية في قطاع غزة، الذي يشهد دمارًا واسعًا جراء الحرب المستمرة منذ أكثر من 21 شهرًا بين إسرائيل وحركة حماس، وسط تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية. وفي بيان مشترك، أعربت منظمات من بينها 'أطباء بلا حدود'، و'العفو الدولية'، و'أوكسفام إنترناشونال'، و'كاريتاس'، و'أطباء العالم' عن قلقها من وصول الأزمة الغذائية إلى مستويات مروعة، مشيرة إلى أن 'زملاءنا والأشخاص الذين نساعدهم يعانون من الهزال الشديد'. ودعت هذه المنظمات إلى وقف فوري لإطلاق النار وفتح جميع المعابر البرية بشكل دائم، مع ضمان التدفق الحرّ للمساعدات الإنسانية التي لا تزال ممنوعة أو معرقلة، رغم تكدّس كميات ضخمة من الإمدادات على أبواب القطاع. وبحسب البيان، فإن الأوضاع بلغت 'مرحلة الانهيار التام'، مع عدم تمكن الفرق الإنسانية من الوصول إلى الإمدادات الموجودة في الداخل أو إدخال المواد المحجوزة عند المعابر، رغم الوعود الإسرائيلية بالسماح بتدفق 'كميات كبيرة' من المساعدات. ويأتي ذلك بعد أن اتهمت الأمم المتحدة الجيش الإسرائيلي بقتل أكثر من ألف شخص عند نقاط توزيع المساعدات منذ أواخر مايو، معظمهم كانوا بالقرب من مواقع تابعة لـ'مؤسسة غزة الإنسانية'، وهي منظمة مدعومة من واشنطن وتل أبيب. وفي تطور مأساوي، أعلن مجمّع الشفاء الطبي وفاة 21 طفلًا خلال 72 ساعة فقط بسبب سوء التغذية والمجاعة، وسط تحذير من برنامج الأغذية العالمي بنفاد كامل لمخزوناته داخل القطاع. جامعة كولومبيا تخضع لضغوط ترامب وتُعاقب عشرات الطلاب المؤيدين لفلسطين أعلنت جامعة كولومبيا، فرض عقوبات تأديبية صارمة على عشرات الطلاب الذين شاركوا في احتجاجات مؤيدة لفلسطين داخل الحرم الجامعي، أبرزها اعتصام نُفذ داخل المكتبة الرئيسية قبيل امتحانات نهاية الفصل في مايو، وآخر خلال عطلة تخرّج العام الماضي. وذكرت مجموعة طلابية ناشطة أن أكثر من 80 طالبًا تلقوا قرارات تأديبية تتراوح بين الإيقاف من سنة إلى ثلاث سنوات، أو الفصل النهائي، إضافة إلى سحب شهادات ومراقبة تأديبية في بعض الحالات، وفق ما أكده بيان رسمي صادر عن الجامعة. وجاء في بيان الجامعة: 'من أجل بيئة أكاديمية مزدهرة، لا بد من احترام سياسات الجامعة وقوانينها. أي تعطيل للأنشطة التعليمية يُعد انتهاكًا واضحًا يُستوجب اتخاذ إجراءات'. ولم تُفصح الجامعة عن هويات الطلاب المعاقَبين، وسط انتقادات متزايدة من منظمات حقوقية وطلابية تعتبر أن الخطوة تمثل انحيازًا سياسيًا وقمعًا لحرية التعبير داخل المؤسسات الأكاديمية الأميركية. وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع مفاوضات بين إدارة الجامعة وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن استعادة تمويل اتحادي بقيمة 400 مليون دولار كانت الحكومة قد جمدته منذ مارس الماضي، على خلفية اتهامات للجامعة بـ'التقاعس عن مواجهة معاداة السامية' خلال احتجاجات ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. وكانت إدارة ترامب قد أوقفت التمويل، بما في ذلك المنح والعقود الفدرالية، مطالبةً بإصلاحات داخلية تشمل إعادة هيكلة نظام العقوبات الطلابي وتبنّي تعريف موسع لمعاداة السامية، وهي شروط وافقت عليها الجامعة لاحقًا. حركة 'حماس' تستنكر الصمت العربي والإسلامي الرسمي تجاه مأساة غزة وتطالب بوقف التجويع والإبادة أعربت حركة 'حماس' الفلسطينية عن استغرابها الشديد من الصمت الرسمي العربي والإسلامي إزاء المأساة الإنسانية التي يعيشها سكان قطاع غزة، حيث تواجه أكثر من مليوني ونصف مليون شخص إبادة ممنهجة وتجويعًا إجراميًا على يد الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت الحركة في بيان أصدرته، أن ردود الفعل والمواقف التي صدرت حتى الآن لا تواكب حجم الكارثة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني في غزة، معتبرة أن هذا الصمت يُخيّب آمال الفلسطينيين ويشجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على المضي قدمًا في سياسات التجويع والإبادة ضد المدنيين. وأكدت 'حماس' أن آلاف شاحنات الإغاثة ما تزال متكدسة على الجانب المصري من معبر رفح، بينما يُجوع ويُعطش الشعب الفلسطيني تحت حصار مشدد، وسط ما وصفته بـ'آلية قتل وإذلال إجرامية' تفرضها حكومة الاحتلال. واستهجنت الحركة عدم تنفيذ قرارات قمة الرياض العربية الإسلامية الاستثنائية التي عقدت في نوفمبر 2023، ودعت إلى كسر الصمت واتخاذ موقف تاريخي عبر تفعيل جميع أدوات الضغط لرفع الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية فورًا. كما طالبت 'حماس' الدول العربية والإسلامية بقطع جميع أشكال العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، وإغلاق السفارات، وطرد السفراء الصهاينة، وإلغاء كافة أشكال التطبيع معه، معتبرة ذلك خطوة أولى نحو ردع الاحتلال وإجباره على وقف جرائمه بحق الفلسطينيين. في السياق، أعلنت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، وفاة 15 شخصًا بينهم 4 أطفال خلال الـ24 ساعة الماضية بسبب المجاعة وسوء التغذية، ما رفع إجمالي الوفيات جراء المجاعة إلى 101 حالة. ومنذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023 حتى 20 يوليو 2025، أسفرت الاشتباكات على قطاع غزة عن مقتل نحو 59 ألف فلسطيني، إضافة إلى إصابة حوالي 141 ألفًا، وفق بيانات وزارة الصحة في غزة. إيران تعلن قريباً إرسال مساعدات عاجلة إلى غزة وسط تدهور الوضع الإنساني أعلنت الحكومة الإيرانية، يوم الثلاثاء، أن الهلال الأحمر الإيراني سيبدأ قريباً إرسال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة، في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة التي يعاني منها سكان القطاع. وأدلت المتحدثة باسم الحكومة، فاطمة مهاجراني، بهذا التصريح لوكالة أنباء 'تسنيم' الإيرانية، حيث أدانت بشدة ما وصفته بـ'الجرائم الوحشية' التي ترتكبها إسرائيل في غزة، معربة عن استنكارها للصمت الدولي تجاه معاناة الشعب الفلسطيني الذي يُقتل بلا ذنب.