
أبناء الشهداء قلادة على جيد الزمن
ما زال أبناء الشهداء، أوفياء لقدسية الدم الذي إرتقى الى السماء إيماناً بالله وولاءً للعراق، يحملون رسالة أهلهم الذين إنفرط عقدهم في الدنيا وتلألأ في الجنة.. نشؤوا شهداء بالوراثة.. ورثة الشهادة أيتاماً تعاندهم لقمة العيش؛ فلا يطخون رأساً، إنما يرزقهم الله فضل مواقف ذويهم الذين إستأمنوهم الله، والله ولي المؤمنين.
جسر الأئمة
يدرك إبن الشهيد زخم التكليف الرباني الذي إختار أبيه شهيداً وأختاره إبن شهيد؛ لذلك يتصفون بالنزاهة والترفع عن الفساد.. فطرةً «إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً»الآية 33 سورة الأحزاب.
ثرامات الشعبة الخامسة، الواقعة يمين جسر الأئمة للنازل من الأعظمية الى الكاظمية، تناهشت كل مسامة وخلية في الجسد الطاهر للشهيد الذبيح نزار الشطري «وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبِّه لهم» الآية 157 سورة النساء، ولأن الله.. سبحانه وتعالى يتساءل في محكم كتابه.. القرآن الكريم «هل جزاء الإحسان إلا الإحسان» فاء على علي الشطري.. نجل الشهيد نزار الشطري، بمنصب عن إستحقاق أكاديمي وميداني.. علماً وعملاً ونزاهة إجراءات موثوقة الإيمان بالله والولاء للعراق وخدمة الناس وتشريف المنصب والحفاظ على رفعة إرثه من الشهادة.. لا يشوبها فساد حاشى لله.
إذ صوّت مجلس الوزراء على علي الشطري، مديراً عاماً لتسويق النفط.. سومو، في واحد من أدق القرارات صحة..
قرار صائب وضع رجلاً مناسباً في مكانه الصحيح؛ كي يسدد خطى المفصل النفطي الذي يشغله، فضلاً عما ينطوي عليه القرار من إحترام الدماء الزكية الـــــــــــتي صعدت الى السماء السابعة تشكو ظلم الإنسان للإنسان وبطش الطاغية المقبور..
قسوة ظنها تنكل بالمؤمنين في حين عجّلت لهم جنتهم وتركته طريداً ضاقت به الفيافي ولم يجد سوى حفرة تحت أديم ثرى ولايته تكريت التي لم تستقبله!
بينما الشهداء في جنات الخلد.. أعناب وكواعب أتراب و… أبناء مباركون في الدنيا والآخرة.
علي الشطري، بالإضافة الى والده الذي يتمه في القمائط دون السنتين، فقد عمه داخل التجاويف الظلماء..
أقبية معتقلات الطاغية المقبور؛ إذ أُعدِمَ شاباً في مقتل العمر.. والدته عانت من البعث وتوارت مع علي نزار الى أهلها تخبئه من ظلم وملاحقة الأمن، فكتب الله النجاة «وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ» الآية 9 سورة يس.
جدية صارمة
نشأ متوازناً على سراط الإيمان، في مجتمع يُجِلُّ قدسية دم والده ويحترم سمو أخلاقه «نفس عصام سودت عصامَ.. وعلمته الكر والإقدام» إذ تميز علي بجدية صارمة ضد البعثيين والسراق، ولسان حاله يقول:
-اليزعل من الحق ما أريد رضاه بالباطل!
رجل ملتزم عائلياً ووظيفياً، درس بأرقى الجامعات، التي تخرج فيها شخصية مهنية لا ينفذ لها الجهل أو العجز أو الباطل، نزيهاً مهما فسد الآخرون من حوله.
