logo
سياسة الخصوصية

سياسة الخصوصية

الرأي٢٩-٠٤-٢٠٢٥

سياسة الخصوصيّة
تنصّ سياسة الخصوصيّة على ممارسات الخصوصية المعتمَدة في صحيفة "الرأي" وموقع "الرأي،
www.alrai.com، فضلاً عن الرسائل الإخبارية بواسطة البريد الإلكتروني وسواها من التطبيقات المملوكة والمشغَّلة من شركة المؤسسة الصحفية الاردنية "الرأي" ، وأي خدمات يظهر عليها هذا الإشعار. لأغراض سياسة الخصوصية، وما لم تتم الإشارة إلى خلاف ذلك، فإن كل الإشارات إلى "الرأي" تشتمل ضمناً على موقع "الرأي" وصحيفة "الرأي".
تغطّي سياسة الخصوصية ما يأتي:
ما هي المعلومات التي نجمعها عنك؟
تندرج المعلومات التي نجمعها عندما تتفاعل مع "الخدمات" ضمن فئتَين: (1) المعلومات الشخصية التي تتضمّن المعلومات الشخصية التي تقدّمها عندما تقوم بالاشتراك، أو ترسل طلباً، أو تملأ استبياناً، أو تذكر عنوانك عبر البريد الإلكتروني و(2) المعلومات غير الشخصية التي يتم جمعها عن طريق الوسائل التكنولوجية.
معلومات الفوترة والبطاقة الائتمانية
من أجل إتاحة الدفع عن طريق "الإشتراك"، أبرمنا اتفاقاً مع
Network Internationa Services Limited Jordan عليه، لا نقوم بجمع وتخزين الاسم والعنوان ورقم الهاتف وعنوان البريد الإلكتروني ومعلومات البطاقة الائتمانية وسواها مع معلومات الفوترة، فهذه الأمور تتولّاها البوابة الإلكترونية Network Internationa Services Limited Jordan، وتخضع للسياسات الخاصّة بها التي يمكن الاطلاع عليها عبر الموقع الإلكتروني لـ Network Internationa Services Limited Jordan.
المعلومات عن الجهاز
يمكننا جمع معلومات غير شخصية عن الكمبيوتر أو الهاتف الجوال أو غير ذلك من الأجهزة التي تستخدمها للوصول إلى "الخدمات"، مثل عنوان بروتوكول الإنترنت، والمعلومات عن الموقع الجغرافي، ومعرِّفات الأجهزة الفريدة، ونوع المتصفّح، ولغة المتصفّح وسواها من المعلومات الإجرائية.
تحليل البيانات وملفّات التسجيل وسجلّ القراءة
نعمد، كما هو الحال في معظم المواقع الإلكترونية، إلى جمع بعض المعلومات تلقائياً، وتخزينها في ملفات التسجيل. قد تشتمل هذه المعلومات على عناوين بروتوكول الإنترنت (المنطقة أو الموقع الجغرافي العام حيث تقوم بدخول الإنترنت عن طريق جهاز الكمبيوتر أو أيّ جهاز آخر خاص بك)، ونوع المتصفّح، ومنظومة التشغيل، وسواها من معلومات الاستخدام عن استعمال "الخدمات"، بما في ذلك سجلّ الصفحات التي تقوم بالاطلاع عليها.
يجوز أن ندمج هذه المعلومات التي تم جمعها تلقائياً مع معلومات أخرى نجمعها عنك. والهدف من ذلك هو تحسين الخدمات التي نقدّمها لك، بما في ذلك التوصيات المشخصَنة، والإعلانات، وعرض العملة، لتحسين التسويق وتتبُّع الوصول إلى "الخدمات" واستعمالها من خلال الأجهزة التي تستخدمها للوصول إلى "الخدمات".
