logo
يمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بخصوص هذا الأمر الخطير ! ( تفاصيل )

يمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بخصوص هذا الأمر الخطير ! ( تفاصيل )

اليمن الآنمنذ 4 أيام
توجه المئات من المواطنين اليمنيين العاقدين العزم على السفر إلى جمهورية مصر العربية لغرض تلقي العلاج في المشافي المصرية - بمناشدات واستغاثات عاجلة لفخامة الرئيس المصري السيد عبدالفتاح سعيد حسين السيسي- رئيس جمهورية مصر العربية والحكومة المصرية ممثلة في دولة المهندس د/ مصطفى مدبولي . وذلك بإعادة النظر في رسوم الموافقة الأمنية واعفائهم منها وتيسير آليات الحصول عليها من حيث المدة الزمنية والرسوم الرمزية .. او بالتكرم بالعودة للاليات السابقة السارية منذ عشرات السنين في التعامل مع الحالات الاسعافية والمرضية والعلاجية لعشرات آلاف من اشقائهم اليمنيين القاصدين جمهورية مصر العربية الشقيقة للعلاج سنوياً ...
ولفتت تلك المناشدات إلى معاناة الحالات المرضية ومرافقوهم للتسويف والتأخير والعرقلة والابتزاز والمعاناة الشديدة أثناء معاملاتهم للحصول على الموافقة الأمنية للتوجه والسفر إلى جمهورية مصر العربية الشقيقة ...
واشارت تلك المناشدات لموضوع رسوم الموافقة الأمنية التي تتدرج من مبلغ 150 دولار أمريكي للموافقة الأمنية التي يطول انتظار المريض ومرافقوه اسابيع وقد تتجاوز الشهر للحصول عليها والموافقة التي يسمونها مستعجلة والتي تكلف المريض والفرد الواحد نحو ضعف المبلغ مابين 270 الى 400 دولار أمريكي وقد تستغرق من اسبوع إلى اسبوعين ... والموافقة الأمنية العاجلة والسريعة والتي تكلف المريض ومرافقوه على الفرد الواحد مبلغ يتراوح بين 450 دولار أمريكي إلى 500 دولار أمريكي وقد تصل إلى 600 دولار أمريكي وهو مايتسبب بوفاة عدد كبير من الحالات المرضية الاسعافية قبل حصولها ومرافقوها على الموافقة والى تدهور حالات مرضية أخرى أثناء الانتظار والى صرف مبالغ كبيرة على الفنادق والمطاعم على أبواب مطار عدن المنفذ الوحيد للسفر جوا إلى القاهرة - لاسيما وان معظم الحالات المرضية تأتي من محافظات يمنية يبعد معظمها مئات الكيلومترات عن مطار عدن وان حالات كثيرة صرفت المبالغ التي جمعتها بشق الأنفس للعلاج في القاهرة على رسوم الموافقة الأمنية وعلى المطاعم والفنادق في أبواب مطار عدن وقبل ان تسافر وتقلع رحلاتهم بسبب العراقيل والتأخير والتسويف والممطالة والعبث باليات الموافقة والتلاعب برسوم اسعارها من قبل مكاتب السفريات الخاصة وتحويلها لسوق سوداء ومزادات للابتزاز ولتنفير المرضى والمسافرين للعلاج ومرافقوهم عن السفر إلى جمهورية مصر العربية ولتشويه سمعة مصر وحكومتها وللترويج لبدائل أخرى للسفر للعلاج في بلدان مثل تركيا والهند وايران وغيرها ....
واكدت المناشدات على المحبة الاخوية والعروبية والقومية والثقة ووشائج القربى والتاريخ المشترك للشعبين اليمني والمصري والى اعتزاز اليمنيين بمصر كشقيقة كبرى وقائدة للأمة ومعلمة لكل العرب وان الشعب اليمني لن ينسى ابدا التاريخ النضالي المشرف ، ولن ننسى ابدا الأيادي البيضاء لجمهورية مصر العربية قيادة وحكومة وشعبا بما في ذلك التضحيات الجسيمة للجيش المصري العظيم في اليمن وللمعلم المصري والطبيب المصري والمهندس المصري الذين بصماتهم في كل سهل ووادي وجبل وفي كل مدينة وقرية وفي كل جامعة وطريق ومستشفى ومدرسة ومبنى وفي كل بيت يمني ...
وختمت تلك المناشدات بالتعبير عن الثقة القوية في سرعة تجاوب ( ام الدنيا ) و[ الشقيقة الكبرى لكل العرب عموما واليمنيين خصوصا ] - جمهورية مصر العربية وقيادتها الحكيمة وحكومتها الرشيدة - مع هذه المناشدات المحقة ..
مؤكدين ثقتهم بالمؤسسات العلاجية والمشافي المصرية وكوادرها المتميزة ومحبتهم العميقة لمصر وشعبها الشقيق الوفي.
المستشار احمد الاسدي
اليمن - عدن
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة التلوث البلاستيكي يكلف العالم 1.5 تريليون دولار سنويا ويهدد الصحة
دراسة التلوث البلاستيكي يكلف العالم 1.5 تريليون دولار سنويا ويهدد الصحة

