logo
بالأرقام.. كيف ساهمت «البيئة» في تنفيذ المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة؟

بالأرقام.. كيف ساهمت «البيئة» في تنفيذ المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة؟

مصرس٢٣-١٠-٢٠٢٤

تسعى وزارة البيئة لتحقيق أهداف ومحاور المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة، من خلال متابعة محاور العمل داخل جميع المحافظات على مستوى الجمهورية بالتعاون مع الوزارات المعنية، ومنها التنمية المحلية والإسكان والمرافق، لتحقيق خطة عمل المبادرة خلال المدة المحددة حتى 2029.
أهداف «البيئة» ضمن مبادرة الرئيس «100 مليون شجرة» ووفقا للمعلن رسميا من قبل وزارة البيئة، تتمثل أهداف تحقيق مبادرة 100 مليون شجرة» كالتالي: - تسعى وزارة البيئة لتنفيذ أهداف المبادرة طبقا للجدول الزمني المحدد لها خلال 7 سنوات. - تقوم وزارة البيئة بزراعة 13 مليون شجرة خلال الفترة من 2023 وحتى 2029. - قامت وزارة البيئة بزراعة مليون و300 ألف شجرة خلال المرحلة الأولى من المبادرة. - يجرى حاليا زراعة 150 ألف شجرة من المستهدف للوزارة للمرحلة الثانية من المبادرة والبالغ عددها مليون و500 ألف شجرة. - تستهدف المبادرة 9900 موقع في المحافظات.- تستهدف المبادرة مساحات تصل إلى 6600 فدان. - بلغ ما جرى توريده وزراعته بالفعل من خلال اعتمادات الوزارة والمحافظات 7.7 مليون شجرة.- بلغ إجمالي ما جرى توريده وزراعته بالفعل منذ بدء المرحلة الثانية للمبادرة لعام 2023-2024 حوالي 2.5 مليون شجرة. - المستهدف زراعته في عام 2024- 2025 حوالى 7.5 مليون شجرة في جميع المحافظات. - إصدار كتب دورية بمنع قطع الأشجار والقطع الجائر إلا بعد الرجوع للمحافظة. - تقنين التعامل مع الأشجار وقطعها دون سبب. - تستهدف المبادرة الحد من التلوث.- تستهدف المبادرة الإرتقاء بمعدل التخضير وضمان الاستدامة البيئية.- إيجاد الحلول الخاصة لمواجهة التداعيات السلبية للتغيرات المناخية.- تساهم المبادرة في إنقاذ حياة المواطنين من الإحتباس الحراري. - تشكل الأشجار رئة لإمتصاص ملوثات السيارات وعوادمها.- تعمل المبادرة على تحسين نوعية الهواء. - إعداد دليل استرشادي يضمن مقترح بأنواع الأشجار التي يمكن زراعتها بالمحافظات على مستوى الجمهورية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبادرات «دبي البحري» تتجدد في 2024 ـ 2025
مبادرات «دبي البحري» تتجدد في 2024 ـ 2025

