
10 أشخاص من أسرة واحدة.. ننشر أسماء مصابي حادث تسمم ملوي بالمنيا
وضمت قائمة المصابين كل منحامد محمد صالح 8 اعوام، أحمد محمد حامد محمد 8 اعوام، فدوى عاشور عبد النجم 17 عام، خورشيد محمد صالح 17 عام، لميس جاد الرب صالح 6 اعوام، رنا عاشور رجب النجم 6 اعوام، ، حمادة عاشور رجب النجم 50 عام ، ايمان محمد صالح، 36 عام، ياسين محمد صالح 11 عام، شوقي محمد صالح 18 عام.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد تلقت إخطارا من غرفة عمليات النجدة يتضمن تسمم أسرة كاملة في قرية قصر هو التابعة لمركز ديرمواس ملوي جنوب محافظة المنيا.
على الفور انتقلت سيارات الإسعاف والأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ وتبين إصابة 6 أشخاص قبل أن يرتفع العدد الي 9 أشخاص ثم الي 10 أشخاص من أسرة واحدة.
تم نقل المصابين إلى مستشفى ملوي التخصصي لتلقي العلاج اللازم، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
شفاء الأورام بالأقصر تشارك بـ 3 أبحاث في مؤتمر الجمعية الأمريكية
الأقصر - إيمان الهواري أعلن مستشفى شفاء لعلاج الأورام بالمجان بالأقصر، قبول ثلاثة ملخصات بحثية جديدة من معامل المستشفى لعرضها في مؤتمر الجمعية الأمريكية للباثولوجيا الإكلينيكية (ASCP) هذا العام بمدينة أتلانتا بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك للعام الثالث على التوالي، في إنجاز يعكس ريادة المستشفى وتميزها العلمي والبحثي على المستوى الدولي. موضوعات مقترحة مشاركة شفاء الأورام بالأقصر في مؤتمر الجمعية الأمريكية وقال الدكتور فايق غالب، مدير المعامل بمستشفى شفاء، إن الأبحاث الثلاثة التي تم قبولها هذا العام تعكس التنوع والابتكار في المجالات البحثية، حيث تناول، البحث الأول، تصميم وتنفيذ برنامج تدريب صيفي مبتكر لتأهيل خريجي كليات العلوم ليصبحوا علماء مختبرات مؤهلين وقادرين على مواكبة متطلبات سوق العمل من خلال التدريب العملي واكتساب المهارات الحديثة، وشارك في هذا البحث، محمد رمضان المدير الإداري لمعامل شفاء، أيمن سيد مشرف وحدة الكيمياء، ومحمود عاطف مشرف الجودة. البحث الثاني: دراسة تطبيق الحد الأدنى من فترات إعادة الاختبار استنادًا إلى الأدلة العلمية، بما يساهم في رفع كفاءة المختبر وتقليل التكاليف التشغيلية دون المساس بجودة ودقة النتائج المخبرية، بمشاركة نفس الفريق البحثي وشارك فيه أيضا المجموعة السابقة. البحث الثالث: استعرض حالة سريرية توضح التباين في نتائج الكشف عن جين الاندماج لدى مرضى اللوكيميا، مؤكداً على أهمية استخدام تقنيات جزيئية تكميلية لضمان دقة التشخيص ودعم القرارات العلاجية. وشارك في البحث الدكتور أحمد سمير استشاري الكلينيكال باثولوجي بمستشفيات شفاء الأورمان، وأسماء إبراهيم مشرف وحدة البيولوجيا الجزيئية، وريتشارد ريدين من معمل الوراثة الخلوية بالمستشفى الجامعي بولاية آيوا – الولايات المتحدة الأمريكية، وبولس طلعت أخصائي المختبرات الطبية من نيويورك. وأكد الدكتور فايق غالب أن هذه الإنجازات العلمية تمثل إضافة مهمة لرصيد مستشفى شفاء، وتعكس التزامها برسالتها في خدمة البحث العلمي وتطوير الكفاءات الطبية، مشيدًا بجهود جميع العاملين بمعامل المستشفى الذين يساهمون يومًا بعد يوم في رفع اسم شفاء في أكبر المحافل العلمية الدولية.


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
موسم هطول الأمطار ينذر بتفاقم وباء الكوليرا في إفريقيا
الألمانية دقّ المركز الأفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها ناقوس الخطر في إحاطته الإعلامية الأخيرة، محذرا من أن تفشي الكوليرا في القارة لا يقتصر على تزايد عدد الدول التي ترصد حالات إصابة به - حاليا 23 دولة - بل يزداد فتكا أيضا. وبلغت نسبة الوفيات من بين 205 آلاف حالة مسجلة حتى الآن هذا العام 1ر2%، بحسب بيانات نجاشي نجونجو، كبير مسؤولي الاستجابة لمكافحة تفشي الأمراض في المركز. موضوعات مقترحة وفي العام الماضي، كانت نسبة الوفيات الناجمة عن الكوليرا تبلغ 9ر1% من إجمالي المصابين. لكن هذا متوسط للأرقام المسجلة، بينما ترتفع نسبة الوفيات بصورة أعلى بكثير، إذا كانت الظروف الصحية في الموقع متدهورة. وتتسبب في الاصابة بالكوليرا أنواع من البكتيريا وتنتشر بشكل رئيسي عبر المياه الملوثة. ويعاني المصابون من نوبات إسهال مائي. وترجع الوفيات في المقام الأول إلى الجفاف الشديد. وعادة ما تصيب الكوليرا الفئات الأكثر ضعفا وفقرا، وهم الأشخاص الذين يعيشون في ظروف مزدحمة دون الحصول على مياه شرب نظيفة في الأحياء الفقيرة بالمدن الكبرى أو في المناطق الريفية المهملة، وغالبا ما يعانون من سوء التغذية وضعف المناعة. تحذير أممي وحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف) من أنه مع بداية موسم الأمطار في غرب ووسط أفريقيا، سيكون أكثر من 80 ألف طفل معرضين لخطر الإصابة بالكوليرا بشكل كبير. وعندما تُغرِق الأمطار الغزيرة كل شيء، ستتسرب فضلات المراحيض إلى الآبار والأنهار، التي يستمد منها الكثيرون مياههم. وانتقد المركز الأفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها مؤخرا نقص الاستثمار في البنية التحتية للصرف الصحي، معتبرا ذلك سببا في زيادة تفشي الكوليرا. وفي دولة جنوب السودان، أحد أكثر البلدان تضررا، لا تتوفر مرافق صرف صحي سوى لـ16% من السكان. وفي دولة السودان لا يحصل سوى 35% من السكان على مياه نظيفة. صراعات تعرقل عمل عمال الإغاثة ويزداد الوضع مأساوية بشكل خاص في المناطق التي تعرقل فيها الصراعات وسوء الأوضاع الأمنية عمل عمال الإغاثة وتجعله خطيرا - على سبيل المثال في شرق الكونغو، حيث يفر ملايين الأشخاص من هجمات ميليشيات مختلفة، أو في السودان، حيث يحتدم صراع دموي على السلطة منذ أبريل 2023، وقد فرّ أكثر من 12 مليون شخص من القتال هناك. شمال دارفور السودانية وتسود أوضاع منذرة في ولاية شمال دارفور السودانية التي أصبحت على شفا مجاعة، بحسب تحذيرات الأمم المتحدة. ووفقا لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، سُجّلَت بالفعل 4300 حالة كوليرا هناك. وتُفيد منظمة "إغاثة جوعى العالم" الألمانية بأن عدد الحالات آخذ في الارتفاع أيضا في بلدة "طويلة" بولاية شمال دارفور، حيث فرّ حوالي 370 ألف شخص بعد هجوم ميليشيا قوات الدعم السريع على مخيم "زمزم" للاجئين. ويُبلِغ عمال الإغاثة في الموقع عن ظروف صحية كارثية، حيث يُعاني السكان من نقص في المراحيض والمياه النظيفة والرعاية الطبية. ونقلت منظمة إغاثة أخرى عن رجل يُدعى سمير، كان