استخدمنا أطرافاً ثالثة لتزويدنا بالمعلومات والتقارير والتحليلات عن الاستخدام وأنماط التصفّح لدى مستخدمي موقعنا. قد تعمد هذه الأطراف، بصورة مستقلّة، إلى تسجيل نوع الجهاز ونظام التشغيل اللذين تستخدمهما، ومعلومات عن الموقع الجغرافي العامّ، فضلاً عن النشاط الذي يحدث ضمن تطبيقاتنا، مثل عدد المرات التي تستخدم فيها هذه التطبيقات.
معلومات عن الموقع الجغرافي
بإمكان بعض تطبيقاتنا على الأجهزة المحمولة تقديم مضمون مستند إلى الموقع الجغرافي حيث تكون موجوداً، إذا اخترت تشغيل تلك الخاصّية في التطبيق. إذا شغّلت الخاصّية المستندة إلى الموقع الجغرافي، فسيتم تخزين موقعك الجغرافي الحالي محلياً على جهازك، على أن يستخدمه التطبيق لاحقاً. إذا اخترت حفظ بحث مستند إلى الموقع الجغرافي في سجلك، فسوف نخزّن تلك المعلومات على أجهزتنا الخادمة. وإذا لم تقم بتشغيل الخدمة المستندة إلى الموقع الجغرافي، أو إذا لم يكن التطبيق يمتلك هذه الخاصية، فلن يقوم التطبيق بنقل المعلومات عن الموقع الجغرافي إلينا، ولن نعمد إلى جمعها أو تخزينها.
ليست الإعلانات في تطبيقاتنا موجَّهة إليك بطريقة استهدافية بالاستناد إلى موقعك الراهن بحسب منظومة تحديد المواقع، إنما يمكن توجيهها إليك بطريقة استهدافية بالاستناد إلى عنوان تسجيل الدخول الخاصّ بك أو عنوان بروتوكول الإنترنت الخاصّ بجهازك.
الأطراف الثالثة
بعض الخدمات والإعلانات المضمّنة في "الخدمات"، بما في ذلك عبر موقع "الرأي" وفي تطبيقاتنا عبر الأجهزة الجوّالة، تؤمّنها أو تشغّلها شركات تابعة لأطراف ثالثة، يجوز لها أن تجمع معلومات عن استعمالك لـ "الخدمات".
يمكن أن تضيف هذه الشركات "كوكيز" أو "ويب بيكونز" أو سواها من التكنولوجيات، وأن تتعرّف إليها، بهدف تتبّع بعض المعلومات غير الشخصية عن مستخدمي موقعنا الإلكتروني. على سبيل المثال، في معرض تقديم بعض الإعلانات، قد يقوم معلِن بإضافة "كوكي" فريد أو التعرّف إليه على متصفّحك بغية جمع بعض المعلومات عن استعمالك لـ "الخدمات". وفي مثال آخر، بإمكان المعلِن أو خادِم الإعلانات أيضاً جمع معرِّف جهازك الفريد في سياق تقديم إعلان ما. في حالات كثيرة، يمكن استخدام هذه المعلومات لعرض إعلانات عليك على مواقع إلكترونية أخرى استناداً إلى اهتماماتك.
لا نملك وصولاً إلى استخدام هذه الأطراف الثالثة لـ "الكوكيز" أو لتكنولوجيات تتبُّع أخرى أو كيفية استخدامها، ولا سيطرة عليها.
مع مَن نتشارك المعلومات التي نجمعها؟ داخل "الرأي"
إذا قمت بالتسجّل لاستعمال "الخدمات"، فلن نعمد إلى بيع عنوانك عبر البريد الإلكتروني أو تأجيره أو مقايضته أو السماح لأي طرف ثالث باستخدامه من دون إذنك.
في المستقبل، قد نعمد إلى إقامة شراكات مع شركات أو أعمال أخرى. في مثل هذه الصفقات، قد ندرج معلوماتك ضمن الأصول المنقولة.
الأطراف الثالثة
نقوم أيضاً بتشارك معلومات عن جمهورنا بصيغة إجمالية أو من دون الكشف عن هويّة الأشخاص. لا يفرض أيّ من الأحكام المنصوصة في سياسة الخصوصية قيوداً، بأيّ طريقة من الطرق على قيامنا باستخدام المعلومات أو تشارُكها بصيغة إجمالية أو من دون الكشف عن هوية أصحابها.