فـ… مبارك للمنصب تبوئ علي الشطري نجل الشهيد نزار الشطري، إدارة سومو.. مبارك و.. موفق، سدد الله خطاك في تحويل تاريخ والدك وعمك الى مناهج عمل؛ لأن دم الشهداء فم!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شفق نيوز
منذ 4 ساعات
- شفق نيوز
إيران تعيد 1.5 مليون أفغاني إلى بلادهم، وتتهم بعضهم بـ "التجسس لصالح إسرائيل"
امتلأت عينا علي أحمد بالدموع وهو يرفع قميصه ليُظهر كدمات عميقة على ظهره. يقول إن ضباطاً إيرانيين اعتدوا عليه أثناء احتجازه واتهموه بالتجسس. "استخدموا خراطيم المياه وأنابيب الحديد وألواح الخشب لضربي. عاملونا مثل الحيوانات". كان يتحدث إلى بي بي سي في وقت سابق من هذا الشهر عند معبر إسلام قلعة على الحدود بين البلدين، قبل أن يعبر عائداً إلى أفغانستان. وقد جرى تغيير اسمه حفاظاً على هويته. ما نعرف عن النتائج الأولية للمواجهة بين إيران وإسرائيل؟ هل كانت إيران على بُعد أشهر من إنتاج القنبلة النووية؟ تقول إيران إنها تستضيف أكثر من أربعة ملايين أفغاني بلا وثائق فرّوا من النزاعات في بلادهم، لكنها كثفت عمليات الترحيل في الأشهر الأخيرة. ففي مارس/آذار، أُعطي من لا يحملون أوراقاً مهلة حتى يوليو/تموز للمغادرة طوعاً، لكن منذ اندلاع مواجهة قصيرة مع إسرائيل في يونيو/حزيران، أعادت السلطات مئات الآلاف من الأفغان قسراً، متذرعة بمخاوف تتعلق بالأمن القومي. ووفقاً للأمم المتحدة، بلغت عمليات الإعادة اليومية ذروتها في أوائل يوليو/تموز بحوالي 50 ألف شخص يومياً، وغالباً بعد رحلات شاقة. يقول علي أحمد إن المسؤولين الإيرانيين صادروا أمواله وهاتفه وتركوه "من دون فلس واحد للعودة". وكان علي قد عاش في إيران عامين ونصف العام. "كبش فداء" تزامن التشديد الإيراني مع انتشار مزاعم تربط الأفغان بجهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، بما في ذلك تقارير في وسائل إعلام إيرانية استندت إلى مصادر في الشرطة تزعم اعتقال بعض الأفراد بتهم التجسس. وقال شخص طلب عدم الكشف عن اسمه لبي بي سي نيوز أفغان: "نخشى أن نذهب إلى أي مكان، نحن قلقون باستمرار من أن يجري تصنيف تصنيفنا كجواسيس". ومن الاتهامات الشائعة الأخرى، وفقاً لهذا الشخص: "أنتم الأفغان جواسيس"، و"أنتم تعملون لصالح إسرائيل" أو "تصنعون الطائرات المسيّرة في منازلكم". ويقول بارنيت روبن، الخبير في شؤون أفغانستان والمستشار السابق لوزارة الخارجية الأمريكية، إن طهران ربما "تبحث عن كبش فداء لتغطية إخفاقاتها في الحرب ضد إسرائيل". وأضاف: "الحكومة الإيرانية محرجة جداً من إخفاقاتها الأمنية" التي تُظهر أن إيران "تعرّضت لاختراق واسع من قبل الاستخبارات الإسرائيلية". "لذا كان عليهم أن يجدوا من يلومونه". ويرى منتقدون أن اتهامات التجسس تهدف أيضاً إلى إضفاء شرعية على خطة الحكومة لترحيل الأفغان غير الموثقين. وحاولت بي بي سي التواصل مع الحكومة الإيرانية لكنها لم تتلقّ رداً. وقالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية (إرنا) في 18 يوليو/تموز إن "إعادة اللاجئين الأفغان من دون توتر ومع احترام حقوق الإنسان… هدف يُسعى لتحقيقه على كل المستويات". أربعة أيام كأنها أربع سنوات" يحمل عبد الله رضائي، وهو اسم مستعار أيضاً، قصة مشابهة لقصة علي أحمد. يقول عبد الله لبي بي سي عند معبر إسلام قلعة إن نحو 15 ضابطاً إيرانياً اعتدوا عليه وعلى آخرين في مركز الاحتجاز الذي أُودع فيه. ويضيف: "مزّق شرطيون إيرانيون تأشيرتي وجواز سفري وضربوني بقسوة. واتهموني بأنني جاسوس". ويؤكد عبد الله أنه لم يمكث في إيران سوى شهرين قبل احتجازه، رغم حصوله على تأشيرة. "ضربونا بهراوات بلاستيكية وقالوا: أنتم جواسيس، أنتم تدمرون بلدنا". يصف الأيام الأربعة التي احتُجز فيها بأنها "كانت كأربع سنوات". ويقول إنها شهدت إساءة معاملة متواصلة، وعنفاً جسدياً، ونقصاً في الطعام. بدأت الادعاءات عبر الإنترنت بشأن تعاون الأفغان مع أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية في وقت مبكر من الحرب. في 13 يونيو/حزيران، وهو اليوم الذي هاجمت إسرائيل منشآت نووية وعسكرية إيرانية، أصدرت الحكومة بيانات تحث المواطنين على الإبلاغ عن أنشطة مريبة مثل تحركات