قد فرّ إلى بلدة طويلة، قوله: "يموت الناس لأنهم أضعف من البقاء على قيد الحياة. ينام الناس في الشوارع، بلا خيام أو مأوى من المطر - وقد بدأ موسم الأمطار للتو. سيزداد الوضع سوءا". ويزداد الوضع سوءا بالفعل في ظل معاناة العديد من النازحين من سوء تغذية حاد وتعذُّر نقل إمدادات الإغاثة إلى بلدة طويلة إلا من تشاد المجاورة، وهي مسافة تستغرق أياما، هذا إن وصلت المساعدات إلى هناك ولم تُصادرها الميليشيات عند حواجز الطرق العديدة. وبمجرد أن يبدأ موسم الأمطار، من المرجح أن تصبح الطرق عبر سلسلة جبال "جبل مُرة" غير صالحة للسير على مدار أسابيع. جنوب كردفان والنيل الأزرق وفي ولايات مثل دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، حيث أُغلقَت 80% من المستشفيات وتعطلت أكثر من 60% من محطات معالجة المياه، يُصبح من غير الممكن التصدي بفعالية للأزمة، وفقا لتحذيرات منظمة "العمل ضد الجوع". الكونغو ووفقا لوزارة الصحة في الكونغو، سُجِّلت بالفعل ما يقرب من ألف حالة وفاة بالكوليرا في البلاد. وقبل بضعة أسابيع تواجد ماكسيميليان جيرتلر، أخصائي الطب الاستوائي لدى مستشفى "شاريتيه" ببرلين، في مقاطعة تشوبو شمال شرق الكونغو، حيث تفشى وباء الكوليرا في مارس/آذار الماضي، وذلك في مهمة لمنظمة "أطباء بلا حدود". وتحدث جيرتلر عن معدل وفيات "مرتفع بشكل غير معقول" تراوح بين 20 و30% في المراحل الأولى من تفشي المرض، حتى تدخلت فرق الإغاثة. وأوضح جيرتلر أنه كان هناك نقص في كل شيء في الموقع، بما في ذلك مطهرات المياه الملوثة، مشيرا إلى أنه على خلفية ضعف البنية التحتية في المنطقة، يتعين نقل الإمدادات الطبية أو الكلور عبر الكونغو وروافده النهرية، موضحا أنه بعد تدخل فرق الإغاثة انخفض معدل الوفيات بسرعة كبيرة إلى أقل من 1%. ويُظهر هذا المثال وجود استراتيجيات ناجحة لمكافحة الكوليرا، وأن هناك حاجة إلى مخصصات من أجل اللقاحات أو تحسين أوضاع النظافة، إلا أن الفجوات مالية لا تزال كبيرة. وقال جيرتلر لوكالة الأنباء الألمانية في إشارة إلى وكالة المعونة الإنمائية الأمريكية، التي أوقفت الحكومة الأمريكية عملها: "الآن يمكننا أن نرى بوضوح أن الشركاء الذين مولوا مثل هذه المشاريع سابقا يغادرون... ما ينتظر الناس لن يتضح على الأرجح إلا في الأشهر المقبلة".


البورصة
منذ 17 دقائق
- البورصة
ارتفاع سهم نوفو نورديسك 5.5% مع توسع استخدام ويجوفي
ارتفع سهم 'نوفو نورديسك' خلال تعاملات اليوم الإثنين، بعد أن حصل دواؤها 'ويجوفي' المخصص لعلاج السمنة، على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج مرض كبدي خطير. وصعد السهم المدرج في الدنمارك بنسبة 5.53% إلى 343.9 كرونة دنماركية (53.82 دولار). فيما زاد سهم الشركة المدرج في بورصة نيويورك قبل افتتاح السوق الأمريكية بنسبة 2.65% إلى 53.81 دولار. وأعلنت الشركة نهاية الأسبوع الماضي، أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وافقت على استخدام دواء 'ويجوفي' لعلاج التهاب الكبد الدهني المصحوب بخلل أيضي. وشملت الموافقة استخدام الدواء لعلاج البالغين المصابين بتليف كبدي متوسط إلى متقدم، بالتزامن مع اتباع نظام غذائي منخفض السعرات وزيادة النشاط البدني.