مقدّمو الخدمات
نتعاقد مع شركات أخرى لتقديم خدمات بالنيابة عنا، بما في ذلك معالجة البطاقات الائتمانية والفواتير، وخدمة الإعلانات، وتوزيع رسائل البريد الإلكتروني، ومعالجة القوائم وتحليلها، وإدارة العروض الترويجية. نزوّد هذه الشركات فقط بالمعلومات التي تحتاج إليها لأداء خدماتها. يُمنَع مقدّمو الخدمات من استخدام المعلومات الشخصية بأيّ طريقة من الطرق، إلا لأغراض تقديم الخدمات إلى "الرأي"، ولا يجوز لهم تشارُك البيانات، أو إعادة بيعها، أو استخدامها لأغراضهم التسويقية المباشرة.
نحتفظ بحقّ الكشف لأطراف ثالثة عن معلوماتك المتعلّقة باختيارك الانسحاب (opt-out) ليتمكّنوا من حذف اسمك من الالتماسات في المستقبل، بموجب القوانين المرعيّة الإجراء. قد نعمد من حين لآخر إلى الكشف عن معلومات شخصية، بحسب ما يقتضيه القانون، مثلاً عملاً بأمر صادر عن المحكمة أو مذكرة استدعاء (لمزيد من المعلومات.
رسائل البريد الإلكتروني المرسَلة منك
إذا بعثت إلينا برسالة عبر البريد الإلكتروني، فسوف نستخدم عنوانك عبر البريد الإلكتروني للإجابة مباشرة عن أسئلتك أو تعليقاتك.
كيف أقوم بتغيير معلوماتي الشخصيّة أو تحديثها؟
يمكنك تحديث و/ أو تنقيح المعلومات الخاصّة بحسابك يرجى الاتصال على الرقم 0096265600800
دائرة الاشتراكات والتوزيع.
لا يجوز الغاء عملية الاشتراك بأي من الخدمات الالكترونية الا بعد انقضاء مدة الاشتراك.
هل معلوماتي محميّة؟
من أجل منع الوصول غير المسموح به، والحفاظ على دقّة البيانات، وضمان الاستخدام الملائم للمعلومات، أنشأنا ضوابط مادّية وتقنية وإدارية معقولة تجارياً لحماية المعلومات. يرجى أخذ العلم بأنه ما من وسيلة آمنة مئة في المئة للنقل عبر الإنترنت أو التخزين الإلكتروني.
معلومات أخرى: الامتثال للإجراءات القانونيّة
يجوز لنا الوصول إلى المعلومات الشخصية وحفظها والكشف عنها إذا طُلِب منا ذلك بموجب القانون أو إذا تكوّن لدينا اعتقادٌ بحسن نيّة أنّ هذا الأمر ضروري من أجل: (1) الامتثال للقانون أو للإجراءات القانونية؛ (2) حماية حقوقنا وممتلكاتنا والدفاع عنها؛ (3) الحماية ضد سوء استعمال "الخدمات" أو استعمالها من دون إذن؛ أو (4) حماية السلامة الشخصية أو الممتلكات العائدة لمستخدمينا أو للجمهور العامّ (يعني ذلك، من جملة أمور أخرى، أنه إذا قدمت معلومات خطأ أو حاولت انتحال هوية شخص آخر، يمكن كشف المعلومات المتعلقة بك في إطار أي تحقيق حول سلوكاتك.
تعديل سياسة الخصوصيّة
يمكن تعديل سياسة الخصوصيّة من حين لآخر. حال إجراء تعديلات، سوف يتم نشرها على هذه الصفحة. إذا أجرينا تغييراً مهما أو مادّياً في طريقة استخدامنا لمعلوماتك الشخصية، فسوف يُنشَر التغيير على هذه الصفحة قبل ثلاثين (30) يوماً من سريان مفعوله، وسوف يتم إبلاغ المستخدمين المسجّلين بواسطة البريد الإلكتروني

