
الأمن يكشف جريمة قتل سيدة في إربد
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ تتبع معلومات وردت للأمن العام قادت للكشف عن جريمة قتل سيدة على يدّ زوجها في محافظة إربد .
وفي التفاصيل: أكّد الناطق الإعلامي أنّ معلومات وردت للأمن العام في محافظة إربد حول اختفاء سيّدة دون الإبلاغ عن ذلك أو التعميم عنها، حيث أُخذت تلك المعلومات على غاية من الأهمية وباشر فريق تحقيقي خاص بمتابعتها والتأكد من مدى صحّتها.
وأضاف الناطق الإعلامي أنّ فريق التحقيق وبعد جمع للمعلومات حول تلك السيّدة تم التأكد من تغيّبها وعدم التعميم عنها، حيث قادت التحقيقات للاشتباه بزوجها والذي أُلقي القبض عليه.
وتابع الناطق الإعلامي أنّه وبالتحقيق مع الزوج اعترف بقيامه بقتل زوجته خنقا قبل ثلاثة أسابيع تقريبًا إثر خلافات بينهما وأنه قام بنقل جثّتها ودفنها في منطقة حرجية خالية من السّكان ولم يخبر أحداً بذلك.
وأكّد الناطق الإعلامي أنّه جرى إبلاغ المدعي العام بذلك وتم بدلالة المشتبه به التوجّه لمكان دفن الجثّة واستخراجها وتحويلها للطب الشرعي، وما زالت التحقيقات جارية تمهيداً لإحالة القضية للمدعي العام.
تابعو جهينة نيوز على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 25 دقائق
- خبرني
ثمانون عاماً على هيروشيما: ناجون كوريون يروون المأساة وينتظرون اعترافاً لم يأتِ بعد
خبرني - في تمام الساعة 08:15 صباحاً يوم 6 أغسطس/آب 1945، بينما كانت قنبلة نووية تسقط كالحجر من السماء فوق هيروشيما، كانت لي جونغ - سون في طريقها إلى المدرسة الابتدائية. ولوحت المرأة - التي تبلغ الآن من العمر 88 عاماً - بيديها كما لو أنها تحاول إبعاد الذكرى من أمامها. وتتذكر جونغ - سون: "كان والدي على وشك أن يغادر إلى العمل، لكنه عاد فجأة راكضاً وأخبرنا أن نُخلي المكان فوراً، ويقال إن الشوارع كانت مملوءة بالجثث، لكنني كنت مصدومة لدرجة أن كل ما أتذكره هو أنني بكيت. فقط بكيت وبكيت". وتقول لي إن جثث الضحايا "ذابت لدرجة أن كل ما كان يُرى منها هو الأعين"، وذلك عندما غطّى انفجار يعادل قوة 15 ألف طن من مادة (تي إن تي) مدينةً يبلغ عدد سكانها 420 ألف نسمة، وما تبقّى بعد الانفجار كان جثثاً مشوّهة لدرجة لا يمكن التعرف عليها. لقد مرّ 80 عاماً منذ أن أسقطت الولايات المتحدة قنبلة "ليتل بوي"، أول قنبلة ذرية في تاريخ البشرية، فوق هيروشيما، مما أسفر عن مقتل حوالي 70 ألف شخص على الفور، ثم عشرات الآلاف في الأشهر التالية بسبب التسمم الإشعاعي، والحروق، والجفاف. وقد تم توثيق الدمار الذي خلّفته القنبلتان الذريتان في هيروشيما وناغازاكي، واللتان أنهتا الحرب العالمية الثانية والحكم الإمبراطوري الياباني في مساحات شاسعة من آسيا. لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أن نحو 20 في المئة من الضحايا المباشرين كانوا من الكوريين. ففي ذلك الوقت، كانت كوريا مستعمرة يابانية لمدة 35 عاماً. ويُقدّر أن حوالي 140 ألف كوري كانوا يعيشون في هيروشيما عند وقوع الانفجار، كثير منهم انتقلوا إلى هناك بسبب التجنيد القسري للعمل، أو هرباً من الاستغلال الاستعماري. أما من نجا من القنبلة النووية، إلى جانب أبنائهم وأحفادهم، فلا يزالون يعيشون في ظل ذلك اليوم، يكافحون مع التشوّهات، والألم، ومعركتهم الطويلة من أجل العدالة التي لم تُحسم حتى اليوم. يقول شيم جين تاي، وهو ناجٍ يبلغ من العمر 83 عاماً، "لا أحد يتحمّل المسؤولية. لا الدولة التي ألقت القنبلة، ولا الدولة التي فشلت في حمايتنا. أمريكا لم تعتذر قط. اليابان تتظاهر بأنها لا تعلم. وكوريا ليست أفضل حالاً. كلهم يلقون اللوم على بعضهم البعض، ونحن تُركنا وحدنا". ويعيش شيم الآن في هابتشون، في كوريا الجنوبية، وهي مقاطعة صغيرة أصبحت موطناً لعشرات الناجين مثل شيم ولي، حتى بات يُطلق عليها لقب "هيروشيما كوريا". وبالنسبة للي، لم تتلاشَ صدمة ذلك اليوم، بل انغرست في جسدها على شكل أمراض، إذ تعاني اليوم من سرطان الجلد، ومرض باركنسون، والذبحة الصدرية، وهي حالة ناتجة عن ضعف تدفق الدم إلى القلب، وتظهر عادةً على شكل ألم في الصدر. لكن ما يُثقل كاهلها أكثر، هو أن الألم لم يتوقف عندها يوماً. فابنها هوتشانغ، الذي يُعيلها، تم تشخيصه بفشل كلوي، وهو يخضع حالياً لغسيل الكلى بانتظار عملية زرع. ويقول هوتشانغ: "أعتقد أن السبب هو التعرض للإشعاع، لكن من يستطيع إثبات ذلك؟"