logo
أعلى سعر دولار اليوم 3-8-2025

أعلى سعر دولار اليوم 3-8-2025

صدى البلدمنذ 14 ساعات
أظهر أعلى سعر سجله الدولار مقابل الجنيه في أول تعاملات اليوم الأحد الموافق 3-8-2025 في الجهاز المصرفي.
سعر أكبر دولار اليوم
وسجل أعلى سعر دولار مقابل الجنيه نحو 48.85 جنيه للشراء و48.95 جنيه للبيع.
أعلى سعر دولار في البنوك
تضمن أعلى سعر سجله الدولار أمام الجنيه في مصرف أبو ظبي الإسلامي، 48.85 جنيه للشراء و 48.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار اليوم
استقر سعر الدولار مقابل الجنيه في بداية تعاملات اليوم الأحد الموافق 3-8-2025 داخل معظم البنوك المصرية.
تحديثات الدولار في البنوك اليوم
سجل سعر الدولار أمام الجنيه نحو 48.62 جنيه للشراء و48.72 جنيه للبيع في البنوك المصرية.
ماذا حدث للدولار أمس
سجل سعر الدولار زيادة محدودة مع نهاية تعاملات أمس السبت، داخل السوق المصرية الرسمية، لم تتجاوز القرش الواحد علي مستوي البنوك.
متوسط سعر الدولار
سجل متوسط سعر الدولار في الجهاز المصرفي في آخر تداول نحو 48.62 جنيه للشراء و 48.72 جنيه للبيع.
سعر البنك المركزي
بلغ متوسط سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 48.62 جنيه للشراء و48.72 جنيه للبيع في البنك المركزي المصري.
أقل سعر اليوم
سجل أقل سعر دولار مقابل الجنيه نحو 48.58 جنيه للشراء و48.68 جنيه للبيع في بنك قطر الوطني QNB.
وسجل سعر الدولار أمام الجنيه نحو 48.6 جنيه للشراء و48.7 جنيه للبيع في بنوك " المصرف المتحد، قناة السويس، الكويت الوطني، التعمير والإسكان، التنمية الصناعية، البركة، التجاري الدولي CIB".
وصل سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 48.61 جنيه للشراء و48.71 جنيه للبيع في بنك أبو ظبي الأول.
متوسط سعر الدولار
بلغ متوسط سعر الدولار في معظم البنوك أمام الجنيه نحو 48.62 جنيه للشراء و48.72 جنيه للبيع في بنوك 'العربي الإفريقي الدولي، العقاري المصري العربي، HSBC، القاهرة، ميد بنك، فيصل الاسلامي، المصرف العربي الدولي، الأهلي الكويتي، مصر، الإسكندرية، فيصل الإسلامي، الأهلي المصري'.
أعلى سعر دولار
بلغ أعلى سعر دولار مقابل الجنيه نحو 48.85 جنيه للشراء و48.95 جنيه للبيع في مصرف أبوظبي الإسلامي.
وسجل ثاني أعلى سعر دولار مقابل الجنيه نحو 48.7 جنيه للشراء و48.8 جنيه للبيع في بنك التنمية الصناعية.
ووصل ثالث أعلى سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 48.67 جنيه للشراء و48.77 جنيه للبيع في بنك نكست.
مصر تشارك في قمة العشرين
وفي وقت سابق، شارك وفد جمهورية مصر العربية برئاسة حسن عبد الله محافظ البنك المركزي المصري في الاجتماع الثالث- خلال عام 2025- لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين"G20"، الذي استضافته دولة جنوب إفريقيا، واستمرت فعالياته على مدار يومي 17 و18 يوليو 2025.
ضم الوفد ياسر صبحي نائب وزير المالية للسياسات المالية، ومنة الله فريد وكيل محافظ البنك المركزي للعلاقات الخارجية، وعلاء عبدالرحمن مستشار وزير المالية للمؤسسات الدولية.
وتضمنت مشاركة محافظ البنك المركزي المصري، عددًا من الجلسات التي تناولت قضايا متنوعة وهامة، شملت قضايا الاقتصاد الكلي العالمي، والهيكل المالي العالمي، بالإضافة إلى مناقشات عن أهم معوقات التنمية في إفريقيا والتمويل المستدام، وقضايا القطاع المالي والشمول المالي.
وخلال الاجتماعات، أشار المحافظ إلى استمرار الضغوط على الاقتصاد العالمي، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية، مؤكدًا الحاجة إلى تنسيق السياسات النقدية والمالية للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي الكلي.
وشدد على أهمية ترسيخ توقعات التضخم وتحسين إدارة السيولة، مؤكدًا أن صلابة الاقتصاد الكلي يعد ركيزة أساسية لأي مسار إصلاحي فعّال.
وفي هذا الإطار، دعا إلى تعزيز كفاءة وفاعلية المؤسسات المالية متعددة الأطراف، ودعم جهودها في تبني آليات وأدوات مالية مبتكرة لتحفيز استثمارات القطاع الخاص وتفعيل أدوات الحد من المخاطر، بما في ذلك إعادة توجيه حقوق السحب الخاصة .
كما أكد أهمية إجراء إصلاحات شاملة في الهيكل المالي العالمي، مع ضرورة تعزيز التمثيل الإفريقي، ويُعد إرساء إطار دقيق وشفاف للرصد والمتابعة خطوة محورية نحو تحقيق هذا الهدف المشترك وضمان استدامة نتائجه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع تحطيم بيتكوين للأرقام التاريخية هل دخلنا فعلياً عصر الاقتصاد اللّامركزي؟
مع تحطيم بيتكوين للأرقام التاريخية هل دخلنا فعلياً عصر الاقتصاد اللّامركزي؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