البيان

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

مبادرات «دبي البحري» تتجدد في 2024 ـ 2025

سجل نادي دبي الدولي للرياضات البحرية نجاحات جديدة ومبادرات رائدة في الموسم الرياضي 2024 ـ 2025 الذي يختتم الجمعة مع انطلاق عرس سباقات الموسم كرنفال «القفال 34». وأطلق النادي مع بداية عام 2025 التوجه والخطة الاستراتيجية الجديدة 2025 ـ 2027، التي تهدف إلى تعزيز مكانة دبي وجهة عالمية للرياضات البحرية، وتدعم الجهود المستمرة في المحافظة على الموروث الشعبي وتطوير الأنشطة والفعاليات المجتمعية ورعاية المواهب والفرق الرياضية والكوادر الوطنية للوصول إلى منصات التتويج العالمية. وجاء اعتماد التوجه والخطة الاستراتيجية 2025 ـ 2027 في إطار رؤية النادي الجديدة «دبي النموذج التنافسي المستدام للرياضات البحرية» التي تهدف إلى الجمع بين الابتكار والاستدامة مع الحفاظ على التراث البحري الأصيل وتتضمن الأهداف الاستراتيجية خمس ركائز أساسية تسهم في تحقيق الريادة على المستوى المحلي والدولي، وهي توسيع نطاق الرياضات البحرية وإشهار وإضافة المزيد من المسابقات، واستدامة تنافسية الفرق، والاستدامة المالية بتطوير الاستثمارات، والريادة في الابتكار، وترسيخ الحوكمة والتطوير المؤسسي. كما يؤكد التوجه الاستراتيجي التزام النادي بتطوير الرياضات البحرية، وتعزيز مكانته كمنارة تضخ الموروث الشعبي وإرث الآباء والأجداد والعمل على تحقيق الابتكار ونشر الألعاب والمسابقات وتحفيز المجتمع بما يعزز مكانة إمارة دبي كوجهة رياضية أولى على مستوى المنطقة والشرق الأوسط ويبرز الدور التاريخي الذي لعبه النادي الذي يعد من أوائل الأندية المتخصصة في هذا المجال ومع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2025 ليكون «عام المجتمع» تحت شعار «يداً بيد»، حرص مجلس إدارة النادي على تنفيذ مبادرات وطنية رائدة تعكس جهود الدولة في بناء مجتمع متماسك ومترابط، وتتوافق مع أهداف تعزيز المشاركة المجتمعية في الرياضة وبناء مجتمع صحي ونشط والذي يعمل مجلس إدارة النادي على تحقيقها من خلال رسم الخطط والبرامج والاستراتيجيات. وفي إنجاز جديد يعكس التزامه بالمعايير العالمية والاستدامة، حصل نادي دبي الدولي للرياضات البحرية على شهادة آيزو 20121:2024 في إدارة الأحداث المستدامة، تأكيداً لريادته في تنظيم الفعاليات وفق أعلى معايير الاستدامة والمسؤولية البيئية، حيث يأتي هذا الإنجاز تتويجاً لجهود النادي في تطبيق أفضل الممارسات المستدامة ضمن فعالياته، بما يتماشى مع رؤية دبي الرامية إلى تعزيز التنمية المستدامة ودعم المبادرات البيئية. وشارك النادي مؤخراً في فعالية «قوتنا.. كوكبنا» التي نظمها مركز شرطة الموانئ، بمناسبة اليوم العالمي للأرض وذلك في جزيرة أم حطب بالتزامن مع المناسبة السنوية التي يُحتفل بها في جميع أنحاء العالم في 22 أبريل من كل عام. البيئة وشارك النادي جمعية الصحفيين الإماراتية احتفالاتها باليوم العالمي للبيئة وزراعة شتلات الغاف في محيط مبناها الفخم في منطقة المحيصنة 2 بدبي، حيث شارك محمد عبدالله حارب الفلاحي عضو مجلس الإدارة والمدير التنفيذي في جلسة حوارية حول «البيئة» وتحدث