محافظ صعدة يتفقد سير العمل في مشروع شق طريق دماج
تفقد محافظ صعدة محمد جابر عوض، وأمين عام المجلس المحلي بالمحافظة محمد العماد، اليوم، سير العمل في المرحلة الأولى من مشروع شق وسفلتة طريق دماج - آل سالم بطول 20 كيلو متر، الذي تنفذه المؤسسة العامة للطرق والجسور بقيمة ملياري ريال بتمويل صندوق صيانة الطرق.
واطلع عوض والعماد ومعهما مدير أمن المحافظة العميد طارق الكربي، ومدير عام فرع مؤسسة الطرق والجسور عبدالسلام الشريف، ومسؤول قطاع الأشغال المهندس أحسن القحم على سير أعمال شق الطريق الذي يمتد من منطقة دماج مرورا بمناطق وادعة إلى مديرية آل سالم ، ونسبة الإنجاز فيه .
وأكد محافظ صعدة أهمية المشروع لتخفيف العبء عن المواطنين بسبب وعورة الطريق في التنقل من مناطقهم إلى مركز المحافظة.
وحث المحافظ والأمين العام، القائمين على المشروع، على الالتزام بالمواصفات الهندسية للمشروع ، مؤكدين حرص قيادة المحافظة على مساندة جهود المؤسسة والصندوق في تنفيذ المشاريع الخدمية التي تلامس احتياجات المواطنين وتخفف من معاناتهم.
رافقهم نائب مدير عام فرع المؤسسة العامة للطرق والجسور المهندس عارف السامعي .
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليمن الآن
منذ 20 دقائق
- اليمن الآن
بين عدن وصنعاء.. الذهب يُظهر وجهين مختلفين اليوم رغم التراجع العالمي
رغم تراجع أسعار الذهب عالميًا، واصل المعدن الأصفر مساره المتباين في اليمن، حيث سجل انخفاضًا جديدًا في أسواق صنعاء، مقابل تمسكه بمستويات مرتفعة في أسواق عدن، في مفارقة تعكس تأثيرات الانقسام الاقتصادي والتفاوت في السياسات النقدية بين المناطق الخاضعة لحكومتين مختلفتين. ففي أسواق عدن، حافظ الذهب على استقراره عند ذروته التي بلغها منذ مطلع يوليو، رغم تسجيل تراجع طفيف في سعر الجرام عيار 21 بواقع 9 آلاف ريال مقارنة بالأسبوع الماضي. ووصل سعر الجنيه الذهب إلى 2,180,000 ريال، بينما سجل الجرام عيار 21 نحو 272,500 ريال. أما في صنعاء، فتراجعت أسعار الذهب بشكل ملحوظ، حيث سجل الجنيه الذهب 397,000 ريال، والجرام عيار 21 نحو 51,000 ريال، بانخفاض بلغ 9 آلاف ريال في الجنيه، وألف ريال في الجرام الواحد، مقارنة بالأسبوع الفائت. وتظهر الفجوة السعرية بين السوقين بوضوح، إذ لا يزال سعر الجنيه الذهب في عدن يفوق نظيره في صنعاء بخمسة أضعاف تقريبًا، ما يعكس تفاوتًا حادًا في القوة الشرائية، والسياسات المالية، وسعر صرف العملة بين المنطقتين. وتعود هذه التباينات إلى عدة عوامل أبرزها انهيار العملة المحلية في مناطق حكومة عدن، حيث تجاوز الدولار سقف 1750 ريالًا، مقابل استقرار نسبي في سعر الصرف بمناطق حكومة صنعاء عند حدود 530 ريالًا للدولار، ما جعل أسعار السلع، ومنها الذهب، أكثر تقلبًا في الجنوب. تراجع عالمي.. لكن التأثير المحلي متفاوت: على الصعيد العالمي، تراجعت أسعار الذهب اليوم السبت بنسبة 0.9% لتصل إلى 3,336.01 دولارًا للأوقية في السوق الفورية، في حين انخفضت العقود الآجلة بنسبة 1.1% مغلقة عند 3,335.6 دولارًا للأوقية. ويُعزى هذا الانخفاض إلى ارتفاع الدولار الأمريكي وتزايد التفاؤل بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهو ما قلّص الطلب على الذهب كملاذ آمن. لكن هذا التراجع العالمي لم ينعكس بالتساوي على الأسواق اليمنية، حيث أثّر بشكل مباشر على أسعار الذهب في صنعاء، بينما ظلت أسعار عدن متماسكة بسبب عوامل داخلية أقوى من التأثيرات الخارجية، وفي مقدمتها تدهور سعر العملة وتفاوت آليات التسعير بين تجار الذهب في المحافظات الجنوبية. أسعار الذهب الذهب اليمن صنعاء عدن
اليمن الآن
منذ 20 دقائق
- اليمن الآن
الإمارات تعاقب سكان سقطرى برفع أسعار الوقود
شروين المهرة: غرفة الأخبار رفعت شركة 'المثلث الشرقي' الإماراتية، المحتكرة لتسويق المشتقات النفطية في أرخبيل سقطرى اليمني، أسعار الوقود للمرة الثانية خلال أيام. وأفادت مصادر محلية بأن سعر صفيحة البترول والديزل سعة 20 لترًا ارتفع إلى 54 ألف ريال يمني. وكان سعر الصفيحة قبل الزيادة الأخيرة 52 ألف ريال يمني. كما شهدت أسعار أسطوانات الغاز المنزلي زيادة، حيث ارتفعت أسعار الأسطوانة الكبيرة إلى 68 ألف ريال يمني، بعد أن كانت 64 ألف ريال يمني. وزاد سعر الأسطوانة الصغيرة إلى 34 ألف ريال يمني. تابعوا شروين المهرة على
اليمن الآن
منذ 20 دقائق
- اليمن الآن
شركة المثلث الإماراتية ترفع أسعار الوقود والغاز في سقطرى للمرة السابعة في 7 أشهر
يمن إيكو|أخبار: للمرة السابعة خلال العام الجاري، رفعت شركة المثلث الشرقي التابعة للإمارات أسعار المشتقات النفطية في محافظة سقطرى، وسط غضب واستياء شعبي واسع بين المواطنين، وفقاً لما ذكره موقع المهرية نت ورصده 'يمن إيكو'. وأقرت الشركة الإماراتية أسعار لتر البنزين إلى 2700 ريال ليصبح سعر الصفيحة 20 لتراً بمبلغ 54,000 ريال، بدلاً من 52,000 ريال قبل نحو 10 أيام. كما رفعت الشركة سعر أسطوانة الغاز المنزلي الصغيرة إلى 34,000 ريال، بدلاً 32,500 ريال في يونيو الماضي، والأسطوانة الكبيرة إلى 68,000 ريال بدلاً من 63,000. وتعد هذه الزيادة هي السابعة منذ مطلع العام الجاري أي خلال 7 أشهر فقط، الأمر الذي يزيد من حالة الاحتقان الشعبي في الجزيرة والدعوات المستمرة لإنهاء سيطرة الشركة (الإماراتية) على المشتقات النفطية، والمطالبة بإعادة دور شركة النفط اليمنية في الجزيرة. وتعاني سقطرى، الواقعة تحت نفوذ إماراتي من خلال أدواتها المحلية (المجلس الانتقالي الجنوبي)، من أزمات معيشية متفاقمة، في ظل ضعف مؤسسات الدولة، وغياب آليات الرقابة على الخدمات الأساسية.
