logo
، وكان قد توقع المركز الوطني للأرصاد، استمرار فرص هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على مناطق

، وكان قد توقع المركز الوطني للأرصاد، استمرار فرص هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على مناطق

سعورسمنذ 2 أيام
شهدت سودة عسير حالة مطرية غزيرة مصحوبة بكميات كبيرة من البرد الذي غطى مساحة واسعة من المرتفعات الجبلية في مشهد طبيعي مبهر اكتست معه الطرقات والمرتفعات بغطاء كثيف من البرد الذي رسم لوحة جمالية ساحرة، جعل الكثير من السياح وزوار هذه المرتفعات الباردة ينعمون فرحة وبهجة مع هذه المناظر الماطرة، عدسة (الرياض) رصدت جانبا من هذه الكميات من البرد المصحوبة بالأمطار الغزيرة، وأمام هذه الأجواء الحالمة تسابقت الأسر والأطفال لجمع حبات البرد وسط البهجة والفرحة التي ارتسمت على محيا الأسر والأطفال، الجدير بالذكر أنه ومع هذه الحالة المطرية الغزيرة لم تسجل الحركة المرورية أي حوادث على امتداد طريق السودة السياحي، يذكر أن عسير كانت وما زالت مع بداية هذا الشهر تعيش حالات مطرية غزيرة أدت إلى تدني درجة الحرارة لأقل من 15 درجة مئوية على مرتفعات تهلل وسودة عسير ، هذا ودعت الجهات المختصة للدفاع المدني إلى توخي الحذر خصوصًا مع تشكل السيول في بعض الأودية وانخفاض مدى الرؤية في بعض المناطق مثل مرتفعات سودة عسير جازان ، عسير ، الباحة ومكة المكرمة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأرصاد لـ«الشرق الأوسط»: صيف السعودية الحالي أقل حرارة من الأعوام الماضية
الأرصاد لـ«الشرق الأوسط»: صيف السعودية الحالي أقل حرارة من الأعوام الماضية

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 دقائق

  • الشرق الأوسط

الأرصاد لـ«الشرق الأوسط»: صيف السعودية الحالي أقل حرارة من الأعوام الماضية

أكد المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد، حسين القحطاني، أن درجات الحرارة في السعودية ودول الخليج خلال فصل الصيف تُعد مرتفعة بطبيعتها، لكنها هذا العام أقل مقارنة بما سُجل في الأعوام الماضية. وقال القحطاني لـ«الشرق الأوسط»، إن معدلات درجات الحرارة العظمى في الصيف تتراوح عادة بين 48 و49 درجة مئوية، وقد تلامس 50 درجة في بعض المناطق، خصوصاً في المنطقة الشرقية. وأوضح أن السجلات المناخية التاريخية تُظهر أن صيف هذا العام لم يشهد تجاوزاً للدرجات القياسية السابقة، مضيفاً: «في العام الماضي سجلنا 52 درجة مئوية في الظل بمنطقة الحرم، وتجاوزنا 50 درجة مئوية في بعض مدن الشرقية، وسجلت النعيرية 53 درجة مئوية. أما هذا العام فسجلنا درجات مرتفعة لكنها أقل، إذ لم نصل إلى 53 أو 52 درجة مئوية في الظل، وإن لامسنا 50 درجة في بعض المناطق». منطقة الحرم سجلت العام الماضي 52 درجة مئوية في الظل (واس) وبيّن القحطاني أن القياس المعتمد عالمياً لدرجات الحرارة يتم في الظل لقياس درجة حرارة الهواء، وهو يختلف عن قياس الإشعاع الشمسي أو المؤثرات الخارجية الأخرى، مضيفاً: «على سبيل المثال، الكويت سجلت 54 درجة مئوية في الظل العام الماضي أو الذي قبله، بينما هذا العام لم نقترب من هذا الرقم». وفيما يخص تأثير عمليات الاستمطار على درجات الحرارة، قال القحطاني إن أي تساقط للأمطار، سواء عبر الاستمطار أو بشكل طبيعي، يساهم في خفض الحرارة لفترات زمنية محددة، ويؤدي إلى تثبيت التربة وتقليل انبعاث الحرارة. وكشف عن أن «برنامج الاستمطار في السعودية نفذ هذا الصيف عمليات نوعية في مناطق لا تشهد عادة هطول الأمطار، لكنها كانت مغطاة بالسحب، ما أتاح الاستفادة منها. وقد شملت هذه العمليات مناطق شمال شرقي الرياض ومحافظة رماح وبعض المحميات الملكية، وحققت -ولله الحمد- فرصاً جيدة لهطول الأمطار». برنامج الاستمطار نفذ عمليات نوعية في مناطق غير معتادة على الأمطار (واس) وأشار القحطاني إلى أن البرنامج مستمر في عمله وفق شروط محددة، أبرزها توفر فرص هطول الأمطار وتكوّن السحب المناسبة، لافتاً إلى أن «العمليات الاعتيادية تتركز على المرتفعات الجبلية، إضافة إلى تنفيذ عمليات نوعية وتجارب خاصة في مناطق أخرى». وحول توقعات درجات الحرارة مستقبلاً، قال المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد إن التقارير المناخية تشير إلى وجود تطرف مناخي عالمي، يتمثل في حالات جوية شديدة سواء بارتفاع درجات الحرارة أو زيادة فرص هطول الأمطار أو بروز ظواهر جوية مختلفة، وهو ما يرصد بدقة من قبل المركز. وعن العوامل المؤثرة على الإحساس بالحرارة في المدن، أوضح القحطاني أن «الأنشطة البشرية مثل العمران الكثيف والتلوث تؤثر على زيادة الحرارة في المدن (ظاهرة الجزر الحرارية) وترفع من الشعور بالحرارة، وإن لم تغير القياس الفعلي لدرجة حرارة الهواء، وهو ما يفسر الفارق بين درجة الحرارة المسجلة والشعور الفعلي بها في المناطق الحضرية».

