logo
عدن توقف شحنة الموت.. تورط حزب الإصلاح في تهريب طائرات مسيّرة وأجهزة عسكرية متطورة

عدن توقف شحنة الموت.. تورط حزب الإصلاح في تهريب طائرات مسيّرة وأجهزة عسكرية متطورة

اليمن الآنمنذ 2 أيام
عدن توقف شحنة الموت.. تورط حزب الإصلاح في تهريب طائرات مسيّرة وأجهزة عسكرية متطورة
ضُبطت في ميناء كالتكس بالعاصمة عدن شحنة ضخمة من المعدات العسكرية والتقنية المتطورة، كانت في طريقها إلى ميليشيا الحوثي، ومنها سيتم إدخالها إلى مناطق سيطرة الإخوان في المحافظات الجنوبية، ضمن مخطط يهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار.
الشحنة كانت عبارة عن معدات بداخلها طائرات مسيّرة، وخرائط إلكترونية (GPS)، وهوائيات، وألواح إلكترونية تُستخدم في توجيه وضبط أنظمة الطيران المسيّر، وقد جرى إخفاؤها داخل 10 حاويات وصلت إلى الميناء لمحاولة تمريرها سراً.
العملية تمّت بإشراف مباشر من عناصر تابعة لحزب الإصلاح، في إطار تنسيق مشترك مع ميليشيا الحوثي لتهريب الأسلحة والتقنيات العسكرية وتمويل الأنشطة الإرهابية في الجنوب.
وتُعد هذه العملية واحدة من سلسلة تحركات تشير إلى ارتباط مباشر بين حزب الإصلاح والحوثيين، بهدف دعم الجماعات المسلحة، واستهداف القوات الجنوبية والمناطق الآمنة.
تتزايد المطالب بتشديد الرقابة على المنافذ والموانئ، واتخاذ إجراءات صارمة لردع كل من يسهم في دعم الجماعات الإرهابية أو يشارك في زعزعة أمن واستقرار المحافظات الجنوبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون
أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون

أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون وكالة المخا الإخبارية شهادة صادمة لأحد ضحايا إخوان اليمن في محافظة مأرب (شرق) كشفت آلية استغلال السلطة وجرائم الجماعة، لكنها أغرت آخرين بمواصلة فضح المسكوت عنه. ووفق الشهادة "حول تنظيم الإخوان فرع جهاز المخابرات بمأرب من مؤسسة أمنية وطنية إلى سياط بيد عصابات تابعة لحزب الإصلاح، الذراع السياسية للإخوان، والذي يدير المحافظة بالحديد والنار". الشهادة المرئية التي طالعتها "العين الإخبارية" قدّمها الضحية سلطان نبيل قاسم على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وتداولها ناشطون على نطاق واسع، حيث كشفت تورط قيادات إخوانية وأمنية في اعتقالات لأبرياء واغتيالات لمناهضي المشروع الإخواني. وعقب الشهادة بدأ نشطاء ينشرون عن تطابقها مع شهادات أخرى بعضها تم تداوله على نطاق ضيق وبعضها لا يزال طي صدور أصحابها، ما قد يفتح أبواب الجحيم على التنظيم. عرض مغر وقال قاسم في شهادته إن قياديًا نافذا في حزب الإصلاح يُدعى "هلال عزيز الفيشاني" طلب ذات يوم مقابلته، وعند حضوره طلب منه تجهيز "عصابة من 7 أشخاص لضرب القيادي العسكري محسن البيضاني بعنف حتى يخرج عن الجاهزية، وعندما يتم إسعافه سيتكفل هو باغتياله في المستشفى"، حسب أقواله. ووفقًا لقاسم، فإن القيادي الإخواني الفيشاني عرض عليه "مكافأة تقدَّر بـ50 مليون ريال للعصابة التي ستقوم بالاعتداء على القائد العسكري البيضاني". وقال إنه عقب عرض القيادي الإخواني "وقع في حيرة بين أمرين: بين الإخواني هلال الفيشاني وهو قيادي في حزب الإصلاح، ومحسن البيضاني وهو القائد العسكري الذي خط بصماته في كل الجبهات ضد الحوثي". وأضاف أنه "قرر إبلاغ صاحب الشأن العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني بما يخطط له هلال الفيشاني، والذي تحرك بدوره عبر المسار القانوني لمواجهة القيادي الإخواني". وتابع: "عقب ذلك، حاولت قيادات في حزب الإصلاح الضغط عليَّ للخروج من المشكلة ومغادرة مأرب، وعرضوا عليَّ السفر خارج اليمن، لكنني أصريت على تقديم الشهادة أمام المحكمة براءة للذمة في القضية التي فُتحت قبل عامين". من شاهد إلى ضحية أكد سلطان قاسم أن "محسن البيضاني قدّم دعوى في النيابة والبحث الجنائي، لكن الجهاز الأمني بدلًا من ضبط من كان يخطط لاغتياله ذهب للقبض على الضابط العسكري محسن البيضاني، الذي رفض الضغوط لسحب القضية من أمام القضاء". وأشار إلى أن "فرع جهاز الأمن السياسي (المخابرات) بمأرب والخاضع لسيطرة الإخوان هو من احتجز القيادي العسكري البيضاني، بعد رفعه قضية تتضمن محاولة اغتياله". وأضاف أنه عقب تسرب "جزء من القضية للإعلام جنّ جنون الإخوان وذهبوا لاعتقال الناشطين الذين تناولوا القضية سواء بالكتابة أو بالتعليق على مواقع التواصل الاجتماعي". ولفت إلى أنه "كان أحد الضحايا الذين تم اعتقالهم دون أن يعلم أن توقيفه كان بسبب شهادته أمام القضاء ضد القيادي الإخواني النافذ الفيشاني". من المسؤول؟ وقال سلطان نبيل قاسم إن من اعتقله هو قيادي يُدعى "أبو عقيل"، يشغل منصب قائد المنطقة الأمنية الرابعة في مأرب، وهو الذي قام بتعذيبه بقسوة ووحشية، بما في ذلك الصعق بالكهرباء بسبب رفضه فك شفرة الهاتف إلا بإذن من النيابة. وأشار إلى أنه "سأل المحققين عن سبب توقيفه، فأخبروه أنه بسبب شهادته على القيادي الإخواني هلال الفيشاني بزعم أنها شهادة زور، فرد عليهم أن هذا من مسؤولية القضاء وليس مسؤولية الجهاز الأمني". ولفت إلى أنه ظل "رهن الاحتجاز والتعذيب لمدة 3 أيام من قبل القيادي الأمني (أبو عقيل) قبل أن يتم نقله إلى فرع جهاز الأمن السياسي وهو لا يستطيع الوقوف على قدميه من شدة التعذيب". وقال إنه "عند نقله لفرع جهاز الأمن السياسي أخبره العميد أحمد حنشل مدير الفرع بتغيير شهادته ضد القيادي الإخواني الفيشاني حتى يتم الإفراج عنه، لكنه رفض هذه المساومة". وأكد أنه عقب رفضه "تم سجنه في دورة مياه ضيقة (مترين في متر)، وهو مكان كان يأكل ويشرب فيه ويقضي حاجته، إلى جانب الإهانات والذل الذي تلقاه". وأوضح أنه "تم اعتقاله لمدة 15 شهرًا بتهمة تقديم شهادة حق أمام القضاء ضد قيادي إخواني نافذ"، مشيرًا إلى أنه تم نقله بعد 8 أشهر إلى النيابة وتم تلفيق 3 تهم له، منها تقديم شهادة زور وأعمال مخلة وانتحال صفة جهاز البحث الجنائي. ونفى قاسم كل التهم الموجهة ضده، بما في ذلك انتحال صفة البحث الجنائي، مشيرًا إلى أن قياديًا في الجهاز الأمني يُدعى "أبو وائل" أجبره بالقوة على التوقيع على أوراق يقر فيها بالتهم الملفقة. ولفت إلى أنه "تم تحويله بعد عام و3 أشهر من جهاز الأمن السياسي إلى السجن المركزي في مأرب، وهناك وجد 3 تهم ملفقة ضده منها تقديم شهادة مع العقيد محسن البيضاني ضد القيادي الإخواني هلال الفيشاني". وأكد قاسم أنه "خرج من السجن بضمانة حضورية، وأنه يتم الترافع في قضيته لدى المحكمة"، لافتًا إلى أن عصابة إخوانية هددته وأبلغته بالموافقة على أقوال النيابة أو سيتم معاقبته مجددًا، مشيرًا إلى أنه "لن يحضر بعد اليوم جلسات المحاكمة بسبب التلاعب بسير العدالة". وقال إنه كان أحد الجنود الذين ضحوا بدمائهم دفاعًا عن مأرب قبل أن يتحول إلى ضحية في سجون الإخوان، محمّلًا المسؤولية عن تعذيبه قيادات أمنية على رأسهم "أبو عقيل" و"حنشل" والقيادي الإخواني النافذ "هلال الفيشاني". وأضاف: "لا تزال آثار التعذيب على جسدي، وآثار الكيبل في ظهري وآثار الكهرباء في ذراعي، وكل آثار التعذيب موجودة، والسبب شهادتي أمام القضاء مع العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني". صدمة في المجتمع أثارت شهادة سلطان قاسم صدمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين حثوا المجلس الرئاسي، وعلى رأسه عضو المجلس اللواء سلطان العرادة، على التدخل ووضع حد لما يجري في مأرب قبل فوات الأوان. وأكد الصحفي اليمني رضوان الهمداني على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أن "الشهادة التي نشرها سلطان نبيل قاسم عن هلال الفيشاني وخلايا الاغتيالات التابعة للتنظيم الإخواني بمأرب، تطابقت مع معلومات وصلته قبل أشهر وتجنب نشرها للتأكد من صحتها". وأضاف أن شهادة "سلطان قاسم تشير إلى أن اعتقال الضحايا، ومنهم الناشط مانع سليمان، كان بسبب نشره عن قضية العقيد محسن البيضاني التي كانت ستكشف عن خلايا اغتيالات أبطال الجيش الوطني في مأرب". وحمل الهمداني "عضو مجلس القيادة الرئاسي سلطان العرادة المسؤولية للوقوف بحزم إزاء ما يجري وتصويب الأمور ووضع حد لهؤلاء الذين يسيئون لمأرب". العين الإخبارية

