
الهيئة العامة للترفيه تعلن بدء المرحلة الثانية من برنامجها الريادي لدعم رواد الأعمال
أعلنت الهيئة العامة للترفيه عن انطلاق المرحلة الثانية من معسكر "مسرعة أعمال أنشطة الترفيه"، ضمن برنامجها الريادي في دعم وتمكين رواد الأعمال في قطاع الترفيه، حيث تستعد 16 شركة ناشئة لبدء رحلتها المهنية في هذا المسار المتخصص، ضمن الدفعة الرابعة من المسرعة.
ويمثل هذا الانطلاق محطة جديدة في مسار التمكين الذي تتبناه الهيئة، إذ يهدف البرنامج إلى تحويل الأفكار الإبداعية إلى مشاريع تجارية قابلة للنمو، بما يسهم في توسيع قاعدة الابتكار في القطاع الترفيهي، ويعزّز من حضور الشركات المحلية في السوق السعودي.
مرحلة جديدة من التمكين تبدأ بانطلاق الدفعة الرابعة من #مسرعة_أعمال_أنشطة_الترفيه حيث تتحول الأفكار إلى مشاريع واعدة تخدم قطاع الترفيه#هيئة_الترفيه#GeA pic.twitter.com/YJ4sDlrm4k
— الهيئة العامة للترفيه (@GEA_SA) June 17, 2025
تدريب مكثف وتحديات واقعية أمام لجنة من الخبراء
ذكرت الهيئة أنه على مدار ثلاثة أيام تدريبية مكثفة، تخوض الشركات الناشئة سلسلة من الأنشطة التطبيقية، التي تشتمل على ورش عمل تخصصية واستشارات مهنية فردية، تهدف إلى تأهيل المشاركين في مجالات التخطيط والنمو، وتزويدهم بالأدوات العملية اللازمة لتحويل أفكارهم إلى نماذج أعمال مستدامة.
وأشارات إلى أن المعسكر يُختتم بفعالية تنافسية، يخوض خلالها المشاركون تحديًا حقيقيًا أمام لجنة من الخبراء، حيث تُعرض المشاريع وتُناقش أمام نخبة من المختصين، الذين يقدمون تقييمًا دقيقًا وتوصيات بنّاءة حول مسارات التحسين والتطوير، في خطوة تسهم بصقل تجربة رواد الأعمال وتهيئتهم لدخول السوق.
وأضافت أن المسرعة تعد إحدى المبادرات المحورية التي تندرج ضمن استراتيجية الهيئة في تحفيز ريادة الأعمال، وخلق منظومة ترفيهية متكاملة، تُدار بكفاءات وطنية شابة، وتستجيب لاحتياجات جمهور متنوع يتطلّع لتجارب نوعية ومحتوى مبتكر.
وتسهم هذه البرامج أيضًا في تعزيز البيئة الاستثمارية في قطاع الترفيه، من خلال ربط المشاريع الناشئة بمصادر تمويل متنوعة، وإتاحة فرص التشبيك مع الجهات الحكومية والخاصة، ما يفتح آفاقًا أوسع للتوسع والاستدامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 23 دقائق
- الشرق الأوسط
«زينيا» و«إيلي صعب»... لقاء الأجيال
لم تقتصر فعاليات دار «زينيا» في دبي الأسبوع الماضي على عرضها الرجالي الموجه لربيع وصيف 2026. تخللته فعاليات كثيرة ومثيرة نُظمت تحت مظلة «فيلا زينيا»، منها لقاء جمع جيلدو زينيا، رئيس مجلس إدارة المجموعة وابنه أنجيلو، وإيلي صعب الأب وإيلي صعب جونيور. كانت فكرته الحديث عن مفهوم التوريث العائلي، وقيم الاستمرارية، وماذا يتعلّم الأبناء من الآباء والمؤسسين، أو بالأحرى كيف يتحوّل الإرث العائلي إلى مؤسسات عالمية؟ جانب من اللقاء بين عائلتي «زينيا» و«إيلي صعب» في دار الأوبرا بدبي (زينيا) يتحدث أنجيلو زينيا، الابن، وهو الرئيس التنفيذي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ومدير استراتيجية العملاء العالميين في الدار، ويلتقط الخيط منه إيلي صعب جونيور، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة دار «إيلي صعب». يستعيد كل منهما ذكريات الطفولة، وتجاربه الخاصة، فيُذيبان أي شكوك يمكن أن تخامر البعض حول ثقل إرثهما. بالعكس تماماً ينفيان هذا الاعتقاد، مؤكدين أنهما من اختار مسارهما. يتذكر أنجيلو أيام الطفولة وهو يقول إن إجازته الصيفية لم تكن مثل إجازات أقرانه. كان يُسافر مع والده إلى