غير اعتيادية لشاحنات صغيرة قد تنقل أسلحة لعناصر إسرائيلية. ثم نشرت قنوات على تيليغرام تضم أعداداً كبيرة من المتابعين رسائل تحذيرية مشابهة لصيغة الحكومة، لكنها أضافت أن على السكان توخي الحذر من "المواطنين الأجانب" – وهو تعبير غالباً ما يُستخدم للإشارة إلى الأفغان في إيران – الذين يقودون شاحنات في المدن الكبرى. وفي اليوم التالي، أُعلن عن سلسلة اعتقالات لأشخاص يُزعم ارتباطهم بالهجمات الإسرائيلية، من بينهم بعض الأفغان. وفي 16 يونيو/حزيران، بثت قنوات إخبارية مقطع فيديو يظهر أفغاناً أثناء اعتقالهم بزعم حيازتهم طائرات مسيّرة. وانتشر المقطع سريعاً، لكنه كان قديماً ويظهر مهاجرين اعتُقلوا بسبب وضعهم غير القانوني. وفي 18 يونيو/حزيران، نشر حساب على تيليغرام منسوب إلى الحرس الثوري الإيراني أن 18 أفغانياً أُوقفوا في مدينة مشهد بتهمة تصنيع طائرات مسيّرة لصالح إسرائيل، وفقاً لمجموعة المراقبة المستقلة "شاهد أفغان". في اليوم التالي، نُقل عن نائب رئيس الأمن الإقليمي قوله إن الاعتقال "لا علاقة له بتصنيع الطائرات المسيرة" أو بالتعاون مع إسرائيل. وأضاف: "لقد أُلقي القبض عليهم لمجرد وجودهم في إيران بشكل غير قانوني". لكن منشوراتٍ تربط الاعتقالات بالتجسس انتشرت على نطاقٍ واسع على منصات التواصل الاجتماعي. وتمت مشاركة هاشتاغ "طرد الأفغان مطلبٌ وطني" أكثر من 200 ألف مرة على منصة إكس خلال شهر، وبلغ ذروته بأكثر من 20 ألف مرة في 2 يوليو/تموز. "المشاعر المعادية لأفغانستان على وسائل التواصل الاجتماعي الإيرانية ليست جديدة، لكن الفرق هذه المرة هو أن المعلومات المضللة جاءت من وسائل الإعلام التابعة لإيران"، وفقاً لباحث مستقل في "شاهد أفغان". من "قتلة متسلسلين" إلى "جواسيس" غادر أكثر من 1.5 مليون أفغاني إيران منذ يناير/كانون الثاني، بحسب وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وقال متحدث باسم وزارة شؤون اللاجئين والإعادة في حكومة طالبان لبي بي سي إن أكثر من 918 ألف أفغاني دخلوا أفغانستان من إيران بين 22 يونيو/حزيران و22 يوليو/تموز. وكان بعضهم يعيش في إيران منذ أجيال. ومنذ سبعينيات القرن الماضي، فرّ ملايين الأفغان إلى إيران وباكستان، مع موجات كبيرة خلال الغزو السوفيتي لأفغانستان عام 1979، وموجة أحدث في عام 2021 عندما عادت حركة طالبان إلى السلطة. ويحذر خبراء من أن أفغانستان تفتقر إلى القدرة على استيعاب الأعداد المتزايدة من مواطنيها العائدين قسراً إلى بلد يخضع لحكم طالبان. فالبلاد تعاني أصلاً من تدفق كبير للعائدين من باكستان، التي تجبر بدورها مئات الآلاف من الأفغان على المغادرة. في البداية، كان يُرحَّب بالأفغان في إيران، كما تقول الدكتورة خديجة عباسي، المتخصصة في قضايا النزوح القسري في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن. لكن المشاعر المناهضة للأفغان ازدادت تدريجياً، مع تصوير وسائل الإعلام الحكومية للاجئين الأفغان على أنهم "عبء اقتصادي" على المجتمع، على حد قولها. وقد تبع ذلك انتشار روايات زائفة عن المهاجرين الأفغان في إيران. في التسعينيات، نُسبت سلسلة من حوادث الاغتصاب والقتل في طهران – من دون أدلة – إلى شخص أفغاني، ما أدى إلى تصاعد جرائم الكراهية. لكن تبيّن لاحقاً أن القاتل إيراني. وعندما هاجر نحو مليوني أفغاني إلى إيران في موجة ما بعد 2021، انتشرت منشورات مبالغ فيها على وسائل التواصل تدعي أن أكثر من 10 ملايين أفغاني يعيشون في البلاد. وكانت إيران الدولة المجاورة الوحيدة التي سمحت بدخول اللاجئين والمهاجرين على نطاق واسع في ذلك الوقت. وتقول عباسي إن طرد الأفغان من إيران "قد يكون من الموضوعات النادرة التي يتفق بشأنها معظم الإيرانيين مع الحكومة"، رغم أن أكثر من 1300 ناشط إيراني وأفغاني وقّعوا في يوليو/تموز رسالة مفتوحة تطالب بإنهاء المعاملة "اللاإنسانية" للأفغان في إيران. اليوم، تنتشر مشاعر العداء للأفغان على نطاق واسع. وتقول عباسي: "أصبحت خطيرة جداً، لذلك يحاول الناس البقاء في منازلهم". لكن بالنسبة لأعداد هائلة لم يعد هذا خياراً. إذ ما تزال الحدود مكتظة بالناس. أما عبد الله، فقد دمر الترحيل خططه. "لقد فقدت كل شيء"، كما يقول.


