كم هو راتب "الحارس الشخصي" للنجم الأرجنتيني ميسي في "ميامي"؟
وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية، إن: "ياسين الملاكم ذي الأصول التونسية، من أعلى الموظفين أجراً في النادي خارج الملعب، مع راتب ضخم، بجانب مكافآت إضافية".
وأوضحت: "يتقاضى تشيوكو راتباً سنوياً قدره 3 ملايين دولار، بالإضافة إلى تضمن عقده بنداً يمنحه نصف مليون دولار، في حال نجاحه في أداء واجبات الحماية طوال الموسم".
وانضم تشيوكو إلى الدوري الأميركي لكرة القدم بتوصية مباشرة، من المالك المشارك ورئيس نادي إنتر ميامي، ديفيد بيكهام، في ظل الخبرات التي يمتلكها ياسين، كجندي سابق في البحرية الأميركية وخدم في العراق وأفغانستان، وتوجهه لاحقاً لممارسة الفنون القتالية المختلطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
12 لاعباً يمثلون ألعاب القوى الإماراتية في البطولة العربية
أعلن اتحاد ألعاب القوى، اعتماد مشاركة 12 لاعباً ولاعبة في البطولة العربية للناشئين في تونس، خلال الفترة من 23 إلى 27 الجاري. وتضم قائمة اللاعبين واللاعبات، سالم يوسف المقبالي، عبدالقدوس أحمد، ناصر محمد الكعبي، مايد مانع الكعبي، محمد عادل آل علي، سلمى هيثم المري، واليازية طارق عبدالسلام، وديمة هيثم المري، مريم كريم، سارة فهد عبدالله، سمر صالح، وشهد راشد. ويترأس البعثة عضو مجلس إدارة الاتحاد راشد ناصر آل علي، وتضم أيضاً جميلة علي عبدالرحمن، إدارية، إضافة إلى المدربين، حسن عبدالجواد «الرمي»، وحكيم تاج الدين «السرعات»، ووليد عبداللطيف «الزانة»، ومحمد النويري «المسافات»، وإيزاك جدوين اختصاصي العلاج الطبيعي. وأكد راشد ناصر آل علي، أن «منتخبنا الوطني أكمل استعداداته للمشاركة في البطولة من خلال معسكرات مختلفة في كل من إثيوبيا وتركيا وسلوفينيا».


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
موسم المحترفين ..أجواء مثالية وطموحات كبيرة
والتي تنوعت بين معسكرات خارجية في أجواء مثالية، وتجارب ودية مكثفة منحت الأجهزة الفنية فرصة اختبار خططها وتقييم عناصرها، إضافة إلى إبرام صفقات نوعية عززت الصفوف ورفعت من سقف الطموحات في الموسم الجديد الذي يترقبه الجمهور بكثير من الاهتمام. بينما تتركز أهداف فرق أخرى على ضمان البقاء وتفادي صراع القاع، مستندة على مجموعة من المواهب وعمل شاق تم بذله من أجل تحقيق الأهداف المرسومة. وحضور جماعي يترجم العمل الكبير الذي أنجزته الأندية في أسابيع الإعداد، ليبدأ معها فصل جديد من حكاية الإثارة في ملاعبنا، فهل يكون الموسم الجديد على قدر الوعد من واقع عمل الأندية في الفترة السابقة ويلبي الطموحات والتوقعات؟ هذا السؤال يجيب عنه عدد من الشخصيات الرياضية المتابعة للأندية. وأضاف: جودة اللاعب المقيم أصبحت توازي جودة الأجنبي لتقارب الأعمار، هنالك مجموعة من المقيمين أعمارهم تصل إلى 23 عاماً ويمتلكون موهبة عالية وبالتالي هذا يسهم في رفع المستوى الفني. إضافة إلى الشارقة الذي حافظ على استقراره لكن منافسته على الألقاب تتوقف على نجاح مهاجمه الجديد في هز شباك المنافسين، لأنه يمتلك عناصر جيدة في بقية خطوطه ويقوده المدرب ميلوش الذي يمتلك خبرة كافية في التعامل مع مباريات «دورينا». وأشار خالد عبيد إلى أن إشراف رابطة المحترفين على المباريات تحديداً بطولة الدوري يسهم في نجاح الموسم، لأنها أصبحت تمتلك خبرة كبيرة، ودائماً تقوم بعمل جيد على مستوى التنظيم، الذي يعتبر أحد أهم عناصر النجاح. واستدرك مؤكداً أن الرؤية بشكل جيد لمستوى المسابقة والأندية، لن تتضح قبل مرور 5 جولات على الأقل من عمر الدوري. وشدد على ضرورة استفادة أندية الوسط والساعية