
محمد حسين: تمديد عقد غوران ضمن سياسة نادي عجمان لتوفير الاستقرار الفني
أنهى نادي عجمان بشكل رسمي تمديد عقد مدربه الصربي، غوران توفيغدزيتش، لمدة موسم، للاستمرار في قيادة الفريق الأول لكرة القدم.
ووقّع غوران عقده الجديد بعد إتمام الاتفاق مع إدارة النادي على كل التفاصيل الخاصة ببنود التعاقد، وقال مدير الفريق، محمد حسين، لـ«الإمارات اليوم»، إن المفاوضات بين مسؤولي النادي وغوران كانت سهلة ومرنة للغاية، مضيفاً: «كان هناك اتفاق بين الجانبين قبل انتهاء الموسم المنصرم على استمرار العمل بينهما لموسم آخر، وتم إرجاء توقيع العقد إلى ما بعد انتهاء استحقاقات الفريق في دوري أدنوك للمحترفين».
وأشار إلى أن «تمديد عقد غوران يأتي ضمن سياسة النادي الرامية إلى توفير الاستقرار الفني لفريق الكرة، وهي السياسة المعروفة عن عجمان منذ صعوده للمحترفين في موسم 2008-2009 وحتى الآن».
وبهذا التعاقد يواصل غوران مسيرته للموسم الثاني على التوالي، والرابع بشكل عام، بعدما كان قد قاد الفريق في موسمين ثم رحل قبل انطلاق دوري أدنوك للمحترفين في نسخة 2023-2024، لتدريب النصر.
وأنهى عجمان موسمه الماضي تحت قيادة غوران في المركز الـ10 برصيد 31 نقطة، بالفوز في تسع مباريات والتعادل في أربع والخسارة في 13 مباراة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
دبي تحتضن بطولة الفنون القتالية المختلطة غداً
في أجواء من الحماس والترقب عُقد أمس المؤتمر الصحافي الخاص ببطولة 971 للفنون القتالية المختلطة، وذلك في الصالة الرياضية التابعة للبطولة بدبي، بحضور رئيس البطولة النجم التونسي ولاعب UFC السابق منير لزاز، وجميع المقاتلين المشاركين في النسخة الثانية من البطولة، التي تنطلق مساء غد في قاعة كوكاكولا أرينا، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي. واستهل منير لزاز كلمته خلال المؤتمر بالإشادة بالدور الكبير الذي تلعبه دبي في دعم المواهب الرياضية وتوفير البيئة المثالية لنموها وتطورها، مؤكداً أن الإمارة كانت نقطة الانطلاق في مسيرته، ومنحته الفرصة لمواصلة حلمه كمقاتل محترف. وقال لزاز: «بدأت مسيرتي مقاتلاً، واليوم أواصل هذا الطريق من خلال شغفي الذي ما زلت أحمله معي، وهذه البطولة تحديداً في دبي، التي تمثل منصة حقيقية للمقاتلين الصاعدين والطموحين، ممن يستحقون فرصة للظهور والمنافسة في أجواء احترافية». وأكد أن الهدف الأساسي من تنظيم البطولة هو تسليط الضوء على المقاتلين المشاركين وإبراز طموحاتهم داخل القفص، في أجواء حماسية شهدها المؤتمر، تعكس حجم الترقب والاهتمام من قبل الجماهير والمهتمين برياضة الفنون القتالية المختلطة. وشهد المؤتمر حضور جميع المقاتلين المشاركين في الحدث، إلى جانب وسائل الإعلام المحلية والدولية، حيث سادت أجواء من الحماس والتحدي، خاصة مع اقتراب موعد النزالات الرسمية. كما شهد المؤتمر حضور بطلي النزال