logo
إيهاب توفيق يحيي أولى حفلات المهرجان الصيفي للأوبرا باستاد الإسكندرية

إيهاب توفيق يحيي أولى حفلات المهرجان الصيفي للأوبرا باستاد الإسكندرية

مصرسمنذ 21 ساعات
استقبل استاد الإسكندرية، مساء أمس الأحد فعاليات المهرجان الصيفي للموسيقي والغناء بدار الأوبرا بالإسكندرية لعام 2025، هذه الفعالية الممتدة خلال أشهر الصيف والتي اطلقتها وزارة الثقافة ممثلة في دار الأوبرا المصرية بالتعاون مع محافظة الأسكندرية.
وافتتح فعاليات المهرجان الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، وذلك تزامنًا مع احتفالات المحافظة بعيدها القومي، وبحضور جماهيري تجاوز 4 آلاف مشاهد من أهالي محافظة الإسكندرية وزوّارها.واستُهل الحفل بفقرة "شباب في شباب"، التي قدمتها فرقة الموسيقى العربية بدار الأوبرا تحت إشراف المايسترو تامر غنيم، وقيادة الدكتور محمد الموجي، وشملت مجموعة من الأغنيات المحببة ذات الإيقاعات الكلاسيكية والمعاصرة، منها: على رمش عيونها، أول مرة تحب يا قلبي، يا إسكندراني، سالمة يا سلامة، سهر الليالي، حرمت أحبك، عيناك ليالٍ صيفية، كل اللي لاموني، زي العسل، وأداها: كنزي، ياسر سعيد، وحنان عصام.إقرأ أيضاً| في هذا الموعد.. إيهاب توفيق يحيي حفلا غنائيا في تونسواختتمت الأمسية بحفل غنائي كبير للنجم إيهاب توفيق، قدّم خلاله باقة من أشهر أغانيه التي شكّلت محطات بارزة في مشواره الفني، منها: سحراني، عامل عاملة، أحلى منهم، مشتاق، ما تحلويش أكتر من كده، هدي القمر، بحبك يا أسمراني، علمي علمي، في حد شافنا، السهرة جامدة، مالهمش في الطيب، قدّك، مراسيل مراسيل، على كيفك ميل، الله عليك يا سيدي، تترجى فيّا.ويتواصل المهرجان على مدار خمسة أيام من الأحد 27 وحتى الخميس 31 يوليو الجاري، ويشمل برنامجًا فنيًا متنوعًا، حيث يُقام يوم الإثنين 28 يوليو حفل لعازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز يعقبه حفل للفنان أحمد جمال.أما الثلاثاء 29 يوليو فيشهد حفلًا للفنانة ريهام عبد الحكيم يسبقه عرض "شباب في شباب 2" بمشاركة مطربي الأوبرا: محمد الخولي، فرح الموجي، ومحمد حسن، بقيادة المايسترو أحمد عامر.وفي الأربعاء 30 يوليو، يُقدّم فريق وسط البلد عرضًا يليه حفل للفنان هشام عباس.ويُختتم المهرجان مساء الخميس 31 يوليو بحفل موسيقي للفنان خالد سليم، يسبقه عرض موسيقي للموسيقار هشام خرما يتضمن مجموعة من مؤلفاته العصرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«صيف الأوبرا» يشعل إستاد «الثغر» بالفن والموسيقى
«صيف الأوبرا» يشعل إستاد «الثغر» بالفن والموسيقى

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 دقائق

  • بوابة الأهرام

«صيف الأوبرا» يشعل إستاد «الثغر» بالفن والموسيقى

فى مشهد فنى غير مسبوق، تحوّل إستاد الإسكندرية إلى مسرح مفتوح للفنون الرفيعة، حيث افتتح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، فعاليات المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء «صيف الأوبرا 2025»، للمرة الأولى فى الإستاد الرياضى العريق، بتنظيم دار الأوبرا المصرية برئاسة د.علاء عبدالسلام، ووسط حضور جماهيرى تجاوز 4 آلاف مشاهد، تزامنًا مع احتفالات المدينة بعيدها القومى. وقال هنو فى كلمته:«نؤمن بأن الفنون ليست حكرًا على المسارح المغلقة، بل يجب أن تصل إلى الناس فى الساحات العامة والميادين والملاعب، ومهرجان «صيف الأوبرا» هو ثمرة هذه الرؤية التى تسعى إلى تحقيق العدالة الثقافية، وتعزيز الوعى والوجدان من خلال الفن». وقد شهدت الليلة الافتتاحية برنامجًا فنيًا متنوعًا بدأ بفقرة «شباب فى شباب» قدمتها فرقة الموسيقى العربية بقيادة د.محمد الموجى.

