logo
رينارد يرد على الانتقادات بعد الخسارة أمام أستراليا

رينارد يرد على الانتقادات بعد الخسارة أمام أستراليا

الوئاممنذ 4 أيام

أكد الفرنسي هيرفي رينارد، مدرب المنتخب السعودي بأنه لديه ثقة في تأهل الأخضر إلى كأس العالم عبر الملحق الآسيوي، مشيرًا إلى معاناة الصقور من البنية الجسمانية للأستراليين، خلال مباراة المنتخبين الثلاثاء، ضمن آخر جولات الدور الثالث من التصفيات.
وقال رينارد في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: أهنئ منتخب أستراليا على تأهله المباشر. خضنا مواجهة صعبة أمام خصم قوي، وتأثرنا في بداية الشوط الثاني بالهدف المبكر، وحاول اللاعبون العودة ولم يتمكنوا.
وأضاف: الآن تركيزنا مُسلَّط على بطولة الكونكاكاف الذهبية، ونتمنى التوفيق كذلك لفريق الهلال في كأس العالم للأندية، وبعد ذلك سنركز على الملحق في أكتوبر المقبل.
وعن سبب إبعاد المدافع حسّان تمبكتي عن التشكيل، أوضح: «لم أبدأ بحسّان خوفًا عليه من تلقي بطاقة صفراء تفقدنا جهوده في أولى مباريات الملحق.
وردًا على الانتقادات الموجهة للتشكيل، أجاب: إذا لم تفز في المباراة بكل تأكيد سيكون هناك رأي للجميع في التشكيلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف على مجموعة الهلال في كأس العالم للأندية
تعرف على مجموعة الهلال في كأس العالم للأندية

الوئام

timeمنذ 16 دقائق

  • الوئام

تعرف على مجموعة الهلال في كأس العالم للأندية

يخوض فريق الهلال مشوار صعب في بطولة كأس العالم للأندية في شكلها الجديد وسط آمال وطموحات بتحقيق نتائج إيجابية. ويلعب الهلال في مجموعة تضم ريال مدريد وسالزبورج النمساوي وباتشوكا المكسيكي. وتضم قائمة الهلال كل من: سالم الدوسري، وريان الغامدي، ومحمد المحيش، وصالح برناوي، وسعود هارون، وياسين بونو، وتركي العميل، وعبد العزيز بن هدهود، وأحمد أبو راسين، وسعد المطيري، وعبد الإله الغامدي، ومالكوم فيليب، وعلى لاجامي، وحسان تمبكتي، وحمد اليامي، وعبد الإله المالكي، وعبد الله الحمدان، وخاليدو كوليبالي، وخليفة الدوسري، وعلي البليهي، ورينان لودي، وخالد الغنام، وروبن نيفيز، وأليكساندر ميتروفيتش، وماركوس ليوناردو، وياسر الشهراني، ومحمد القحطاني، وناصر الدوسري، ومحمد اليامي، ومصعب الجوير، وجواو كانسيلو، وسيرجي سافيتش، ومتعب الحربي، وكايو سيزار، ومحمد كنو

الهلال يصل واشنطن استعدادًا للمشاركة في مونديال الأندية
الهلال يصل واشنطن استعدادًا للمشاركة في مونديال الأندية

البلاد السعودية

timeمنذ 28 دقائق

  • البلاد السعودية

الهلال يصل واشنطن استعدادًا للمشاركة في مونديال الأندية

البلاد- واشنطن وصلت بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال إلى الولايات المتحدة الأمريكية؛ استعدادًا لخوض أولى مواجهات المونديال في الـ18 من الشهر الجاري، أمام ريال مدريد الإسباني على ملعب (هارد روك) بميامي، وذلك ضمن مباريات الجولة الأولى للمسابقة. وكانت بعثة الهلال قد اختارت العاصمة الأمريكية واشنطن مقرًا لإقامتها طوال فترة البطولة؛ إذ سيجري الفريق تدريباته اليومية ومعسكره التحضيري هناك. يُذكر أن منافسات بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم (2025) التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية، تنطلق غدًا الأحد 15 يونيو الجاري وتستمر حتى 13 يوليو القادم. ويشارك في البطولة (32) ناديًا قُسمت على (8) مجموعات، كل مجموعة ضمت (4) أندية، إذ أقيمت القرعة بمدينة ميامي في الخامس من ديسمبر الماضي، وأسفرت عن وجود الهلال في المجموعة الثامنة إلى جانب ريال مدريد الإسباني، وسالزبورغ النمساوي، وباتشوكا المكسيكي.