الرئيسي محمد موكاييف وتوماس أسيس، اللذين تبادلا التصريحات وأعلنا التحدي أمام الجماهير ووسائل الإعلام، وسط أجواء تنافسية مشحونة بالحماس. وأعرب المقاتل البريطاني من أصل داغستاني محمد موكاييف عن سعادته بالتواجد في دبي، قائلاً: «يسعدني أن أكون جزءاً من هذا الحدث في واحدة من أجمل مدن العالم. دبي اليوم تمثل مركزاً حقيقياً للفنون القتالية، وأنا هنا لأقدم أفضل ما لدي أمام جمهور يستحق كل الاحترام». أما المقاتل البرازيلي توماس أسيس فقال: «تواجدي في دبي فرصة مهمة في مسيرتي، وأشعر بحماس كبير لخوض هذا النزال. الجمهور هنا يعشق الرياضات القتالية والمنافسة القوية، وسأكون على الموعد». ومن المتوقع أن تشهد البطولة حضوراً جماهيرياً كبيراً، حيث تم الإعلان عن نفاد التذاكر بالكامل قبل أيام من انطلاق الحدث، ما يعكس حجم الشعبية المتزايدة للبطولة، وتأتي هذه النتائج امتداداً لسلسلة النجاحات التي حققتها دبي في استضافة أبرز بطولات الفنون القتالية المختلطة خلال السنوات الماضية، حيث باتت الإمارة وجهة مفضلة لنجوم اللعبة والمنظمات العالمية، بفضل بنيتها التحتية الرياضية المتطورة، ودورها في تمكين المواهب وتوفير منصة حقيقية لكل من يسعى لتحقيق حلمه في عالم الرياضات القتالية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
وليد عبيد: «الإعصار» يعرف طريق الصعود إلى «المحترفين»
قطع المدرب الوطني وليد عبيد المدير الفني لفريق حتا وعداً مع جمهور الإعصار بإعادة الفريق إلى مصاف دوري المحترفين خلال الموسم الكروي المقبل 2025 ـ 2026، مشيراً إلى أن هدفهم هو الصعود والحصول على المركز الأول، لافتاً إلى أن حتا لديه من الخبرات والتجارب في هذا الخصوص إلى جانب امتلاك النادي لعديد المواهب التي تكفيه لتحقيق الأحلام ويجب التهيؤ الجيد لدوري الدرجة الأولى المقبل، وتابع: هذه المواهب ستكون دعامة للفريق خلال الموسم وتكسب الخبرات للسنوات المقبلة. وقال عبيد الذي حل خلفاً لمواطنه محمد الجالبوت: المنافسة ستكون قوية في دوري الأولى ويجب الإعداد المبكر للمنافسة على التأهل، وأكرر قولي: إن هدف الفريق هو الصعود والحصول على المركز الأول وحتا لديه خبرة كبيرة بالنسبة لبطولة الدوري فهو يعلم كيف يصعد. وأشار وليد عبيد إلى أنه لمس رغبة كبيرة من قبل مجلس الإدارة وشركة كرة القدم بنادي حتا بتحقيق حلم الصعود إلى المحترفين، ووجدت الدعم منهم في جميع النواحي، وأوجه الشكر لمجلس إدارة نادي حتا لمنحهم الثقة لي بتولي المهمة، وتابع سنلعب لإسعاد أهالي حتا ونهدي اللقب بمشيئة الله لجمهور المدينة. من جهته رحب جمعة سعيد الكعبي رئيس شركة كرة القدم بنادي حتا بالمدرب وليد عبيد، مشيراً إلى أنه يعد الخيار الأفضل للإعصار في الموسم المقبل، موجهاً الشكر للمدرب محمد الجالبوت الذي لم تساعده الظروف في إعادة حتا إلى دوري الأضواء والشهرة، وقال الكعبي تعاهدنا مع المدرب وليد عبيد