العالم العربي: موجة حر تعكر الأجواء (صور)
العالم العربي: موجة حر تعكر الأجواء (صور)

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

العالم العربي: موجة حر تعكر الأجواء (صور)

تجتاح موجة من الحر الشديد دولاً عربية، منذرة السكان بأيام حارة شديدة الرطوبة وليالٍ خانقة. ويشدد خبراء الطقس والمناخ على أن بعض هذه البلدان تشهد ظروف طقس قاسية جمعت ما بين ارتفاع قياسي في درجات الحرارة، وعواصف رملية كثيفة، وأمطار مفاجئة في بعض المناطق؛ ما أجبر الكثير من الناس على ملازمة منازلهم، وتسبب في تعطيل العديد من الأعمال الخارجية، وأدى إلى إيقاف بعض الفعاليات والأنشطة التي كان من المقرر إقامتها في الهواء الطلق. ويشدد خبراء على الآثار النفسية السلبية للشعور بالحر الشديد، وتأثير ذلك على الحالة المزاجية للأفراد، وانعكاس ذلك على سلوكياتهم. في المملكة العربية السعودية تداخلت موجات الحرارة الشديدة مع الغبار والمطر في بعض المناطق. ونصحت هيئة الأرصاد السعودية المواطنين بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس وضرورة الإكثار من شرب المياه. كما تشير توقعات الأرصاد الجوية البحرينية إلى أن طقس البلاد سيكون حاراً ورطباً خلال الأيام المقبلة، وكذلك الحال في قطر؛ إذ أفادت الأرصاد الجوية هناك بأن الطقس حار إلى حار جداً مع بعض السحب. في حين حذرت الأرصاد الكويتية من توقعات طقس حار وحدوث موجة من الضباب. توقعات بتكرار موجات الحرارة الشديدة بالمنطقة العربية الأيام المقبلة (أ.ب) وفي مصر، أثرت كتل هوائية شديدة الحرارة على أغلب أنحاء البلاد؛ إذ سجلت القاهرة الكبرى الثلاثاء 40 درجة مئوية، في حين وصلت الحرارة في جنوب الصعيد إلى 47 درجة مئوية. وتوقعت الهيئة المصرية للأرصاد الجوية استمرار هذه الموجة حتى الجمعة، على أن تبلغ ذروتها الخميس مع ارتفاع نسب الرطوبة؛ ما يزيد من الإحساس بحرارة الطقس. ودخل الأردن ذروة موجة حارة غير مسبوقة؛ إذ ارتفعت درجات الحرارة بمعدل فاق المعدلات الطبيعية التي تسود عادة هذا الوقت من العام بفارق يتراوح بين 10 و13 درجة مئوية. وسجلت العاصمة عمّان أكثر من 40 درجة لليوم الخامس على التوالي، في حين تقترب الحرارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة من 50 درجة مئوية. عراقيات يبردن أجسادهن بالماء بسبب الحرارة (أ.ب) ودخل العراق، الاثنين، في موجة حر تقترب فيها درجات الحرارة من 50 درجة مئوية، وسط انقطاع شبه كامل للكهرباء في عدة محافظات. وحذَّرت المديرية العامة للأرصاد الجوية في سوريا من استمرار الموجة شديدة الحرارة حتى الجمعة المقبل، وتوقعت في منشور عبر صفحتها على «فيسبوك» أن تتراوح درجات الحرارة بالمناطق الساحلية والمرتفعات الجبلية بين 34 و38 درجة مئوية، وفي المناطق الشرقية والجزيرة والبادية بين 45 و48 درجة مئوية، وفي المناطق الداخلية بين 42 و45 درجة مئوية، مشيرة إلى أن ارتفاع معدلات الرطوبة يزيد من الشعور بالحرارة. درجات حرارة قاسية تعاني منها المنطقة العربية وأوروبا (أ.ب) ويشهد لبنان موجة حر خانقة؛ إذ وصلت درجات الحرارة في بعض الأماكن إلى أكثر من 40 درجة مئوية، تحت وطأة الكتل الهوائية الحارة والرطبة مع درجات حرارة تفوق معدلاتها الموسمية بحدود 10 درجات في المناطق الجبلية والداخلية، كما تبقى نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل، حيث يزيد الشعور بالحر. ووفق هيئة الأرصاد الجوية في لبنان، فمن المتوقع أن تبدأ هذه الموجة في الانحسار تدريجياً ابتداءً من يوم الجمعة. وعانى المغرب من حرارة شديدة يوم الثلاثاء؛ إذ صُنفت أربع من مدنه