عن مهام المجموعة الدولية للبيئة وحلول الطاقة البديلة التابعة للاتحاد الدولي للسباقات البحرية، كما شارك فريق فيكتوري مبادرة تشجير محمية المنتثر وذلك على هامش «أسبوع الشارقة للبطولات العالمية» 2024 تضامناً وانسجاماً مع البرنامج العالمي للتشجير الذي يتبناه الاتحاد الدولي للزوارق السريعة الفورمولا 1 حيث تم زراعة 100 شجرة. أصحاب الهمم وللمرة الأولى على مستوى العالم والمنطقة والشرق الأوسط نظم نادي دبي الدولي للرياضات البحرية البطولة الإقليمية للأولمبياد الخاص بالتعاون مع الأولمبياد الإماراتي واتحاد الإمارات للشراع بإشراف الأولمبياد الدولي في شواطئ جزر دبي في رياضة الشراع الحديث بمشاركة 7 منتخبات تقدمها منتخب الإمارات إلى جانب الأشقاء من البحرين والكويت وقطر والسعودية وسوريا والمغرب. كما أسهم النادي في إنجاح مبادرة مجلس الرياضيين بالقيادة العامة لشرطة دبي، وتنظيم فعالية التجديف لأصحاب الهمم، بالتعاون مع القافلة الرياضية ضمن تحدي دبي للياقة 30×30 ومجلس تمكين أصحاب الهمم بشرطة دبي، وذلك على هامش سباق الجولة الأولى من بطولة دبي لقوارب التجديف المحلية 30 قدماً. الجدير بالذكر، أن مجلس إدارة نادي دبي الدولي للرياضات البحرية يضم كلاً من: أحمد سعيد بن مسحار رئيساً للمجلس والأعضاء سيف جمعة السويدي نائب الرئيس، وخالد بن دسمال، وخالد البلوشي، ومحمد عبدالله حارب الفلاحي المدير التنفيذي. بيت الخير في إطار اتفاقية التعاون مع جمعية بيت الخير قدم النادي ريع ومجموع صيد أسماك بطولة دبي لصيد الأسماك «كنعد وسكل» التي نظمها نادي دبي الدولي للرياضات البحرية ضمن روزنامة الموسم الرياضي البحري 2024 ـ 2025 إلى الجمعية لتوزيعها على المحتاجين في مبادرة تعكس روح التعاضد والتماسك بين شرائح المجتمع، حيث وصل مجموع أوزان الأسماك مع ختام منافسات البطولة إلى 804 كيلوغرامات. بصمة عالمية وعادت إثارة البطولات العالمية في رياضة الزوارق السريعة والتي ارتبطت تاريخياً مع شواطئ دبي التي شهدت عام 1992 تنظيم أول حدث من نوعه في الشرق الأوسط وآسيا وشمال أفريقيا، وذلك بعد غياب عامين لتزف لؤلؤة الخليج بطلاً جديداً هو زورق الفجيرة 96. شركاء النجاح مجلس دبي الرياضي، اتحاد الإمارات للرياضات البحرية، القيادة العامة لشرطة دبي، مركز شرطة الموانئ، الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، إدارة الفعاليات، مجلس الرياضيين، مؤسسة الموانئ الجمارك والمنطقة الحرة، الإدارة العامة للدفاع المدني، قيادة الحرس الوطني «السرب الرابع»، هيئة الطرق والمواصلات دبي، مؤسسة دبي للإعلام، قناة دبي الرياضية، جريدة البيان، هيئة الثقافة والفنون متحف الشندغة، بلدية دبي «إدارة الشواطئ العامة والقنوات المائية وإدارة التراث العمراني والآثار وإدارة الزراعة»، مؤسسة الإمارات، دائرة الاقتصاد والسياحة، سلطة دبي البحرية، القيادة العامة لشرطة الشارقة، هيئة البيئة والمحميات الطبيعية الشارقة، مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، هيئة تنمية المجتمع، في آي بي للخدمات الطبية، متحف السنيار البحري، في إتش آي للإعلانات، بلاتينوم لخدمات إدارة وإصلاح اليخوت.