للهروب من الهبوط، من مواجهاتها في الدور الأول للدوري، لجميع أكبر عدد ممكن من النقاط. وأوضح أن النادي الذي سيتمكن من ذلك، سيؤمن بقاءه بنسبة كبيرة، لأن مواجهات الدور الثاني دائماً ما تكون أصعب، خاصة في جولاتها الأخيرة التي عادة ما تكون حاسمة في الصراع على اللقب والنجاة من العودة إلى دوري الدرجة الأولى. وربما يصب ذلك في مصلحة بقية الأندية التي عليها الاستفادة من تعرض لاعبي تلك الأندية لضغوط المباريات والإصابات، في تحصيل النقاط المطلوبة. وتوقع أن يستفيد الظفرة من خبرته الكبيرة بعالم المحترفين في تجنب الهبوط، بالإضافة إلى تدعيم حظوظه بالبقاء بالتدريب ولعب المباريات على أرضه ربما للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته بالمحترفين، وقال إنه تابع مباراة الظفرة والجزيرة الودية الأخيرة، ووضح من خلالها أن الظفرة لن يكون سهلاً في الموسم الجديد، وسيبذل أقصى ما لديه من جهد لتأمين البقاء. مشيراً إلى أن اللقب لن يخرج من بين يدي شباب الأهلي والعين، وإلى أن صراع النجاة من الهروب، سيكون أكثر شراسة في الموسم الجديد، ويجذب العديد من الأندية، ومن بينها الصاعدان الجديدان دبا والظفرة. مؤكداً أنه نجح في إكمال عدد كبير من الصفقات الجيدة، ويبقى الاختبار الحقيقي لمدى الاستفادة من تلك التعاقدات على أرض ملعب المباريات الرسمية، منوهاً بأن المباريات الودية لا يمكن تقييم مستويات الأندية واللاعبين من خلالها بشكل صحيح. وسيكون الفريق منافساً قوياً على درع الدوري، ومعه الشارقة، الوحدة، الوصل، العين الذي يبقى واحداً من أقوى المرشحين للمنافسة على الدرع حتى في الوقت الذي لا يقدم فيه الفريق الأداء المتوقع. والوصل، والوحدة، مع الوضع في الاعتبار أن هذه الفرق ستخوض تواجه تحديات قوية على المستويين الداخلي والخارجي، باستثناء العين الذي يخوض تحدياً إلى حد ما أسهل من فرق شباب الأهلي والشارقة والوصل، التي تشارك في البطولة الآسيوية. والتي أتوقع أن تنهي هذه المرة قاعدة الصاعد هابط، والتي تكررت على مدى مواسم عدة سابقة فلا شك أن الفرق الصاعدة هذا الموسم تعلمت كثيراً من دروس المواسم الماضية فيما يخص الإعداد والتعاقدات، حيث حرصت هذه المرة على الكيف وليس الكم، ولذلك نرى أن هناك لاعبين متميزين تم التعاقد معهم. وكذلك مدرب العين ايفيتش، المستمر مع الفريق منذ الموسم الماضي، مع الوضع في الاعتبار خروج كوزمين، من سباق المدربين على مستوى الأندية وتوليه قيادة الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني ربما قلل من الإثارة إلى حد ما، وأتوقع أن المدربين سيكون لهم دور فعال، خصوصاً الذين يقودون فرقاً تنافس على بطولات داخلية وآسيوية كما فعل كوزمين والذي توج مع الشارقة بلقب دوري أبطال آسيا. مشيراً إلى أن 90 % من الأندية استعدت بشكل جيد للغاية للدوري خلال فترة التحضيرات وعبر الصفقات الجديدة، ما يؤكد أن المنافسة ستكون على أشدها على مدار الموسم. والفيصل في الملعب مع الأخذ في الاعتبار تأقلم اللاعبين بسرعة على أجواء دورينا، فقد تكون هناك أسماء تمتلك مردوداً فنياً عالياً ولكنها لا تنسجم سريعاً مع أجواء الدوري الإماراتي». لافتاً إلى أنه يستبعد النصر من المنافسين رغم تدعيم صفوفه بلاعبين على مستوى نظراً لأن هناك عوامل تتحكم في هوية البطل أبرزها غيابه عن لقب الدوري لسنوات طويلة، إلى جانب أن الدوري يتطلب النفس الطويل وبدلاء على نفس مستوى الأساسيين. وقال: «حلاوة الدوري في كثرة المنافسين وعدم حصرها على نادٍ واحد أو ناديين، لذلك من الصعب تحديد ناديين فقط منذ بداية الموسم، وستتضح هوية المنافسين تدريجياً بعد مرور 4 أو 5 جولات من المسابقة».


