
بعد انفصاله عن زوجته: نجم يفاجئ الجميع بشكله! (صورة)
أثار النجم الأميركي ويل سميث حالة من الجدل بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره في عرض غنائي خلال حفل توزيع جوائز Premio Lo Nuestro في ميامي، حيث لفت شكله المختلف الأنظار. كان التركيز بشكل خاص على وجهه الذي بدا "منتفخًا"، مما دفع البعض للتساؤل حول ما إذا كان قد خضع لجراحة تجميلية.
وفقًا لموقع "ديلي ميل"، فقد أشار العديد من رواد السوشال ميديا إلى أن وجه سميث كان يبدو "متيبسًا" و"منتفخًا". وفي هذا السياق، قالت الدكتورة ميشيل جرين، طبيبة الأمراض الجلدية التجميلية، إن الممثل قد يكون قد استخدم حشوًا جلديًا لمحاربة آثار الشيخوخة والظهور بمظهر أكثر شبابًا. وأوضحت أن الحشوات الجلدية تستخدم عادة لتعويض الحجم المفقود في الوجه مع التقدم في العمر، لكن إذا تم استخدامها بشكل مبالغ فيه، فإن الشخص قد يظهر بشكل ممتلئ أو منتفخ.
كما لفتت الدكتورة جرين إلى أن قرار سميث بتعزيز مظهره قد يكون ناتجًا عن تأثيرات نفسية بعد إعلان انفصاله عن زوجته جادا سميث، حيث قد يكون ذلك قد حفزه ليظهر بشكل أكثر شبابًا.
على الرغم من الجدل الذي أثارته ملامحه، فإن سميث لم يعلق بشكل علني على الموضوع، مما ترك الجمهور في حيرة حول ما إذا كان قد خضع فعلاً لتلك الإجراءات التجميلية. (فوشيا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- ليبانون 24
تفاصيل مثيرة حول مومياوات بيرو الغامضة وأسباب وفاتها
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي في بيرو عن نتائج جديدة مثيرة للجدل حول المومياوات الغامضة التي عثر عليها سابقا في صحراء نازكا. ووفقا للبيان الرسمي الذي أصدره الفريق البحثي بقيادة الدكتور خوسيه زالس، الخبير السابق في الطب البحري المكسيكي، فإن فحوصات التصوير المقطعي والتحاليل المخبرية كشفت عن هياكل عظمية وأعضاء داخلية متكاملة في عينتين من المومياوات، تعرفان باسم "ماريا" و" مونتسيرات"، مع وجود أدلة على إصابات عنيفة تسببت في وفاتهما قبل أكثر من 1200 عام. ووفقا للدراسة الحديثة، تمتلك "ماريا" و"مونتسيرات" سمات غريبة مثل الجماجم الممدودة، وثلاثة أصابع في كل طرف، وأعضاء داخلية تشبه البشر إلى حد كبير، تشمل القلب والكبد والأمعاء. وكشفت الفحوصات أن "ماريا" التي يقدر عمرها بين 35 و45 عاما عند الوفاة، تعرضت لإصابات عنيفة تشمل جروحا عميقة في الحوض وعلامات عض أو كدمات، بالإضافة إلى كسور في عظام الذيل. بينما توفيت "مونتسيرات" التي كان عمرها بين 16 و25 عاما، بسبب طعنة في الصدر بين الضلعين الخامس والسادس، مع وجود كسور متعددة في أضلاعها ولوح الكتف. وقال الدكتور زالس في تصريح لصحيفة " ديلي ميل" البريطانية: "هذه قطع إضافية من الأدلة الواضحة التي لا يمكن دحضها على أن هذه الجثث حقيقية بنسبة 100%، وعضوية، وكانت حية في يوم من الأيام". وأضاف زالس أنه قام بتحليل 21 من هذه المومياوات غير العادية، مشيرا إلى ميزات مثل البصمات، وتآكل العظام، وبنية الأسنان، والتشريح العضلي، والأعضاء الداخلية. ويقدم هذا التحليل الحديث رؤى جديدة حول أسباب الوفاة لهذه المومياوات المزعومة. ومع ذلك، لم تتم مراجعة الدراسة بعد من قبل خبراء مستقلين. ورغم هذه النتائج، يبقى الجدل قائما. فمن جهة، يؤكد فريق الدكتور زالس أن هذه المومياوات حقيقية وتظهر سمات بيولوجية لا يمكن تزييفها، مثل البصمات والهياكل العظمية والأعضاء الداخلية. ومن جهة أخرى، يشكك علماء آخرون، مثل عالم الآثار الشرعي فلافيو إسترادا، في هذه الادعاءات، مؤكدين أن العينات التي فحصوها هي مجرد دمى مصنوعة من عظام حيوانات ومواد لاصقة حديثة، وليست كائنات فضائية أو حتى مومياوات قديمة. (روسيا اليوم)


منذ 2 أيام
كارثةٌ جوية كادت تقع… راكب حاول فتح باب طائرة في الجو!