أماكن بعيدة لاستكشاف أسواق جديدة. وكانت هذه الرحلات بمثابة مدرسة تعلَّم فيها من والده كيف يتعامل مع الآخر، ويفهم ثقافاته. ومع الوقت فهم أن العميل «ضيف وليس مجرد متسوق»، وهي سياسة لا يزال ينتهجها الآن. جيلدو زينيا الأب وإيلي صعب يتوسطان أنجيلو زينيا الابن وإيلي صعب جونيور (زينيا) يضحك إيلي صعب جونيور، وهو يؤكد كم أن تجربة أنجيلو تلامس تجربته الخاصة «إذ لا يوجد خط فاصل واضح بين حياتنا المهنية والشخصية، نحن نعيش العمل كأنه جزء منّا، ولحسن الحظ نستمتع بكل دقيقة منه». ينظر إلى والده، المصمم اللبناني إيلي صعب، بفخر وهو يسرد كيف أنه بدأ من الصفر وفي ظروف الحرب اللبنانية القاسية وأيضاً في وقت لم تكن الأرضية مفروشة بالورود أمام المصممين العرب. «لكنه صمد لأنه كان يؤمن بما يقوم به، وأذكر أنني كنت أراه يسافر بحراً إلى قبرص ثم جوّاً إلى مختلف أنحاء العالم ليُقدّم مجموعاته. كانت تجربته ملهمة». لكن الأهم في حديثهما تأكيدهما أن تسلم المشعل من والديهما كان خياراً شخصياً. صحيح أنهما ورثاه لكنهما لم «يستثقلاه». يقول إيلي جونيور: «لقد ترك لي والدي حرية الاختيار، لكن الوقت كان متأخراً لاتخاذ أي قرار آخر، لأنني كنت قد شُددت إلى حلمه وشغفه. منذ سن الثالثة أو الرابعة، وأنا أتنقل بين مشغل الخياطة وقسم التصميم. كبرت وأنا أعيش تفاصيل هذه الدار، واليوم أعد حمل مسؤولية إرثها والحفاظ عليه لأجيال قادمة شرفاً». يوافقه أنجيلو الرأي، وهو يعترف ضاحكاً بأنه كان يحلم بأن يصبح بطل تزلج، لكن شغفه بإدارة الأعمال تغلّب في الآخر: «حين تحب ما تفعله، تستمر فيه حتى آخر لحظة». ويتابع مبتسماً: «كل ما في الأمر أننا نحن الشباب وهم الحكماء، وعلينا أن نحترم ما يُعرف بـ(دستور العائلة) وتراتبية الأدوار. يتفقان في أن الاستمرارية مهمة، وبأنه على كل جيل أن يضيف طابقاً جديداً إلى البناء، ويحترم ما شُيّد قبله، وفي الوقت ذاته يجب ألا يخشى تطويره». يقول أنجيلو: «ما تابعناه في العرض الذي قدمناه في دبي لربيع وصيف 2026 يعكس رؤية (زينيا)، وتوجهنا بصفتنا عائلة نحو المستقبل. يؤكد أيضاً رغبتنا في الابتكار والإبداع، لكن تبقى الأساسات التي ننطلق منها متجذرة في (فيلا زينيا) بيت المؤسس». يتدخل إيلي صعب الأب الذي كان يراقب الحديث باهتمام، قائلاً إن «الانتماء العائلي لا يعني الحق التلقائي. الذي يريد دخول الدائرة عليه أن يُثبت جدارته، فلا وجود لمبدأ الاستحقاق الوراثي»، ويستطرد: «المنتج هو جوهر البقاء لأنه في صُلبه روح العلامة». جيلدو زينيا وإيلي صعب يتوسطان أنجيلو زينيا وإيلي صعب جونيور (زينيا) ويوافقه جيلدو زينيا الأب الرأي، قائلاً إن دور الجيل الحالي يتركز على حمل كل من «زينيا» و«إيلي صعب» نحو المستقبل لضمان استمراريتهما بصفتهما إرثاً عائلياً، وهو ما يتطلب التعامل مع هذا الإرث بوصفه قيمة أساسية. سلاح «زينيا» بالنسبة له هو الفخامة والاستدامة، مستشهداً بتشكيلات الدار على مدار عقود. لم تركض في أي مرحلة من مراحلها وراء الصراعات، أو تُفرّط في هويتها الجينية، بل حافظت على تصميمات تكرّم الرجل وتمنحه تميزاً. والفضل يعود إلى أنها لم تقف ساكنة. صناعة الأقمشة المترفة التي كانت ولا تزال ورقتها الرابحة، يتم تطويرها وترويضها بشكل مستمر لتحافظ على هذا التميز. يلتقط إيلي صعب جونيور الخيط ليُشدِّد على أن الإرث وحده لا يكفي: «لا يُمكنك أن تركن إلى الماضي، فالإرث يجب أن يُغذّى، ويُعاد تشكيله، ليواكب العصر، وإلا فقد بريقه». وهذا يعني الإبداع والحرفية وفق جيلدو زينيا، مسلّطاً الضوء على صُنّاع