
فنون / موفد قناة الناس من جبل الرحمة: كبار السن يهرولون لأداء الركن الأكبر
يواصل موفد قناة الناس الإعلامي مهند السادات تغطيته الحية والمباشرة لركن الحج الأعظم، الوقوف بعرفة، حيث تتجلى مشاهد الخشوع والابتهال فى أروع صورها.
وقال السادات في رسالته المصورة، من جبل الرحمة: "ونحن على جبل الرحمة... يعيش هذه الأجواء العظيمة المباركة، هي رحلة صعبة، فيها مشقة وتعب، لكنه تعب ممزوج بالسعادة، تعب ممزوج بالطمأنينة، تعب ممزوج بالراحة".
وأضاف: "كل شيء يهون ونحن في هذا الموقف العظيم، رأينا بأعيننا كبار السن، ما شاء الله، ينتقلون من مكان إلى آخر، يحرصون على أداء المناسك بكل إصرار وإيمان، وكأن التعب لا يعرف طريقًا إليهم، ما دامت النية صادقة والقلوب معلقة بالله".
وتابع: "تقبل الله من الحجاج، وكتبها لكم في الأعوام القادمة، لتذوقوا بأنفسكم حلاوة هذا الموقف، وجلال هذا المشهد".
مشاركة
بتاريخ: 2025-06-05

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 39 دقائق
- 24 القاهرة
دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة مستجاب.. ردده بخشوع وتضرع
يبدأ الحجاج في ترديد دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة، والتي تبدأ من اليوم الحادي عشر والثاني عشر، بالإضافة إلى الثالث عشر من ذي الحجة، حيث أدى الحجاج رمي جمرة العقبة الكبرى أمس في أجواء روحانية مليئة بالخشوع والإيمان وذكر الله كثيرا، طالبين من الله أن يقبل حجتهم، وأن يكونوا ممن كتب الله لهم المغفرة والرحمة، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من حج فلم يرفث، ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه. ونستعرض لكم من خلال التقرير الآتي، دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة، كم عدد رمي الجمرات في الحج؟، هل يجوز رمي الجمرات الثلاث في يوم واحد؟، نظرا للبحث الهائل من قبل الكثير من المسلمين قبل ساعات من بدء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة. دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة يحرص الحجاج على ترديد دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة، حيث نشرت دار الإفتاء عبر حسابها الرسمي على «فيس بوك» صيغة الدعاء وهي: «اللهم اجعله حجا مبرورا، وذنبا مغفورا»، كما أشارت أيضا إلى إمكانية الإكثار من الدعاء المأثور أو غيره، حيث يبدأ الحجاج اليوم في رمي الجمرات بعد أن قاموا برمي جمرة العقبة الكبرى في يوم النحر، ليبدأ كل حاج اليوم في رمي الجمرات (الصغرى – الوسطى- الكبرى) طوال الأيام الثلاث القادمة بدءا من اليوم. ويقوم الحجاج برمي الحصى على ثلاث شواخص ضمن أعمال الحج، حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعوا الله كثيرا عند رمي الجمرات، لذا على الحجاج اتباعه، فروى أحمد وأبو داود عن عائشة رضي الله عنها قالت:« أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من آخر يومه حين صلى الظهر ثم رجع إلى منى فمكث بها ليالي التشريق يرمى الجمرة، إذا زالت الشمس كل جمرة بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة ويقف عند الأولى وعند