على ضرورة العودة من جديد لدوري المحترفين وتحقيق حلم البقاء مع الكبار، لافتاً إلى أن خطط حتا كبيرة والعمل سيكون مضاعفاً خلال موسم دوري الدرجة الأولى الجديد، وسيكون هناك دعم مالي ومعنوي كبير من خلال التعاقد مع أفضل اللاعبين على مستوى المواطنين والأجانب ومنظومة عمل متكاملة مع استفادة النادي من كافة الخبرات. وأضاف: التجارب السابقة أعطت ثقة كبيرة في المدرب وليد عبيد، خصوصاً وأنه صاحب تجربتين ناجحتين مع حتا بعد أن قاده إلى الصعود لدوري الأضواء في مواسم سابقة، وأعتقد أن حتا ليس بغريب على وليد عبيد، الذي سيتم توفير كافة الإمكانات له من أجل إعادة الإعصار إلى سابق عهده مع الإنجازات. بدوره قال علي عبدالله البدواوي المدير التنفيذي لنادي حتا إن إدارة النادي ستقوم بتوفير كافة الإمكانات للمدرب وليد عبيد لتحقيق حلم الصعود لدوري المحترفين، مشيراً إلى أنهم في النادي رفعوا شعار المركز الأول، ويجب العمل على تحقيق ذلك خلال الموسم الكروي المقبل مع كامل احترامنا لبقية الأندية، ووجه البدواوي الشكر للمدرب السابق محمد الجالبوت الذي يعد من من أفضل المدربين الذين مروا على نادي حتا، لكن الظروف لم تخدمه في قيادة الإعصار إلى مصاف دوري أدنوك للمحترفين، متمنين له التوفيق في مهمته المقبلة. ونوه إلى أن المدرب الوطني عندما تتاح له الفرصة دائماً ما يبدع ويجب استغلال هذه السانحة لتوجيه كلمات الشكر في حق المدرب الوطني سعيد مبارك مدرب فريق حتا على ما قدمه من جهود وإنجازات مع فريق تحت 21 عاماً.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
نهاية حقبة ليما في الوصل.. وداع يليق بالأساطير
خلف رحيل فابيو ليما عن الوصل، بعد 11 عاماً قضاها مع الفريق، صدمة بين جماهير «الإمبراطور»، ومنذ أن أعلن بنفسه عن مغادرته للفريق، حتى فاضت الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات المدح والثناء، بطريقة تليق بالأساطير، في الوقت نفسه، تباينت آراء الرياضيين، بين من يرى أن رحيله سيكون مؤثراً في الموسم المقبل، خاصة أن إسهاماته التهديفية لم تتوقف، حتى مبارياته الأخيرة مع الفريق، وأنه من اللاعبين الذين يصعب تعويضهم بسهولة، فيما يرى البعض الآخر، أن الوصل لن يقف على لاعب، مهما كان حجمه، ومثلما جاء ليما، يأتي غيره، لأن الفريق هو الذي يصنع اللاعب، وليس العكس، ولكن لا يختلف اثنان أن ليما يبقى أحد أفضل اللاعبين في تاريخ دورينا، وترك في الوصل إرثاً خالداً، واسماً مكتوباً بحروف من ذهب. أرقام تاريخية رحل ليما عن الوصل تاركاً أرقاماً تاريخية، حيث شارك في 352 مباراة، سجل فيها 236 هدفاً، وصنع 80 هدفاً، وكتب اسمه في التاريخ، أفضل هداف للفريق في الدوري، برصيد 176 هدفاً. وأكد إسماعيل راشد لاعب منتخبنا الوطني والوصل سابقاً، أنه بعد كل هذه السنوات الطويلة التي قضاها ليما في الفريق، يصعب إيجاد بديل مثله، ولكنه يؤيد خروجه في حال كان