الفيصلي يتعاقد مع محترف جديد
جفرا نيوز -
أعلن النادي الفيصلي التعاقد مع اللاعب السوري محمد الحلاق لتمثيل فريق الكرة، خلال الموسم الكروي المقبل ورحلة المنافسة على الألقاب بعد موسم صفري تسبب بتقديم مجلس إدارة نضال الحديد استقالته وتشكيل لجنة مؤقتة برئاسة أحمد وريكات.
وقال الفيصلي على موقعه الرسمي: "من قلب الشام إلى عرين النسور، نسر جديد يُحلّق معنا، هنا حيث يصنع المجد، حيث القميص الأزرق لا يُرتدى، بل يُقاتَل من أجله، أهلاً بك في البيت الأزرق".
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الدستور
منذ 32 دقائق
- الدستور
مونديال الأندية: مانشستر سيتي بحلته الجديدة يتوق لاستعادة نغمة الانتصارات
مانشستر - بعد إنفاقه 135 مليون دولار قبل انطلاق كأس العالم للأندية بكرة القدم، يتطلع مانشستر سيتي الإنجليزي إلى محو ذكريات موسم مخيب للآمال والعودة إلى نغمة الانتصارات في الولايات المتحدة. للمرة الأولى منذ ثمانية أعوام، أنهى سيتي موسمه المحلي من دون أي لقب بعدما تخلى لاعبو المدرب الإسباني بيب غوارديولا عن عرش الدوري لصالح ليفربول، عقب سلسلة غير مسبوقة من أربعة ألقاب متتالية. وتفاقم موسم سيتي السيء بالخروج من دوري أبطال أوروبا قبل ثمن النهائي (من الملحق) لأول مرة منذ موسم 2012-2013، إضافة إلى خسارة صادمة في نهائي كأس إنجلترا أمام كريستال بالاس، خلال موسم كارثي لناد اعتاد على النجاح منذ استحواذ أبوظبي عليه قبل 17 عاما. في فترة من الفترات، كان كأس العالم للأندية بنسخته الموسعة، الممتد على مدار شهر كامل بين موسمين مرهقين، آخر ما يرغب به غوارديولا أو لاعبوه، وكان نجم الفريق لاعب الوسط الإسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية قد لمح في أيلول الماضي إلى أن اللاعبين كانوا "قريبين" من الإضراب بسبب ازدحام الروزنامة. أما المدافع السويسري مانويل أكانجي فقال مؤخرا إن اللاعبين "لم يكونوا سعداء" بالمشاركة في المسابقة نظرا لقصر فترة الراحة. لكن سيتي حريص على طي صفحة الموسم الماضي وبدء عهد جديد مع تغييرات جذرية في التشكيلة والجهاز الفني، إذ تعاقد النادي الأسبوع الماضي مع لاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرز والجناح الفرنسي ريان شرقي والظهير الجزائري ريان آيت-نوري قبل انتهاء مهلة تسجيل اللاعبين للمشاركة منذ بداية البطولة. وأنفق النادي أكثر من 172 مليون جنيه إسترليني في كانون الثاني للتعاقد مع المهاجم المصري عمر مرموش والمدافع الأوزبكي عبدالقادر خوسانوف وزميله في الخط البرازيلي فيتور ريس ولاعب الوسط الإسباني غونزاليس. وبإضافة الأرجنتيني الشاب كلاوديو إيتشيفيري الذي انضم في كانون الثاني بعد انتهاء إعارته من ريفر بليت، يصبح تسعة من أصل 27 لاعبا في قائمة غوارديولا للمسابقة قد انضموا إلى الفريق منذ أقل من ستة أشهر. في المقابل، استُبعد القائد السابق كايل ووكر والوافد الأغلى في تاريخ النادي جاك غريليش من القائمة المسافرة في ما يشبه تغييرا في الحرس القديم. "العالم كله يشاهد" ولم تقتصر التغييرات على قائمة اللاعبين، بل أجرى غوارديولا تغييرات جذرية في جهازه الفني، إذ انضم الهولندي بيب ليندرس، المساعد السابق للألماني يورغن كلوب في ليفربول، والمدافع السابق في سيتي الإيفواري كولو توريه، بينما غادر ثلاثة مدربين آخرين. وقال غوارديولا "إنها مسابقة جادة للغاية.. في الصيف، سيكون العالم كله يشاهد". وأضاف مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني سابقا "العديد من أفضل الأندية في العالم ستشارك، وأؤكد لكم أننا سنبذل قصارى جهدنا.. نحن ذاهبون للفوز بها". ويستهل سيتي المشوار كثالث مرشح للفوز بها لدى مكاتب المراهنات، خلف باريس سان جيرمان الفرنسي بطل أوروبا الجديد، وريال مدريد الإسباني. ومن المتوقع أن يتأهل سيتي بسهولة من مجموعته التي تضم الوداد المغربي والعين الإماراتي ويوفنتوس الإيطالي. ومع ذلك، لا تزال هناك حالة من الغموض بشأن ما يمكن توقعه من سيتي، نظرا للوجوه الجديدة وعدم استقرار الفريق في الموسم الماضي. فبعد سلسلة كارثية في منتصف الشتاء لم يحقق خلالها سوى فوز واحد في 13 مباراة بجميع المسابقات، استعاد الفريق توازنه إلى حد ما وأنهى الموسم ثالثا في الدوري. وتمثل إضافتا رايندرز وشرقي دفعة حيوية لوسط ميدان متقدم في العمر، وتعوضان رحيل البلجيكي كيفن دي بروين إلى نابولي الإيطالي. أما وصول آيت نوري، فيُنهي فترة طويلة من دون ظهير أيسر يلعب في مركزه الأساسي، ويضيف بعدا هجوميا على هذا الجانب. لكن الأهم من كل ذلك هو عودة رودري من إصابة في الرباط الصليبي الأمامي، وهي الإصابة التي دمرت موسمه وموسم الفريق. حين تعرض الإسباني للإصابة أمام ارسنال في أواخر أيلول، كان سيتي لا يزال من دون هزيمة ويتصدر الدوري، مع غيابه، كشفت الأشهر التالية مدى أهميته كمحور أساسي في آلة عمل غوارديولا. وعاد اللاعب البالغ 28 عاما في الأسبوع الأخير من الدوري، بعودته، وانتعاش التشكيلة، قد يصبح مانشستر سيتي قوة لا يُستهان بها من جديد. (وكالات)