شهدت رحلة جوية تابعة لخطوط "آل نيبون" اليابانية متجهة من طوكيو إلى هيوستن، حادثًا مقلقًا، بعدما حاول أحد الركاب، الذي وصفته وسائل الإعلام بـ"المضطرب"، فتح باب الطوارئ أثناء تحليق الطائرة على ارتفاع شاهق، ما استدعى تدخّلًا سريعًا من الركاب والطاقم، وأجبر الطيارين على تحويل المسار نحو مطار سياتل الأميركي للهبوط الاضطراري. بحسب ما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وقعت الحادثة بعد 9 ساعات من الإقلاع، فيما كان معظم الركاب نائمين. وفجأة، قام الراكب بمحاولة مفاجئة لفتح باب الطوارئ، في تصرف أربك الجميع وأثار حالة من الذعر داخل المقصورة. وسارعت مضيفات الطيران إلى الاستغاثة، بينما بادر رجلان من الركاب إلى السيطرة على الراكب، حيث قام أحدهما بتثبيته، فيما ساعد الآخر في تقييده بمقعده. وأشارت إحدى الراكبات إلى أن الرجل "بدا في البداية وكأنه يعاني من وعكة صحية"، لكنه سرعان ما تحرك بشكل عدائي باتجاه الباب. وأوضحت السيدة نفسها أن الرجلين اللذين احتويا الموقف تصرفا بهدوء وحرفية عالية، لافتة إلى أن أحدهما خدم سابقًا في سلاح البحرية، بينما الآخر كان عسكريًا مخضرمًا، ما ساعد على تفادي كارثة محتملة في الجو. بعد السيطرة على الموقف، قرر طاقم القيادة تحويل مسار الرحلة إلى مطار سياتل، حيث هبطت الطائرة بعد 45 دقيقة من وقوع الحادث. وعند الوصول، كانت قوات الأمن وأجهزة الطوارئ بانتظار الطائرة على المدرج، وتم نقل الراكب فورًا إلى المستشفى، حيث تبيّن لاحقًا أنه يعاني من أزمة صحية، وفق ما أكده مسؤول في المطار. وفي تعليق تقني، أوضح ناطق باسم المطار أن محاولة فتح باب الطوارئ أثناء التحليق هي محاولة غير قابلة للتنفيذ عمليًا، لأن الأبواب مصمّمة لتبقى مغلقة بإحكام بسبب فرق الضغط الجوي بين داخل المقصورة والخارج. وهذا التصميم الهندسي يمنع أي إمكانية لفتح الأبواب في الجو، حتى مع ممارسة قوة خارجية كبيرة. تمتاز أبواب الطائرات التجارية الحديثة بنظام أمان يعتمد على ما يُعرف بـ**"تصميم plug-type"**، حيث يتم سحب الباب للداخل ثم تدويره للخارج، وهو أمر لا يمكن تنفيذه أثناء التحليق بفعل الضغط الداخلي المرتفع مقارنةً بالخارج. وتُصنّف هذه الأنظمة كإحدى أبرز وسائل الأمان الجوي. وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى زيادة في الحوادث المرتبطة باضطرابات نفسية بين الركاب بعد جائحة كورونا، ما دفع عدداً من شركات الطيران حول العالم إلى تعزيز إجراءات الأمن داخل الطائرات وتدريب الطواقم على كيفية التعامل مع المواقف الحرجة. وتُعتبر الخطوط اليابانية "آل نيبون" من بين أكثر الشركات التزاماً بإجراءات السلامة، وتتمتع بسجل أمان ممتاز، ما يعزّز الثقة العامة في قطاع الطيران الياباني رغم هذه الحوادث الفردية.