اختفاء قسري لـ6 معلمين في شرعب الرونة.. الحوثي يواصل تصفية العقول التربوية
اختفاء قسري لـ6 معلمين في شرعب الرونة.. الحوثي يواصل تصفية العقول التربوية

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

اختفاء قسري لـ6 معلمين في شرعب الرونة.. الحوثي يواصل تصفية العقول التربوية

اخبار وتقارير اختفاء قسري لـ6 معلمين في شرعب الرونة.. الحوثي يواصل تصفية العقول التربوية الجمعة - 15 أغسطس 2025 - 07:00 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - تعز في تصعيد جديد ضد الكوادر التعليمية، شنت ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، حملة مداهمات واختطافات واسعة خلال اليومين الماضيين في مديرية شرعب الرونة شمال غربي محافظة تعز، أسفرت عن اعتقال ستة معلمين من مدارس متفرقة واقتيادهم إلى جهة مجهولة. مصادر محلية أفادت بأقتحام المسلحين الحوثيين عدداً من المدارس، واعتقلوا معلمين اثنين من مدرسة الميثاق في منطقة رعينة، وآخر من مدرسة 22 مايو في منطقة بجراعف، ومعلمًا من مدرسة المقداد في منطقة بن عمر، بالإضافة إلى معلم من مدرسة التجديد في وادي الحيد، وآخر من مدرسة السعادة في منطقة اجشوب. واضافت المصادر، ان الميليشيا أبلغت أسر المختطفين بأن الأمر مجرد استجواب دون توضيح أسباب أو تهم، غير أن ذوي المعتقلين الذين توجهوا للبحث عنهم في سجن مدينة الصالح لم يعثروا عليهم، ما يعزز المخاوف من إخفائهم في أماكن سرية. تأتي هذه الحملة ضمن سلسلة اعتقالات وانتهاكات متصاعدة تستهدف المعلمين في محافظتي إب وتعز، في إطار مساعي الحوثيين لفرض هيمنة فكرية على العملية التعليمية وتحويل المدارس إلى منصات دعائية لمشروعهم الطائفي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال. اخبار وتقارير صور.. اكتشاف سرداب أثري غامض جنوب صنعاء يثير دعوات عاجلة لأمر هام. اخبار وتقارير أيام فاصلة في اقتصاد اليمن.. خبير يكشف عن 8 مفاجآت ستغير المشهد المالي والن. اخبار وتقارير قرار تخفيض رسوم المدارس الخاصة بتعز يتحول إلى شرعنة للزيادات.. وأولياء الأم.