السوسنة
منذ 36 دقائق
- السوسنة
الأردن ينظم النسخة الأولى من بطولة آسيا للناشئين في كرة اليد
عمان - السوسنة تتواصل في عمان التحضيرات لاستضافة النسخة الأولى من البطولة الآسيوية للرجال تحت 17 عاما، والمؤهلة إلى بطولة العالم لكرة اليد، والتي ستقام خلال الفترة من 1 إلى 11 تموز المقبل، وسط تنسيق مكثف بين الاتحاد الأردني لكرة اليد والجهات الرسمية المعنية لضمان تنظيم يليق بالمكانة المتقدمة التي وصلت إليها اللعبة على الصعيد القاري.وأكد رئيس الاتحاد، الدكتور تيسير المنسي، أن التحضيرات التنظيمية تمضي وفق ما هو مخطط له، مشيرا إلى أن الاتحاد يسعى لتوفير بيئة مثالية تسهم في إنجاح البطولة من جميع النواحي، سواء الفنية أو الإدارية.ولفت إلى أن الهدف الأوسع يتجاوز تنظيم الحدث، ليشمل إعداد منتخب وطني شاب يمتلك أدوات المنافسة في المستقبل أمام كبار منتخبات القارة، مؤكدا أن المنتخبات المشاركة تمتلك خبرات كبيرة وقد بدأت استعداداتها منذ وقت مبكر.وفي هذا السياق، غادر المنتخب الوطني إلى مصر للدخول في معسكر تدريبي يستمر حتى 23 من الشهر الحالي، ويشمل 4 مباريات ودية، اثنتان أمام منتخب مصر، واثنتان مع أندية محلية، قبل أن يعود إلى عمان لخوض لقاءين أمام المنتخب السعودي، ثم يختتم استعداداته بمواجهتين وديتين أمام المنتخب الإيراني، في إطار رفع الجاهزية الفنية والبدنية قبل انطلاق البطولة.وبحسب نتائج القرعة التي أجريت اخيرا، تم توزيع المنتخبات الـ 13 على 4 مجموعات، حيث حل المنتخب الأردني في المجموعة الثالثة إلى جانب الصين تايبيه والهند، فيما ضمت المجموعة الأولى كلا من الكويت والبحرين وهونغ كونغ، والمجموعة الثانية السعودية وقطر والصين، أما الرابعة فضمت كوريا الجنوبية وإيران وأوزبكستان والمالديف.ويتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى الدور الثاني، الذي يتكون من مجموعتين، يتأهل من كل منهما صاحبا المركز الأول والثاني إلى بطولة العالم.ويقود المنتخب الوطني الجهاز الفني بقيادة المدير الفني محمد المنسي، إلى جانب مدرب الحراس أيمن بن يحيى، والمعد البدني محمد الراشد، والمعالج شادي السكران، والإداري نادر منير، فيما تضم قائمة اللاعبين 18 اسما يمثلون نخبة المواهب الواعدة في المملكة.وفي إطار الاستعدادات اللوجستية والتنظيمية، عقدت اللجنة المنظمة العليا للبطولة اجتماعا في مقر الاتحاد بصالة الأميرة سمية، برئاسة مستشار رئيس اللجنة الأولمبية وعضو مجلس إدارة الاتحاد الآسيوي لكرة اليد، ساري حمدان، وبحضور أمين عام وزارة الشباب مازن البقور، ورئيس الاتحاد، وقائد وحدة أمن الملاعب العقيد فادي أبو خيط، ومديرة الاتحادات الرياضية باللجنة الأولمبية مي النسور.وخلال الاجتماع، أشار حمدان إلى السمعة الطيبة التي اكتسبتها كرة اليد الأردنية في السنوات الأخيرة، نتيجة النجاحات التي حققتها البطولات السابقة التي استضافتها المملكة، مؤكدا أن ذلك يضع مسؤولية مضاعفة على الجهات كافة لتقديم نسخة استثنائية من البطولة.بدوره، قدم المنسي، عرضا مفصلا حول الجوانب التنظيمية، شمل جاهزية صالة الأميرة سمية التي ستحتضن اللقاءات، وترتيبات الصالات التدريبية، وأماكن إقامة الوفود، فضلا عن الترتيبات الفنية والإدارية الأخرى التي يعمل عليها الاتحاد.من جهته، أكد البقور، أن وزارة الشباب تسخر إمكاناتها وكوادرها لإنجاح الحدث، خاصة فيما يتعلق بتأمين جميع احتياجات صالتي الأميرة سمية وقصر الرياضة، فيما جدد العقيد أبو خيط استعداد وحدة أمن الملاعب للتعاون الكامل مع اتحاد اللعبة وباقي الجهات لتوفير بيئة آمنة ومنظمة.بدورها، شددت النسور، على ضرورة تكاتف الجهود من جميع المؤسسات لضمان إخراج البطولة بصورة مشرفة تعكس صورة الأردن ومكانته الرياضية.وتعد هذه البطولة فرصة تاريخية لكرة اليد الأردنية لإثبات قدراتها التنظيمية وتعزيز حضورها القاري، إلى جانب صقل جيل جديد من اللاعبين يمثلون مستقبل اللعبة في المحافل الإقليمية والدولية.
رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
موراتا: لا معنى للعب مع إسبانيا إذا كان الثمن هو الإهانة
جاءت تصريحات موراتا ضمن فيلم وثائقي جديد بعنوان "موراتا: لا تعرفون من أنا"، تحدث فيه عن نوبات الهلع والاكتئاب التي مر بها خلال فترته الأخيرة مع أتلتيكو مدريد في تصريحات مؤثرة، كشف ألبارو موراتا، قائد المنتخب الإسباني، عن معاناته النفسية التي عاشها في الأشهر الماضية، مؤكدًا أنه لن يواصل تمثيل منتخب بلاده إذا استمرت الإهانات وصافرات الاستهجان التي يتعرض لها خلال مشاركاته الدولية. وجاءت تصريحات موراتا ضمن فيلم وثائقي جديد بعنوان "موراتا: لا تعرفون من أنا"، تحدث فيه عن نوبات الهلع والاكتئاب التي مر بها خلال فترته الأخيرة مع أتلتيكو مدريد، وكيف لجأ إلى العلاج النفسي بعد توصية من زوجته أليس كامبيو، في محاولة للخروج من دوامة المعاناة. وقال موراتا: "هل يستحق الأمر أن أتعرض في كل مرة أزور فيها إسبانيا مع عائلتي لمواقف مهينة وسخرية؟ لا أعرف إن كان الأمر يستحق. هل من المنطقي أن أستمر في اللعب للمنتخب الوطني لأُقابل بالشتائم والصافرات؟ لا يبدو ذلك مجديًا." وأضاف أنه بعد الفوز بلقب كأس أمم أوروبا، ظن أن الجماهير ستنظر إليه باحترام أكبر، لكنه فوجئ باستمرار الهجوم عليه، مشيرًا إلى أن "الحب الحقيقي في كرة القدم لا يكون فقط في اللحظات الجيدة، بل في الأوقات الصعبة أيضًا". علاج نفسي ونقطة تحول اعترف موراتا بأنه فكر في التظاهر بالإصابة للتهرب من المشاركة مع المنتخب، قائلًا: "عقلي كان يوحي لي بأي شيء لأتفادى المعاناة. كنت خائفًا من كل شيء، وأفكاري ذهبت إلى أماكن مظلمة." وبحسب الوثائقي، فإن علاجه شمل جلسات دعم نفسي وأدوية خاصة، إلى جانب دعم عاطفي وشخصي من لاعبين مروا بتجارب مشابهة، أبرزهم أندريس إنييستا. كما ثمّن موراتا الدعم الكبير الذي تلقاه من مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، قائلًا: "كان الأفضل على الإطلاق. لم يفهم مشكلتي فقط، بل تعايش معها كما لو كانت مشكلته الشخصية. ثقته بي في أكثر لحظاتي صعوبة كانت مفصلية." انتقالات تحت ضغط وبينما يتأهب المنتخب الإسباني للمشاركة في بطولة يورو 2024، أوضح موراتا أن الضغوط النفسية كانت أحد أسباب مغادرته أتلتيكو مدريد، قبل أن يمر بفترة قصيرة مع ميلان، وينتقل بعدها إلى نادي جالطة سراي التركي، الذي يلعب له حاليًا. الفيلم الوثائقي الذي يُعرض حاليًا، يسلط الضوء أيضًا على الصحة النفسية في الرياضة، ويضم شهادات من رياضيين مثل لامين جمال، نيكو ويليامز، ونجم التنس كارلوس ألكاراز، في محاولة لكسر الصمت المحيط بمعاناة الأبطال خلف الكواليس.
