
شركة "إيه جت" التركية للطيران تبدأ تسيير رحلات جوية إلى حلب السورية
وذكرت أن أول رحلة بين مطاري صبيحة في إسطنبول وحلب في سوريا، ستنطلق في 2 أغسطس المقبل.
وأوضحت أن تذاكر رحلات الذهاب والإياب التي ستسيرها الشركة أربعة أيام أسبوعيا طرحت للبيع اعتبارا من الجمعة.
ومع خط حلب، يصل عدد وجهات شركة "إيه جت" الدولية إلى 60 وجهة، فيما يصل إجمالي الرحلات من ضمن الداخلية إلى 101 وجهة.
المصدر: RT
أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم عن استئناف رحلاتها الجوية إلى حلب في سوريا اعتبارا من الشهر القادم، حيث سيتم تشغيل ثلاث رحلات أسبوعيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
عضو بمجلس الشيوخ المصري لـRT: إسرائيل تخشى تطور منظومات الدفاع الجوي المصرية
وقال المقرحي في تصريحات لـRT، إن أمريكا تبحث عن مصلحتها لذلك أجرت تلك الصفقة، حتى إذا كانت إسرائيل تضغط على الولايات المتحدة لعدم إتمام مثل هذه الصفقات العسكرية. وأضاف أن "مصر توجهت منذ عام 2013 إلى تنويع مصادر السلاح وأبرمت صفقات مع دول من جميع أنحاء العالم مثل فرنسا وألمانيا وروسيا والصين"، متابعا: "بالتالي كل دولة لديها أشياء متطورة وصفقات كثيرة، وتوقيت الصفقة الحالي يأتي في ظل تحولات إقليمية حساسة، وضغوط إسرائيلية متكررة بشأن طبيعة التعاون العسكري بين واشنطن والقاهرة". ووجه رسالة قائلا إن أمريكا إذا لم تتعامل مع مصر فهناك الكثير من الدول تتمنى إجراء صفقات مع القاهرة، موضحا أن إسرائيل تخشى من أن يحد تطور منظومات الدفاع الجوي المصرية؛ من تفوقها التقني والعسكري في المنطقة. ونوه بأن الصفقة تمثل تأكيدًا عمليًا على أن واشنطن لا تزال تنظر إلى القاهرة بوصفها شريكًا استراتيجيًا محوريًا في المنطقة، خاصة في ظل احتدام المنافسة الدولية على النفوذ في الشرق الأوسط. وأمس، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) موافقة وزارة الخارجية على صفقة بيع محتملة لمنظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. وتشمل الصفقة توريد منظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة، وأنظمة الدعم اللوجستي، بالإضافة إلى برامج تدريب وصيانة، لتعزيز قدرات مصر الدفاعية في مواجهة التهديدات الجوية المتطورة. وتعد منظومة NASAMS (National Advanced Surface-to-Air Missile System)، يعني بالعربية "النظام الوطني المتقدم للصواريخ أرض-جو"، والتي طورتها شركتا آر.تي.إكس كورب الأمريكية وKongsberg Defence & Aerospace النرويجية، واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تقدما في العالم. المصدر: RT ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن صفقة أسلحة الدفاع الجوي الأمريكية لمصر، التي أعلنت عنها واشنطن مساء أمس الخميس، لن تلحق الضرر بإسرائيل. أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن موافقة وزارة الخارجية على صفقة بيع محتملة لمنظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. بعد تحسين أمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا إرشادات السفر إلى مصر، رحبت القاهرة بالقرارات الجديدة، مؤكدة أنها تعكس مناخ الأمن والاستقرار بالدولة ويؤثر بشكل إيجابي على تدفقات السياح. عاد الحديث مرة أخرى عن مقاتلات "سوخوي 35" الروسية وتهديدات أمريكا لمصر بعدم اقتناء هذه المقاتلات، بعدما نشرت صحيفة globes الإسرائيلية تقريرا عن المقاتلة.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
