logo
تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 26 مايو

تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 26 مايو

غزة - صفا
يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية.
وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.
وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 53939 مواطن، فيما وصل عدد المصابين إلى 122797، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:
12:37 مصادر طبية: 37 شهيدا بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر الأحد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القسام: استهدفنا قوة إسرائيلية وأوقعناها بين قتيل وجريح في بيت لاهيا
القسام: استهدفنا قوة إسرائيلية وأوقعناها بين قتيل وجريح في بيت لاهيا

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

القسام: استهدفنا قوة إسرائيلية وأوقعناها بين قتيل وجريح في بيت لاهيا

غزة - صفا أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عن استهداف قوة إسرائيلية في منطقة العطاطرة ببيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وقالت القسام في بلاغ عسكري يوم الثلاثاء: إن "مجاهديها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال، استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 10 جنود يوم الأحد الماضي، بقذيفة مضادة للأفراد، وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة العطاطرة بيت لاهيا شمالي القطاع". والاثنين، أعلنت كتائب القسام عن سلسلة عمليات استهدفت قوات الاحتلال في مناطق التوغل شرقي الشجاعية شرقي مدينة غزة، وفي بيت لاهيا شمالي القطاع، وتواصل القسام تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى"، ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف. ومنذ 18 آذار/مارس الماضي، استأنفت "إسرائيل" حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم أمريكي. ويرتكب جيش الاحتلال منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 175 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

"الصبية المسلحين" في قطاع غزة..فعل وطني مضاد
"الصبية المسلحين" في قطاع غزة..فعل وطني مضاد

وكالة خبر

timeمنذ 8 ساعات

  • وكالة خبر

"الصبية المسلحين" في قطاع غزة..فعل وطني مضاد

منذ انقلاب يونيو 2007، الذي نفذته حركة حماس، بتشجيع أمريكي إسرائيلي ودعم قطري، مالي وسياسي، في خطوة لخطف قطاع غزة منفردا، تحت "إغراء سلطة إخوانجية" أولى، ردا على تأسيس أول سلطة وطنية فلسطين 4 مايو 1994، وهي تعمل على بناء "ترسانتها المسلحة" بكل انواعها، من النفق إلى الصاروخ، وعين الأجهزة الأمنية الاحتلالية تراقبها، وأحيانا "شريكة بها". ترويج بناء "دولة غزة المسلحة" في مواجهة دولة الكيان، جاءت لتكريس الانقسامية الفلسطينية، ومقدمة لما سيكون يوما فعلا استخداميا لتدمير المشروع الوطني الفلسطيني، تحت شعار انه "لن يسمح ببناء كيان أو دولة" مسلحة تهدد "وجود" إسرائيل، وبعيدا عن سذاجة الادعاء لكنها "خيمة" تم البناء عليها وبقوة بعد فعلة 7 أكتوبر 2023، التي يجب أن يحاكم وطنيا كل من كان بها، لما أنتجه خرابا لم تحلم به الحركة الصهيونية منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة يناير 1965. دون الغرق في معرفة كثيرا من تفاصيل مؤامرة أكتوبر الكبرى، فالمشهد الراهن لم يعد يحمل "اسرارا" حولها، وتكشفت أركانها بأنها عمل تم التحضير له منذ سنوات داخل المؤسسة السياسية – الأمنية في دولة الكيان، مع تتالي "الصراع" حول انقلاب نتنياهو على الكيان، بل وتباهيه الشخصي بالحديث عنها منذ عام 2017. بعد ما يقارب الـ 19 شهر، تمكن جيش الاحتلال تدمير ما يزيد من البناء العمراني في قطاع غزة بنسبة 75 %، فيما أشار تقرير أممي الى تجريف 95% من أراضي القطاع الزراعية، ويعيش أهله باحثين عن خيمة ولقمة خبر، دون ان يتذكروا شعار "طوفان الأقصى" شعار المؤامرة الأخطر. جيش العدو الاحتلالي، بعدما حقق الأهداف المركزية التي تم تحديدها، في انهاء الوجود الكياني الفلسطيني في قطاع غزة، وشطب فرص الحياة الإنسانية لسنوات طويلة قادمة، وتحويل فكرة التطهير العرقي إلى فكرة "التهجير الطوعي" بحثا، بدأ يعيد ترتيب تواجده لتثبيت واقع احتلالي كامل، وتقسيم القطاع إلى مربعات تخدم استكمال مشروعهم التدميري التهويدي. وسط ذلك، تجد من يقدم على إطلاق "صواريخ" من قطاع غزة، ليس بفعل مقاومة ومواجهة، فهي لم تعد لها أثر أو تأثير، ولكنه فعل بين شبهة الغباء وشبهة الوطنية، وشبهة انتهاء العقل بعد كل التطورات، ما يدفع بقايا "الصبية المسلحين" لفعل ما يجده العدو فرصة مضافة، لتأكيد أنه لا زال أمامه ما يجب عمله، واستغلالها لتدمير ما يمكن تدميره من "بقايا" سكنية وترحيل من عاندوا الموت واستمروا حيث كانوا خيارا إنسانيا عن خيار خيمة البلاء الأكتوبري. بالمطلق، العدو لا ينتظر "ذريعة" كونه مخطط بدأ تجهيزه مع دفع حماس لقيادة انقلابها الأسود يونيو 2007، لكن الفعل الصبياني في لحظات محددة يمثل فعل استكمالي لمشروع العدو، وهو ما يجب أن يتم التصدي له بكل ممكن. لم يعد هناك مساحة لوضع خطوط بين "فعل نوايا طيبة" وفعل يخدم مشروع عدو مضاد لكل ما هو وطني، ولذا لا يجب أبدا الاختباء لتبرير هذه الأفعال المضادة للوطنية، وقبلها للإنسان الغزي ذاته. سلوك "الصبية المسلحين" مؤشر عالي النبض على انتهاء وجود "قيادة سياسية" في قطاع غزة، ما ينذر لملمح جديد سيطال التكوين القادم في إدارة قطاع غزة، تحت الحكم الاحتلالي. ملاحظة: كولومبيا عينت أول سفير لها في دولة فلسطين.. ممكن الناس تشوفه عادي..لكنه الصح هو مش عادي خالص..قطعت علاقتها بالكيان..رئيسها بيترو بيحكي عن فلسطين وغزة بيذكرك بأيام زمان..لما الناس بتحب الناس مش بتنباع بمصاري ناس...هيك ناس أشرف من ناس عرب فاتحين نفق "محبة" مع الكيان.. أوسبينا روح الخالد بتقلك أهلا ايفان.. تنويه خاص: أول مرة إعلام دولة العدو عمل شهادة "براءة" لمسلحي حماس بأنهم مش هم الي سرق أخر مرة مساعدات..وقالك الحرامية ناس تانية..مش غريبة هاي..بالكم شو قصدهم منها..أكيد مش حسن سلوك ولا حسن نية..فكروا فيها ومع الشاباك عيونكم ما تشوف الخير..