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
قضاة الملاعب جاهزون لتطبيق التعديلات الجديدة
وإذا توقف اللعب وكانت الكرة داخل منطقة الجزاء، أو آخر لمس لها كان داخلها، تُسقط لحارس مرمى الفريق، وفي الحالات الأخرى خارج منطقة الجزاء، تُسقط الكرة للاعب من الفريق الذي كان سيستحوذ عليها، وإذا لم يكن واضحاً، تُسقط للاعب من الفريق الذي لمس الكرة آخر مرة، ويتم إسقاط الكرة في المكان الذي توقف فيه اللعب. وبالنسبة للتسلل، فعند لمس الكرة، يُعتمد أول تماس لتحديد موقف التسلل، وإذا رمى الحارس الكرة بيده، يُعتمد آخر تماس كمصدر التسلل لكونه أوضح وأكثر دقة، وبالنسبة للأخطاء وسوء السلوك، إذا أمسك الحارس الكرة بيده لأكثر من 8 ثوانٍ، تحتسب ركلة ركنية للفريق الآخر من أقرب جهة، ولا يُوجّه إنذار للحارس إلا إذا كرر المخالفة. وتُحتسب ركلة حرة غير مباشرة في حالات السيطرة على الكرة لأكثر من 6 ثوانٍ دون إطلاقها، ولمس الكرة بيده بعد أن أفلتها وقبل أن يلمسها لاعب آخر، ولمس الكرة بعد تمريرة متعمدة أو رمية تماس من زميل، ما لم يحاول لعبها بوضوح بقدمه، وتحتسب ضربة المرمى، إذا خرجت الكرة بالكامل من خط المرمى ولم يُسجَّل هدف، وكان آخرَ من لمسها لاعب من الفريق المهاجم، وتمنح الركلة الركنية إذا خرجت الكرة بالكامل من خط المرمى بعد أن لمسها مدافع، دون تسجيل هدف. وشارك في المعسكر 92 حكماً وحكماً مساعداً، تم تقسيمهم إلى مجموعتين، وضمت المجموعة الأولى 54 حكماً ومساعداً، من ضمنهم 4 حكمات لإدارة مسابقات كأس صاحب السمو رئيس الدولة، ودوري أدنوك للمحترفين، وكأس مصرف أبوظبي الإسلامي. وكأس سوبر إعمار، وقضوا فترة تدريبات واختبارات في الفترة من 24 يوليو الماضي إلى 6 أغسطس الجاري، أما المجموعة الثانية، فضمت 38 حكماً ومساعداً، وهم المكلفون بإدارة مباريات دوري الدرجة الأولى والمسابقات الأخرى، وفترة معسكرهم من 6 إلى 17 أغسطس الجاري، في مدينة إزميت التركية. وأشرف على البرنامج التدريبي لمعسكر الحكام نخبة من المحاضرين المعتمدين لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم الذين شاركوا في إعداد طاقم الحكام في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت أخيراً في الولايات المتحدة الأمريكية، وهم الإيطالي ماتيو سيموني تريفولوني. والسويسري مانويل نافارو، رئيس لجنة الحكام في الاتحاد السعودي لكرة القدم، والإيطالي جوزيبي جالفانو، والأردني إسماعيل الحافي، والإيطالية جيسيكا ميريندا، المتخصصة في التأهيل النفسي الرياضي. بينما تضمنت الفترة المسائية تطبيقات عملية على ملعبين، حيث شهد الملعب الأول إقامة مباريات بالاستعانة بلاعبين هواة، وتم خلالها رصد تحرك وتمركز الحكم ومراجعة تقنية الفيديو لتقييم قدرته في رصد الحالات واتخاذ القرار المناسب وفق كل مخالفة، بينما أقيم على الملعب الثاني تدريبات لياقة بدنية وتدريب خاص على أجهزة المحاكاة.