
الأردن يرحب بإعلان عزم فرنسا الاعتراف رسميًّا بالدولة الفلسطينية
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة تثمين المملكة لقرار الرئيس الفرنسي، باعتباره خطوة هامة للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني، وأضاف السفير القضاة بأن هذا الإعلان ينسجم والجهود الدولية الهادفة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وشدّد السفير القضاة على أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المُقرَّر عقده في نيويورك برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لحشد دعم دولي لمزيد من الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أساس حل الدولتين، سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة.
وجدّد السفير القضاة التأكيد على موقف المملكة الثابت في مواصلة العمل مع الأشقاء والشركاء الدوليين، لدعم حقّ الشعب الفلسطيني في الحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة على ترابه الوطني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 32 دقائق
- رؤيا
سلطات الاحتلال تقتل أكثر من 200 تمساح في مزرعة بالضفة الغربية
سلطات الاحتلال: التماسيح كانت محتجزة في أقفاص مهجورة في ظروف "مروعة" أعلنت الإدارة المدنية التابعة للاحتلال الإسرائيلي، أنها قضت على أكثر من 200 تمساح من نوع "تمساح النيل" في مزرعة تقع داخل مستوطنة "بتسائيل" في الأغوار بالضفة الغربية المحتلة، بزعم أنها كانت تشكل "خطراً على السكان". وأوضحت إدارة "المنسق" (كوغات)، أن التماسيح كانت محتجزة في أقفاص مهجورة في ظروف "مروعة"، مع نقص حاد في الغذاء، ما أدى إلى حالات من الافتراس بين التماسيح أنفسها، بحسب وصفها. لكن صاحب المزرعة، غادي بيتان، رفض المزاعم ، مؤكداً لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن الحيوانات كانت بصحة جيدة وتتلقى الغذاء بشكل منتظم، واصفاً ما جرى بأنه "إعدام واضح"، ومشيراً إلى أن أحد موظفيه تمّت مصادرة هاتفه المحمول أثناء تنفيذ العملية، التي نُفذت دون أي إشعار مسبق. وتعود قصة المزرعة إلى التسعينيات، حين أُنشئت كوجهة سياحية، لكنها أُغلقت بعد الانتفاضة الثانية وتحولت لاحقاً إلى مشروع تجاري لتربية التماسيح، قبل أن يتم إغلاقها نهائياً عام 2013 عقب صدور قانون إسرائيلي يمنع تربية الحيوانات البرية بغرض التجارة بجلودها. الحادثة أثارت ردود فعل غاضبة من منظمات حقوق الحيوان، حيث وصفت منظمة "دعوا الحيوانات تعيش" التابعة للاحتلال ما جرى بأنه "مجزرة مروعة وغير مبررة بحق حيوانات محمية"، مطالبة بفتح تحقيق عاجل، ومذكرة بأن تل أبيب طرف في اتفاقية "سايتس" الدولية المعنية بحماية الأنواع المهددة بالانقراض. وكانت مقاطع فيديو قد انتشرت في وقت سابق هذا العام، أظهرت مراهقين إسرائيليين يرشقون التماسيح بالحجارة داخل المزرعة، في وقت تتحدث فيه تقارير عن هروب بعض التماسيح سابقاً، ما أثار مخاوف في المناطق المحيطة ومحميات طبيعية قريبة.