ضمن أكثر 15 مدينة حرارة على وجه الأرض، وفق أرقام منصة «Eldorado Weather» لتتبع الطقس. كما سجلت الأحساء بالسعودية، والأهواز في إيران، وأبو سمرة في قطر، وأسوان في مصر، ارتفاعات وُصفت بأنها «مُزعجة» في درجات الحرارة، مما يُشير إلى موجة حرّ تمتد عبر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يفسر الدكتور محمد السيد شلتوت، أستاذ علوم البحار الفيزيائية والتغيرات المناخية في كلية العلوم بجامعة الإسكندرية في مصر، زيادة إحساسنا بالارتفاع الشديد في درجات الحرارة في أثناء هذه الموجة، بالزيادة الكبيرة في معدلات الرطوبة النسبية، قائلاً إن تراجع حركة الهواء هو ما أسهم في ذلك، بالإضافة إلى وجود مرتفع جوي في طبقات الجو العليا أدى إلى استمرار الزيادة في درجات الحرارة. وتوقع شلتوت تكرار مثل هذه الموجات في السنوات المقبلة بفعل ما حدث في المنطقة من تغيرات مناخية. وكانت هيئة الأرصاد الجوية في مصر قد أعلنت قدوم موجة طقس شديد الحرارة والرطوبة، مشيرة إلى أنه من المتوقع استمرارها حتى نهاية الأسبوع الجاري. وأوضحت في تقرير صادر الثلاثاء تعرض البلاد لمرتفع جوي تسبب في زيادة نسبة الرطوبة، بالتزامن مع تأثير منخفض الهند الموسمي الذي يبلغ ذروته في شهر أغسطس (آب) من كل عام، مما ترتب عليه ارتفاع درجات الحرارة من 5 إلى 6 درجات، مقارنة بالقيم المسجلة في التوقيت نفسه من الأسبوع الماضي. ويعمل منخفض الهند الموسمي على زيادة معدلات الرطوبة النسبية لتتجاوز 95 في المائة، مما يزيد الإحساس بحرارة الطقس الشديدة. يرى الدكتور أحمد عبد الله، أستاذ الطب النفسي المساعد في كلية الطب بجامعة الزقازيق، أن الحر يمكن النظر إليه كنوع من أنواع الضغوط. وكما هو الحال، فإن الضغوط أنواع مختلفة كالضغوط الاقتصادية والاجتماعية، ويمكن أن يكون هناك ضغوط طبيعية كالطقس مثلاً؛ فالطقس الحار يمكن النظر إليه على أنه نوع من الضغوط الطبيعية، مؤكداً أن استجابة الناس له تتفاوت من شخص إلى آخر؛ فقد يؤدي الشعور بالحر الشديد إلى بروز السلوكيات الضارة لدى الأفراد كالانفعال والاندفاعية وتغيّر المزاج. يمني يلقي ابنه في مياه حمام السباحة (رويترز) وتقول الدكتورة لينا الرياشي، أخصائية نفسية وأستاذة بالجامعة اللبنانية، إن الأبحاث العلمية تشير إلى أن الحر الشديد قد يرفع من مستويات التوتر ويزيد احتمال التصرفات الاندفاعية أو العدوانية، نتيجة ارتفاع الكورتيزول وإجهاد الجهاز العصبي. كما تقلل الحرارة المرتفعة من التركيز والانتباه وسرعة المعالجة الذهنية، مما يضعف القدرة على اتخاذ القرارات السليمة. وتضيف أن موجات الحر مرتبطة بزيادة الشعور بالضيق، والقلق، وحتى الاكتئاب، خصوصاً إذا ترافقت مع قلة النوم. وأوضحت أن الجسم يستهلك طاقة أكبر لتبريد نفسه، مما يزيد الإحساس بالإرهاق ويقلل الحافز للنشاط. وعادة ما تؤدي الليالي الحارة إلى نوم أقل جودة؛ ما ينعكس سلباً على المزاج والسلوك في اليوم التالي. العراق شهد موجات حر شديدة الصيف الجاري (أ.ب) وأكدت الرياشي أن هناك ارتباطاً مثبتاً علمياً بين ارتفاع درجات الحرارة وسوء المزاج، بل حتى زيادة السلوكيات الاندفاعية والانفعالية. فمن الناحية الفسيولوجية، يؤدي الحر إلى رفع معدل ضربات القلب ومستويات هرمون الكورتيزول، وهو ما يزيد الاستثارة الجسدية والشعور بالتوتر. كما يتأثر نشاط القشرة الجبهية الأمامية في الدماغ، وهي المسؤولة عن التحكم بالسلوك وضبط الانفعالات، مما يقلل قدرة الشخص على التهدئة أو التفكير المنطقي في المواقف الضاغطة؛ لذلك نلاحظ أن الأجواء الحارة قد تدفع بعض الأشخاص إلى الغضب أو التصرف باندفاع.