ساحة التحرير
منذ 8 ساعات
- ساحة التحرير
رسالة الى أهلنا الأعزاء!نسيب حطيط
رسالة الى أهلنا الأعزاء! الدكتور نسيب حطيط الأوضاع صعبة، لكننا سننجو بإذن الله الجبّار. يعيش أهلنا حالة خوف وترهيب وتهديد وقلق، حيث يحتشد العالم بكل دوله وسلاحه وإعلامه ضد المقاومة وأهلها في لبنان ولم يبقَ إعلامي أو سياسي او صاحب لسان، إلا وامتطى خيول التهديد والوعيد، مطالباً بتسليم السلاح وتحميله مسؤولية الخراب وتبرئة العدو، حتى صرنا نحن الجلّادون وإسرائيل الضحية! صحيحٌ أن الوضع صعب وخطير ويحيط بنا الأعداء من كل جانب، كما أحاطوا برسول الله الأكرم 'ص' وأنصاره في شعاب مكة وكما أحاطوا بالإمام الحسين وأنصاره في كربلاء! نحن الآن مُحاصرون وقد استفرد بنا الأعداء، نقاتل وحدنا ونستشهد وحدنا ونعطش وحدنا، لكننا مررنا في ظروف أصعب وأخطر، ففي العام 1982 كنا تحت الاحتلال وفي معتقلات أنصار والخيام وعتليت الإسرائلية وسجون الجيش اللبناني الفئوي الانعزالي، وكانت رئاسة الجمهورية والحكومة والنظام بأكمله ضدنا، وكانت قوات المارينز والمظليين الفرنسيين، وكان الجيش الفئوي يعتقل من يشاء في الضاحية، وكانت سيارات القوات اللبنانية والكتائب تتجول بسلاحها في شوارع الضاحية وبيروت الغربية. كنا في الجنوب تحت الاحتلال الإسرائيلي وفي معتقلاته، وكنا في بيروت والضاحية تحت ظلم الجيش الفئوي وفي معتقلاته، وكان التنقل بين الجنوب والضاحية عبر ثلاثة معابر يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي وعملائه من جيش حداد، كنا في اسوأ الظروف والحصار، بلا طحين ولا محروقات ولا سلاح لا ثقيل ولا متوسط ولا خفيف.. لكن كان عندنا الإيمان بالله وإرادة الصمود والمقاومة، فقاومنا وقاتلنا وقاتلت أمهاتنا وأخواتنا وقاتل أباؤنا واخوتنا واولادنا طوال 18 عاما وحرّرنا ارضنا بدمائنا، والآن مهما اشتد الحصار ومهما تزايد صراخ التهديد والوعيد ومهما كان عدد الشهداء فنحن أمام خيار واحد لا بديل عنه ان نتوكل على الله سبحانه ونوحّد كلمتنا ونتهيأ لمواجهة الاعداء المحيطين بنا من كل جانب، فإذا اقتضت المعركة 50 الف شهيد ليبقى الشيعة في لبنان كراماً أعزاء ويحفظون دينهم وعقيدتهم ومذهبهم وكرامتهم، أفضل ألف مرة من ان يُقتل 50 ألف شيعي ذبحاً وسحلاً وتُسبى نساؤنا ثم يتم تهجيرنا خارج البلاد. لن يتركنا الله سبحانه، لأننا نقاتل في سبيله، لنستعد ولنتهيأ، وقليلا من الغذاء والدواء وما يلزم، فإن وقعت الحرب، كنا رجالها وجنودها وأبطالها وإن لم تقع فخيراً على خير. لا تخافوا ولا تحزنوا ولا ترفعوا الرايات البيضاء، ابناؤكم الأبطال سيكونون في الميدان ولن ينهزموا، اما الشامتون بنا والمهدّدون والمُرجِفون، لن تكون النار بعيدة عنهم، فاذا اشتعلت الحرب لن نقبل ان يبتسم لبنان ويبقى جنوبه متألما. وما النصر إلا من عند الله الجبّار. 2025-08-01


وكالة أنباء براثا
منذ 13 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير : هل أزف وقت السفياني؟ والى أين تتجه الأحداث القادمة في سوريا واوربا والكيان اللقيط؟
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح