logo
أول مريض يغادر المستشفى بقلب اصطناعي كامل

أول مريض يغادر المستشفى بقلب اصطناعي كامل

تليكسبريس١٣-٠٣-٢٠٢٥

أصبح رجل في الأربعينيات من عمره أول شخص يُغادر المستشفى مزودا بقلب اصطناعي بالكامل، وفقا لما أعلنه مستشفى سانت فينسنت في سيدني، اليوم الأربعاء، حيث أُجريت العملية.
وعانى المريض من فشل قلبي حاد وعاش بالقلب الاصطناعي، وهو مضخة دم مصنوعة من التيتانيوم، لأكثر من 100 يوم قبل أن يخضع لعملية زراعة قلب في مارس.
وفي نوفمبر خضع المريض لزراعة القلب الاصطناعي في المستشفى كإجراء انتقالي أثناء انتظاره متبرعا بالقلب، في أول عملية من نوعها تُجرى في أستراليا.
وتم السماح له بمغادرة المستشفى مع الجهاز في فبراير، قبل أن يتلقى قلبا متبرعا به في مارس.
وقال المستشفى في بيان، إن المريض يحمل الرقم القياسي لأطول فترة يقضيها شخص مزود بقلب اصطناعي 'مما يُعد خطوة كبيرة نحو مستقبل تقنية القلوب الاصطناعية'.
وأضاف المستشفى أن الهدف طويل المدى هو أن يتمكن المرضى من العيش بالجهاز إلى أجل غير مسمى دون الحاجة إلى زراعة قلب حقيقي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول مريض يغادر المستشفى بقلب اصطناعي كامل
أول مريض يغادر المستشفى بقلب اصطناعي كامل

تليكسبريس

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • تليكسبريس

أول مريض يغادر المستشفى بقلب اصطناعي كامل

أصبح رجل في الأربعينيات من عمره أول شخص يُغادر المستشفى مزودا بقلب اصطناعي بالكامل، وفقا لما أعلنه مستشفى سانت فينسنت في سيدني، اليوم الأربعاء، حيث أُجريت العملية. وعانى المريض من فشل قلبي حاد وعاش بالقلب الاصطناعي، وهو مضخة دم مصنوعة من التيتانيوم، لأكثر من 100 يوم قبل أن يخضع لعملية زراعة قلب في مارس. وفي نوفمبر خضع المريض لزراعة القلب الاصطناعي في المستشفى كإجراء انتقالي أثناء انتظاره متبرعا بالقلب، في أول عملية من نوعها تُجرى في أستراليا. وتم السماح له بمغادرة المستشفى مع الجهاز في فبراير، قبل أن يتلقى قلبا متبرعا به في مارس. وقال المستشفى في بيان، إن المريض يحمل الرقم القياسي لأطول فترة يقضيها شخص مزود بقلب اصطناعي 'مما يُعد خطوة كبيرة نحو مستقبل تقنية القلوب الاصطناعية'. وأضاف المستشفى أن الهدف طويل المدى هو أن يتمكن المرضى من العيش بالجهاز إلى أجل غير مسمى دون الحاجة إلى زراعة قلب حقيقي.

رجل يعيش بقلب اصطناعي بالكامل في إنجاز طبي غير مسبوق
رجل يعيش بقلب اصطناعي بالكامل في إنجاز طبي غير مسبوق