بلدية صبيا تكثف استعداداتها لموسم الأمطار وتحدد أولويات المعالجة
بلدية صبيا تكثف استعداداتها لموسم الأمطار وتحدد أولويات المعالجة

غرب الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • غرب الإخبارية

بلدية صبيا تكثف استعداداتها لموسم الأمطار وتحدد أولويات المعالجة

المصدر - شرعت بلدية محافظة صبيا في وقت مبكر بتنفيذ خطة متكاملة لرفع جاهزيتها للتعامل مع موسم الأمطار، وذلك عبر مناقشة النقاط الحرجة ووضع الآليات المناسبة لمعالجتها أثناء هطول الأمطار، مستعينة بكوادر بشرية ومعدات ميدانية، وبالتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات ذات العلاقة. وشملت الخطة تجهيز 68 عاملًا و22 مراقبًا و2 من المشرفين، إلى جانب 35 معدة ميدانية، مع تحديد المواقع ذات الأولوية للتعامل الفوري. كما أوضح الفريق المختص أن غرفة العمليات بالبلدية ستتابع جميع البلاغات الواردة، مع مراعاة سرعة الاستجابة للمواقع الأكثر احتياجًا. وأكد رئيس البلدية المهندس محمد بن حمود نمازي أن البلدية هيأت كافة إمكانياتها واستعداداتها وفق ما تشير إليه تقارير الأرصاد الجوية، لضمان التعامل الأمثل مع أي حالات محتملة، بما يسهم في تعزيز السلامة العامة وحماية الأرواح والممتلكات تصحيح من الأخطاء الإملائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store