logo
مع استمرار الحصار اليمني.. شركات طيران عالمية تجدد تأجيل عودتها إلى إسرائيل

مع استمرار الحصار اليمني.. شركات طيران عالمية تجدد تأجيل عودتها إلى إسرائيل

اليمن الآنمنذ 14 ساعات

يمن إيكو|أخبار:
تواصل العديد من شركات الطيران العالمية تأجيل عودتها إلى أجواء ومطارات إسرائيل، رغم اقتراب موسم الصيف وزيادة الرحلات، وذلك جراء استمرار القصف من اليمن والهجوم الصاروخي على مطار بن غوريون، فضلاً عن توسع نطاق القتال في غزة، وفقاً لما نشره موقع كالكاليست العبري، ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'.
وحسب كالكاليست، فقد قررت شركة الخطوط الجوية اليونانية 'إيجه' التي كان من المفترض أن تستأنف رحلاتها إلى إسرائيل اليوم، إلغاء تلك الرحلات اليوم وغداً، كما كان من المقرر أيضاً أن تعود شركة الطيران الإيطالية ITA اليوم ولكنها مددت إلغاء الرحلات الجوية حتى 25 مايو.
وأوضح الموقع أن شركة الخطوط الجوية البولندية LOT قررت استمرار تجميد الرحلات حتى 26 مايو، ومددت شركات دلتا وإير فرانس وترانسافيا إلغاء الرحلات حتى الغد 20 مايو الجاري.
ومن المقرر أن تستأنف مجموعة لوفتهانزا، التي تضم خطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز، والخطوط الجوية السويسرية والنمساوية، رحلاتها في منتصف النهار من وإلى إسرائيل في 25 مايو، ولكن بسبب القرار بتوسيع نطاق القتال في غزة، فإنها تعقد نقاشاً جديداً، حسب كالكاليست.
ولفت إلى أن شركات أخرى لم تستأنف عملياتها في إسرائيل بعد، لا تزال مواعيد عودتها مؤجلة، كطيران البلطيق، حتى 20 مايو؛ الخطوط الجوية الهندية، حتى 25 مايو، وطيران أيبيريا، حتى 31 مايو، وطيران ايبيريا اكسبريس حتى 1 يونيو، ورايان إير، حتى 4 يونيو، الخطوط الجوية المتحدة حتى 13 يونيو، الخطوط الجوية البريطانية حتى 14 يونيو، شاملاً إيزي جيت حتى 30 يونيو، وأوقفت شركة طيران كندا رحلاتها حتى 8 سبتمبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخبير الأمريكي جون بيركنز يدعو لبناء نظم اقتصادية عادلة ومستقلة عن الهيمنة الأمريكيـة
الخبير الأمريكي جون بيركنز يدعو لبناء نظم اقتصادية عادلة ومستقلة عن الهيمنة الأمريكيـة

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • اليمن الآن

الخبير الأمريكي جون بيركنز يدعو لبناء نظم اقتصادية عادلة ومستقلة عن الهيمنة الأمريكيـة