، ويضيف: "من الصعب إثباته علمياً، الأمر يتطلب اختبارات جينية، وهي مرهقة ومكلفة". وقد صرّحت وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية (MOHW) لبي بي سي، بأنها جمعت بيانات جينية بين عامي 2020 و2024، وستواصل القيام بدراسات إضافية حتى عام 2029. وقالت إنها ستنظر في "توسيع تعريف الضحايا" ليشمل الجيلين الثاني والثالث من الناجين فقط "إذا كانت النتائج تؤكد تأثرهم". حصيلة الكوريين ومن بين الـ140 ألف كوري الذين كانوا في هيروشيما وقت القصف، كثيرون من مقاطعة هابتشون. وتحيط الجبال بالمقاطعة التي لا تحتوي أساساً إلا على قدر قليل من الأراضي الزراعية، فكانت الحياة هناك صعبة. وصادر المحتلون اليابانيون حينها المحاصيل، واجتاحت موجات الجفاف الأرض، مما دفع الآلاف إلى مغادرة الريف والذهاب إلى اليابان خلال الحرب. وقد تمّ تجنيد بعضهم قسراً، فيما أغرت الوعود على غرار: "ستأكل ثلاث وجبات يومياً وتُرسل أطفالك إلى المدرسة" بعضهم الآخر. لكن في اليابان، كان الكوريون يُعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية، وغالباً ما كانوا يُكلَّفون بأقسى وأخطر الأعمال. ويقول شيم إن والده كان يعمل في مصنع للذخيرة كعامل قسري، بينما كانت والدته تدقّ المسامير في صناديق الذخيرة الخشبية. وبعد انفجار القنبلة، صُنفت هذه الأعمال الخطرة إلى مهام أكثر خطورة، وغالباً ما كانت سبباً في مقتل الكوريين الذين كانوا في هيروشيما. ويقول شيم، مدير فرع هابتشون في رابطة ضحايا القنبلة الذرية الكوريين، في حديثه لبي بي سي: "كان على العمال الكوريين أن يقوموا بتنظيف جثث الموتى. في البداية استخدموا النقالات، لكن عدد الجثث كان كبيراً جداً. وفي النهاية، استخدموا المجارف لجمع الجثث وأحرقوها في ساحات المدارس". ويتابع: "كان الكوريون في الغالب من يقومون بهذا العمل. معظم أعمال التنظيف بعد الحرب وصناعة الذخيرة أُنجزت بأيدينا". وبحسب دراسة أجرتها مؤسسة جيونغ جي للرعاية الاجتماعية، فإن بعض الناجين أُجبروا على إزالة الأنقاض وانتشال الجثث. وفي حين فرّ اليابانيون الذين تم إجلاؤهم إلى منازل أقاربهم، بقي الكوريون الذين لم تكن لديهم روابط محلية في المدينة، معرضين للإشعاع النووي، وبفرص محدودة جداً للحصول على الرعاية الطبية. وقد ساهمت هذه الظروف من سوء المعاملة، والعمل الخطير، والتمييز، في ارتفاع عدد الوفيات بين الكوريين. ووفقاً لرابطة ضحايا القنبلة الذرية الكوريين، بلغت نسبة الوفيات بين الكوريين 57.1 في المئة، مقارنةً بالمعدل العام الذي كان حوالي 33.7 في المئة. وقد تعرّض نحو 70 ألف كوري للإشعاع الناتج عن القنبلة. وبحلول نهاية العام، كان حوالي 40 ألفاً منهم قد توفّوا. منبوذون في وطنهم وبعد القصف، الذي أدى إلى استسلام اليابان وتحرير كوريا لاحقاً، عاد نحو 23 ألف ناجٍ كوري إلى وطنهم. لكنهم لم يُقابَلوا بالترحيب، إذ وُصفوا بأنهم مشوّهون أو ملعونون، وتعرضوا للتمييز حتى في بلدهم. ويشرح شيم: "كانت هابتشون تضم بالفعل مستعمرة لمرضى الجذام، ونتيجة لتلك الصورة الذهنية، ظن الناس أن الناجين من القنبلة مصابون أيضاً بأمراض جلدية". ويضيف أن هذا الوصم جعل الناجين يلتزمون الصمت حيال معاناتهم، مشيراً إلى أن "البقاء كان أولوية قبل الكرامة". وتقول لي إنها رأت ذلك، إذ "كان يتم التعامل مع