
أبرق الى قائد الجيش مهنئاً
أضاف "وإننا نغتنم هذه الفرصة، لنتقدّم بتحيّة إجلال وإكبار لأرواح شهداء جيشنا، ولكل شهداء المؤسسات الأمنية في لبنان وفي كل بقعة من بقاع الوطن. ودمتم ذخراً للبنانييّن وللوطن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 21 دقائق
- المنار
القوات اليمنية: استهدفنا مطار 'بن غوريون' بصاروخ 'فلسطين 2'
نفّذت القوات المسلحة اليمنية عمليةً عسكريةً جديدة في عمق كيان العدو الصهيوني، مستهدِفةً مطار 'اللُّد'، في إطار الحصار الجوي الشامل. وأعلن المتحدث باسم القوات اليمنية، العميد يحيى سريع، في بيان له مساء الجمعة، عن 'تنفيذ عملية بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع فلسطين 2، استهدفت مطار اللُّد، الذي يسمّيه العدوّ الصهيوني مطار بن غوريون'. وأكد سريع أن 'العملية حقّقت هدفها بنجاح بفضل الله، وتسبّبت في هروع أكثر من أربعة ملايين من قُطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ وتوقّف حركة المطار'. وأشار سريع إلى أن 'القوات المسلحة اليمنية تتابع تحرّكات العدو ومخطّطه الهادف إلى وقف جبهة الإسناد اليمنية'، ولفت إلى 'أنها، ومعها كل أحرار الشعب اليمني الأبيّ الصامد المجاهد، بعون الله وبالتوكّل عليه، على يقظة عالية وجهوزية تامّة للتصدّي لكافّة التحركات المعادية حتى إفشالها، كما فشلت غيرها من المخططات والمؤامرات خلال الفترة الماضية'. وجدّد سريع التأكيد على أن 'الشعب اليمني العظيم وقواته المسلحة سيظلّ على موقفه المساند للشعب الفلسطيني المظلوم، وأنّ عملياتنا مستمرّة حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة'. المصدر: المسيرة نت


الديار
منذ 21 دقائق
- الديار
حركة "أنصار الله" أعلنت استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت القوات المسلحة اليمنية التابعة لحركة "أنصار الله"، في بيان، أنها عن تنفيذ "عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (مطار بن غوريون) في منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين2"، وقد حققت العملية هدفها بنجاح بفضل الله، وتسببت في هروع أكثر من أربعة ملايين من قطعان الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة المطار". وأوضحت أنّ العملية تأتي "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وردًا على جرائم الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة". وقالت الحركة إنّ "القوات المسلحة اليمنية تتابع تحركات العدو ومخططه الهادف لوقف جبهة الإسناد اليمنية، وتؤكد أنها ومعها كل أحرار شعبنا الأبي الصامد المجاهد، بعون الله وبالتوكل عليه، على يقظة عالية وجهوزية تامة للتصدي لكافة التحركات المعادية حتى إفشالها، كما فشلت غيرها من المخططات والمؤامرات والتحركات خلال الفترة الماضية". وأضافت "إنّ شعبنا اليمني العظيم وقواته المسلحة سيظل على موقفه المساند للشعب الفلسطيني المظلوم، وإن عملياتنا مستمرة حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة".


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
الراعي: لبنان يحتاج رجال دولة لا رجال صفقات
أحيت الأبرشية البطريركية المارونية – نيابة إهدن-زغرتا، اليوم الثاني من الاحتفالات بعيد مولد الطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي، والذكرى السنوية الأولى لتطويبه، بحضور البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي. انطلقت المسيرة من أمام كنيسة مار ماما وصولًا إلى كنيسة مار جرجس في إهدن حيث يرقد ضريح الطوباوي. وترأس الراعي القداس الإلهي الذي خدمته جوقة قاديشا، وعاونه عدد من المطارنة، بينهم المطران جوزيف نفاع والمطران حنا علوان والمطران الياس نصّار والمطران يوسف سويف، بمشاركة لفيف من الكهنة والرهبان والشمامسة. وحضر الاحتفال شخصيات سياسية وحزبية وبلدية واجتماعية، بينهم رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية، النائب طوني فرنجية، النائب ميشال الدويهي، الوزير السابق زياد المكاري، ممثل "حركة الاستقلال" العميد رينيه معوض، ممثلون عن "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية"، ورؤساء بلديات وفاعليات من المنطقة. في عظته، استشهد البطريرك الراعي بقول المسيح: "من أراد أن يتبعني، فليزهد بنفسه ويحمل صليبه ويتبعني" (متى 16: 24)، معتبرًا أن هذه الدعوة تجسدت في حياة الطوباوي الدويهي الذي حمل صليبه بمحبة وثبات، وكان مثالًا للزهد والتحرر من الأنانية في خدمة الله والكنيسة. ووصف الراعي الدويهي بأنه "لاهوتي عميق، مؤرخ دقيق، وكاتب غزير الإنتاج، جمع بين الإيمان والعقل، والتقليد والتجديد، وكان مدافعًا صلبًا عن الهوية المارونية"، مؤكدًا أنه "رجل دولة خدم شعبه في أحلك الظروف، ورفع صوت البطريركية المارونية كجسر للوحدة وصوت للكرامة". وتوقف عند البعد الوطني في مسيرة الدويهي، داعيًا إلى استلهام رسالته في زمن الأزمات: "لبنان اليوم يحتاج إلى قادة يزهدون بأنانياتهم، رجال دولة لا رجال صفقات، يحكمون بالضمير لا بالمصلحة. يحتاج إلى عودة روحية ووطنية تبني دولة تُصان فيها الكرامة ويعلو فيها الدستور". وشدد على أن "هوية الطوباوي هي الوحدة في التنوع، ورسالته هي بناء الدولة المدنية العادلة"، معتبرًا أنه "لا ثقة بلا عدالة، ولا مواطنة بلا مصالحة وتنقية للذاكرة". وختم بالدعاء من أجل لبنان والشرق، ومن أجل السلام في فلسطين وسوريا والعراق، قائلاً: "نصلي ليشرق فجر جديد على وطننا وكنيستنا وعائلاتنا". واختُتم الاحتفال بتجمع في ساحة تمثال الطوباوي، حيث شارك أهالي الحي في إعداد الهريسة التقليدية التي باركها الراعي قبل توزيعها على الحضور، في لفتة جسّدت روح المحبة وكرم الإهدنيين.