يمن إيكو|تقرير: دعا الخبير الاقتصادي الأمريكي مؤلف كتاب 'اعترافات قاتل اقتصادي' جون بيركنز، شعوب وأنظمة العالم إلى بناء نظم اقتصادية عادلة ومستقلة، تواجه سياسات الهيمنة الاقتصادية الأمريكية وعلى رأسها سياسات الديون، معتبراً أن ما يجري في دول الجنوب العالمي، من أزمات ديون وانهيارات اقتصادية، ليس سوى استمرار للسياسات ذاتها، لكنها باتت أكثر ذكاءً وشرعية ظاهرية، وهو ما يجعل مواجهتها أكثر صعوبة. وقال بيركنز- في مقابلة جديدة على قناة الجزيرة تابعها موقع 'يمن إيكو'- إن العالم اليوم لم يتغير كثيراً، بل أصبح أكثر تعقيداً، إذ تطورت أدوات الهيمنة لتشمل التكنولوجيا الرقمية والاحتكارات الإعلامية، إلى جانب المؤسسات المالية العالمية'، مشدداً على ضرورة تعزيز التعليم وإشراك المجتمع المدني في صنع القرار الاقتصادي. وأكد بيركنز أن الهيمنة الاقتصادية الأمريكية اعتمدت- عبر هذه المؤسسات المالية- على أساليب التلاعب بالقيادات المحلية من خلال الرشاوى أو التهديدات أو الانقلابات إن لزم الأمر، مؤكداً أنه لعب دوراً وظيفياً في هذا السياق، حيث أنيط به كـ'قاتل اقتصادي' إقناع قادة الدول بأن القروض الضخمة ستؤدي إلى النمو، مع أن الدراسات الداخلية كانت تُظهر بوضوح أن الشعوب لن تجني من ذلك سوى الفقر والتبعية والبطالة. وبدأت تجربة جون بيركنز، كـ'قاتل اقتصادي' في السبعينيات حين عُيّن في شركة استشارات دولية كبرى، وبدأ في إعداد تقارير مالية مضللة لتضخيم حاجة دول نامية لقروض بمليارات الدولارات، لاستخدامها في مشاريع بنية تحتية ضخمة، حسب إجاباته لقناة الجزيرة. وأوضح بيركنز أن الهدف من هذه القروض لم يكن دعم تلك الدول، بل إغراقها في ديون غير قابلة للسداد، تضمن تبعيتها السياسية والاقتصادية للولايات المتحدة، في إطار استراتيجية وصفها بـ'الاستعمار المالي العصري'، مؤكداً أن بلداناً عديدة في أمريكا اللاتينية، وأخرى في آسيا والشرق الأوسط، كانت ساحة لتلك الممارسات. ولفت إلى أن الدول المتضررة كانت تُجبر لاحقاً على خصخصة قطاعاتها الحيوية وفتح أسواقها أمام الشركات الأمريكية، مقابل إعادة جدولة ديونها، وهي سياسة وُضعت لضمان سيطرة واشنطن الدائمة على مقدرات تلك الدول. وتحدث بيركنز- في المقابلة- عن محطات مفصلية دفعت به إلى التمرد على هذا النظام، أبرزها اغتيال الرئيس الإكوادوري خايمي رولدوس عام 1981، والذي كان يرفض الانصياع للإملاءات الأمريكية، وشعر بأنه كان مستهدفاً من قبل النظام نفسه، مشيراً إلى أن حادثة اغتيال الرئيس البنمي عمر توريخوس في العام نفسه، وحوادث أخرى هزّت قناعاته، وأدرك حينها أن اللعبة التي يعمل ضمنها ليست مجرد اقتصادات وأسواق، بل لعبة نفوذ دموي لا تعرف خطوطاً حمراء، فقرر في بداية الثمانينيات التوقف عن العمل في مجال 'القتل الاقتصادي'، وبدأ كتابة مذكراته، إلا أنه واجه ضغوطا كبيرة من شركات وعملاء سابقين لثنيه عن مواصلة مشروعه. وقال الخبير الاقتصادي الأمريكي بيركنز، إن حياته وأسرته كانت مهددة خلال فترة كتابته العمل الذي كشف كيف تستخدم أمريكا أدوات اقتصادية للهيمنة على دول العالم الثالث، مؤكداً أن ضغوطاً هائلة مورست عليه من قبل جهات نافذة لمنع نشر الكتاب، بلغت حد تلقيه تهديدات مباشرة باستهداف ابنته الرضيعة إن لم يتوقف عن مشروعه. وأوضح أن تلك التهديدات لم تكن من الحكومة الأمريكية مباشرة، بل من جهات ترتبط بما سماه 'الكوربوقراطية'، وهي شبكة تضم كبرى الشركات العالمية المتحالفة مع مؤسسات الدولة لتحقيق مصالح استراتيجية مشتركة، مبيناً أن إحدى الشركات عرضت عليه مبلغ نصف مليون دولار مقابل ألا يكتب أي شيء عن تجاربه السابقة، وهو ما وافق عليه حينها بسبب خوفه على أسرته، لكنه لم يلبث أن نكث الاتفاق بعد أن تفجرت في داخله مشاعر الغضب والندم. وأوضح أنه في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001، شعر أن الوقت قد حان ليكشف الحقائق، خاصة بعدما لاحظ كيف استُخدمت تلك الهجمات لتبرير حروب جديدة وهيمنة اقتصادية متسارعة على مناطق مختلفة من العالم. وفي عام 2004 نشر بيركنز كتابه الشهير 'اعترافات قاتل اقتصادي' وبترجمة أخرى 'الاغتيال الاقتصادي للأمم'، وهو ما حوّل مساره المهني بالكامل، وحوله من شخصية مصرفية متخصصة في 'الهندسة المالية للاستعمار الحديث' إلى ناشط سياسي يسعى إلى فضح أدوات الهيمنة الاقتصادية المعاصرة، حسب بيركنز الذي أكد بيع أكثر من مليون نسخة، من كتابه الذي ترجم إلى أكثر من 30 لغة، ما جعله مرجعاً مهماً في فهم كيف تمارس واشنطن هيمنتها من دون الحاجة إلى قوات عسكرية.