مع تحطيم بيتكوين للأرقام التاريخية هل دخلنا فعلياً عصر الاقتصاد اللّامركزي؟

كل فترة وأخرى، تتجاوز عملة البيتكوين حواجز قياسية، كان أشهرها حاجز الـ 118,000 دولار في بداية تمّوز/يوليو، في رقم قياسي جديد تصدّر العناوين، وأشعل موجة من التفاؤل في الأسواق العالمية. غير أن هذا الصعود اللافت لا يمكن اختزاله برسم بياني أخضر. خلف هذه الحركة الصاعدة، هناك تحول أعمق بكثير: ليس في الأسعار فحسب، بل في شكل الاقتصاد العالمي نفسه، الذي بدأت ملامحه تظهر تدريجاً من "وول ستريت" إلى بوينس آيرس، ومن سنغافورة إلى بيروت، ومن أكبر البنوك إلى جيب كل فرد يحمل هاتفاً ذكياً. المسألة لم تعد فقط عن أرباح أو مضاربات، بل عن إعادة تشكيل النظام المالي العالمي. وهنا يبرز السؤال الحقيقي: من يربح فعلياً من هذا التحول؟ ومن قد يخسر من دون أن يشعر؟ صحيح أن هذه ليست المرة الأولى التي يشهد فيها البيتكوين ارتفاعاً لافتاً، لكن الظروف اليوم مختلفة بشكل جذري. لقد بدأنا نرى دخولاً رسمياً للمؤسسات المالية الكبرى عبر صناديق استثمار رقمية مرخصة، فتدفقت أموال ضخمة من مؤسسات تقليدية نحو أصل كانت تنكره بالأمس القريب. إلى جانب ذلك، يترافق هذا الصعود مع قلق عالمي متزايد من التضخم، وسقوط الثقة بالمصارف، وحتى بالدول نفسها، في أماكن عديدة حول العالم. في مثل هذا السياق، تصبح العملة غير الخاضعة لأي حكومة أو مؤسسة، فكرة جذابة في زمن يهيمن عليه التوتر والانقسام. في المقابل، لا يعني هذا أن كل من يشتري بيتكوين سيخرج رابحاً. ففي كل موجة صعود، يربح من يفهم السوق، ويخسر من يدخل متأخراً بدافع الخوف من تفويت الفرصة. من هنا، لا بد من تقديم نصيحة واضحة: لا تستثمر أكثر مما يمكنك تحمّله، ولا تدخل السوق بدافع الانبهار اللحظي، ولا تشتري أي أصل رقمي من دون أن تفهم أدوات الأمان، وفروقات العملات، وأنواع المحافظ. الاستثمار في هذا المجال ليس رهاناً قصير الأمد، بل قرار استراتيجي طويل الأجل يتطلب التعلم والتدرّج. وعلى مستوى الدول، يبرز وجهان لهذا التحول: ففي الاقتصادات المستقرة مثل الولايات المتحدة وألمانيا، بدأ التحول يأخذ شكلاً مؤسساتياً منظّماً، عبر بنوك تستعد لتبني العملات الرقمية ضمن أنظمتها، وتشريعات تراعي الابتكار. أما في الدول التي فقد فيها المواطنون الثقة بالمنظومة بالكامل، كما هي الحال في لبنان ونيجيريا وفنزويلا، فالأمر لم يعد اختياراً، بل ضرورة. في هذه الحالات، يتحول البيتكوين من أصل استثماري إلى بنية تحتية بديلة. وبالنسبة إلى الأفراد غير التقنيين، فإن هذا التحول لا يتطلب أن يكون الكل مطوّراً أو محللاً مالياً، لكنه يتطلب وعياً أساسياً بالقواعد الجديدة للاقتصاد. من الضروري تعلم الفرق بين المحافظ الباردة والساخنة، استخدام أدوات الحماية مثل المصادقة الثنائية، متابعة التشريعات الرقمية في بلده، والأهم، اختيار مصادر موثوقة بعيداً من الضجيج الدعائي في مواقع التواصل. هذه اللحظة ليست مالية فقط، بل اجتماعية أيضاً. إننا أمام فرصة نادرة لإعادة تعريف مفهومي المال والثقة على مستوى عالمي. الأمر لا يتعلّق فقط بالعملات الرقمية، بل ببنية مالية جديدة يمكن أن تؤسس لشفافية حقيقية في التحويلات، ونُظم ضرائب عادلة تُبنى على معطيات لا على قرارات سياسية، وتمكين دول الجنوب من الدخول إلى النظام المالي العالمي من دون الحاجة الى موافقة البنوك الكبرى أو احتكارها. نفسها، ولكن بلغة وأدوات رقمية. الخلاصة أن صعود البيتكوين ليس خبراً عابراً، بل إنذار أو فرصة، بحسب زاوية الرؤية. وما نفعله اليوم، أفراداً ومؤسسات، سيحدد موقعنا في هذا الاقتصاد الجديد. هل نستعد له بعقلية جديدة وفهم حقيقي، أم نعيد تكرار أخطاء من سبقونا في موجات سبقت أن انفجرت؟ في النهاية، هذا التحول ليس شيفرة تقنية… بل هو قرار اقتصادي، اجتماعي وإنساني.