موقع صيني : اليمنيون قوة إقليمية لا يستهان بها قادرة على مواجهة التحديات
موقع صيني : اليمنيون قوة إقليمية لا يستهان بها قادرة على مواجهة التحديات

26 سبتمبر نيت

timeمنذ يوم واحد

  • 26 سبتمبر نيت

موقع صيني : اليمنيون قوة إقليمية لا يستهان بها قادرة على مواجهة التحديات

26سبتمبرنت :- سلَّط موقع 'قوانتشا' الصيني، في تقرير لافت، الضوء على التصعيد العسكري النوعي الذي تقوده القوات المسلحة اليمنية ضد 'إسرائيل'، واصفاً إياها بأنها 'آخر الرجال الحقيقيين في الشرق الأوسط' في تعبير يعكس إعجاباً بصلابتها في مواجهة التحالف الأمريكي الإسرائيلي. وأشَارَ التقرير إلى إعلان المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع، عن إطلاق صاروخ فرط صوتي من طراز 'فلسطين-2' استهدف مطار بن غوريون الدولي، وهي الضربة الثالثة من نوعها خلال ثمانية أَيَّـام، ما يشير إلى تصعيد غير مسبوق ودخول الصراع مرحلة جديدة. وأكّـد التقرير أن اليمنيين ن كثّـفوا عملياتهم منذ اندلاع الحرب في غزة أُكتوبر 2023، مستهدفين سفناً إسرائيلية في البحر الأحمر وخليج عدن، وشنوا ضربات صاروخية وهجمات بطائرات مسيرة داخل الأراضي المحتلّة، بما في ذلك إغراق سفينتين ضخمتين متجهتين إلى إسرائيل خلال 24 ساعة، في عملية وصفها الموقع بالمفاجئة والصادمة. ورغم كونهم ينشطون في بلد من أفقر دول العالم، أثبتوا أنهم قوة إقليمية لا يستهان بها، قادرة على مواجهة الولايات المتحدة وإسرائيل بثبات وكفاءة. كما كشف التقرير عن مواصفات صاروخ 'فلسطين 2' الفرط صوتي، الذي يتمتع بمدى 2150 كيلومتراً وسرعة تصل إلى 16 ماخ، مع قدرة عالية على التوجيه الدقيق واختراق أنظمة الدفاع الجوي بما فيها 'القبة الحديدية'، ما يعكس تطوراً عسكريًّا نوعياً قد يثير تساؤلات حول مصدر هذه التكنولوجيا المتقدمة. ولفت التقرير إلى أن التحقيقات الأمريكية كشفت عن امتلاك الحوثيين لطائرات مسيرة وصواريخ مضادة للسفن وأنظمة تشويش GPS وأنظمة دفاع جوي متطورة. واختتم الموقع الصيني بالإشارة إلى أن اليمنيين رغم محدودية بنيتهم العسكرية التقليدية، نجحوا في تغيير قواعد الاشتباك في الشرق الأوسط وتحقيق نفوذ إقليمي مؤثر، موأصلين مواجهة مباشرة مع أمريكا وإسرائيل، وسط حصار وجوع ضاغطين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store