العراق.. 6 مطارات و15 مدينة صناعية قيد الإنشاء على طريق التنمية
وحضر الاجتماع وزير النقل ورئيس الهيئة العليا للتنسيق بين المحافظات وعدد من المديرين العامين والمستشارين وممثل عن شركة (أوليفر وايمن) استشاري المشروع. وأشارت وزارة النقل إلى أن 6 مطارات و15 مدينة صناعية ستكون ضمن طريق التنمية. وقال مدير علاقات وإعلام وزارة النقل ميثم الصافي: "كانت هنالك اجتماعات مستمرة تخص مشروع طريق التنمية، سواء وزارة النقل أو المؤسسات الأخرى التي تخص مشروع طريق التنمية، وكذلك مع الاستشاريين، مثل الاستشاري الإيطالي (btb)، أو الاستشاري الخاص بالمدير الاقتصادي وهو (أوليفر وايمن)". وبشأن اجتماع يوم أول أمس أوضح الصافي أن "رئيس الوزراء وجه بأن يكون هنالك التزام واضح بتنفيذ هذه التوجيهات، خصوصا في ما يخص تشكيل لجنة لتحديد المسار النهائي بين العراق وتركيا، إضافة إلى أن هنالك إجراءات لتحديد المسار والتي تستند على قضايا فنية واقتصادية، كما وجه رئيس الوزراء بضرورة حلحلة جميع التحديات الموجودة في المشروع، وأن يكون هنالك التزام في التوقيتات الزمنية الخاصة بإنجاز المشروع ". وبين الصافي أن "الاجتماع شهد أيضا استعراضا للمدير الاقتصادي والمالي من قبل شركة أوليفر وايمن الاقتصادية، حيث كان الاستعراض نتيجة للاجتماعات السابقة مع وزارة النقل، حيث تمت مناقشة النموذج الاقتصادي من خلاله لعرضه أمام رئيس الوزراء وبعدها يكون هناك تحديد له، إضافة إلى مرحلة أخرى من هذا النموذج وهي مرحلة عرض المشروع للاستثمار". وفي ما يخص أين وصل مشروع طريق التنمية أشار الصافي إلى أنه "تم استكمال مرحلة التصاميم الأولية ودخلنا في التفصيلية، حيث قطعنا شوطا كبيرا لمرحلة التصاميم التفصيلية وعازمون على عرض المشروع أمام كبريات الشركات العالمية نهاية العام الحالي". وأضاف أن "عملية توزيع المشروع ستكون على شكل مقاطع، لتكون هنالك منافسة من قبل الشركات العالمية، وأن تكون أيضا هذه الشركات ضمن المواصفات العالمية التي ستسهم في إنجاح هذا المشروع". أما في ما يتعلق بالدول التي ترغب في العمل بهذا المشروع، فقد كشف الصافي عن أن "هناك دولا شريكة بالمشروع، وهي تركيا وقطر والإمارات، ضمن مذكرة تفاهم تم توقيعها بيننا وبينهم، وكذلك هنالك أيضا مجلس آخر يضم (تركيا، هنغاريا، صربيا، بلغاريا) والذي يضم الجانب الأوروبي". وتابع الصافي أن "هناك دولاً تطمح بأن تكون جزءاً من هذا المشروع سواء على مستوى التنفيذ أو المشاركة، حيث كانت هنالك زيارات لممثلين اقتصاديين لعدد من السفارات في بغداد لوزارة النقل، وكذلك اللجنة العليا لمشروع طريق التنمية أبرزها زيارة المستشار الاقتصادي الصيني في العام الماضي للشركة العامة لسكك الحديد في العراق"، فيما نوه بأن "هذا العام شهد أيضا العديد من الزيارات كان آخرها زيارة السفير الاسترالي والسفير الفرنسي، حيث كان الحديث واسعا عن مشروع طريق التنمية، واهتمام هذه الدول بهذا المشروع المهم، باعتباره مشروعا دوليا لا يخص العراق فقط، وإنما يخص المنطقة والعالم". وأكد الصافي أن "هذا المشروع سيوفر