logo
«وسط الخبر» يناقش: رئيس وزراء ثالث.. بين فقه اللوائح وأهواء السياسة

«وسط الخبر» يناقش: رئيس وزراء ثالث.. بين فقه اللوائح وأهواء السياسة

الوسطمنذ يوم واحد

يفتح برنامج «وسط الخبر» على قناة «الوسط» (Wtv) نقاشًا، في التاسعة مساء اليوم الأربعاء بتوقيت ليبيا، حول تداعيات توجه مجلس النواب لتشكيل حكومة جديدة، ستكون الثالثة التي يشكلها البرلمان في مواجهة حكومة الدبيبة.
ويتمسك رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، عبدالحميد الدبيبة، بالاستمرار في السلطة التنفيذية، ويقول إن رؤية حكومته «تقوم على إنهاء المراحل الانتقالية بالذهاب المباشر نحو الانتخابات».
ويترقب متابعون للشأن العام ما ستفسر عنه الأيام المقبلة، في ظل الانقسام السياسي الواضح، ما يجعل أي خطوة غير متفق عليها استمراراً للوضع الحالي.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن رئيس مجلس النواب، عقيلة صالح، تعليق جلسة المجلس بعد الاستماع لعدد من المرشحين لرئاسة الحكومة الجديدة، دون تحديد الموعد المقبل لاستكمال الإجراءات.
وحول تبعات هذه التطورات يجري البرنامج نقاشا موسعا مع عدد من الخبراء والمتابعين للشأن العام على مدى ساعتين.
تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات
■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6
■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير يُبرز 3 تداعيات لاشتباكات طرابلس الأخيرة
تقرير يُبرز 3 تداعيات لاشتباكات طرابلس الأخيرة