وزيرة البيئة تستعرض تحديات التوسع في الطاقة المتجددة
وزيرة البيئة تستعرض تحديات التوسع في الطاقة المتجددة

مصرس

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

وزيرة البيئة تستعرض تحديات التوسع في الطاقة المتجددة

استعرضت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة تحديات التوسع في الطاقة المتجددة في ظل الالتزامات المناخية، وذلك خلال كلمتها في جلسة "مؤامة مشكلة الطاقة بين الأستدامة والأمن وإتاحة التمويل". اقرأ أيضا | «البيئة»: «ملاذ آمن للحيوانات البرية» مشروع استثماري عملاق بالفيومبحضور المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، و فيليب وايتيكر نائب المدير التنفيذى لشركة هاربور إنرجى ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة إيجبس 2025 المقام خلال الفترة من 17 - 19 فبراير بحضور موسع من وزراء وورؤساء الشركات العالمية للطاقة وأمناء المنظمات الدولية والإقليمية المعنية وعدد من الوزراء.التوسع في الطاقة المتجددةوأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن العالم مع الخطوة التاريخية لتبني اتفاق باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة العالمية ، بدأ العمل على الوصول لانبعاثات أقل للكربون في إطار من المسؤولية المشتركة متباينة الأعباء وتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، وذلك في الوقت الذي كان التوسع في الطاقة المتجددة يمثل تحديا للدول النامية في ظل عدم توفر التكنولوجيا المطلوبة وضرورة الوصول لها والعمل على توطينها وضمان تكرارها والبناء عليها للتمكن من التوسع في الطاقة المتجددة.تقليل مخاطر الاستثماروأوضحت وزيرة البيئة أن دخول فكر الاستثمار والتمويل وتولي البنوك التنموية العالمية مهمة تقليل مخاطر الاستثمار في الطاقة المتجددة للقطاع الخاص ، ساعد على تقليل تكلفة الطاقة المتجددة، ولكن مع زيادة الأنشطة التنموية حول العالم زادت الانبعاثات وأيضا زاد الطلب على الطاقة والتنمية، مما أدى لزيادة الانبعاثات فقامت الطبيعة بالرد على هذا بطريقتها التي ظهرت في توالي حالات الطقس الجامحة غير المسبوقة وموجات الحر المتكررة والأمطار في غير أوقاتها المعهودة والفياضانات التي ضربت العديد من المناطق، مما خلق طلب اكبر على الطاقة المتجددةتحدي تقليل تكلفة الطاقة المتجددةوتحدثت وزيرة البيئة عن تحدي تقليل تكلفة الطاقة المتجددة للدول النامية بما لا يسبب مزيد من الأعباء والديون عليها، في ظل سعيها لتحقيق إلتزاماتها في اتفاق المناخ رغم أننا الأقل تسببا في غازات الاحتباس الحراري لكن تدفع الثمن يوميا لتحقيق التكيف مع آثار تغير المناخ، في الوقت الذي يفتقر التكيف لتوفر التمويل الكافي ومشاركة القطاع الخاص والقطاع البنكى، وعدم قيام المؤسسات التنموية بمهمة تقليل المخاطر للقطاع الخاص خاصة في مجالى الزراعة والمياه.وأضافت د. ياسمين فؤاد أن الدول النامية أصبحت تعاقب لتحقيق التزاماتها المناخية باضطرارها لتحمل أعباء الديون لتحقيق هدف التنمية المستدامة الخاص بالوصول للطاقة والطاقة المتجددة بكل أنواعها ولتحقيق التوازن بين الاستدامة والتكلفة والتحقق.نصائح لرفع العبء عن الدول الناميةوقدمت الوزيرة عدد من النصائح لرفع العبء عن الدول النامية في تحقيق هدف الطاقة المتجددة، وأولها ضرورة إصلاح نظام تمويل المناخ من أجل مصلحة الشعوب وخاصة الدول النامية للتوسع في تكرار وتطوير تكنولوجيات الطاقة المتجددة، وتوطين هذه التكنولوجيات في الدول النامية لتكرارها وتسريع جهودها في هذا المجال ودعم المجتمعات المحلية بمختلف المستويات، وأيضا تطوير السياسات الوطنية بما يساعد صانع القرار على اتخاذ الإجراءات المناسبة ويضع القطاع الخاص في الاعتبار .تحويل تحدي التوسع في الطاقة المتجددة إلى فرصة حقيقيةواستعرضت وزيرة البيئة تجربة مصر في تحويل تحدي التوسع في الطاقة المتجددة إلى فرصة حقيقية، والتي تعكس رؤية الدولة في تحقيق التزاماتها المناخية مع تحقيق التنمية في وقت واحد ، سواء بتحديث خطة مساهماتها الوطنية في 2022 وأيضا في 2023 بهدف الوصول لنسبة 42٪؜ طاقة متجددة من خليط الطاقة المستخدمة بحلول 2030، ووضع الإجراءات المنظمة لتحقيق هذا الهدف ومنها تنويع مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة، فلم تكتفي بإصدار التعريفة المغذية للطاقة المتحدة وتحديثها مرتين لجذب القطاع الخاص والتي أدت لتنفيذ اكبر محطة للطاقة الشمسية "بنبان"، وايضاً تعريفة تحويل المخلفات لطاقة كأحد أنواع الطاقة الجديدة والتي تتيح فرصة كبيرة لدخول القطاع الخاص، إلى جانب وضع حوافز في قانون الاستثمار الجديد للمشروعات العاملة في مجالات الطاقة المتجددة وإدارة المخلفات والهيدروجين الأخضر لتسريع العمل فيها.التنسيق الداخلي بين جهات الدولةوأشارت وزيرة البيئة أيضا لدور التنسيق الداخلي بين جهات الدولة من خلال هيكل مؤسسي تنسيقي داخلي يضمن تطوير السياسات بما يتناسب مع المتغيرات العالمية، فتم وضع المجلس الوطني للتغيرات المناخية تحت رئاسة رئيس مجلس الوزراء وعضوية مختلف الوزارات المعنية، ويتم العمل على فرص إشراك القطاع الخاص وتهيئة المناخ الداعم، وإطلاق عدد من المبادرات في مجال تحقيق كفاءة استخدام الطاقة، ومشروعات الطاقة المتجددة المتوسطة والكبيرة من مصادر مختلفة، مثل الطاقة الشمسية والرياح، والحمأة الناتجة عن الصرف، وغاز الميثان الناتج عن مدافن المخلفات، وتوليد الطاقة من المخلفات نفسها.كما أضافت وزيرة البيئة إلى تقديم مصر أول تقرير للشفافية لسكرتارية اتفاقية تغير المناخ في نهاية 2024، أظهرت تحقيق خفض بنسبة 34٪؜ نتيجة تحديث هدف الطاقة المتجددة، وفي قطاع البترول حققنا 57٪؜ خفض بزيادة الاعتماد على تكنولوجيات تقليل الانبعاثات، وقطاع النقل حقق أعلى من الهدف الموضوع له في خفض الانبعاثات بسبب مشروعات النقل الجماعي الكهربية الجديدة.وناشدت الدكتورة ياسمين فؤاد العمل متعدد الأطراف على ضرورة تطوير نفسه بتبني مباديء الملوث يدفع والحوافز الخضراء وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، وإعادة هيكلة نظام تمويل المناخ عالميا، لتحقيق الأهداف والوعود التي قطعناها للأجيال القادمة بحماية الكوكب وتحقيق الاستدامة.اقرأ أيضا | افتتاح مصنع معالجة المخلفات البلدية الصلبة بالخانكة