الحلم، يغزلونه ويحولونه إلى واقع. يقول: «غالباً ما يتحدث الناس عن المتاجر وما تُحققه من نجاحات، أما أنا فأحب الحديث عن المصانع، لأنها الأساس. من دونها، ما كان لأليساندرو سارتوري أن يقدّم ما قدّمه في عرضه». كان هناك اتفاق تام بين العائلتين على مسؤوليتهما في الحفاظ على الحرف، وكل ما «صُنع بحب ومسؤولية»، في ظل المنافسة الشرسة التي تتعرض لها العلامات العائلية من قبل المجموعات الضخمة. تخرج من اللقاء بنتيجة واضحة، وهي أن إرث «زينيا» و«إيلي صعب» قائم على علاقة تنسجها الأجيال، وأنها في أمان.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الدرعية تُدشّن دارا في لندن لجذب الاستثمارات الدولية والافتتاح يوليو المقبل
أعلنت شركة الدرعية عن تدشين "دار الدرعية للتجارب" في لندن، لتعزيز حضورها العالمي وجذب الاستثمارات الدولية، بحسب بيان للشركة اليوم. وتُعد دار الدرعية بمثابة منصة تسويقية مبتكرة، مصممة لتقديم تجارب فريدة للمهتمين بفرص الاستثمار في الدرعية، المشروع السعودي الذي يقع في قلب الرياض، ويستعد لاستقبال أكثر من 50 مليون زيارة سنويًا بحلول عام 2030. وتحتضن الدار التي وتقع في "ون هايد بارك"، أحد أرقى المواقع التجارية في منطقة نايتسبريدج، قرب متجر هارودز الشهير، جناحًا تسويقيًا يعرض المخطط الرئيسي لمشروع الدرعية، إلى جانب محتوى تفاعلي يُتيح فرصة استكشاف تفاصيل المشروع ورؤية الدرعية بطريقة مُبتكرة، تواكب تطلّعات الجمهور العالمي من المستثمرين والمهتمين. وسيتم افتتاح "دار الدرعية " بشكلٍ رسمي مطلع شهر يوليو المقبل، بالتعاون مع الشركة البريطانية "سوثبيز إنترناشونال ريالتي"، التي ستتولّى مهمة تشغيلها، والتي أُسّست على يد خبراء المزادات الفنية في سوثبيز، وكانت قد دخلت السوق السعودي مؤخرًا واختارت الدرعية كمنصة انطلاقٍ رئيسية عبر أول مزادٍ عالميٍ تُقيمه في المنطقة. كما بدأت الشركة في تسويق عددٍ من المشاريع السكنية الفاخرة ضمن مشروع الدرعية، والتي تحمل علاماتٍ تجاريةٍ عالميةٍ مرموقة، مثل الريتز-كارلتون، كورينثيا، وباكارا، والتي تُعد جزءًا من المشاريع النوعيّة التي يتم العمل عليها في الدرعية. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية، جيري إنزيريلو "سيعرض فريقنا من خلالها قصة الدرعية عبر منصةٍ عالميةٍ وتجربةٍ نوعيةٍ تليق بمكانتها على الساحة العالمية، مما يُعزّز وصولنا الدولي، بينما نعمل على بناء إحدى أعظم الوجهات العالمية التي تتجذّر في تاريخ المملكة وتُبرز ثقافتها الأصيلة وتراثها الغني". فيما قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "سوثبيز إنترناشونال ريالتي" في دبي والمملكة المتحدة والسعودية، جورج عازار، "بفضل خبرتنا في مجال العقارات الفاخرة في المملكة المتحدة، تتيح لنا هذه الشراكة ممارسة ما نُجيده بشكلٍ مباشر، عبر تمثيل أبرز العقارات في العالم، مع الحفاظ على دورنا كخبراء محليين بامتداد عالمي". أضاف، "من خلال هذا التعاون، نتطلّع إلى ربط المستثمرين وأصحاب العلاقة في المملكة المتحدة برؤية الدرعية الفريدة وما تقدمه من فرص استثنائية". وتأتي "دار الدرعية " للتجارب عقب حملةٍ ناجحةٍ استمرت شهرًا كاملًا أقامتها شركة الدرعية في متجر هارودز في لندن خلال شهور يوليو من العام الماضي. واستعرضت الحملة المخطط الرئيسي لمشروع الدرعية، وتزامنت مع حملةٍ تسويقيةٍ مكثفةٍ في أنحاء العاصمة البريطانية؛ لتعزيز حضورها العالمي، ورفع الوعي حول مهد انطلاق المملكة، وجذب المستثمرين الدوليين الذين يتزايد اهتمامهم بالاستثمار في الدرعية.

مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
بعد تعاقده على فيلم البوب.. مصير مجهول لفيلم البلدوزر لـ أحمد العوضي وطارق العريان
يخوض الفنان أحمد العوضي ، تحدّيًا سينمائيًا جديدًا، خلال الفترة المُقبلة، حيث تعاقد على بطولة فيلم بعنوان "البوب" إنتاج أحمد السبكي ، وينتمي إلى أفلام الأكشن الكوميدي، حيث لازال العمل في المراحل المُبكرة من التحضيرات، ولم يتحدد بعد موعد انطلاق تصويره، لكن بمجرد الإعلان عن هذا المشروع، عاد الحديث مُجددًا عن فيلم "البلدوزر" الذي سبق وتعاقد عليه من فترة طويلة. صُنّاع فيلم "البلدوزر" وقبل ثلاث سنوات، تعاقد أحمد العوضي ، على بطولة فيلم جديد بعنوان "البلدوزر" قصة وإخراج طارق العريان ، وتأليف أحمد حسني، وإنتاج سينرجي لـ تامر مرسي، وكان مُقررًا انطلاق تصويره نهاية عام 2022، حيث انطلقت التحضيرات آنذاك، وخضع العوضي لحمية غذائية خاصة، والانتظام في التمرين، بشأن اكتساب "فورمة" مميزة، تتناسب مع قصة الفيلم. "الإسكندراني" يُعطل فيلم "البلدوزر" وبشكلٍ مفاجئ، توقف المشروع آنذاك، وتجمدت رحلته في التنفيذ، إلى أنّ تعاقد أحمد العوضي، على بطولة فيلم "الإسكندراني" للمخرج خالد يوسف، في سبتمبر لعام 2023، ليخوض أول بطولة مطلقة له في عالم السينما، بعد عددٍ من التجارب المحدودة، وحظى بردود فعل إيجابية آنذاك. ورغم ذلك لم يعد لاستئناف التحضيرات الخاصة بـ"البلدوزر"، رغم أن طارق العريان، أكد في تصريحات تلفزيونية أكثر من المرة، أنّ الفيلم ضمن جدول أعماله، ومن المُقرر استئناف في أقرب فرصة. يمكنك قراءة.. أحمد العوضي يتصدر الترند بـ لوك جديد.. ودّع شاربه الشهير مصير غامض لفيلم أحمد العوضي وامتدت رحلة تجميد "البلدوزر" لنحو 3 أعوام، قدّم خلالها طارق العريان أكثر من مشروع سينمائي، لعل أبرزها "ولاد رزق 3"، فيما يعمل حاليًا على "السلم والثعبان 2"، فيما انشغل أحمد العوضي بأعماله التلفزيونية والتي كان آخرها "فهد البطل" الذي عُرض في موسم مسلسلات رمضان 2025، ليواجه الفيلم مصيرًا مجهولًا وغامضًا، مما اضطر العوضي لتغيير بوصلته إلى المنتج أحمد السبكي، والتعاقد معه على بطولة "البوب". تفاصيل فيلم "البوب" يذكر أنّ المنتج أحمد السبكي ، كشف تفاصيل فيلم "البوب" في بيانٍ صحفي، موضحًا أن الفيلم ينتمي لنوعية الأكشن الذي تتخله مشاهد ولحظات كوميدية، وسيكون مفاجأة كبيرة لكل جمهور العوضي في كافة أنحاء الوطن العربي، مُشيرًا إلى أن الفيلم تم رصد له ميزانية ضخمة حتى يخرج العمل في أبهى صورة، منوهاً إلى أنه يجرى حالياً على الانتهاء من السيناريو الخاص بالفيلم، إلى جانب الإعلان عن اسم مخرجه والتفاصيل الأخرى التي تتعلق به في وقتٍ لاحق. View this post on Instagram A post shared by Ahmed El Sobky - احمد السبكى (@ahmedelsoobky) لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».