السوسنة
منذ 32 دقائق
- السوسنة
إسرائيل تقتل 200 تمساحًا وتثير جدلًا واسعًا
السوسنة - أعلنت الإدارة المدنية الإسرائيلية أنها قضت على أكثر من 200 حيوان من نوع تمساح النيل في مزرعة بمستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، مشيرة إلى أن تلك التماسيح تشكل "خطرا".وقوبلت هذه الخطوة برفض من صاحب المزرعة، كما أثارت انتقادات لدى منظمات الدفاع عن الحيوان.وقال مكتب تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية (كوغات) إن التماسيح "كانت محتجزة في قفص مهجور في ظروف مروعة تندرج في إطار إساءة معاملة الحيوانات، مع وصول غير كاف للطعام، مما دفعها إلى أكل لحوم بعضها البعض".وقالت الإدارة المدنية إنها خلصت بعد مناقشات مع خبراء بيطريين إلى أن "الخطر الحقيقي على حياة السكان في المنطقة يجب معالجته فورا"، لكنها لم توضح كيف جرى القضاء على الحيوانات.وقد فُتحت مزرعة التماسيح في مستوطنة بتسائيل في الأغوار في التسعينيات قبل أن تتحول إلى مزرعة تجارية بعد انخفاض عدد الزوار في أعقاب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية.وفي العام 2013، أدى قانون يحظر تربية الحيوانات البرية لبيع جلودها إلى إغلاقها وأصبحت مهجورة.وقال صاحب المزرعة غادي بيتان لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إنه لم يبلّغ مسبقا بعملية القتل التي نُفذت الأحد.وأضاف الرجل الذي يدير المزرعة منذ 30 عاما "كان إعداما واضحا"، مشيرا إلى مصادرة الهاتف المحمول لأحد موظفيه عند تنفيذ عملية القتل.وبحسب بيتان "كانت هذه الحيوانات بصحة جيدة، تحصل على الغذاء، ولم يتم الإبلاغ عن أي حادث خطير في المزرعة".من جانبها، دانت منظمة "دعوا الحيوانات تعيش" الإسرائيلية الحادثة، واصفة إياها بأنها "مجزرة مروعة وغير مبررة بحق حيوانات محمية".وأشارت المنظمة إلى أن إسرائيل طرف في اتفاقية التجارة الدولية للأنواع المهددة بالانقراض.وطالبت المنظمة بفتح تحقيق فوري.وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت في فصل الربيع الماضي، مراهقين إسرائيليين وهم يرشقون التماسيح في المزرعة بالحجارة.ومنذ إغلاق المزرعة رسميا، تتداول أنباء عن أن بعض التماسيح قد هربت مرات عدة، ما أثار قلق السكان والزوار في المحميات الطبيعية المجاورة.

السوسنة
منذ 32 دقائق
- السوسنة
للأردنيين .. منح دراسية بريطانية ممولة بالكامل
عمان - السوسنةأعلنت السفارة البريطانية في عمان عن فتح باب التقديم لبرنامج منح "تشيفننغ" الدراسية الممولة بالكامل للدراسة في المملكة المتحدة، وذلك اعتباراً من اليوم الثلاثاء، وحتى السابع من تشرين الأول 2025.وقالت في بيان صحافي إن البرنامج، الممول من وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية يتيح الفرصة أمام المهنيين الطموحين من مختلف أنحاء العالم للحصول على درجة الماجستير لمدة عام واحد من إحدى الجامعات البريطانية، وذلك بهدف تمكينهم من إحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم وبلدانهم، وعلى المستويين الإقليمي والعالمي.وشجعت السفارة البريطانية في عمّان الأشخاص الذين يتمتعون بقدرات قيادية واضحة، ولديهم تأثير إيجابي في محيطهم، ويجيدون بناء العلاقات، على التقدّم بطلباتهم للاستفادة من هذه الفرصة.وقال السفير البريطاني في عمّان، فيليب هول، إن برنامج "تشيفننغ" يوفر فرصة استثنائية للأفراد للارتقاء بمسيرتهم الأكاديمية والمهنية، والانفتاح على الثقافة البريطانية، وبناء علاقات دائمة، مشيراً إلى أن البرنامج يضم شبكة خريجين تزيد عن 60 ألف شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 17 رئيس دولة أو حكومة حالي وسابق، إلى جانب نخبة من الخريجين الأردنيين المتميزين.من جهتها، أكدت رئيسة وحدة المنح الدراسية في وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية، إيما هينيسي، أن عملية الاختيار التنافسية في برنامج "تشيفننغ" تضمن اختيار الأفراد الأكثر كفاءة وطموحاً من مختلف أنحاء العالم، ليكونوا زملاء في البرنامج.وأشارت إلى أن خريجي "تشيفننغ" يوظفون تعليمهم الدولي وشبكات علاقاتهم العالمية، إلى جانب الثقة التي اكتسبوها خلال فترة دراستهم في المملكة المتحدة، لإحداث تغيير ملموس ومستدام في بلدانهم، سواء من خلال معالجة تحديات عالمية أو عبر إحداث تحول إيجابي في مجتمعاتهم.وأضافت "إذا كنت تمتلك المهارات القيادية اللازمة، والقدرة على التأثير وبناء العلاقات، فإنني أشجعك على التقديم للبرنامج. أما إذا لم تكن جاهزاً بعد، فابدأ اليوم في تطوير نفسك واكتساب الخبرات التي ستؤهلك مستقبلاً."يُشار إلى أن تقديم الطلبات يتم حصرياً من خلال الموقع الرسمي للبرنامج: فيما يُنصح المتقدمون بزيارة صفحة الإرشادات على الموقع: للاطلاع على الموارد المتوفرة وتقييم مدى جاهزيتهم لتقديم طلب تنافسي.