مع استمرار الحصار اليمني.. شركات طيران عالمية تجدد تأجيل عودتها إلى إسرائيل
مع استمرار الحصار اليمني.. شركات طيران عالمية تجدد تأجيل عودتها إلى إسرائيل

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • اليمن الآن

مع استمرار الحصار اليمني.. شركات طيران عالمية تجدد تأجيل عودتها إلى إسرائيل

يمن إيكو|أخبار: تواصل العديد من شركات الطيران العالمية تأجيل عودتها إلى أجواء ومطارات إسرائيل، رغم اقتراب موسم الصيف وزيادة الرحلات، وذلك جراء استمرار القصف من اليمن والهجوم الصاروخي على مطار بن غوريون، فضلاً عن توسع نطاق القتال في غزة، وفقاً لما نشره موقع كالكاليست العبري، ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وحسب كالكاليست، فقد قررت شركة الخطوط الجوية اليونانية 'إيجه' التي كان من المفترض أن تستأنف رحلاتها إلى إسرائيل اليوم، إلغاء تلك الرحلات اليوم وغداً، كما كان من المقرر أيضاً أن تعود شركة الطيران الإيطالية ITA اليوم ولكنها مددت إلغاء الرحلات الجوية حتى 25 مايو. وأوضح الموقع أن شركة الخطوط الجوية البولندية LOT قررت استمرار تجميد الرحلات حتى 26 مايو، ومددت شركات دلتا وإير فرانس وترانسافيا إلغاء الرحلات حتى الغد 20 مايو الجاري. ومن المقرر أن تستأنف مجموعة لوفتهانزا، التي تضم خطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز، والخطوط الجوية السويسرية والنمساوية، رحلاتها في منتصف النهار من وإلى إسرائيل في 25 مايو، ولكن بسبب القرار بتوسيع نطاق القتال في غزة، فإنها تعقد نقاشاً جديداً، حسب كالكاليست. ولفت إلى أن شركات أخرى لم تستأنف عملياتها في إسرائيل بعد، لا تزال مواعيد عودتها مؤجلة، كطيران البلطيق، حتى 20 مايو؛ الخطوط الجوية الهندية، حتى 25 مايو، وطيران أيبيريا، حتى 31 مايو، وطيران ايبيريا اكسبريس حتى 1 يونيو، ورايان إير، حتى 4 يونيو، الخطوط الجوية المتحدة حتى 13 يونيو، الخطوط الجوية البريطانية حتى 14 يونيو، شاملاً إيزي جيت حتى 30 يونيو، وأوقفت شركة طيران كندا رحلاتها حتى 8 سبتمبر.