الأمر يتعلق بتجديد الفريق بالكامل، لا سيما أن الوصل تعاقد مع مدرب جديد، وبصدد استقطاب لاعبين أجانب ومقيمين جدد، وأضاف راشد قائلاً: من الناحية الفنية، لا اختلاف أن ليما له وزن ثقيل في الفريق، وأرقامه تثبت تفانيه وحضوره القوي طيلة المواسم التي قضاها في الفريق. وأوضح راشد أن هناك أمثلة كثيرة عن رحيل نجوم كبار عن أنديتهم، ولكنهم لم يتأثروا بمغادرتهم، لأنها «سُنة الحياة» في كرة القدم، مشيراً إلى أنه لا يوجد لاعب يستمر طوال حياته في فريقه، وأنه طالما اقتضت الحاجة لرحيله، لأي سبب كان، فيجب البحث عن بديل، والاستمرار في العمل. من جهته، أكد منذر علي لاعب منتخبنا الوطني والوصل سابقاً، أن فريقه لن يقف على لاعب بعينه، ومثلما جاء ورحل، سيأتي غيره ويرحل، وهذه أحكام كرة القدم، الأندية باقية، واللاعبون راحلون، وقال: نحترم موقف ليما باتخاذ قرار الرحيل، لكن سيأتي غيره، الأندية الكبيرة، مثل الوصل، لا تقف على لاعب، مهما كان مستواه وحجمه، لقد قدم الوصل على مدار تاريخه لاعبين كباراً لكرة الإمارات، وليما أحدهم، لذا، الحياة تستمر، والوصل سيواصل المسيرة، ويأتي بلاعبين مثل ليما، أو حتى أفضل منه، طبعاً لا ننكر أنه ترك إرثاً ومسيرة تاريخية مع الفريق، واسماً خالداً، وسنذكره دائماً بالخير، ونكن له الكثير من الحب، في النهاية، كان سيرحل، عاجلاً أم آجلاً، ويأتي لاعب آخر. رقم صعب وأضاف: الوصل صنع ليما، ومنحه فرصة البروز في الدوري، واللاعب لا يصنع اسمه خارج الفريق، لذا، لن يكون هناك أي تأثير لخروجه، سنفتقده بحكم السنوات التي قضاها في الفريق، ولكن الوصل قادر على استقطاب البديل المناسب له، خاصة أنه استعاد بريقه في المواسم الأخيرة، وبات رقماً صعباً في الدوري. وتابع: مع انتهاء عقده مع الفريق، كانت نسبة بقائه مثل رحيله، هذه أحكام كرة القدم المحترفة، لا مجال للعاطفة، وبما أن الطرفان وصلا إلى طريق مسدود، فكل منهما يدرك مصلحته جيداً، ليما قدم مستوى يليق به أولاً، وحقق ألقاباً مع الوصل، وهذا أمر يحسب له، ورحيله شأن خاص به أكثر من النادي، وهو أدرى بمصلحته، وأتمنى التوفيق للوصل في التعاقدات الجديدة. في المقابل، يرى سالم ربيع المدرب السابق للوصل، أن رحيل ليما سيكون مؤثراً في الفريق، لأنه لاعب من نوع خاصّ، وبصمته الواضحة على أداء «الإمبراطور» لا يمكن لأحد أن ينكرها، مشيراً إلى أنه آخر 4 مواسم، يعتبر ليما ثاني أفضل لاعب في الدوري في لعب التمريرات الحاسمة بـ28 تمريرة، وفي الموسم الماضي سجل 11 هدفاً وصنع 4، وهو الهداف التاريخي للوصل بـ 176 هدفاً، مشيراً إلى أن الأرقام وحدها تتكلم عن الدور الكبير الذي يؤديه ليما في الفريق، لذا، ليس من السهل تعويضه، وقال: نحن نتحدث بالأرقام، وليس بالعاطفة، أعرف جيداً هذا اللاعب، الذي حصلت على فرصة لتدريبه، بصفتي مساعد مدرب، ومدرباً أول للفريق، وتعاملت معه عن قرب، وأي نادٍ يتمنى لاعباً مثله، ويملك