الثانية فيطيل القيام ويتضرع ويرمي الثالثة ولا يقف عندها»، لذا ينبغي على الحجاج فعل ما فعل الرسول الكريم، مع ترديد العديد من الأدعية من خلال بعض الصيغ التالية: بسم الله، والله أكبر رغمًا للشيطان وحزبه وإرضاءً للرحمن. نسألك اللهم أن تجعل حجنا مبرورا وأن تغفر لنا وترحمنا يا رب العالمين. نسألك اللهم أن تجعلنا في طريق رضاك ويا رب لا تجعلنا في طريق المعصية في هذا الحياة. نحمدك ونشكرك على كل نعمة أنعمتها علينا يا رب العالمين، فنسألك تقبل حجتنا. اللهم أنت عارف بأحوالنا، فاهدنا إلى صراط المستقيم وتقبل حجتنا يا أرحم الرحمين. اللهم اغفر لنا وارحمنا وارحم جميع المسلمين يا رب العالمين. يا رب تقبل كل ما قدمنا في الحج، واكتب لنا زيارة هذا المكان الشريف مرة أخرى. نسألك اللهم أن تبعد عنا الشيطان، وأن تجعلنا راجعين إلى بيوتنا خاليين من الذنوب والخطايا. اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأعلي يا ربنا كلمتي الحق والدين. يا رب نرجوك أن تكتب لنا الحج في العام القادم، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. يا رب أنت القادر على كل شيء، فكما أجبرت خاطرنا بأداء فريضة الحج، فاكتب لنا الجنة. اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك يا أرحم الرحمين، واكتب لكل مسلم أداء فريضة الحج. ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار يا رب العالمين. دعاء رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة كم عدد رمي الجمرات في الحج؟ كم عدد رمي الجمرات في الحج؟ أجابت دار الإفتاء المصرية عن هذا السؤال وهي أن مجموع الجمرات في أيام التشريق سبعون، منها سبعة ترمى بها جمرة العقبة يوم العيد، و21 ترمى بها الجمار الثلاث (الصغرى – الوسطى، الكبرى) في أيام التشريق، لذا سيقوم الحجاج اليوم برمي الجمرات 21 جمرة، ويوم الثاني عشر 21 جمرة، ويوم الثالث عشر 21 جمرة. وأوضحت دار الإفتاء أن من تعجل وأراد الخروج من مشعر منى إلى مكة في اليوم الثاني من أيام التشريق (ثالث أيام العيد) فإنه يقوم برمي 7 جمرات يوم النحر، وإحدى وعشرين لليوم الثاني، وإحدى وعشرين لليوم الثالث، أي أن مجموعهم يصل إلى 49 جمرة. كم عدد رمي الجمرات في الحج؟ هل يجوز رمي الجمرات الثلاث في يوم واحد؟ هل يجوز رمي الجمرات الثلاث في يوم واحد؟ يطرح هذا السؤال من قبل الكثير من المسلمين الآن، فأجاب الدكتور عبد اللطيف سليمان، من خلال شرح تفاصيل رمي الجمرات، حيث قال: إن رمي الجمرات هو عبارة عن إمساك الحاج الجمرة باليد اليمنى وإلقاء الحجر المعد لذلك، فالحج يرمي في يوم العيد 7 حصوات، ثم يرمي العقبات الثلاث في أيام التشريق الثلاثة، ويجوز للمتعدل أن يرمي حتى ثاني أيام التشريق، مضيفا أن الله سبحانه وتعالى «واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون». واستطرد: ينبغي على الحاج أن يرمي الحمرة واحدة بواحدة وليس دفعة واحدة، وعلى المسلم أن يرميها بترتيب الصغرى والوسطى والصغرى، موضحًا أن دار الإفتاء أن رمي الجمرات يبدأ من منتصف الليل حتى طوال اليوم، أي يجوز له النفرة. وواصل، أن هناك عددا من الشروط لصحة رمي الجمرات سبق الإحرام بالحج، أي أنه وقف بعرفة، ثانيا المرمي يكون به حجرا، يكون الرمي بترتيبها في أيام التشريق الثلاثة.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