من أصيبوا بحروق شديدة أو كانوا فقراء جداً بطريقة مروّعة. في قريتنا، كان هناك أناس أُحرقت وجوههم وظهورهم لدرجة أن عيونهم فقط كانت مرئية، وتم رفضهم في الزواج وكان الناس يتجنبونهم". ومع الوصمة، جاء الفقر. ثم بدأت تظهر أمراض بلا تفسير واضح: أمراض جلدية، مشاكل في القلب، فشل كلوي، وسرطانات. وكانت الأعراض منتشرة في كل مكان، لكن لم يكن أحد قادراً على تفسيرها. ومع مرور الوقت، بدأ التركيز يتحوّل إلى الجيلين الثاني والثالث. هان جونغ سون، الناجية من الجيل الثاني، تعاني من نخر في العظام بسبب نقص تدفق الدم في الوركين، ولا تستطيع المشي دون أن تسحب نفسها. أما ابنها الأول فولد بشلل دماغي. وتقول سون: "ابني لم يمشِ خطوة واحدة في حياته. وعاملني أهل زوجي معاملةً سيئة. قالوا لي: لقد أنجبت طفلاً معاقاً وأنتِ أيضًا معاقة، هل جئتِ لتدمّري عائلتنا؟". "كان ذلك الوقت جحيماً حقيقياً"، على حد قولها. وعلى مدار عقود، لم تُظهر حتى الحكومة الكورية اهتماماً بالضحايا، إذ كانت الحرب مع كوريا الشمالية، والمشاكل الاقتصادية، ذات أولوية أكبر. واستمرّ هذا الحال حتى عام 2019، بعد أكثر من 70 عاماً على القصف، حين أصدرت وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية أول تحقيق خاص بها، وكان عبارة عن نتائج استطلاع يعتمد أساساً على استبيانات. وردّاً على استفسارات بي بي سي، أوضحت الوزارة أنه قبل عام 2019، "لم يكن هناك أساس قانوني للتمويل أو التحقيقات الرسمية". لكن دراستين منفصلتين وجدتا أن ضحايا الجيل الثاني أكثر عرضة للأمراض، إذ أظهرت دراسة أجريت عام 2005 أن ضحايا الجيل الثاني كانوا أكثر عرضة بكثير من عامّة السكان للإصابة بالاكتئاب وأمراض القلب وفقر الدم، بينما وجدت دراسة أخرى في عام 2013 أن معدل تسجيل الإعاقات بينهم، يقارب ضعفَي المعدل العام. وفي هذا السياق، تبدو هان مذهولة من استمرار السلطات في طلب الإثبات للاعتراف بها وبابنها كضحايا لهيروشيما. وتقول: "مرضي هو الدليل. إعاقة ابني هي الدليل. هذا الألم ينتقل عبر الأجيال، وهو ظاهر للعيان. لكنهم لا يعترفون به. فماذا علينا أن نفعل؟ نموت دون أن يُعتَرف بنا؟". السلام بلا اعتذار ولم يزر مسؤولون من هيروشيما هابتشون إلا الشهر الماضي، في 12 يوليو/تموز، لوضع الزهور عند النصب التذكاري. فعلى الرغم من الزيارات التي قام بها رئيس الوزراء الياباني السابق يوكيو هاتوياما وشخصيات خاصة أخرى للمنطقة، إلا أن زيارة الشهر الماضي كانت أول زيارة رسمية من قبل المسؤولين اليابانيين الحاليين. وتقول جونكو إيتشيبا، الناشطة اليابانية في السلام، التي كرّست وقتها للدفاع عن ضحايا هيروشيما من الكوريين، إن "اليابان تتحدث الآن في 2025 عن السلام. لكن السلام بدون اعتذار لا معنى له". وتشير إلى أن المسؤولين الذين زاروا المنطقة لم يذكروا أو يعتذروا عن كيفية معاملة اليابان للشعب الكوري قبل وأثناء الحرب العالمية الثانية. وعلى الرغم من أن عدة قادة يابانيين سابقين قد قدّموا اعتذاراتهم وأسفهم، إلا أن العديد من الكوريين الجنوبيين يعتبرون هذه المشاعر غير صادقة، أو غير كافية دون اعتراف رسمي. وتشير إيتشيبا إلى أن الكتب المدرسية اليابانية لا تزال تتجاهل تاريخ احتلال كوريا، وكذلك ضحايا القنبلة الذرية، موضحة أن "هذا التجاهل لا يؤدي إلا إلى تعميق الظلم". ويُضاف ذلك إلى ما يراه كثيرون تقصيراً في مساءلة الإرث الاستعماري الياباني. ويقول هو جونغ-غو، مدير قسم الدعم في الصليب الأحمر، إنه "يجب معالجة هذه القضايا بينما لا يزال الناجون على قيد الحياة. وبالنسبة للجيلين الثاني والثالث، يجب جمع الأدلة والشهادات قبل فوات الأوان". وبالنسبة لناجين مثل شيم، فإن الأمر لا يتعلق فقط بالتعويض، بل بالاعتراف. ويقول إن "الذاكرة أهم من التعويض. أجسادنا تتذكر ما مررنا به، وفي يوم ما، لن يبقى أحد ليروي القصة".