سينما «على سفر» المغدورة
سينما «على سفر» المغدورة

بوابة الأهرام

timeمنذ 32 دقائق

  • بوابة الأهرام

سينما «على سفر» المغدورة

مِن مُصادفات الواقع أن تنتهى مُطالعة كتاب «سينما على قارعة الرصيف» للكاتب السورى «على سفر»، بإعلان للدكتور «أحمد فؤاد هنو»، وزير الثقافة، يُطلق خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية، ترتكز على تطوير الأصول السينمائية المملوكة للدولة وتحويلها إلى مراكز إنتاج حديثة تواكب تطورات العصر، مع الحفاظ على التراث السينمائى، وتقديمه للأجيال الجديدة بصيغ رقمية تليق بقيمته التاريخية والفنية. استهدافًا لإحياء صناعة السينما وتوفير بيئة إنتاج احترافية تعيد لمصر مكانتها الرائدة فى هذا المجال. وفى المسافَة القصيرة بين كتاب سفَر وبين القرار الثقافى المصرى، يُسيطر هم صِناعة وعى الإنسان فى أوطاننا على كُل مهموم بمصيرنا فى عالم يتشكل، خاصَة وأن الكاتب السورى يُقدِم رصدًا وتحليلًا لواقع تراجُع الوعى السورى قبل 2011 بعد تردى الواقع السينمائى. لم يكن كتاب «سينما على قارعة الرصيف» مجرّد تأمل فى تحوّلات الذائقة البصرية فى سوريا ما قبل الثورة، بل كان محاولة ذكية لرصد أثر غياب السينما بوصفها فعلًا ثقافيًا عميق الأثر فى بنية الوعى الجمعى، خصوصًا فى مجتمعات تعيش تحت استبداد مركب سياسيًا وثقافيًا. ومن دون أن يقولها صراحة، يُقدّم سفر عبر تأملاته ورصده لحال صالات السينما وأشرطة الرصيف والمشاهدات المنهكة لعين المتلقى، تأريخًا ضمنيًا لانسحاب الدولة السورية من مسئوليتها فى إنتاج صورة إنسانية وناقدة، تاركة الفراغ لخطابات أخرى كانت أكثر عدوانية وتأثيرًا. لقد مثّلت السينما السورية الرسمية صورة للسلطة نفسها: صوتًا واحدًا، خطابًا موجهًا، وهمًا بإنتاج فنى مأسور. لم تكن هناك سينما وطنية بالمعنى الحيوى، بل جهاز ثقافى مشلول، أُفرغ من معناه النقدى وارتبط بالمؤسسات الأمنية أكثر من ارتباطه بالجمهور. فى المقابل، صعدت سينما الرصيف بوصفها بديلاً فوضويًا، لم يقدّم للناس سوى ما استطاعوا أن يلتقطوه من أفلام مقرصنة، مبتورة، تُستهلك أكثر مما تُفهم، فكان المشاهد السورى يتعرض لصورة بلا سياق، ولخطابات بصرية مفككة، تشوش ذائقته أكثر مما تعيد بناءها. هذه الفوضى لم تكن بريئة، بل كانت تعبيرًا عن اختلال عميق فى العلاقة بين السلطة والثقافة. حين اندلعت الثورة السورية عام 2011، لم يكن الوعى البصرى العام مؤهلًا لصناعة خطاب مضاد أو حتى لاستيعاب المشهد الجديد بفوضاه وصراعاته. السينما كانت قد غابت أو غُيبت، والمؤسسة الثقافية الرسمية كانت قد فقدت شرعيتها قبل أن تفقد أدواتها. وفى هذا الفراغ، ظهرت تنظيمات التطرف كقوة تملأ ما أخلته الدولة. وهنا تُصبح المفارقة حادة: لقد دخل خطاب التطرف من بوابة كانت فارغة تمامًا، وهى بوابة المعنى!. فلم يكن المشهد يتعلق فقط بالخطاب الدينى، بل أيضًا بالخطاب البصرى، حيث استطاعت تنظيمات مثل داعش أن تقدم سرديتها عبر فيديوهات ذات جودة عالية، إخراج محكم، ومونتاج مشبع بالعاطفة والرموز. لقد استثمرت هذه التنظيمات فى الفجوة التى تركها غياب السينما الحقيقية، وفى هشاشة الوعى الجمالى لدى متلقٍّ لم يتدرب من قبل على أن يرى العالم بعين ناقدة. ما فعله التطرف هو أنه قدّم «السينما» الخاصة به: بطل ومخلص، عدو واضح، قصة خلاص، وموسيقى تصويرية... لكنها كانت محمّلة بالدم. لم يكن الواقع البصرى السورى محايدًا، بل كان منتَجًا لسياسات طويلة المدى فى تغييب الفن المستقل، وتهميش المخرجين الحقيقيين، وإبقاء السينما رهينة للرقابة أو التمويل السياسى المشروط. وما يقترحه على سفر ضمنيًا أن انهيار الدولة الثقافية يسبق دائمًا انهيار الدولة السياسية، لأن الوعى الذى لم يُدرب على مساءلة الصورة، يسهل استهدافه بكل خطاب قادر على إثارة العاطفة وتحقيق الإدهاش. لقد تخلّت الدولة عن دورها فى إنتاج المعنى، فصار من الطبيعى أن يحتكره من لا يؤمن إلا بالمطلقات. فى النهاية، لا يقدّم كتاب «سينما على قارعة الرصيف» إجابات جاهزة، لكنه يطرح سؤالًا مريرًا: كيف يمكن لجمهور أُقصيَ طويلًا عن المعنى، وأُنهكَ فى استهلاك صور لا تشبهه، أن ينجو من السقوط فى سرديات الخلاص المتطرفة حين تنهار مؤسسات الدولة؟ والإجابة المؤلمة: لم ينجُ، وربما لن ينجو ما لم نُعد الاعتبار للفن كأداة وعى، لا كترف بصرى .. وبهذا يكون الفارق بين سينما معمورة وأخرى مغدورة!.

