تحذير للأطباء في السعودية.. غرامة ضخمة لمن يروج لمراكز طبية أو صيدليات
وتشمل العقوبات
السجن لمدة تصل إلى ستة أشهر
، أو
غرامة مالية تصل إلى 100,000 ريال سعودي
، أو
إحدى هاتين العقوبتين
، بحق كل طبيب يقوم بتوجيه المرضى إلى صيدليات أو معامل أو مستشفيات بعينها لأغراض تجارية أو دعائية.
مخالفات تستوجب العقوبة
بحسب ما ورد من الجهات المختصة، فإن العقوبات تطال الحالات التالية:
الترويج التجاري
لأي منشأة صحية أو صيدلية من قبل الطبيب.
وصف أدوية محددة
تابعة لشركات تدفع مقابل الترويج.
طلب أو قبول عمولات أو هدايا
مقابل توجيه المرضى.
منح النفس ألقابًا طبية غير مستحقة
مثل 'جراح' دون تخصص فعلي.
ممارسة تخصص طبي دون مؤهل رسمي
أو ترخيص من الوزارة.
الدعاية الشخصية
خارج إطار اللوائح المعتمدة من وزارة الصحة.
تنظيم تداول الأدوية
كما شددت الوزارة على أن
تخزين الأدوية واللقاحات
يجب أن يتم حصريًا داخل الصيدليات المرخصة، ولا يجوز بيعها أو تداولها في أي منشأة أخرى، حفاظًا على سلامة المرضى وضمان جودة المنتجات الطبية.
الهدف من القرار
تهدف هذه الإجراءات إلى:
حماية المرضى
من الاستغلال التجاري.
ضمان مهنية الممارسين الصحيين
.
الحد من التلاعب في وصف الأدوية
.
تعزيز الثقة في القطاع الطبي السعودي
.
أطباء
السعودية
صيدليات
غرامة ضخمة
مراكز طبية
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
لن تصدق تأثير الكركم على فتاة سعودية خلال 7 أيام فقط
التالي
خطأ شائع في ليلة الزفاف قد يفسد حياتكما الزوجية من أول ليلة!
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
تكاليف علاجه لاتتجاوز الفين ريال سعودي .. مناشدة عاجلة لإنقاذ حياة الرائد علي محمد ظافر الصبيحي
الرائد علي محمد ظافر الصبيحي، أحد مؤسسي الجيش الجنوبي ومن مؤسسي الحراك الجنوبي السلمي، يعيش ظروفًا صحية وإنسانية صعبة للغاية بعد أن أُحيل إلى التقاعد القسري عقب حرب صيف 1994م من قِبل نظام عفاش. يعاني الرائد علي الصبيحي اليوم من آلام شديدة وخطيرة في المعدة والأمعاء، وفقدان كامل للسمع، وهو عاجز تمامًا عن توفير تكاليف علاجه. راتبه التقاعدي محدود للغاية، وابنه الوحيد عسكري براتب بسيط بالكاد يكفي قوت الأسرة، بينما بناته متزوجات وغير قادرات على مساعدته. تكلفة علاجه الأولية لا تتجاوز 2000 ريال سعودي، لذا نطلق هذه المناشدة العاجلة إلى أهل الخير وأصحاب الأيادي البيضاء من أبناء الجنوب في الداخل والخارج لمد يد العون وإنقاذ حياته. للمساعدة والتواصل مع ابنه صادق (واتساب واتصال): 779680939 نسأل الله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم، ويمدّكم بعونه كما تمدّون يد العون لهذا المناضل الجنوبي.
اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
أدوية الأمراض المزمنة تواصل الصعود في عدن وسط غياب الرقابة
انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / خاص: يشهد قطاع الأدوية في العاصمة عدن موجة ارتفاع مفاجئة في الأسعار، طالت بشكل خاص أدوية الأمراض المزمنة مثل أدوية السكري، رغم التحسن الملحوظ في سعر صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية خلال الأيام الأخيرة. وبحسب متابعين للشأن الصحي، فقد ارتفعت أسعار بعض أصناف أدوية السكري من 1700 ريال إلى 2500 ريال خلال أقل من أسبوع، في زيادة وصفت بغير المبررة، وتعكس غياب الرقابة على سوق الدواء وعدم التزام الشركات والصيدليات بالتسعيرة العادلة. وأشار مواطنون إلى أن هذه الزيادة المفاجئة فاقمت من معاناة المرضى، خصوصًا من يحتاجون إلى العلاج بشكل منتظم ودائم، مؤكدين أن تحسن سعر الصرف لم ينعكس إيجابًا على أسعار الأدوية كما كان متوقعًا، بل على العكس، شهدت بعض الأصناف ارتفاعًا إضافيًا خلال الأيام الماضية. وتحدثت تقارير محلية عن استمرار بعض المستوردين وأصحاب الصيدليات في إعادة تسعير الأدوية بشكل أحادي، دون مراعاة للواقع الاقتصادي الجديد أو القدرة الشرائية للمواطنين، في ظل غياب تسعيرة موحدة وتدخل رقابي فعال من الجهات المعنية. ويأتي هذا التفاوت السعري في وقت كان ينتظر فيه الشارع المحلي تراجعًا عامًا في أسعار السلع الأساسية، استنادًا إلى التحسن الأخير في مؤشرات العملة الوطنية، ما دفع الكثيرين للمطالبة بتدخل سريع من وزارة الصحة ومكتبها في عدن، لتفعيل الرقابة ومحاسبة المخالفين. ويُعد قطاع الدواء من أكثر القطاعات حساسية وتأثيرًا على حياة المواطنين، حيث تتزايد معاناة المرضى _خصوصًا أصحاب الأمراض المزمنة – نتيجة تقلبات الأسعار وغياب الأنظمة المنظمة لتسعير الأدوية وتوزيعها بشكل عادل ومنضبط.
اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- اليمن الآن
أطباء بلا حدود»: أساليب توزيع المساعدات في غزة تفرض «الفوضى والمجازر»
قالت كارولين ويلمان منسقة مشاريع منظمة �أطباء بلا حدود� في قطاع غزة اليوم (الاثنين) إن أساليب توزيع المساعدات في القطاع حاليا �تفرض الفوضى والمجازر�، مشيرة إلى إصابة المئات جراء إطلاق القوات الإسرائيلية النار والتدافع قرب شاحنات المساعدات في الشمال خلال الأيام القليلة الماضية. وأضافت ويلمان على منصة �إكس�: �في 30 يوليو (تموز)، وفيما اقترب السكان من الشاحنات التي كانت توزع المساعدات بالقرب من زيكيم في شمال غزة، أطلقت القوات الإسرائيلية النار عليهم. وقد أصيب أشخاص بجروح جراء إطلاق النار والتدافع... كما عالج الطاقم الطبي في عيادة الشيخ رضوان التي تدعمها أطباء بلا حدود في شمال غزة 77 جريحاً واستقبلت ثمانية أشخاص كانوا متوفين عند وصولهم. وأضافت: �وفي مختلف أنحاء شمال غزة، عولج نحو 600 شخص أصيبوا بجروح مماثلة في أعقاب أعمال العنف والفوضى التي وقعت بالقرب من زيكيم في تلك الليلة، وفقاً لوزارة الصحة، أثناء مرور شاحنات الطعام�. وحذرت ويلمان من أن هذه الحوادث الدامية في غزة أصبحت واقعاً يومياً لا يُطاق، وأن �أساليب التوزيع الحالية تفرض الفوضى والمجازر. ولا يزال الغذاء شحيحاً للغاية وما من مؤشرات إلى أن المساعدات الكافية ستصل بانتظام�. جدير بالذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أعلنت اليوم الاثنين، تسجيل خمس حالات وفاة جديدة، جميعهم من البالغين، بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال 24 ساعة الماضية. وقالت صحة غزة، في منشور على صفحتها بموقع �فيسبوك� اليوم: �يرتفع بذلك عدد ضحايا المجاعة إلى 180 حالة وفاة، من بينهم 93 طفلا�. وكانت الوزارة أكدت أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستمرة بالتفاقم في ظل الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، مجددة دعوتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة للتدخل الفوري والعاجل. ووفقا للأمم المتحدة، فإن قطاع غزة بات على شفا المجاعة حيث تسيطر إسرائيل على جميع الحواجز الحدودية المؤدية إلى هذا القطاع الساحلي الواقع على البحر المتوسط، وكانت قد منعت تماما أو جزئيا دخول المساعدات الإنسانية على مدى عدة أشهر. وبدأت عدة دول عربية وأجنبية في عمليات إسقاط جوي للمساعدات على قطاع غزة، ولكن منظمات دولية تعتبر أن إسقاط المساعدات جوا غير فعال ومكلف، نظرا لضآلة الكمية التي يمكن إيصالها مقارنة بشاحنات النقل البري.