أخبار ليبيا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار ليبيا

تقرير يُبرز 3 تداعيات لاشتباكات طرابلس الأخيرة

خلص تقرير إلى أن موجة العنف الأخيرة في طرابلس أبرزت هشاشة النظام السياسي في ليبيا ما بعد ثورة 17 فبراير، مما زاد من زعزعة استقرار العاصمة، وطرح تحديات كبيرة أمام حكومة الوحدة الوطنية الموقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة، متوقعا تداعيات أكثر عنفًا على المدى البعيد. وأفاد تقرير لموقع crisis24 بأن مقتل قائد (جهاز دعم الاستقرار) عبدالغني الككلي أشعل اشتباكات متجددة بين الميليشيات المتنافسة في طرابلس، مشيرا إلى أن الفوضى في طرابلس أخيرا تكشف اعتماد ليبيا على الميليشيات، وضعف سلطة حكومة (الوحدة الوطنية الموقتة). اندلعت أعمال العنف أواخر 12 مايو، وتصاعدت حدتها بسرعة عقب ورود أنباء عن مقتل الككلي. وبحلول 14 مايو، امتدت الاشتباكات بين قوة الردع واللواء 444 إلى أحياء متعددة، منها زاوية الدهماني وعين زارة، بالإضافة إلى محيط مكتب رئيس الوزراء، وفاقم الوضع هروب سجناء جنائيين من سجن الجديدة. واعتبر التقرير أن هذه التطورات أثرت على البنية التحتية الحيوية لطرابلس، خاصةً مطار معيتيقة الدولي، الذي أوقف عملياته وحوّل رحلاته إلى مطار مصراتة، ما جعل المدينة تواجه مستقبلاً أمنياً واقتصادياً غامضاً. بحسب التقرير، يمكن النظر إلى حالة عدم الاستقرار المستمرة في ليبيا من منظور حوكمة الميليشيات، معتبرا أن غياب حكومة مركزية قوية يجعل الميليشيات تتولى مسؤولية الأمن، بينما تسعى في الوقت نفسه إلى السيطرة على الموارد، وهي تداعيات تسلط الضوء على صراعات السلطة المستمرة داخل المشهد الميليشياوي في طرابلس، حيث تُعدّ القوة أداةً رئيسيةً للسيطرة السياسية والاقتصادية. وتابع التقرير: هذه الأزمات غالبًا ما تدفع الجهات المتحالفة مع الدولة إلى محاولة فرض المركزية. مع ذلك، غالبًا ما تكون هذه المحاولات مدفوعة بدوافع البقاء على المدى القصير بدلًا من أهداف بناء الدولة على المدى الطويل، منوها بأن وضع هذه الميليشيات في ليبيا يُصعب تحقيق استقرار سياسي دائم. كما تُعقّد مصالح الميليشيات المتجذّرة عملية إصلاح الحكم. التوقعات الأمنية في طرابلس رصد التقرير ثلاثة توقعات للوضع الأمني في طرابلس على المديين القريب والبعيد، مع ما يترتب على ذلك من آثار. فعلي المدى القريب، يرجح أن تشهد طرابلس استمرارًا في عنف الميليشيات، حيث تواصل مجموعات مسلحة، مثل قوة الردع واللواء 444، التنافس على السيطرة. ومع انخراط الميليشيات بقوة، يرجح التقرير أيضا أن تندلع مزيد المواجهات. كما أن الصعوبات التي تواجهها حكومة الوحدة الوطنية الموقتة ستؤدي إلى اعتمادها على الميليشيات في الأمن، مما سيزيد من نفوذها ويزعزع استقرار العاصمة. أما على المدى البعيد، فيشير التقرير إلى أن فراغ السلطة الذي خلّفه مقتل الككلي وتصاعد الاشتباكات بين الميليشيات قد يؤديان إلى مزيد من تشرذم جهاز الأمن في طرابلس، مما قد يؤدي إلى ظهور فصائل جديدة تفرض سيطرتها على الأراضي. ويرجح التقرير تصعيدا على نحو أوسع، ففي حين أن طرابلس لا تزال بؤرةً للاشتباكات بين الميليشيات، فإن احتمال امتداد العنف إلى خارج العاصمة يظل خطرًا محدقًا، لافتا إلى أنه إذا امتد الصراع إلى مناطق أخرى، فقد يتصاعد إلى حرب أهلية أوسع نطاقًا، تجتذب أطرافًا خارجية، وتؤدي إلى مزيد التشرذم. إلى ذلك، يقول التقرير إن أعمال العنف الأخيرة في طرابلس تُبرز هشاشة النظام السياسي الليبي، وعجز الدولة عن ترسيخ سلطتها، لافتا إلى أن مقتل الككلي والاشتباكات اللاحقة يعكسان التحديات المستمرة التي تواجه حوكمة الميليشيات، وصعوبة الانتقال من مجتمع ما بعد الصراع إلى دولة مستقرة. وتابع: بينما قد تسعى حكومة الوحدة الوطنية إلى مركزية السلطة على المدى القصير، فإن مسارها على المدى الطويل سيعتمد على قدرتها على معالجة الأسباب الجذرية لهيمنة الميليشيات، بالإضافة إلى تنفيذ إصلاحات أمنية حاسمة، وبناء الشرعية المؤسسية. وبالنظر إلى المستقبل، يذكّر التقرير بأن مستقبل غرب ليبيا سيعتمد على قدرة حكومة (الوحدة الوطنية الموقتة) على إدارة الأزمة الأمنية الراهنة، وتمهيد الطريق لبناء هياكل حوكمة أقوى، معتبرا أن ذلك يتطلب جهودًا متواصلة لإضفاء طابع احترافي على قوات الأمن، ودمج الميليشيات في إطار أمني رسمي، ومعالجة أسباب التشرذم، ومنوها بأنه من دون هذه الإصلاحات، ستظل ليبيا عرضة لمزيد من عدم الاستقرار.

«وسط الخبر» يناقش: رئاسة مجلس الدولة.. نزاع بلا حسم وشرعية تتآكل ببطء!
«وسط الخبر» يناقش: رئاسة مجلس الدولة.. نزاع بلا حسم وشرعية تتآكل ببطء!

الوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الوسط

«وسط الخبر» يناقش: رئاسة مجلس الدولة.. نزاع بلا حسم وشرعية تتآكل ببطء!