المطرب أحمد جمال لـ الأسبوع: جمهور الإسكندرية غالٍ على قلبي.. وفخور بمشاركتي في مهرجان الصيف
المطرب أحمد جمال لـ الأسبوع: جمهور الإسكندرية غالٍ على قلبي.. وفخور بمشاركتي في مهرجان الصيف

نافذة على العالم

timeمنذ 32 دقائق

  • نافذة على العالم

المطرب أحمد جمال لـ الأسبوع: جمهور الإسكندرية غالٍ على قلبي.. وفخور بمشاركتي في مهرجان الصيف

المطرب أحمد جمال ومحرر الأسبوع بيشوى ادور عبّر الفنان أحمد جمال عن سعادته البالغة بلقاء جمهور الإسكندرية من جديد، مؤكدًا أن لهذا الجمهور مكانة خاصة ومميزة في قلبه، واصفًا إياه بـ"الجمهور الغالي والعزيز"، موضحاً أن الإسكندرية تمثل له دائمًا حالة فنية وجماهيرية مختلفة، لما يتمتع به جمهورها من ذوق رفيع وتفاعل صادق، وهو ما يجعله حريصًا على التواجد سنويًا ضمن فعاليات المهرجان الصيفي بدار الأوبرا، حيث يعتبرها فرصة متجددة للتواصل الحي مع محبيه من أبناء المدينة الساحلية، مضيفاً أن كل زيارة للإسكندرية تحمل له ذكريات خاصة وطاقة إيجابية، معربًا عن أمله في أن يكون الحفل قد نال إعجاب الجمهور ولبى تطلعاتهم. وأضاف أحمد جمال في تصريحات خاصة لموقع "الأسبوع" على هامش مشاركته في فعاليات المهرجان الصيفي، أن زيارته لعروس البحر المتوسط تحمل دائمًا طابعًا خاصًا بالنسبة له، لما تتميز به من أجواء فنية راقية وجمهور عاشق للفن الأصيل، موضحاً أن كل مرة يعتلي فيها خشبة المسرح أمام الجمهور السكندري يشعر بطاقة إيجابية ودعم كبير، مشيدًا بحماس الحضور وتفاعلهم المستمر، قائلًا: "إن شاء الله نعمل حاجة حلوة النهاردة تعجب الجمهور، ودايمًا بنحاول نطوّر من نفسنا علشان نرضي ذوقه"، لافتًا إلى أن هذا اللقاء يمثل له حافزًا قويًا للاستمرار في تقديم فن يليق بتطلعات الجمهور المصري. وأشار إلى أن الحفل سيتضمّن باقة متنوعة من الأغاني التي تجمع بين الطرب الأصيل والإيقاع المعاصر، موضحًا أنه حرص على إدراج عدد من أغانيه القديمة التي ارتبط بها الجمهور، لما تحمله من ذكريات وأثر خاص في قلوب محبيه، إلى جانب مجموعة من الأغاني الطربية التي تتميز بالثراء الموسيقي، فضلًا عن تقديمه بعض المكسات الجديدة التي أعدّها خصيصًا لهذه المناسبة، مؤكداً أن هذا التنوع في البرنامج يأتي من حرصه على إرضاء كافة الأذواق الفنية، وتقديم تجربة متكاملة تُرضي عشاق الموسيقى بمختلف ميولهم. وأضاف: "إن الجمهور السكندري جمهور فرفوش وبيحب الأغاني المفرحة، وفي نفس الوقت سميع وعاشق للطرب، علشان كده بحاول أقدم ميكس حلو يرضي الطرفين"، مختتما حديثه برسالة إلى الجمهور، قال فيها: "أنتم جمهور راقٍ ومميز، وإن شاء الله نعمل سوا حفلة جميلة تفضل في الذاكرة، وأنا دايمًا سعيد لما أكون وسطكم". قدّم أحمد جمال خلال الحفل الذي أحياه باستاد الإسكندرية ضمن فعاليات المهرجان الصيف التي تنظمه دار الأوبرا المصرية، باقة من أبرز أغانيه، التي شكّلت محطات مهمة في مشواره الفني، وسط تفاعل لافت من الجمهور الذي شاركه الغناء والتصفيق طوال فقرات الحفل، في أجواء اتسمت بالحماس والدفء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store