
منتخب السيدات يشارك في التصفيات الآسيوية بفيتنام
غادرت فجر اليوم بعثة منتخبنا الوطني للسيدات إلى فيتنام للمشاركة في منافسات المجموعة الخامسة من التصفيات الآسيوية التي تستضيفها فيتنام في الفترة من 23 يونيو إلى 5 يوليو المقبل، والمؤهلة بدورها لنهائيات بطولة كأس آسيا «أستراليا 2026».
ويفتتح منتخبنا مشواره في التصفيات بلقاء منتخب جوام الأحد المقبل، بعدها يواجه منتخب فيتنام يوم 2 يوليو، ويختتم دور المجموعات حين يلاقي منتخب المالديف يوم 5 يوليو، وتلعب جميع المباريات على استاد فييت تري.
ويُشارك في التصفيات 34 منتخباً تم تقسيمها إلى ثماني مجموعات، ست مجموعات تتكون من أربعة منتخبات ومجموعتين من خمسة منتخبات، ويتأهل صاحب المركز الأول من كل مجموعة إلى النهائيات في شهر مارس 2026.
وتتنافس المنتخبات المشاركة على ثماني بطاقات للتأهل للنهائيات للالتحاق بالمستضيفة أستراليا، بالإضافة إلى المنتخبات الثلاثة الأولى في كأس آسيا للسيدات 2022 في الهند، وهي: الصين (حاملة اللقب)، جمهورية كوريا (الوصيفة)، واليابان (المركز الثالث).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 3 أيام
- خليج تايمز
سؤال ينتظر الإجابة: هل ستلعب الهند ضد باكستان في كأس آسيا بالإمارات؟
في تطور دراماتيكي للأحداث، وجدت الإمارات العربية المتحدة نفسها في الصدارة لاستضافة بطولة كأس آسيا للرجال T20 لهذا العام في سبتمبر/أيلول. ومن المتوقع أن يعلن مجلس الكريكيت الآسيوي عن استضافة الإمارات للبطولة بعد أشهر من التكهنات بشأن مصير البطولة في أعقاب الصراع العسكري الذي استمر أربعة أيام بين الهند وباكستان في مايو/أيار. ووافقت الهند، التي كان من المقرر أن تستضيف الحدث، على نقل البطولة إلى شواطئ الإمارات العربية المتحدة، بحسب تقارير في العديد من وسائل الإعلام الهندية. وذكرت التقارير أن القرار اتخذ بعد اجتماع رفيع المستوى للجنة مكافحة الفساد عقد في دكا يوم الخميس. في البداية، قرر مجلس مراقبة الكريكيت في الهند عدم حضور اجتماع دكا وسط التوترات الدبلوماسية المستمرة بين الهند وباكستان. لكن مجلس الكريكيت الهندي كان لديه ممثل - نائب الرئيس راجيف شوكلا - والذي حضر الاجتماع افتراضيا. ما يجعل الأمر مثيرا للاهتمام حقا هو أن الهند هي القوة المالية العظمى في اللعبة، ولكن مجلس الكريكيت الهندي يرأسه محسن نقفي، رئيس مجلس الكريكيت الباكستاني. وفي خضم كل هذه الدراما، سيشعر مشجعو لعبة الكريكيت بالسعادة عندما يسمعون خبر إقامة البطولة على الرغم من العقبات. ولكن هناك سؤال كبير يقلق كل مشجع - هل ستواجه الهند باكستان في البطولة؟ وفي يوم الأحد الماضي فقط، رفضت الهند اللعب ضد باكستان في بطولة العالم للأساطير، وهي بطولة مليئة بالنجوم تضم لاعبين دوليين سابقين، في إنجلترا. ومن الطبيعي أن يتساءل المشجعون الآن حول مصير المواجهة بين الهند وباكستان في كأس آسيا. تعد مباراة الكريكيت بين الهند وباكستان واحدة من أكثر الأحداث الرياضية مشاهدة في العالم، وقد أصبحت أيضًا متشابكة مع الشؤون السياسية الفوضوية للجارتين النوويتين في جنوب آسيا اللتين خاضتا ثلاث حروب كاملة النطاق منذ تقسيم عام 1947. ورفضت الهند أيضًا السفر إلى باكستان، الدولة المضيفة لكأس أبطال الكريكيت، في وقت سابق من هذا العام بسبب "أسباب أمنية" واختارت بدلاً من ذلك لعب جميع مبارياتها في دبي. وبعد ذلك، أضافت الهند الملح إلى إصابة منافسيها، وفازت بالبطولة بعد فوزها على نيوزيلندا في المباراة النهائية، بينما خرجت باكستان من مرحلة المجموعات في البطولة. ولكن في رد تقليدي متبادل، أعلنت باكستان أنها لن تشارك في أي بطولة متعددة الفرق على الأراضي الهندية حتى عام 2027. وعلى هذه الخلفية، أصبحت الإمارات العربية المتحدة الآن المرشح الأوفر حظاً لاستضافة بطولة كأس آسيا هذا العام. حتى الآن، ظل مسؤولو مجلس الكريكيت الهندي صامتين بشأن موقف البلاد من لعب الكريكيت مع باكستان في أعقاب الصراع العسكري الأخير. تعد مباريات الهند وباكستان واحدة من أكبر مصادر الأموال في الرياضة، ويتابع المشجعون في جميع أنحاء العالم لعبة الكريكيت كل كرة عندما يتصادم الفريقان المتنافسان