logo
نتنياهو وترامب: هذا الحل لإنهاء الحرب في غزة

نتنياهو وترامب: هذا الحل لإنهاء الحرب في غزة

الديارمنذ 3 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن خطط إسرائيل للسيطرة على غزة، بحسب ما ذكره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يوم الأحد.
وأفاد مكتب نتنياهو: "ناقش الطرفان خطط إسرائيل للسيطرة على المعاقل المتبقية لحركة حماس في غزة من أجل إنهاء الحرب من خلال تأمين الإفراج عن الرهائن وهزيمة الحركة".
في وقت سابق اليوم، أكد نتنياهو أن الخطة التي أقرها المجلس الأمني للسيطرة على مدينة غزة "لا تستهدف احتلال غزة"، بل تمثل "أفضل وسيلة لإنهاء الحرب" الدائرة في القطاع الفلسطيني منذ 22 شهرًا.
كما صرح نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في القدس: "أكملنا جزءًا كبيرًا من المهمة، ونحن نسيطر حاليًا على ما بين 70 إلى 75 بالمائة من غزة".
وأضاف، مستعرضًا خريطة للمناطق التي تشملها الخطة: "لا يزال أمامنا معقلان: مدينة غزة ومخيمات اللاجئين وسط القطاع والمواصي (جنوب غرب)، ولا خيار آخر أمامنا لإنهاء المهمة".
كما أوضح نتنياهو: "هذه هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب بسرعة"، مشيرًا إلى أن إسرائيل لا تملك خيارًا سوى إتمام المهمة واستكمال هزيمة حماس.
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن إسرائيل "ستنتصر في الحرب مع أو بدون دعم أحد"، مضيفًا أن العملية العسكرية التي أقرها المجلس ستُجرى ضمن "جدول زمني قصير نسبيًا".
كذلك، قال نتنياهو: "لا أريد الحديث عن جداول زمنية دقيقة، لكننا نتحدث عن جدول زمني قصير نسبياً، لأننا نريد إنهاء الحرب". وشدد على أن حكومته لا تعتزم احتلال غزة وإنما "نزع السلاح من القطاع".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تدابير سير في الصيفي الجمعة
تدابير سير في الصيفي الجمعة

الديار

timeمنذ 26 دقائق

  • الديار

تدابير سير في الصيفي الجمعة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخليّ ـ شعبة العلاقات العامة أنّ إحدى الشّركات المتعهّدة ستقوم بأعمال تصليح لمصفاة مياه الأمطار في محلّة الصّيفي- جادّة شارل الحلو قرب بيت الكتائب المركزيّ، اعتبارًا من السّاعة 10،00 من صباح يوم 15-08-2025، ولغاية مساء تاريخ 17-08-2025. وأكّدت أنّ هذه الأعمال ستؤدّي إلى تضييق مساحة المرور في المحلة. وعليه، طالبت المواطنين بأخذ العلم، والتقيّد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السير الموضوعة في المكان تسهيلاً لحركة المرور ومنعاً للازدحام.

بيان صادر عن رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية والاتحاد اللبناني للمبارزة
بيان صادر عن رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية والاتحاد اللبناني للمبارزة