الإعلام العبري: مطار 'بن غوريون' في عزلة متزايدة
الإعلام العبري: مطار 'بن غوريون' في عزلة متزايدة

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 14 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

الإعلام العبري: مطار 'بن غوريون' في عزلة متزايدة

ترجمة خاصة/وكالة الصحافة اليمنية// في تطور لافت يعكس تصاعد تأثيرات الحظر الجوي الذي تفرضه صنعاء على الكيان الإسرائيلي.. واصلت شركات الطيران الدولية الكبرى تعليق أو إلغاء رحلاتها إلى مطار 'بن غوريون' في 'تل أبيب'. ففي تطوّر لافت، ووفق ما أورده موقع 'أخبار جواز السفر' العبري، تراجعت شركة الطيران اليونانية 'إيجيان إيرلاينز' عن قرارها استئناف الرحلات إلى مطار 'بن غوريون' في اللحظات الأخيرة، بعد إعلانها عن نية العودة إلى التشغيل بدءًا من اليوم الإثنين 19 مايو، لتعلن لاحقًا تمديد الإلغاء حتى 21 من الشهر الجاري على الأقل.. وفي وقت لاحق، أُلغيت رحلتها رقم 3929 المقررة مساء اليوم من تل أبيب. وبحسب موقع 'PassportNews' العبري، فإن الخطوط الجوية اليونانية 'إيجيان' تراجعت في اللحظة الأخيرة، وألغت رحلاتها، في خطوة وصفت بأنها نتيجة مباشرة للتوترات الأمنية المتصاعدة عقب التهديدات اليمنية باستهداف العمق الإسرائيلي. وأضاف الموقع العبري: كما أعلنت شركة 'رايان إير' الأيرلندية، إلغاء جميع رحلاتها من وإلى 'تل أبيب' حتى 4 يونيو، وقال مديرها التنفيذي إن الشركة تدرس نقل طائراتها من مطار 'بن غوريون' إلى وجهات أوروبية بديلة إذا لم يتم حل 'المشاكل الأمنية المستمرة' في المطار، وهو تصريح يعكس حجم القلق الدولي من استمرار الرحلات الجوية إلى إسرائيل. ويتسع نطاق الامتثال للحظر الجوي الذي أعلنته اليمن، إذ أعلنت شركات أخرى مثل Air Canada عدم استئناف رحلاتها إلى 'إسرائيل' قبل 8 سبتمبر، فيما مددت British Airways إلغاء رحلاتها حتى 14 يونيو، وIberia Express حتى 31 مايو، وAir France حتى 20 مايو، وLufthansa Group حتى 25 مايو، وتشمل الأخيرة كلاً من لوفتهانزا، الخطوط النمساوية، السويسرية، بروكسل ويورووينغز. أما شركة دلتا الأميركية، فقد مددت تعليق رحلاتها من نيويورك حتى 19 مايو، وUnited Airlines حتى 12 يونيو، بينما ألغت إير إنديا رحلاتها حتى 19 يونيو، وLOT البولندية حتى 26 مايو، وITA Airways الإيطالية حتى 25 مايو. إلى جانب ذلك، أعلنت شركة طيران سيشل إلغاء رحلاتها المقررة إلى 'تل أبيب'، وتقرر توقف رحلتها في لارنكا يوم 21 مايو، مع تحويل الركاب إلى رحلة تابعة لشركة 'أركيا' الإسرائيلية، فيما ألغيت أيضاً رحلات يومي 28 و29 مايو بالكامل. ووفق الموقع العبري، يؤكد خبراء في الشأن الإسرائيلي أن شلل حركة الطيران الدولي في مطار بن غوريون سيترك تداعيات اقتصادية خطيرة على قطاعات السياحة والنقل والتجارة، في وقت تشهد فيه 'إسرائيل' أزمة اقتصادية خانقة بفعل الحرب المستمرة على قطاع غزة واتساع رقعة المواجهة مع محور المقاومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store