على ملعب الكريكيت. في حين أن قرار مجلس الكريكيت الهندي بالمضي قدمًا في البطولة يشير إلى أن فريق الكريكيت في البلاد قد ينزل إلى الملعب ضد باكستان، إلا أن الكثير يمكن أن يحدث مع اقترابنا من البطولة. قد يبدأ عدد قليل من مقدمي البرامج التلفزيونية الهنود المشهورين، الذين يتقنون تشكيل الرأي العام، في الصراخ بأعلى أصواتهم إذا أعطى مجلس الكريكيت الهندي الضوء الأخضر للصراع بين الهند وباكستان. وكما حدث في الجولة الأخيرة الدرامية في مباراة T20، سيحبس مشجعو لعبة الكريكيت أنفاسهم الآن حتى ترتفع سحابة عدم اليقين. هل تستضيف الإمارات كأس آسيا في سبتمبر؟ مسؤولون في مجلس الكريكيت يوضحون. جيل الهندي يتهم إنجلترا بتجاهل "روح اللعبة" بإضاعة الوقت. مدرج يحمل اسم أساطير لانكشاير كلايف لويد وفاروخ إنجينير في أولد ترافورد.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
كيريوس ينتقد عودة سينر لمدرب «بخاخ الأنف»
لم يمر خبر تعيين نجم التنس الإيطالي يانيك سينر (23 عاماً) لمدرب اللياقة أمبرتو فيريرا مرة ثانية في فريقه مرور الكرام على نجم التنس الأسترالي نيك كيريوس، فهذا المدرب هو الذي طرده المصنف الأول عالمياً من طاقمه بعد تسببه بإيقافه 3 أشهر على خلفية استخدام بخاخ أنف يحتوي على مادة الكولستيبول المحظورة في 2024. وغرد كيريوس، المصاب حالياً وانتدب للتحليل في بطولة ويمبلدون التي حصد لقبها سينر مؤخراً: للأسف لم نعد نعمل في«Tennis Centel» في إشارة لحساب مشهور على مواقع التواصل ينشر محتوى ساخراً حول مفارقات رياضة التنس. وعاد كيريوس بعد ساعات ليزيد جرعة الانتقادات وكتب: «لقد عاد لنفس الطبيب ( رغم أن فيريرا مدرب لياقة ). سيداتي وسادتي، لقد تعرضنا للخداع»، مرفقة بإيموجي تهكم. وكان اتحاد اللعبة وجد آثاراً للمادة المحظورة في عينتين للنجم الإيطالي وقال سينر حينها: إنها انتقلت له من جروح في ظهره بعد خضوعه لجلسة تدليك من المعالج جياكومو نالدي، الذي استخدم بخاخ الأنف مسبقاً لعلاج جرح في يده ثم لم يستخدم المعالج قفازات في الجلسة وأن البخاخ اشتراه فيريرا من متجر عادي في إيطاليا ولم يعلم أنه يضم مادة الكولستيبول. وتم إيقاف سينر في فبراير الماضي ولمدة 3 أشهر واعتبرت القضية «إهمالاً» لكن ليس متعمداً، لكنها أثارت زوبعة من الجدل في اللعبة. وعاد سينر قبل بطولة إيطاليا المفتوحة للتنس في مايو الماضي ووصل لنهائي بطولة فرنسا المفتوحة ثم فاز بلقب ويمبلدون ويستعد للعودة للعب في بطولة سينسيناتي المفتوحة الشهر المقبل ويتطلع بعدها للدفاع عن لقبه في بطولة أمريكا المفتوحة ( فلاشينغ ميدوز).


الإمارات اليوم
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
"أبيض السلة" يخسر ثاني مبارياته في بطولة "وليام جونز" الدولية
تعرض المنتخب الوطني لكرة السلة، للهزيمة بصعوبة أمام نظيره الأسترالي، جاءت بفارق تسع نقاط وبنتيجة (72-81)، في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد، لحساب الجولة الثانية في بطولة "وليام جونز" الدولية، المقامة حالياً في نسختها الـ 44 في الصين تايبيه حتى 20 يوليو الجاري. وفرط المنتخب بفرصة انهاء الربع الأول متقدماً بنتيجة (16-7)، بعد أن نجح الاستراليين في العودة بالنتيجة إلى التعادل مع نهاية الشوط الأول (31-31) بنيلهم الأفضلية بنتيجة الربع الثاني (24-15). ومع انطلاق الشوط الثاني، واصل المنتخب الأسترالي بسط أفضليته، وينجح في إنهاء الربع الثالث بفارق 10 نقاط وبنتيجة (26-16)، كانت كفيلة له لضمان فوزه بالمباراة رغم نيل المنتخب الوطني الأفضلية بنتيجة الربع الرابع (25-24). وتعد الخسارة أمام استراليا الثانية على التوالي للمنتخب في البطولة التي استهلت أمس، بعد خسارة "الأبيض" أمام قطر بنتيجة (). ويلتقي المنتخب الوطني يوم غدٍ أصحاب الضيافة (الصين تايبيه أ) ضمن ثالث جولات البطولة، على أن يلتقي بعد غدٍ نظيره الماليزي، متبوعاً بلقاء البحرين في 16 من هذا الشهر، قبل أن يلتقي في اليوم الذي يليه منتخب اليابان، ثم (الصين تايبيه ب)، والدخول في 19 يوليو الجاري مرحلة الراحة، واختتام البطولة في 20 يوليو بلقاء حامل اللقب فريق (سترونغ غروب) الفلبيني.