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جهاز أسود في لقاء ترامب والشرع وبن سلمان .. ما قصته
جهاز أسود في لقاء ترامب والشرع وبن سلمان .. ما قصته

جفرا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • جفرا نيوز

جهاز أسود في لقاء ترامب والشرع وبن سلمان .. ما قصته

جفرا نيوز - تفاعل رواد منصات التواصل مع صور ولقطات مثيرة من لقاء جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في العاصمة الرياض. وأثار ظهور جهاز إلكتروني أسود على الطاولة أمام ترامب موجة من التكهنات حول طبيعته ووظيفته، بينما تزامن اللقاء مع إعلان ترامب عن "خطة رفع العقوبات عن سوريا" بطلب سعودي. وظهر في اللقطات المتداولة جهاز أسود اللون يشبه الصندوق المعدني مع أضواء وزرات إلكترونية، وضع أمام ترامب خلال اللقاء. وأثار الجهاز فضول النشطاء، حيث رجح بعضهم أنه قد يكون نظام اتصالات مشفر لتأمين المحادثات الحساسة، بينما رأى آخرون أنه مجرد جهاز "كونفرنس" عادي للمكالمات الجماعية. وقال أحد النشطاء في تغريدة: "ما هو هذا الجهاز الذي يظهر بشكل متكرر في اجتماعات رفيعة المستوى، مثل هذا الذي كان موضوعا أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؟ إنه ليس مجرد هاتف عادي، بل هو أداة متخصصة للاتصالات الاحترافية. لنتعرف عليه عن كثب". وكتب ناشط: "اعتقد كثيرون أن الجهاز الموجود على الطاولة هو آلة حاسبة في حين أنه جهاز للاتصالات الهاتفية عن بعد ومزود بنظام تشفير وهو مكون من قطعتين الأولى على شكل مكبر صوت فيه 4 ميكرفونات داخلية والثاني عبارة عن لوحة مفاتيح". في حين قال آخر: "تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة من لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع، يظهر فيها جهاز على الطاولة أثار تساؤلات واسعة حول مهامه وسبب وجوده، وأكد مراقبون أن الجهاز هو هاتف مؤتمرات متطور من طراز Cisco 8831، يعمل عبر بروتوكول الإنترنت (IP) مع نظام Cisco Unified Communications Manager، ويوفر صوتا عالي الجودة بتغطية 360 درجة، مع شاشة بإضاءة خلفية ولوحة تحكم سهلة الاستخدام". وفي 14 مايو الجاري، التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض بحضور ولي العهد السعودي، وذلك على هامش القمة الخليجية الأمريكية الخامسة. كما شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الاجتماع الذي استمر 30 دقيقة عبر تقنية الفيديو، وشدد خلاله على أن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا يحظى بأهمية تاريخية. وبعد انتهاء الاجتماع الرباعي كشف البيت الأبيض عن بعض ما جرى في اللقاء، والذي دعا فيه ترامب نظيره السوري إلى الانضمام لاتفاقات إبراهام مع إسرائيل ومساعدة واشنطن في العمل على منع عودة تنظيم "داعش".

زيارة تاريخية جدًا!
زيارة تاريخية جدًا!

العرب اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

زيارة تاريخية جدًا!

هل ينزل «ترامب» ضيفًا على مصر فى الثالث من يوليو القادم، ضمن بروتوكول افتتاح المتحف المصرى الكبير.. أم أنه ليس مهتمًا بالزيارة فى مناسبة تاريخية وحدث دولى عالمى كهذا؟.. هل يكتفى ترامب بزيارة الخليج كزيارة تاريخية للمنطقة، ويعلن من خلالها الشراكة الاستراتيجية؟.. على أى حال لا أدرى إن كان المتحف الكبير على جدول زيارة ترامب أم لا؟.. لكن ما أعرفه أن ترامب يحدد أهدافه قبل أى زيارة، ولا أظن أنه سيجد شيئًا عند مصر.. الدول أصبحت تحدد الزيارة بما يعود منها أولًا، وتعتبرها زيارة تاريخية وشراكة استراتيجية فى الإعلام؟! اعتاد ترامب أن يبدأ زيارته الأولى خارج الولايات المتحدة، إلى المملكة العربية السعودية.. حدث هذا فى ولايته الرئاسية الأولى، وهذه هى الزيارة الثانية له، بعد زيارته الأولى فى الجولة الرئاسية الأولى ٢٠١٧ ويعد الرئيس دونالد ترمب ثامن رئيس أمريكى يزور السعودية خلال العقود الخمسة الماضية، وفقًا لبيانات «الخارجية الأمريكية»، بعد زيارات قام بها على التوالى الرؤساء الأمريكيون ريتشارد نيكسون، وجيمى كارتر، وجورج بوش الأب، وبيل كلينتون، وجورج بوش الابن، وباراك أوباما، وجو بايدن، بينما تأتى زيارة ترامب، لتصبح الزيارة الرابعة عشرة لرئيس أمريكى إلى السعودية!. وبالمناسبة عدد من الرؤساء الأمريكيين كرّروا زياراتهم إلى السعودية فى أكثر من مناسبة، على غرار الرئيسين جورج بوش الأب، وجورج بوش الابن، اللذين زارا السعودية مرتين، إلى جانب الرئيس الأسبق باراك أوباما التى أظهرت الأرقام الرسمية أنه أجرى ٤ زيارات إلى السعودية، خلال فترة رئاسته التى امتدت لولايتين، بالإضافة للرئيس ترمب الذى زار السعودية خلال ولايته الأولى عام ٢٠١٧، ويعيد الزيارة مفتتحًا بها جولاته الخارجية فى ولايته الثانية!. ترامب غير كل من سبقوه.. فهو يزور الخليج كتاجر أو كطالب عقد عمل فى الخليج، ليجمع المليارات، لتشغيل المصانع فى بلاده، ويحدد التريليونات قبل أن يذهب إلى هناك، ولا يهتم بالتقاليد والمشاعر العربية، بدليل تعامله مع فنجان القهوة العربى، الذى كان ضمن واجب الضيافة.. ويقول إن التريليونات ثمن الأمن الذى تقدمه أمريكا للخليج!. الإجابة عن سؤال زيارة ترامب لمصر فى افتتاح المتحف الكبير بالنفى.. فهو لا يفكر فى زيارة مصر ولا أتصور أنه سيقبل الدعوة إلا إذا كان واثقًا من طبيعة الهدية التى تقدمها مصر للرئيس الأمريكى.. فهو لا يقدر الثقافة والآثار بقدر اهتمامه بالتجارة والبيزنس.. مصر لا تستطيع أن تقدم هدية ذهبية للرئيس الأمريكى من تمثال الملك توت عنخ آمون أو الملك رمسيس، فقد أغلق القانون باب الهدايا الأثرية لملوك ورؤساء الدول منذ ثمانينيات القرن الماضى حتى الآن!.