الوكيل
منذ 27 دقائق
- الوكيل
8 من منفذي الهجوم الإرهابي على مجمع "كروكوس سيتي" يقرون...
الوكيل الإخباري- اعترف 8 من منفذي الهجوم الإرهابي على مجمع "كروكوس سيتي" في كراسنوغورسك بضواحي موسكو بجريمتهم، بحسب محامية ضحايا الهجوم، لودميلا آيفار. وقالت آيفار: "من بين 15 مشاركا في الجريمة، اعترف 8 أشخاص بجريمتهم جزئيا، بينما 7 منهم نفوا ارتكابهم الجريمة". تجدر الإشارة إلى أن جميع المشاركين بالجريمة مدرجون على قوائم الإرهاب في روسيا. اضافة اعلان يذكر أنه حدث هجوم إرهابي على مجمع "كروكس سيتي" في 22 مارس 2024، وأطلق الإرهابيون النار على الزوار من الأسلحة النارية وأشعلوا النار في القاعة، ما أسفر عن مقتل 149 شخصا، واختفاء شخص واحد. وبعد الهجوم الإرهابي حاول 4 من الجناة الفرار إلى أوكرانيا، لكنهم اعتُقلوا في مقاطعة بريانسك ونُقلوا إلى موسكو، ولا يزال التحقيق جاريا مع اثنين من منظمي الهجوم وأربعة أعضاء في التنظيم الإرهابي.


الوكيل
منذ 27 دقائق
- الوكيل
اتهام شاب بريطاني بقتل طالب سعودي في كامبريدج
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان اتهمت الشرطة البريطانية، الإثنين، شابًا يبلغ من العمر 21 عامًا بقتل الطالب السعودي محمد القاسم، في حادث وقع نهاية الأسبوع الماضي.ووفقًا لصحيفة "الرياض" السعودية، فقد وجّهت شرطة مقاطعة كامبريدج التهمة لشاب بريطاني بالضلوع في طعن القاسم في حادث وقع جنوب مدينة كامبريدج، موضحة في بيان رسمي أن المتهم سيمثل لاحقًا أمام المحكمة الجزئية للنظر في التهم الموجهة إليه.كما أفادت السلطات بأنها ألقت القبض على رجل آخر يبلغ من العمر 50 عامًا، للاشتباه في تقديمه مساعدة للجاني بعد وقوع الجريمة، فيما تقرر إجراء تشريح لجثمان الضحية يوم الثلاثاء، ضمن مسار التحقيقات الجنائية.وأضافت الشرطة أن "الهجوم يُعتقد أنه غير مبرر"، مشيرة إلى أن الطالب محمد القاسم، وهو مواطن سعودي، كان في المملكة المتحدة للمشاركة في برنامج تدريبي أكاديمي يمتد لعشرة أسابيع في مدينة كامبريدج.وكانت سفارة المملكة العربية السعودية في المملكة المتحدة قد أصدرت بيانًا، يوم الأحد، أكدت فيه متابعتها للقضية منذ اللحظة الأولى، مشيرة إلى أنها "تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة للكشف عن ملابسات الحادث الأليم، واستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد إلى المملكة".وأعربت السفارة عن ثقتها بالمسار القضائي البريطاني، مشددة على حرصها على حقوق المواطن السعودي وأسرته.ولاقى الحادث اهتمامًا واسعًا من أبناء الجالية السعودية في بريطانيا، الذين عبّروا عن صدمتهم، ودعوا إلى محاسبة المتورطين، وضمان سلامة الطلاب السعوديين المبتعثين.