آلاف فرص العمل للعراقيين وكذلك سيغير واقع النقل والاقتصاد في العراق، كما أنه سيسهم في رفع الناتج المحلي الاقتصادي، وسيتسبب بتكامل اقتصادي محلي عراقي، بالإضافة الى التكامل الاقتصادي الدولي، كما أن سياسة هذا المشروع هي أن يكون هنالك ربط لجميع القطاعات". وبين الصافي: "اليوم نتحدث عن ثلاثة مطارات رئيسية موجودة على هذا المشروع وهي بغداد والبصرة والنجف الأشرف، وكذلك ثلاثة مطارات ستدخل الخدمة، وأيضا ستكون لها علاقة بهذا المشروع، وهي مطارات الناصرية وكربلاء المقدسة والموصل الذي تم افتتاحه مؤخرا، وأيضا هنالك ربط لعدد من المناطق الصناعية بهذا المشروع والبالغ عددها 15 مدينة صناعية ستكون لها علاقة بهذا المشروع". وبين الصافي بأن "المشروع ليس فقط مشروع نقل، وكما يشاع أنه مشروع ترانزيت وإنما هو مشروع تكاملي فيه فائدة للمحافظات المرتبطة بالمشروع، من خلال المواد الأولية الموجودة في هذه المحافظات، وأيضا من خلال الفرص الاستثمارية التي سيكون لها علاقة بهذا المشروع". واختتم بأن "هذه الفرص الاستثمارية ستكون عبر الحكومات المحلية أو المؤسسات أو الوزارات". المصدر: وكالة الأنباء العراقية أعلن وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو، أن بلاده ستستضيف يوم غد الخميس قمة بمشاركة قطر والعراق والإمارات لمناقشة مشروع طريق التنمية. حضر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني مراسم توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بخصوص مشروع "طريق التنمية الاستراتيجي". قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يتبنى موقفا حازما جدا فيما يتعلق بمشروع "طريق التنمية". بعد أن أعلن رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني صباح اليوم عن مشروع "طرق التنمية" تطلعكم RT على أبرز المعلومات عن المشروع. أعلن رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، اليوم السبت، عن مشروع "طريق التنمية" الذي يمتد من أقصى جنوب العراق إلى تركيا.


روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
هل تلحق صواريخ NASAMS المصرية الضرر بإسرائيل حال نشرها في سيناء؟.. الإعلام العبري يجيب
وقال تقرير لموقع "ناتسيف نت" الإخباري الإسرائيلي، إن الصفقة الأمريكية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، تعد محاولة من الولايات المتحدة لتعويض مصر عن القيود المفروضة على شراء أسلحة متطورة خلال السنوات الأخيرة الماضية. وقد أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن موافقة وزارة الخارجية على صفقة بيع محتملة لمنظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. وقال الموقع العبري، المتخصص في الشؤون الأمنية والعسكرية، إن التردد المصري العلني لأنظمة الأسلحة المتطورة، بما في ذلك طائرات الشبح من الصين، قد دفع الولايات المتحدة إلى الموافقة على صفقات أسلحة لمصر، والتي ستُدفع قيمتها من المساعدات دون أن تكلفها سنتا واحدا. وأوضح التقرير العبري أن ما يميز هذه الأنظمة أنها متوسطة المدى، أي أن نشرها على أراضي وسط سيناء لا يفترض أن يلحق الضرر بإسرائيل. وقال التقرير: "من المؤسف أن الولايات المتحدة لم تستغل هذه الموافقة، بالمليارات، لإجبار مصر على تصحيح انتهاكاتها لاتفاقية