بالأرقام.. كيف ساهمت «البيئة» في تنفيذ المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة؟
بالأرقام.. كيف ساهمت «البيئة» في تنفيذ المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة؟

مصرس

time٢٣-١٠-٢٠٢٤

  • مصرس

بالأرقام.. كيف ساهمت «البيئة» في تنفيذ المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة؟

تسعى وزارة البيئة لتحقيق أهداف ومحاور المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة، من خلال متابعة محاور العمل داخل جميع المحافظات على مستوى الجمهورية بالتعاون مع الوزارات المعنية، ومنها التنمية المحلية والإسكان والمرافق، لتحقيق خطة عمل المبادرة خلال المدة المحددة حتى 2029. أهداف «البيئة» ضمن مبادرة الرئيس «100 مليون شجرة» ووفقا للمعلن رسميا من قبل وزارة البيئة، تتمثل أهداف تحقيق مبادرة 100 مليون شجرة» كالتالي: - تسعى وزارة البيئة لتنفيذ أهداف المبادرة طبقا للجدول الزمني المحدد لها خلال 7 سنوات. - تقوم وزارة البيئة بزراعة 13 مليون شجرة خلال الفترة من 2023 وحتى 2029. - قامت وزارة البيئة بزراعة مليون و300 ألف شجرة خلال المرحلة الأولى من المبادرة. - يجرى حاليا زراعة 150 ألف شجرة من المستهدف للوزارة للمرحلة الثانية من المبادرة والبالغ عددها مليون و500 ألف شجرة. - تستهدف المبادرة 9900 موقع في المحافظات.- تستهدف المبادرة مساحات تصل إلى 6600 فدان. - بلغ ما جرى توريده وزراعته بالفعل من خلال اعتمادات الوزارة والمحافظات 7.7 مليون شجرة.- بلغ إجمالي ما جرى توريده وزراعته بالفعل منذ بدء المرحلة الثانية للمبادرة لعام 2023-2024 حوالي 2.5 مليون شجرة. - المستهدف زراعته في عام 2024- 2025 حوالى 7.5 مليون شجرة في جميع المحافظات. - إصدار كتب دورية بمنع قطع الأشجار والقطع الجائر إلا بعد الرجوع للمحافظة. - تقنين التعامل مع الأشجار وقطعها دون سبب. - تستهدف المبادرة الحد من التلوث.- تستهدف المبادرة الإرتقاء بمعدل التخضير وضمان الاستدامة البيئية.- إيجاد الحلول الخاصة لمواجهة التداعيات السلبية للتغيرات المناخية.- تساهم المبادرة في إنقاذ حياة المواطنين من الإحتباس الحراري. - تشكل الأشجار رئة لإمتصاص ملوثات السيارات وعوادمها.- تعمل المبادرة على تحسين نوعية الهواء. - إعداد دليل استرشادي يضمن مقترح بأنواع الأشجار التي يمكن زراعتها بالمحافظات على مستوى الجمهورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store