الدقهلية: صرف قروض مشروعات شباب الخريجين ليصل اجمالي 136.3مليون جنيه
الدقهلية: صرف قروض مشروعات شباب الخريجين ليصل اجمالي 136.3مليون جنيه

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

الدقهلية: صرف قروض مشروعات شباب الخريجين ليصل اجمالي 136.3مليون جنيه

وافق اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، على صرف الدفعة 200 من حساب قروض جهاز تشغيل شـباب الخريجين بدون فوائد دفعة شهر مايو الماضي وذلك باجمالى 800 ألف جنيه موزعة على 7وحدات محلية بمراكز ومدن المحافظة، واستفاد منها 15 شاب وفتاه (11 من الذكور -4 من الإناث ) وذلك لإقامة مشروعاتهم، وأوضح أن اجمالي المبالغ المنصرفة من جهاز شباب الخريجين للشباب لإقامة مشروعاتهم حتى تاريخه بلغت 136مليون، 343 ألف جنيه، استفاد منها 13672شاب وفتاة منهم ( 6490 ذكور - 7182إناث). جاءت موافقة "مرزوق" بناء على التقرير الذى عرضته الأستاذة وفاء عثمان مدير عام جهاز تشغيل شباب الخريجين بالمحافظة، وأكد على ضرورة توسيع قاعدة استفادة الشباب من قروض الجهاز وتنويع المشروعات لتناسب احتياجات السوق من المنتجات والسلع وتخلق فرص عمل جديدة. كما أكد على أهمية تيسير اجراءات الحصول على القروض دون إخلال بالشروط والمساعدة في تسويق منتجات المشروعات، وضرورة التوعية بالفرص التمويلية والقروض التي يقدمها جهاز تشغيل شباب الخريجين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store