مواقيت الصلاة ثاني أيام عيد الأضحى في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، تتضمن فرضية الصلاة حكمًا عديدة حيث توجد حكمة دنيوية وراء تشريع الصلاة، فهي تعزز الرفاهية النفسية للإنسان وتساهم في تحسين العلاقات الاجتماعية وتشجع على بناء مجتمع صالح. إذا لم تكن النفس البشرية مرتبطة بالله، قد تشعر بالوحدة والقنوط وتميل إلى السلبية وتفادي الله، مما يؤدي إلى اليأس والفشل. ومن الحكم الدنيوية الأخرى للصلاة تيسير الأمور وتخفيف الهموم وتوسعة الرزق، وتوفير الراحة والرحمة، والتخلص من الخوف والقلق، فالصلاة تعمل على تحقيق السعادة والنجاح في الدنيا. مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو مواقيت الصلاة اليوم مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة: مواقيت الصلاة اليوم: القاهرة: • الفجر: 4:08 ص • الظهر: 12:54 م • العصر: 4:30 م • المغرب: 7:55 م • العشاء: 9:27 م الإسكندرية: • الفجر: 4:08 ص • الظهر: 12:59 م • العصر: 4:38 م • المغرب: 8:03 م • العشاء: 9:37 م أسوان: • الفجر: 4:25 ص • الظهر: 12:47 م • العصر: 4:07 م • المغرب: 7:34 م • العشاء: 8:59 م الإسماعيلية: • الفجر: 4:02 ص • الظهر: 12:50 م • العصر: 4:27 م • المغرب: 7:52 م • العشاء: 9:26 م وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي: الصلاة تكفّر السيئات؛ لحديث أبي هريرة - رضى الله عنه - أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: "الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن، إذا اجتنبت الكبائر". والصلاة نور لصاحبها في الدنيا والآخرة؛ لحديث عبداللَّه ابن عمر - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه ذكر الصلاة يومًا فقال: "من حافظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور، ولا برهان ولا نجاة، وكان يوم القيامة مع قارون، وفرعون، وهامان، وأبيّ بن خلف". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
المستشار أحمد الفضالى يكتب : ابتعدو عن أهل التشاؤم
السبت، 7 يونيو 2025 01:34 صـ بتوقيت القاهرة مع هذه المناسبة الجليلة، عيد الأضحى المبارك، حيث تفيض القلوب بالسكينة، وتعلو التكبيرات في سماء الأمل، ويتبادل الناس التهاني والدعوات الطيبة، تلوح أمامنا فرصة ذهبية لا تُعوّض، أن نعيد ترتيب دوائرنا، وننتقي من نجالسهم، ونُحسن إلى أرواحنا كما نحسن إلى أجسادنا بثياب العيد الجديدة. العيد ليس فقط لحظة فرح ولقاء، بل هو تجديد داخلي، دعوة للسعادة، ومناسبة لنبذ كل ما يُعكر صفو النفس، ولهذا، فإن من أولى خطوات السعادة الحقيقية أن نبتعد عن أولئك الذين لا يُجيدون سوى التذمر، والحديث عن الغلاء، والمشكلات، والأمراض، والمخاوف التي لا تنتهي. كم من مجلسٍ يخرج منه الإنسان مثقلًا أكثر مما دخل! ليس لأن فيه ما يُسيء مباشرة، بل لأن الحضور لا يعرفون إلا لغة الشكوى. هؤلاء لا يشعرون، لكنهم يزرعون الإحباط في كل من حولهم، وينفثون