من يُحرر الهلال من قبضة الفرد؟
من يُحرر الهلال من قبضة الفرد؟

سودارس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سودارس

من يُحرر الهلال من قبضة الفرد؟

عبدالعزيز المازري من يُحرر الهلال من قبضة الفرد؟ اجتمع مجلس إدارة نادي الهلال مؤخرًا بمنزل رئيسه هشام السوباط في القاهرة ، وجاء البيان الختامي مليئًا بالكلمات، خاليًا من القرارات. غاب إبراهيم العليقي عن الاجتماع جسدًا، لكنه كان حاضرًا في كل سطر، ونافذًا في كل بند، حتى بدا كأن المجلس مجتمع لينفذ تعليمات الغائب، لا ليتخذ قرارات تمثل جماهير أكبر نادٍ في السودان. تقرر تكليف القطاع الرياضي برفع تقرير شامل عن ملف الإحلال والإبدال، والمعارين، والتجمع، والموسم الجديد، وكأنّ المجلس يجهل أن مدير هذا القطاع هو العليقي نفسه! كيف يُطلب من الرجل تقييم أدائه بنفسه؟ ومن يحاسب من إذا كانت اليد الآمرة هي ذاتها اليد التي تُنَفّذ وتُبرر وتُخطط؟ ليست هذه إدارة مؤسسية، بل استسلام إداري، يغذّي عقلية التفرد ويُكرّس ثقافة "الظل الطويل" داخل البيت الهلالي. والمفارقة أن هذا التكليف جاء في غياب المدرب الحالي (الذي انتهى عمليًا)، وفي ظل خلافات مستمرة حول المدرب الجديد، وكأن الإحلال والإبدال سيتم عبر رؤى فردية، لا رؤية فنية واضحة، ولا لجنة فنية قائمة، ولا هيكل فني محترف. ولكي نُنصف، نعم، اجتهد العليقي في بداياته، وساهم في التعاقدات وتطوير بعض الجوانب، لكن التجربة التي خاضها باتت اليوم عبئًا على الهلال لا ميزة. فقد تكدّس الفريق ب(12) محترفًا دون أن يرى الجمهور هوية واضحة، بينما همّش اللاعب الوطني، وذهبت الأموال، وتعثرت البطولات، وتبددت الطموحات، والنتيجة: مشروع ضبابي لم يُثمر إنجازًا ولا ترك أثرًا. وما يزيد المشهد قتامة هو غياب الشفافية. لا أحد يعلم العائد المالي من هذا الكم الهائل من المحترفين. لا توضيح لملف المعارين، ولا كشف للمشطوبين، ولا أرقام تُعرض على الرأي العام. كأن الهلال تحوّل إلى مشروع خاص تُدار تفاصيله من خلف الأبواب المغلقة، بلا رقابة، بلا مساءلة، وبلا صوت للجماهير. والمجلس؟ مجلس عاجز، مُكبّل، يتلقى القرارات ولا يصنعها، يتحرك في فلك رجل واحد، لا يملك الشجاعة لفرض التوازن، ولا الجرأة لفصل المناصب، ولا القدرة على استعادة المؤسسية. بل إن الترشيحات الأخيرة للمدربين، وما صاحبها من سحب وتراجع وارتباك، أظهرت حجم التخبط. مدرب يُرشّح صباحًا ويُسحب مساءً، ومصادر تتحدث عن "اعتراض العليقي" وكأن الرأي الفني لا يُمر إلا عبر توقيعه. الهلال لا يُدار بهذه الطريقة، ولا يمكن أن يُختزل في اسم مهما كانت مكانته. الهلال كيان جماهيري، يقوم على الشورى والتخصص، لا على الاجتهادات الفردية والعناد الإداري. تجارب الإدارات السابقة، رغم عيوبها، احترمت قواعد المشاركة. في عهد الأرباب، كان القرار جماعيًا. وفي عهد البرير، ورغم الجدل، وُجدت لجان فاعلة. حتى الكاردينال، الذي يُنتقد اليوم، شكّل لجانًا، وأشرك الكوادر. أما في عهد الطيب عبد الله، فكان بيته نفسه لجنة فنية مفتوحة. فما الذي تغير؟ ومن الذي أقنع نفسه أن الهلال يُدار من غرفة واحدة، برأي واحد، وعقل واحد؟ والأدهى من ذلك، أن بعض الجماهير باتت تردد للأسف أن "الهلال هو العليقي"، ولا ترى بديلاً، ولا تقبل نقدًا أو محاسبة، وكأن الهلال عجز أن ينهض إلا من خلال رجل واحد! والدليل على هذا التوهّم، أن حتى الأمين العام للنادي خرج بتصريح غريب، لم يتحدث فيه عن ملفات النادي أو أولويات المرحلة، بل أكد فقط "بقاء العليقي"! كأن كل ما يهم في الهلال اليوم هو تثبيت هذا الاسم، لا تصحيح المسار. إن كان العليقي يريد أن يخدم الهلال حقًا، فعليه أن ينسحب من الملف الفني، ويكتفي بدوره كنائب رئيس، دون أن يجمع كل المناصب في يده. وإن كانت للرئيس السوباط رغبة في إنقاذ ناديه، فعليه أن يفرض التخصص، ويفصل الملفات، ويُنهي عهد تغوّل الشخص على المؤسسة. الهلال لا يحتاج إلى مموّل، بل إلى مجلس يفهم أن النادي ملك جماهيره، لا ملك أفراده. ولا يحتاج إلى مدير يُمسك بكل المفاتيح، بل إلى رؤية جماعية، وأداء شفاف، ومحاسبة لا تستثني أحدًا. — **كلمات حرة:** * من اجتهد يُشكر… ومن فشل يُحاسب. * لا أحد فوق المحاسبة في الهلال، لا مالك ولا مسؤول. * من ضيّع صوت الجماهير، ضيّع البركة، وضيّع الطريق. * القرار في الهلال يجب أن يُولد من شورى، لا من عقل رجلٍ واحد. **كلمة حرة:** *من ظنّ أن الهلال لا ينهض إلا بظل العليقي… فقد اختزل الشمس في شمعة!*

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store