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

دراسة التلوث البلاستيكي يكلف العالم 1.5 تريليون دولار سنويا ويهدد الصحة

دراسة حديثة نشرت في مجلة 'ذي لانسيت' الطبية تحذر من التلوث البلاستيكي المتزايد وتأثيره المدمر على صحة الإنسان والاقتصاد العالمي. وتوضح الدراسة أن التلوث البلاستيكي يتسبب في أمراض ووفيات في مختلف مراحل حياة الإنسان، من الطفولة إلى الشيخوخة، مما يؤدي إلى خسائر اقتصادية تقدر بنحو 1.5 تريليون دولار سنويا. وتشير الدراسة إلى أن الأطفال هم الفئة الأكثر عرضة للخطر نتيجة التلوث البلاستيكي، مع التأكيد على أن أزمة البلاستيك العالمية مرتبطة بشكل وثيق بأزمة المناخ، خاصة وأن تصنيع البلاستيك يعتمد على الوقود الأحفوري. ويحذر الباحثون من انتشار جزيئات البلاستيك الدقيقة، المعروفة باسم الميكروبلاستيك، والتي تتواجد في كل مكان في البيئة وحتى داخل أجسام البشر. وتكشف الدراسة عن ارتفاع إنتاج البلاستيك العالمي من 2 مليون طن في عام 1950 إلى 475 مليون طن في عام 2022، مع توقعات بمضاعفة هذا الاستهلاك ثلاث مرات بحلول عام 2060 إذا لم يتم اتخاذ إجراءات جادة للحد من هذه الظاهرة. ويدعو الباحثون وصناع القرار إلى تبني سياسات فعالة للحد من تأثير التلوث البلاستيكي وحماية الصحة العامة والبيئة. اخبار متعلقة

الهيئة العليا للأدوية أصدر تعميما بشأن تخفيض الأسعار
الهيئة العليا للأدوية أصدر تعميما بشأن تخفيض الأسعار

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

الهيئة العليا للأدوية أصدر تعميما بشأن تخفيض الأسعار

عدن حرة أصدرت الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية في عدن جنوبي اليمن ، اليوم، تعميما جديدا دعت فيه جميع مستوردي وبائعي الأدوية إلى ضرورة التقيد بتخفيض أسعار الأدوية كافة الاشيا مع تراجع أسعار الصرف. وتوعدت الهيئة كل من يخالف ذلك ، بتطبيق الإجراءات القانونية عليه . نص التعميم كما ورد بالنص كالتالي: الاخوة / شركات ومستوردو الادوية والمستلزمات الطبية الاخوة / تجار بيع الأدوية والمستلزمات الطبية بالجملة المحترمون بعد التحية. تهديكم الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية أجمل التحايا متمنيين لكم النجاح في مهامكم العملية . الموضوع / تعميم رقم (2) لسنة ٢٠٢٥م أ - عليكم التقيد بتخفيض أسعار الادوية والمستلزمات الطبية مواكبة لأسعار صرف العملات الأجنبية ) دولار امريكي - ريال سعودي و اليورو ... الخ ) . ب - سيتم نزول فريق تفتيش بصورة يومية إلى كافة مواقع عملكم للتأكد من الالتزام بما ورد في الفقرة (أ) من هذا التعميم . ج - سيتم إحالة كل من يخالف أحكام هذا التعميم بعد التأكد من المخالفة إلى الجهات القانونية لاتخاذ الاجراءات ضده . وتفضلوا بقبول الشكر وزارة الصحة العامة والسكان د عبد القادر احمد الباكري المدير العام التنفيذي