همومهم بلا توقف، حتى يصبح الحديث عن "الأمل" ضربًا من الخيال. لكننا في عيد الأضحى، حيث التضحية والعطاء واليقين، مدعوون لتجديد أرواحنا باليقين والرضا، وأن نبحث عن أولئك الذين إذا تحدثوا، جعلوك ترى الخير في كل زاوية، وأشعروك بأن ما عند الله خيرٌ وأبقى، وأن الدنيا مهما ضاقت، فإن فرج الله قريب. اجعل من هذا العيد نقطة تحوّل، لا تزُر فيه إلا من يُنعش قلبك، ولا تجالس إلا من يزيدك صبرًا وتفاؤلًا، ابحث عن من يذكّرك بنِعم الله، لا من يُحصي أمامك نقم الدنيا، شارك الناس الأخبار المبهجة، والقصص الجميلة، والذكريات التي تزرع فيهم الأمل، فالكلمة الطيبة صدقة، بل دواء للقلوب المُنهكة. من المؤسف أن بعض الناس لا يُجيدون الحديث إلا عن الأمراض، والغلاء، والمصائب القادمة، وكأن العالم قد انتهى، والحياة أصبحت بلا طعم أو هدف،هؤلاء الأشخاص تجدهم دائمًا عابسين، يجرّون خلفهم سحابة من السلبية، ويحرصون على نشر القلق والتشاؤم كما يُوزَّع المرض في وباءٍ عابر. ولا يخفى على أحد أن هذه الطاقات السلبية معدية، تتسلل إلى النفس دون أن نشعر، فتُثقل الروح، وتُضعف الهمّة، وتسرق من الإنسان قدرته على الاستمرار والبذل والعمل. لذلك، فإن من الحكمة – بل من الواجب – أن نُحسن اختيار مجالسنا، ونبتعد عن أولئك الذين لا يُجيدون إلا الشكوى والنواح. المتفائلون، على النقيض تمامًا، هم شمس الحياة،أولئك الذين إذا جالستهم، شعرت بأن قلبك انتعش، وبأن الدنيا لا تزال بخير، وبأن الله يُدبّر لنا من الخير ما لا نعلمه،لا يتجاهلون الواقع، ولا يهربون من الحقيقة، لكنهم ينظرون لها بعين مختلفة، يرون النصف الممتلئ من الكوب، ويُحدثونك عن فرصٍ داخل الأزمات، وعن نعمٍ وسط كل تلك الابتلاءات. ولا شك أن بثّ الأمل هو أحد أشكال العبادة. أن تُطمئن قلبًا، أو تزرع أملًا، أو تُخفف عن نفسٍ أنهكها التعب.. هذا فعل نبيل، له وقع لا يُنسى في القلب والعقل. لذلك، فلنحرص على أن نكون ممن يختارون الكلمات الجميلة، والذكريات الطيبة، وأن نُشارك الأخبار الإيجابية، لا حبًا في التجاهل، بل رغبةً في التوازن، ورعايةً للقلوب المُرهقة. كم من إنسانٍ لا تنقصه الصحة، ولا المال، لكنّه يُحيط نفسه بمن يُذكّره بكل سيئ، حتى تسربت إليه الكآبة من حيث لا يدري. وكم من آخرٍ يعاني، لكنه يُجالس من يُعينه على الصبر، ويُخبره أن الغد أفضل، فيُصبح أقوى وأكثر رضًا. علينا أن نتذكر دومًا أن اللسان مفتاح للقلب، وأن الكلمات ليست مجرد حروف، بل طاقة تؤثر فينا سلبًا أو إيجابًا. فلتكن كلماتنا عونًا على الحياة لا عبئًا إضافيًا، ولنتجنّب السلبية المفرطة التي لا تُنتج إلا الوهن. لا نُطالب بالتغافل عن الواقع، ولا بتجاهل التحديات، لكننا بحاجة لتوازن إنساني يجعلنا نُقاوم الظروف لا أن نستسلم لها، فالأعياد فرصة لأن نُداوي أنفسنا بالكلمة الطيبة، والمجالسة الحسنة، والتفاؤل الذي يصنع المعجزات. وفي زحام الحياة، يبقى للأمل مكان، وللكلمة اللطيفة أثر، وللذكرى الطيبة حياة، فليكن عيدكم بدايةً لحياةٍ أقل توترًا وأكثر رضا. واجعلوا من كل لقاءٍ فرصة لنشر السرور، لا الهموم، اختر مجلسك كما تختار طعامك، فالروح تتغذى أيضًا، إما بالأمل أو بالألم.