يفتح برنامج «وسط الخبر» على قناة «الوسط» (Wtv) نقاشًا، في التاسعة مساء اليوم الخميس بتوقيت ليبيا، حول النزاع على رئاسة المجلس الأعلى للدولة بين محمد تكالة وخالد المشري، في أعقاب جلسة الانتخاب المثيرة للجدل التي أجريت في أغسطس من العام الماضي. وأمس الأربعاء، صدر حكم عن المحكمة العليا قال محمد تكالة إنه لم يحسم النزاع حول رئاسة المجلس لمصلحة خالد المشري، وذلك ردًا على بيان للأخير اعتبر الحكم مؤيدًا لإجراءات انتخابه رئيسا للمجلس. وحول تبعات هذه الخطوة ومستقبل النزاع على رئاسة مجلس الدولة وتأثير ذلك على الأحداث السياسية التي تشهدها البلاد، يفتح البرنامج نقاشا على مدار ساعة مع عدد من الخبراء والمتابعين للشأن العام. تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات ■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6 ■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

الكوني واللافي ردا على تصريحات دغيم: لا تمثل «الرئاسي» بكامل أعضائه
الكوني واللافي ردا على تصريحات دغيم: لا تمثل «الرئاسي» بكامل أعضائه

الوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • الوسط

الكوني واللافي ردا على تصريحات دغيم: لا تمثل «الرئاسي» بكامل أعضائه

علق عضوا المجلس الرئاسي عبدالله اللافي وموسى الكوني على تصريحات مستشار رئيس المجلس الرئاسي للشؤون التشريعية والانتخابات زياد دغيم خلال مقابلة خاصة مع قناة الوسط «Wtv» الثلاثاء الماضي، قائلين إنها «لا تمثل موقف المجلس الرئاسي بكامل أعضائه». وقالا إن دغيم «مستشار خاص للدكتور محمد المنفي، ويعبر عن وجهة نظره الشخصية أو عن رأي الشخصية التي استعانت به»، معربين عن «استغرابهما من أن يتولى المستشار دورًا إعلاميًا يُفهم منه أنه يتحدث باسم المجلس الرئاسي، في ظل وجود ناطق رسمي معتمد هو المخوّل بالتعبير عن مواقف المجلس متى تطلبت الضرورة، وبما يتوافق مع آليات العمل المعتمدة من المجلس مجتمعًا»، وذلك في تصريح صحفي مشترك نشرته وكالة الأنباء الليبية «وال». حديث دغيم رأي شخصي وأكد عضوا المجلس أن ما ورد في حديث دغيم، سواء في تصريحه الأخير أو في تصريحات سابقة، «يظل رأيًا شخصيا ما لم يعتمد رسميًا من قبل من طلب رأيه، ويُعرض وفقًا للإجراءات الداخلية على أعضاء المجلس، حتى يتخذ موقف أو قرار يُنسب للمجلس الرئاسي بصفته الاعتبارية». واختتما: «حفاظا على وضوح الأدوار، واحتراما لمبدأ التمثيل الرسمي، نهيب بجميع المعنيين توخي الدقة فيما ينسب من مواقف وآراء إلى المجلس الرئاسي، ونؤكد حرصنا على وحدة المجلس ومواقفه، والتزامنا بالتعبير وفق الإجراءات المتفق عليها بين أعضائه في كل ما يتعلق بالشأن العام، بما يضمن احترام التعدد داخل المجلس ويحفظ مكانته كجسم سيادي جامع». تصريحات دغيم إلى قناة الوسط وخلال مقابلة خاصة مع قناة الوسط، حذر دغيم من أن إنتاج سلطة جديدة «سيؤدي إلى حرب»، معتبراً أن «كل المرجعيات القديمة لم تستطع أن تُنتج حلولاً» للأزمة المتواصلة في البلاد، مشير إلى أن المجلس الرئاسي مختص «دستوريا» بتعيين أو تسمية رئيس الحكومة ولا يملك إقالته، وأن مجلسي النواب والدولة لا يملكان حق تسمية رئيس الحكومة. - - وأكد دغيم أن الحل بات في الذهاب إلى الشعب عبر الاستفتاءات، لافتا إلى عمل «الرئاسي» على طرح الخيارات الأربعة التي أنتجتها اللجنة الاستشارية أمام استفتاء شعبي عام خلال شهرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store