واشنطن تتخلى عن شرط التطبيع مع إسرائيل في محادثات التعاون النووي مع السعودية
واشنطن تتخلى عن شرط التطبيع مع إسرائيل في محادثات التعاون النووي مع السعودية

العرب اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

واشنطن تتخلى عن شرط التطبيع مع إسرائيل في محادثات التعاون النووي مع السعودية

أوضح مصدران بأن واشنطن لم تعد تشترط على الرياض تحقيق تطبيع العلاقات مع تل أبيب من أجل تنفيذ التقدم في محادثات التعاون النووي المدني بين السعودية وأميركا، فيما تصف تخلي أميركا عن شرط التطبيع بأنه "تنازل كبير"، ذلك يأتي قبل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية الأسبوع المقبل. ويعد التعاون النووي المدني بين البلدين جزءا من معاهدة أمنية أوسع ربطت واشنطن تحقيقها بإحداث تطبيع للعلاقات بين السعودية وإسرائيل، وهو الأمر الذي رفضته الرياض، مؤكدة أن شرط الاعتراف بالعلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب مرهون باتخاذها خطوات جادة نحو إقامة دولة فلسطينية. غير أن الأيام الماضية شهدت تحولاً لافتاً في إطار رغبة البلدين بتكثيف مستوى العلاقات الاستراتيجية، إذ تمثل في إعلان وزير الطاقة الأميركي، كريس رايت أثناء زيارته إلى السعودية قائلاً إن بلاده تستعد لتوقيع اتفاق مهم مع الرياض، إذ يركز على التعاون في مجالي الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية. في سياق متصل، أكد رايت أن الاتفاق المرتقب يمثل خطوة استراتيجية ضمن جهود بلاده لتعزيز الشراكات طويلة المدى مع المملكة، مشيرًا إلى أن التعاون يشمل توطين صناعة الطاقة النووية السلمية في السعودية. إذ قال رايت لـ ALArabiya news: "أعتقد أننا سنُوقّع على المدى القريب اتفاقيةً أوسع نطاقًا للتعاون في مجال الطاقة، في الشراكات، وفي الاستثمارات، والطاقة النووية بالتأكيد أحد هذه المجالات، أما التوصل إلى اتفاقية مُحدّدة للشراكة في التطوير النووي التجاري في السعودية، فسيستغرق وقتاً أطول، سيستغرق أشهراً، ليس أسابيع، لكننا سنصل إلى هناك. أعتقد، أعتقد، أن ذلك مُرجّح". في الأثناء، تتجه السعودية إلى الاستفادة من الطاقة النووية وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، فيما تواصل تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناتها وبذلك مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في المملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني وتحقيق التنمية الوطنية المستدامة وفقا للمتطلبات الوطنية في إطار الالتزامات الدولية. وقال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن المملكة تواصل العمل على بناء أول محطة للطاقة النووية. وأضاف الوزير في كلمته خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقد في العاصمة النمساوية فيينا، أننا نواصل تنفيذ مشروعنا الوطني للطاقة النووية السلمية، فيما تحقق أنظمتنا والبنية التحتية متطلبات الرقابة المطلوبة دولياً. وأضاف وزير الطاقة، أنه لتحقيق ذلك استكملت المملكة مقومات الاستعداد الإداري الأساسية المتعلقة بالعمل الرقابي النووي، ومتطلبات تحقيق الالتزامات في اتفاق الضمانات الشاملة. وتقدمت إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية في يوليو الماضي، بطلب إيقاف بروتوكول الكميات الصغيرة والتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store