السلام في سيناء، التي ضمنت الولايات المتحدة نفسها تنفيذها". وشملت الصفقة، وفقا لبيان صادر عن وكالة التعاون الدفاعي والأمني الأمريكية (DSCA)، أربعة رادارات من طراز AN/MPQ-64F1 Sentinel، إلى جانب مئات الصواريخ وعشرات وحدات التوجيه، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المعدات العسكرية الثانوية غير المصنفة ضمن "معدات الدفاع الرئيسية". وأوضح التقرير العبري أن بيان وكالة DSCA الأمريكية أكد أن هذه الصفقة ستعزز قدرة مصر على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية من خلال تعزيز قدرتها على رصد مختلف التهديدات الجوية. وأضاف البيان أن الصفقة ستدعم أهداف السياسة الخارجية ومصالح الأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تعزيز أمن حليف رئيسي من خارج حلف الناتو، يمثل قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط، وفق قوله. وقد طورت شركة RTX الأمريكية (المعروفة سابقا باسم Raytheon) وشركة Kongsberg النرويجية نظام NASAMS، نظام دفاع جوي متوسط المدى قادر على التصدي للطائرات ذات الأجنحة الثابتة والدوارة، والطائرات بدون طيار، وصواريخ كروز. وأفاد البيان الأمريكي أن RTX ستكون المقاول الرئيسي للصفقة، وأنه "لا توجد اتفاقيات تعويض معروفة مرتبطة بهذه الصفقة المحتملة". وأشار تقرير الموقع العبري إلى أن مصر لطالما كانت مستفيدًا رئيسيًا من التمويل العسكري الأمريكي (FMF)، وهو مساعدة تقدمها واشنطن لتحسين القدرات الأمنية للدول الحليفة. وأضاف أنه بجانب إسرائيل، كانت مصر من الدول القليلة التي لم يشملها قرار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بتجميد التمويل العسكري الأمريكي في يناير الماضي، لكن في الأشهر الأخيرة، حذّر بعض المحللين من تزايد التقارب بين القاهرة وبكين، خاصة بعد إجراء أول مناورات عسكرية مشتركة في أبريل الماضي. وأوضح الموقع العبري أن الإعلان عن الصفقة بمثابة إخطار للكونغرس الأمريكي، وليس قرارا نهائيا، إذ قد تتغير المبالغ والأرقام خلال المفاوضات، كما أن أمام المشرعين الأمريكيين مهلة 30 يومًا لرفض الصفقة وهي خطوة نادرة. ولفت الموقع العبري إلى أن الجيل الأول من NASAMS، أُطلقت صواريخ AIM-120 AMRAAM من قاذفة مقطورات تحمل ستة صواريخ، وكان مدى الصاروخ القياسي حوالي 25 كيلومترًا، بينما أشارت مصادر أخرى إلى مدى "أكثر من 15 كيلومترًا"، مع إمكانية وصول النسخة ذات المدى الموسع إلى 40 كيلومترًا. ومع تطوير NASAMS 2، أصبحت كل بطارية تتضمن الآن ما يصل إلى أربع منصات إطلاق، كل منها بثلاث منصات، تحمل كل منها ستة صواريخ، مما يمنح البطارية الواحدة قدرة إطلاق تصل إلى 72 صاروخًا، كما تم إدخال تحسينات على الرادار ونظام القيادة والتحكم، لكن مدى الصاروخ لا يزال ثابتًا مع استخدام صواريخ AIM-120. ويضيف نظام NASAMS 3 القدرة على إطلاق صواريخ AIM-9X Sidewinder قصيرة المدى، إلى جانب صاروخ AMRAAM Extended Range (AMRAAM-ER)، حيث يتميز هذا الصاروخ الأخير بزيادة في مدى القتال بنسبة 50% مقارنةً بالإصدار الأساسي، ليصل إلى حوالي 50 كيلومترًا، وتحسين في أقصى ارتفاع قتالي بنسبة 70%، مما يمنحه قدرة أكبر على اعتراض الأهداف السريعة والسهلة المناورة. المصدر: ناتسيف نت + وزارة الدفاع الأمريكية