تأثيراً كبيراً في اللاعبين، شخصياً، لا أتخيل الوصل دون ليما، هناك لاعبون يُبنى عليهم الفريق، وليما واحد منهم. كاريزما وأضاف: يملك ليما كاريزما في غرفة تبديل الملابس، وهو لاعب حريص أن يلعب جميع المباريات، بل كل دقيقة في المباراة، لذلك، يبدو عليه الزعل عندما يتم تغييره في بعض المباريات، ومن النادر أن تجد لاعباً مثله يحافظ على عطائه مع الفريق طيلة 10 مواسم، إنه لاعب منضبط، يتبع نظاماً غذائياً، ومعداً بدنياً خاصاً، وهو لاعب حساس، ومن يعرف كيفية التعامل معه، يجعله يخرج كل ما عنده، وهناك سر لا يعرفه الكثيرون عن الوصل، وهو:«إذا تبغي الوصل يفوز، اجعل ليما سعيداً». وتابع: عندما كنت مدرباً للوصل ساعدني ليما كثيراً، لذا أرى أن خروجه خسارة كبرى للفريق، وسيترك فراغاً، ولكن هذه سُنة الحياة في كرة القدم، ولا يوجد فريق يعتمد على لاعب واحد. وحظي ليما بوداع يليق بالأساطير من جماهير الوصل، على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال حساب يحمل اسم «بن طوق»، عبر منصة «إكس»: رحيل فابيو ليما عن نادي الوصل، ليس مجرد وداع للاعب، بل هو نهاية حقبة تاريخية، كتبها أحد أعظم الأساطير في تاريخ الكرة الإماراتية. لمدة 11 عاماً، كان ليما، ليس فقط نجم الملعب، بل قلباً نابضاً في زعبيل، يحمل على كتفيه آمال الجماهير، ويصنع الفرح بأهدافه ولمساته الساحرة. بل قصص بطولة ووفاء لشعار «الإمبراطور». إخلاص ووفاء كان فابيو رمزاً للإخلاص، يرفض عروضاً مغرية من أجل البقاء مع الوصل، ويحمل حلماً بإعادة النادي إلى منصات التتويج، وهو ما حققه بثنائية الدوري والكأس التاريخية. رحيله يترك فراغاً كبيراً في قلوب الجماهير، لكنه يبقى رمزاً خالداً، كما قال في رسالته المؤثرة: «الوصل ستبقى في قلبي إلى الأبد». وداعاً يا أسطورة، يا من جعلت زعبيل تحتفل بكل هدف، وستظل ذكراك محفورة في تاريخ الوصل ومحبيه. شكراً لكل لحظة سحر، وكل دمعة فرح أهديتها لنا. وقالت المشجعة عائشة المري على حسابها عبر منصة «إكس»: بعد 11 عاماً من الوفاء والعطاء، نودّع لاعباً استثنائياً.. نودّع فابيو ليما، الأسطورة التي نبض بها قلب زعبيل، والاسم الذي أصبح جزءاً من هوية الوصل. لم تكن مجرد لاعب.. كنت الفرح في عيون الجماهير، والرقم الصعب في تاريخ النادي، وصاحب الإنجازات التي لن تُنسى. كل هدف سطرته، كل رقم حققته، وكل لحظة أسعدت بها عشاق الأصفر.. ستبقى محفورة في ذاكرة كل وصلاوي. شكراً من القلب يا ليما.. على إخلاصك، على حبك، على كل سنة كنت فيها فخراً لهذا الكيان. وداعاً أيها الأسطورة.. ستظل حياً في قلوبنا، وسيردد اسمك كل من عشق هذا الشعار. فابيو ليما.. ليس مجرد رقم، بل قصة عشق أبدية. وكتب حساب يحمل اسم محمد على منصة «إكس»: «الكلمات حائرة، والشعور حدث، ولا حرج اكتب وامسح ما في شي يوصف الشعور السيئ أبداً، من أصعب الليالي التي مرت علينا، ليما أكبر من مجرد لاعب».