"القسام" تعلن استهداف دبابتين وتفجير حقل ألغام شمال وشرق قطاع غزة
"القسام" تعلن استهداف دبابتين وتفجير حقل ألغام شمال وشرق قطاع غزة

فلسطين الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • فلسطين الآن

"القسام" تعلن استهداف دبابتين وتفجير حقل ألغام شمال وشرق قطاع غزة

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الاثنين، أنها استهدفت دبابتين للاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وأوضحت كتائب القسام في بيان مقتضب، أنه "بعد عودة مقاتليها من خطوط القتال، أكدوا استهداف دبابتين إسرائيليتين بقذائف "الياسين 105" ما أدى لاشتعال النيران في إحدى الآليات بمنطقة أصلان في بيت لاهيا شمال القطاع بتاريخ 24-05-2025م". وفي وقت لاحق، أفادت "القسام" في بيان منفصل، أن مقاتليها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال، استهداف قوة إسرائيلية قوامها 4 جنود بعدد من القذائف المضادة للأفراد في حي الشجاعية شرق غزة. وأشارت الكتائب إلى أنها قامت أيضا بتفجير حقل ألغام في قوة هندسية إسرائيلية أخرى، تسللت ليلا شرق شارع المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة. ولفتت إلى أن مقاتليها استهدفوا أيضا دبابة "ميركفاه" إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" داخل "بيارة" قنديل، شرق حي الشجاعية، بتاريخ 22 أيار/ مايو الجاري. وذكرت أنها استهدفت قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد، ورصد مقاتلوها تناثر أشلاء عدد من الجنود في المكان، وبعدها قاموا بالاشتباك مع من تبقى من أفراد القوة بالأسلحة الخفيفة، واستهدفوا دبابة ميركفاه بقذيفة "الياسين 105" في شارع النزاز شرق حي الشجاعية بتاريخ 22 مايو الجاري. وفي وقت سابق، كشفت "القسام" تفاصيل كمين نفذته الثلاثاء الماضي، ضد قوة من جيش الاحتلال، تحصنت داخل أحد المنازل شرق بلدة القرارة في خانيونس جنوب القطاع. وأوضحت القسام، أنها قامت بتفجير المنزل، بعدد من العبوات شديدة الانفجار، وأوقعوا جنود الاحتلال بين قتيل وجريح، بعد انهياره عليهم. ولفتت إلى أنها أوقعت قوة أخرى، بكمين بعد تفجير فتحة نفق، فور وصولها إلى المكان، واشتبك مقاتلو القسام معهم بالأسلحة الخفيفة، إضافة إلى رصدهم هبوط طيران مروحي للإخلاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store