الديار

timeمنذ 38 دقائق

  • الديار

بيان صادر عن رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية والاتحاد اللبناني للمبارزة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ردّاً على البيان الصادر عن المجموعة التي تدّعي تمثيل اللجنة الأولمبية اللبنانية بتاريخ 13 آب 2025 والمتعلق بقرار محكمة التحكيم الرياضي (CAS) حول طلب التدابير المؤقتة، يهمّنا توضيح ما يلي: أولاً: إنّ الجهة المقابلة المتمثلة بالسيد بطرس جلخ ورفاقه قد خالفت مبدأ سرّية المحاكمة عبر نشر بيانها المضلِّل، الأمر الذي يفرض علينا إصدار هذا الرد لتوضيح الحقائق للرأي العام الرياضي. ثانياً: إنّ قرار محكمة الـ CAS الصادر في 13 آب 2025 والمؤلف من 19 صفحة تضمّن عرضاً مفصلاً للوقائع والمستندات المقدمة من الطرفين، واقتصر حصراً على البت بطلب "التدابير المؤقتة" الذي تقدّم به وكيل الجهة المدعية. وقد طلبنا من المحكمة اتخاذ تدبير مؤقت بكف يدهم ريثما يُبتّ النزاع، فخلصت المحكمة إلى رفض الطلب لعدم توافر شرط "الضرر غير القابل للإصلاح" في هذه المرحلة الإجرائية. وبالتالي، فإن هذا القرار لم يتناول إطلاقاً أساس النزاع، ولا شرعية الانتخابات أو صحة الإجراءات التي رافقتها، والتي ما زالت مطروحة أمام المحكمة للنظر فيها لاحقاً. ثالثاً: الأهم الذي أغفله بيان منتحلي الصفة هو أنّ محكمة التحكيم الرياضي أقرّت صراحةً بصلاحيتها للنظر في هذا النزاع، وهو ما يؤكد أنّ الملف قائم أمامها بكامل مشروعيته القانونية وأنّ البت في أساسه قادم لا محالة. رابعاً: إنّ الادعاء بأن قرار الـ CAS "يؤكد شرعية اللجنة وصحة إجراءاتها الانتخابية" أو أنه "يسقط كل الادعاءات" هو كلام باطل ومضلل. فالقرار لم يتناول إطلاقاً موضوع الشرعية أو سلامة الانتخابات، بل اقتصر على التدابير المؤقتة. وعليه، فإنّ جميع الطعون والدفوع تبقى قائمة أمام المحكمة بانتظار القرار النهائي. وان الادعاء في البيان الصادر عن السيد جلخ " بأن هذا القرار قد جاء مرة جديدة ليؤكد قانونية وشرعية اللجنة الاولمبية اللبنانية التي يرأسها السيد جلخ وصحة اجراءاتها لهو استباق لقرار محكمة التحكيم الرياضية، بل يعتبر تعدي على عملها وأنظمتها واجراءاتها. خامساً: نؤكد أنّ المعركة القانونية والمؤسساتية مستمرة أمام محكمة التحكيم الرياضي والقضاء اللبناني، وأنّ الحقيقة والشرعية ستظهر بوضوح عند صدور القرارات القانونية. وأي محاولة لاستباق هذه القرارات أو الإيحاء بأن الملف قد طُوي ليست سوى دعاية إعلامية تهدف إلى تضليل الرأي العام. سادساً: إنّ استمرار المجموعة المقابلة في احتلال المقر واستعمال الشعار والبريد الإلكتروني والموقع الرسمي للجنة الأولمبية اللبنانية يشكّل انتحال صفة صريحاً، وهو أمر يخضع لملاحقة قضائية أمام المراجع المختصة في لبنان سابعاً: إنّ الأفراد الذين انتحلوا صفة اللجنة الأولمبية اللبنانية وتصرّفوا على هذا الأساس، سيتحمّلون شخصياً كامل المسؤولية عند جلاء الحقيقة، وسيُلاحقون قضائياً للتعويض عن الأضرار الجسيمة التي ألحقوها بالرياضة اللبنانية وبالرياضيين. ختاماً، نهيب بجميع الأندية والاتحادات والهيئات الرياضية التمسك بالحقائق القانونية وعدم الانجرار وراء بيانات مضللة، ولعلّ الاطلاع الجدي على مضمون قرار المحكمة وقراءته بشكل صحيح كان ليجنّبهم إصدار مثل هذا البيان التضليلي.

احتجاجات في واشنطن على تعزيز الوجود الأمني وانتشار الحرس الوطني
احتجاجات في واشنطن على تعزيز الوجود الأمني وانتشار الحرس الوطني

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

احتجاجات في واشنطن على تعزيز الوجود الأمني وانتشار الحرس الوطني

شهدت العاصمة الأميركية واشنطن احتجاجات على قرار البيت الأبيض نشر قوات الحرس الوطني في شوارع المدينة على مدار الساعة، في خطوة وصفها معارضون بأنها تدخل اتحادي غير مسبوق في صلاحيات الشرطة المحلية. القرار، الذي أعلنه الرئيس دونالد ترامب ، يمنح الإدارة الفيدرالية إدارة قسم شرطة العاصمة لمدة شهر على الأقل، مبرراً الخطوة بارتفاع معدلات الجريمة إلى مستويات 'طارئة'. في المقابل، أظهرت بيانات رسمية أن الجريمة العنيفة سجلت أدنى مستوياتها منذ 30 عاماً بعد ارتفاع كبير قبل عامين. الاحتجاجات تركزت عند نقاط التفتيش التي أقامتها قوات إنفاذ القانون، حيث ردد المحتجون شعارات رافضة لوجود القوات الاتحادية، فيما اعتبرته عمدة المدينة موريل باوزر 'دفعاً نحو السلطوية'، قبل أن توضح لاحقاً أن الإجراء قد يعزز الأمن العام رغم غياب معايير واضحة لقياس النجاح. بحسب البيت الأبيض، شارك في العملية نحو 1450 ضابطاً اتحادياً ومحلياً، ونُفذت أكثر من 100 عملية اعتقال خلال أسبوع، شملت مخالفات مرورية ومصادرة أسلحة غير قانونية. ورغم الإقرار بأن معدلات العنف في واشنطن تراجعت مقارنة بفترة جائحة كورونا ، فإنها لا تزال أعلى من متوسطات 30 مدينة أمريكية أخرى. القانون يمنح الرئيس الحق في السيطرة على شرطة العاصمة لمدة 30 يوماً، وأي تمديد يتطلب موافقة الكونغرس ، وهو ما قد يواجه معارضة ديمقراطية قوية. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store