أخبارنا

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أخبارنا

رجل يعيش بقلب اصطناعي بالكامل في إنجاز طبي غير مسبوق

حقق مستشفى سانت فينسنت في سيدني إنجازًا طبيًا رائدًا بإعلانه عن أول حالة لمريض يغادر المستشفى مزودًا بقلب اصطناعي بالكامل. وأُجريت العملية لرجل في الأربعينيات من عمره كان يعاني من فشل قلبي حاد، ليعيش بأول قلب اصطناعي مصنوع من التيتانيوم لأكثر من 100 يوم قبل خضوعه لعملية زراعة قلب في مارس (آذار) 2025. وخضع المريض في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 لعملية زراعة القلب الاصطناعي كحل انتقالي أثناء انتظاره متبرعًا بالقلب، في أول عملية من نوعها في أستراليا. وتم السماح له بمغادرة المستشفى في فبراير (شباط) 2025، ليحمل الرقم القياسي لأطول فترة يقضيها شخص مزود بقلب اصطناعي بالكامل قبل تلقيه قلبًا حقيقيًا من متبرع. ووفقًا لبيان المستشفى، يُعتبر هذا التطور "خطوة كبيرة نحو مستقبل تقنية القلوب الاصطناعية"، حيث يسعى الأطباء إلى تطوير الجهاز بحيث يصبح بديلاً طويل الأمد، مما يسمح للمرضى بالعيش به دون الحاجة إلى زراعة قلب طبيعي في المستقبل.

مادة مبتكرة من الزنك تحدث ثورة طبية في جراحة العظام
مادة مبتكرة من الزنك تحدث ثورة طبية في جراحة العظام

أريفينو.نت

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

مادة مبتكرة من الزنك تحدث ثورة طبية في جراحة العظام

كشفت دراسة مثيرة تطوير فريق من الباحثين في جامعة موناش الأسترالية مادة جديدة قابلة للتحلل 'تعتمد على الزنك' والتي تحدث نقلة نوعية في جراحة العظام وذلك وفق ما نشرت في مجلة Nature العلمية. وكان عادة ما تُستخدم في تلك الجراحات الغرسات المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم لتثبيت العظام، لكنها تظل في الجسم مدى الحياة، ما قد يسبب عدم الراحة أو يتطلب جراحات إضافية لإزالتها. أما المادة الجديدة، التي صممها مهندسو الطب الحيوي في موناش، فتوفر بديلا أكثر كفاءة؛ إذ تتميز بالقوة الميكانيكية اللازمة لدعم العظام، لكنها تتحلل تدريجيا داخل الجسم بطريقة آمنة، ما يحسّن عملية الشفاء. وأوضحت الدراسة التي نشرتها مجلة 'ميديكال إكسبريس' أن مادة 'سبائك الزنك' المطورة تتمتع بصلابة تضاهي الغرسات الفولاذية الدائمة، وأكثر متانة من الغرسات القابلة للتحلل المصنوعة من المغنيسيوم. وأكد البروفيسور جيان فينغ ني، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن هذه المادة قد تغير مستقبل طب العظام، حيث تقلل من المضاعفات وتحدّ من الحاجة إلى عمليات جراحية إضافية، وتوفر بديلا أكثر استدامة للغرسات المعدنية الدائمة. إقرأ ايضاً وقال: 'تتيح المادة المطورة تصميم غرسات أصغر وأكثر أمانا، لا تعزز راحة المريض فحسب، بل تحسّن أيضا نتائج الشفاء عبر تقليل التأثير على الأنسجة المحيطة. الغرسات الدائمة قد تشكل خطرا على المريض، بينما الغرسات القابلة للتحلل السريع لا تتيح وقتا كافيا لشفاء العظام. لكن باستخدام سبائك الزنك الخاصة بنا، يمكننا تحقيق التوازن المثالي بين القوة والتحلل المتحكم فيه لتعزيز عملية الشفاء'. وتكشف الدراسة أن التحكم في حجم واتجاه حبيبات المادة يمنح السبائك خصائص ميكانيكية فريدة، ما يجعلها قادرة على الانحناء والتكيف مع الأنسجة المحيطة، ما يزيد من قوتها ومرونتها. وتمهد هذه النتائج الطريق لبدء مشروع ناشئ من جامعة موناش، يركز على تطوير الجيل القادم من الغرسات القابلة للتحلل البيولوجي، ما قد يفتح آفاقا في الطب التجديدي ويحدّ من الحاجة إلى الغرسات الدائمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store