لأول مرة منذ 5 أشهر.. شاحنتا وقود تدخلان غزة من معبر رفح
لأول مرة منذ 5 أشهر.. شاحنتا وقود تدخلان غزة من معبر رفح

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

لأول مرة منذ 5 أشهر.. شاحنتا وقود تدخلان غزة من معبر رفح

يتواصل دخول شاحنات المساعدات من معبر رفح إلى قطاع غزة. وفي السياق، وذكرت مراسلة العربية والحدث أن المعبر شهد صباح اليوم دخول شاحنتين محملتين بما يصل إلى 107 أطنان من الوقود إلى قطاع غزة لأول مرة منذ 5 أشهر. واصطفت عشرات الشاحنات التي تحمل مساعدات إنسانية من الهلال الأحمر المصري والأمم المتحدة استعدادا للدخول. وحذرت وزارة الصحة في القطاع مراراً من أن نقص الوقود يعيق عمل المستشفيات، مضيفة أن ذلك يستلزم من الأطباء إعطاء أولوية للخدمات في بعض المرافق. وأصبح دخول الوقود إلى غزة نادراً منذ شهر مارس، عندما فرضت إسرائيل قيوداً على تدفق المساعدات والبضائع إلى القطاع فيما قالت إنه ضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن المتبقين الذين احتجزتهم في هجومها على إسرائيل في أكتوبر 2023. وتوفي العشرات بسبب سوء التغذية في غزة خلال الأسابيع الماضية، بحسب وزارة الصحة في غزة. وقالت الوزارة أمس السبت إنها سجلت سبع وفيات أخرى، بينهم طفل، منذ يوم الجمعة. وقالت وكالات الأمم المتحدة إن عمليات الإسقاط الجوي للإمدادات الغذائية غير كافية، وطالبت إسرائيل بالسماح بدخول المزيد من المساعدات برا وتسهيل وصولها بسرعة. وذكرت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهي الهيئة العسكرية الإسرائيلية المسؤولة عن تنسيق المساعدات، أن 35 شاحنة دخلت غزة منذ يونيو حزيران، جميعها تقريبا في يوليو تموز. ودخلت أكثر من 700 شاحنة وقود القطاع في يناير وفبراير خلال وقف إطلاق النار السابق، قبل أن تستأنف إسرائيل هجومها في مارس آذار. وفي سياق متصل، أفادت مصادر طبية بمقتل 62 قتيلا فلسطينيا جراء قصف إسرائيلي على القطاع خلال 24 ساعة. وفي مخيمات النزوح شمال غزة يكافح الغزيون من أجل الحصول على المساعدات وإبقاء أطفالهم على قيد الحياة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثار جدلاً حول المساعدات الأميركية لغزة، حيث أكد مرارًا أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لدعم الغذاء في القطاع، بينما أكدت وزارة الخارجية أن المبلغ المخصص هو 30 مليون دولار فقط. وقد صُرف جزء ضئيل من هذا المبلغ، وتحديدًا 3 ملايين دولار (10%)، لمؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF)، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. ويأتي هذا التباين في الأرقام في الوقت الذي تشير فيه GHF، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم أميركيًا-إسرائيليًا، إلى صعوبات في توسيع عملياتها في القطاع دون تدفق مالي كبير وموافقة إسرائيلية لفتح المزيد من المواقع في الشمال. وفي خضم الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية على وصول الغذاء، والتي تزامنت مع تقارير عن مئات الوفيات المدنية بالقرب من مواقع توزيع GHF، دعت العديد من الدول إلى إيقاف عمليات المؤسسة لصالح توزيع مساعدات الأمم المتحدة. ومع ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أن GHF هي الوسيلة المفضلة لديها، وليست الأمم المتحدة أو منظمات الإغاثة الدولية الأخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store