المركزية
منذ 6 أيام
- المركزية
أيهما أفضل الاستحمام صباحاً أم مساءً؟
يحتار أغلب الناس في اختيار الموعد الأنسب والأفضل للاستحمام، حيث يميل البعض الى وجوب أن يكون في الصباح من أجل أن يبدأ الشخص يومه بنشاط وفعالية، بينما يذهب آخرون إلى أن الأفضل هو أن يكون مساءً من أجل المساعدة على الاسترخاء والنوم المريح ليلاً. ووسط هذا الجدل المتفاعل تمكن أحد العلماء المختصين من حسم الموقف وتوجيه الناس نحو الأفضل صحياً وعلمياً، حيث خلص تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن الاستحمام صباحاً هو الأفضل للشخص وهو الذي يوفر له يوماً جيداً ومليئاً بالنشاط. ووفقاً للدكتورة بريمروز فريستون، وهي المحاضرة الأولى في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، فإن الإجابة واضحة، وهي أخبار سيئة لمؤيدي الاستحمام المسائي. وأوضحت الدكتورة فريستون في مقال لها نشرته مؤخراً: "بصفتي عالمة أحياء دقيقة، فأنا من مؤيدي الاستحمام النهاري". وعلى الرغم من عدم وجود قاعدة ثابتة بشأن عدد مرات الاستحمام، إلا أن معظم أطباء الجلد يتفقون على أن الاستحمام كل يومين كافٍ. وأوضحت فريستون أن "الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين نظافة جيد، بغض النظر عن الوقت الذي تفضله"، وأضافت: "يساعدنا الاستحمام على إزالة الأوساخ والزيوت من بشرتنا، ما قد يساعد في منع الطفح الجلدي والالتهابات. كما يُزيل الاستحمام العرق، مما يُخفف من رائحة الجسم الكريهة". ويتراكم العرق والزيوت من بشرة الإنسان طوال اليوم، بالإضافة إلى الملوثات ومسببات الحساسية مثل الغبار وحبوب اللقاح. ويدعم هذا التراكم نمو البكتيريا، والتي قد تنتقل بعد ذلك من جسمك إلى ملاءاتك. وقد يعتقد البعض أن الحل الأمثل هو الاستحمام ليلاً، إلا أن الدكتورة فريستون تشرح لماذا ليس هذا هو الحل الأمثل، حيث تقول: "قد يُزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يُقلل من تراكمها على ملاءات سريرك". ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة، وستتغذى ميكروبات بشرتك على العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق، وهذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أن تستيقظ أيضاً مع بعض رائحة الجسم الكريهة. وتؤكد فريستون أيضاً أن الأكثر والأهم من ذلك هو أن خلايا الجلد ستتساقط طوال الليل، والتي يمكن أن تكون مصدراً غذائياً لعث الغبار. وأضافت فريستون: "إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة التي ستغذي المزيد من عث الغبار. ويمكن أن تسبب فضلات عث الغبار هذه الحساسية وتفاقم الربو". وفي المقابل، يمكن أن يساعد الاستحمام الصباحي على إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا من جسمك التي ربما تكون قد التقطتها أثناء الليل. وأوضحت العالمة قائلة: "يشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلاً عند ارتداء ملابس نظيفة". وتضيف: "كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المسببة للرائحة، ما سيساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مقارنةً بمن يستحم ليلاً". وسواءً اخترت الاستحمام صباحاً أو مساءً، تُؤكد الدكتورة فريستون على أهمية تنظيف أغطية سريرك بانتظام، وتنصح بتنظيفها مرة واحدة على الأقل أسبوعياً. ونصحت قائلةً: "يجب غسل ملاءاتك وأغطية وسائدك أسبوعياً على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة على ملاءاتك". وتضيف: "سوف يؤدي الغسيل أيضاً إلى إزالة أي جراثيم فطرية قد تنمو على أغطية السرير، إلى جانب مصادر المغذيات التي تستخدمها هذه الميكروبات المنتجة للرائحة للنمو".