سلام: لا إنقاذ للبنان إلا بالعمل الجاد على حصر السلاح في يد جيشنا
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 24 دقائق
- IM Lebanon
بساط: احتكار الدولة للسلاح نقطة تحوّل
كتب وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط على منصة 'إكس': 'قرار مجلس الوزراء اللبناني بإعادة التأكيد على احتكار الدولة لاستخدام السلاح يشكّل نقطة تحوّل حاسمة. لأكثر من عقد من الزمن، ظل الاقتصاد اللبناني رهينة تآكل سلطة الدولة وتفكك مراكز القرار. وقد كانت التداعيات بعيدة المدى: قطاع إنتاجي ضعيف ومتعثّر، مشلول نتيجة عدم الاستقرار المزمن وغياب الحوكمة القائمة على القانون. استثمار خاص شبه معدوم، واستثمار أجنبي مباشر أقرب إلى الصفر، بفعل حالة عدم اليقين وتنازع مراكز النفوذ. نزيف في الكفاءات والعقول وهجرة أدمغة، بحثًا عن الأمن والكرامة وفرص أفضل. عجز عن جذب التمويل الدولي لإعادة الإعمار، في ظل تردد الشركاء العالميين في الاستثمار في دولة لا تملك قرارها السيادي. مالية عامة مرهَقة وهشّة، وحكومات عاجزة بشكل متزايد عن توفير الخدمات الأساسية والإنفاق الضروري. الإصلاح والانتعاش الاقتصادي يبدأان من الشرعية السيادية'.


IM Lebanon
منذ 24 دقائق
- IM Lebanon
مخزومي: عراقجي يتدخّل بلبنان… ولاستدعاء السفير الإيراني!
كتب النائب فؤاد مخزومي على منصة 'إكس': 'وزير خارجية إيران عباس عراقجي ليس في موقع يسمح له بإملاء المواقف على الدولة اللبنانية والشعب اللبناني، وعليه أن يكفّ عن التدخل في شؤون بلدنا.' وأضاف: 'السلاح الذي يتباهى به دمّر مؤسساتنا وقوّض دولة القانون ولن يُفرض علينا بعد اليوم، المطلوب موقف رسمي واضح مفاده استدعاء السفير الإيراني مجتبى اماني لوضع حد للتعدي الديبلوماسي'.


صوت بيروت
منذ 42 دقائق
- صوت بيروت
تفاصيل خطة إسرائيل لاجتياح غزة.. عمليات تمتد لأشهر ومعارضة من الأركان
كشفت القناة الـ12 الإسرائيلية جزءا من تفاصيل الخطة العسكرية لاحتلال قطاع غزة سيناقشها الكابينت اليوم، في حين حذر مئات القادة الإسرائيليين السابقين من احتلال القطاع. ومن المقرر أن يجتمع المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت) في وقت لاحق، لمناقشة خطة احتلال غزة والتي يعارضها رئيس الأركان إيال زامير، واصفًا إياها بالفخ الإستراتيجي. وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن الرقابة العسكرية الإسرائيلية سمحت بنشر المزيد من التفاصيل حول إحدى الخطط العسكرية التي سيناقشها المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) غدا بشأن غزة. وقالت إن الحديث يدور عن ما وصفته بمناورة برية تمتد من 4 إلى 5 أشهر، وفق تقديرات واضعي الخطة، التي سيتولى تنفيذها من 4 إلى 6 فرق عسكرية. وتحدثت عن هدفين رئيسيين للخطة أحدهما يتعلق باحتلال مدينة غزة والمخيمات الواقعة في وسط القطاع، في حين يتمثل الثاني في تهجير السكان، أو ما وصفته بدفع سكان القطاع جنوبا بهدف تشجيعهم على الخروج من القطاع. والثلاثاء، اتخذ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المطلوب للجنائية الدولية، قرارًا بالمضي في احتلال غزة، خلال اجتماع مغلق مع وزراء ومسؤولين أمنيين، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، عن مصدر مطلع لم تسمه. خلافات وتحذيرات وبشأن المواقف من الخطة التي تثير خلافات بين المؤسستين السياسية والعسكرية في إسرائيل؛ ذكرت القناة أن وزير الخارجية جدعون ساعر، ورئيس حزب شاس الديني أرييه درعي، يدعمان موقف رئيس الأركان إيال زامير ويرفضان توسيع الحرب على غزة. كما حذر مئات القادة الأمنيين والدبلوماسيين الإسرائيليين السابقين، من احتلال قطاع غزة، باعتبار ذلك يمثل حكما بالإعدام على الأسرى، وخطوة تجرّ تل أبيب إلى كارثة سياسية واجتماعية واقتصادية. جاء ذلك في بيان لحركة قادة من أجل أمن إسرائيل، التي تضم أكثر من 550 مسؤولا سابقا في الأجهزة الأمنية ودبلوماسيين سابقين، نشرته مساء الأربعاء بحسابها على منصة إكس. وقالت الحركة إنها تحذّر رئيس الوزراء وحكومته من اتخاذ قرار متسرع باحتلال قطاع غزة، خلافًا للتوصية المهنية لرئيس الأركان، وموقف غالبية مواطني إسرائيل، الذين هم أصحاب السيادة. وأضافت أن الاحتلال الكامل للقطاع، حتى لو كان ممكنًا، قد يكون بمثابة حكم بالإعدام على المختطفين، ويعرّض الجنود للخطر، وقد يجرّ إسرائيل إلى كارثة سياسية، واجتماعية واقتصادية. ورأت الحركة، التي تضم رؤساء سابقين للأركان والموساد والأمن العام (الشاباك) والشرطة ومجلس الأمن القومي ومسؤولين سابقين بالخارجية أن هناك بدائل إقليمية ودولية لاحتلال غزة لكن الحكومة ترفض مناقشتها. ودعت الحكومة الإسرائيلية إلى تغيير الاتجاه وإعادة المختطفين، ووقف الحرب، وإيجاد بديل سلطوي لحماس بروح المبادرة المصرية، والاندماج في تحالف إقليمي، والاستعداد للتحدي الأساسي ممثلا في حرب ثانية مع إيران. تحذير فرنسي وبشأن المواقف الخارجية، أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الأخير ناقش تطورات الحرب في غزة مع أعضاء جمهوريين بالكونغرس الأميركي خلال لقائه معهم أمس. كما حذّر سفير فرنسا لدى إسرائيل فريدريك جورنيس، من احتلال قطاع غزة، مشددا على أن هذه الخطوة تعني حربا لا نهاية لها. وقال السفير الفرنسي في مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية 'نحن على مفترق طرق، والمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر يدرس الخيارات المتاحة، ومن المهم بالنسبة لي أن أقول إن هناك خيارات أخرى للتخلص من حماس وتحقيق الأمن لإسرائيل، غير حرب لا نهاية لها'. وشدد على أن احتلال قطاع غزة، مثلما يقولون في الجيش الإسرائيلي، مكلف ومعقد. وخاطب حكومة نتنياهو قائلا: 'واصلوا العمل على اتفاق، واستغلوا الفرصة التي نعرضها عليكم للعمل مع شركاء عرب والتخطيط لليوم التالي. لا تنظروا إلى هذا كعداء تجاهكم'.