
"CNN": الولايات المتحدة ستنشر حاملة طائرات ثالثة بالقرب من إسرائيل قريبًا
أفادت شبكة "سي إن إن" بأن الولايات المتحدة ستنشر حاملة طائرات ثالثة بالقرب من إسرائيل قريبًا، بحسب قناة القاهرة الإخبارية.
وذكرت "سي إن إن" أنه من المتوقع أن ترسل الولايات المتحدة حاملة الطائرات يو إس إس فورد إلى أوروبا الأسبوع المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 4 ساعات
- الوفد
عودة الكهرباء إلى شمال طهران بعد ساعات من انقطاعها جراء القصف الإسرائيلي
أعلنت شركة الكهرباء في طهران، اليوم الإثنين، عن إعادة التيار الكهربائي بشكل كامل إلى المناطق الشمالية للعاصمة، بعد انقطاع استمر لساعات نتيجة القصف الإسرائيلي الذي طال مواقع متعددة، من بينها بوابة سجن إيفين شمال غربي طهران. وأوضحت الشركة في بيانها أن التيار عاد إلى الأحياء المتضررة في المنطقتين الأولى والثانية، بعد جهود مكثفة من فرق الطوارئ لإصلاح الأعطال وإعادة الشبكة إلى العمل. وكانت وسائل إعلام إيرانية قد أفادت بوقوع قصف إسرائيلي استهدف مواقع في شمال العاصمة، ما أدى إلى أضرار بالبنية التحتية وانقطاع مؤقت للتيار الكهربائي، إضافة إلى أضرار مادية في عدد من المنشآت. من جهة أخرى، أعلن وزير الخارجية بحكومة الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الإثنين، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارات جوية استهدفت بوابات سجن إيفين الواقع في العاصمة الإيرانية طهران. ونشر ساعر مقطع فيديو عبر حسابه على منصة "إكس" يوثّق لحظة استهداف بوابات السجن، وعلق قائلاً: "لقد حذرنا إيران مرارًا وتكرارًا: توقفوا عن استهداف المدنيين' على حد زعمه. من جهة أخرى، قالت إيران، الإثنين، إن الضربات الأميركية التي استهدفت مواقعها النووية أدت إلى توسيع نطاق "الأهداف المشروعة" لقواتها المسلحة، ووصفت الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"المقامر" لانضمامه إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد طهران. وأكد إبراهيم ذو الفقاري، المتحدث باسم مقر خاتم الأنبياء العسكري، أن الولايات المتحدة ستواجه عواقب وخيمة جراء تصرفاتها. واختتم ذو الفقاري بيانه المصور قائلاً باللغة الإنجليزية: "سيد ترامب، المقامر، قد تبدأ هذه الحرب، لكننا من سينهيها". من جهة أخرى، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بحدوث دمار هائل في محطة الكهرباء بمدينة أسدود بعد إصابتها بصاروخ إيراني. وقبل قليل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه رصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران. وأعلنت قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي أن "أنظمة الدفاع الجوي تعمل حاليًا على اعتراض التهديدات القادمة"، مضيفة أنه "يتعين على الإسرائيليين دخول المناطق المحمية فور سماع صافرات الإنذار والبقاء فيها حتى إشعار آخر ولا يسمح بمغادرتها إلا بعد تلقي تعليمات صريحة من الجهات المختصة". إسبانيا تعتزم طلب تعليق اتفاقية الشراكة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي أعلن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الاثنين، عزمه طلب تعليق اتفاقية الشراكة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي وفرض حظر أسلحة على (تل أبيب). واعتبر ألباريس - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية - طلبه من الاتحاد الأوروبي بمثابة تحرك ملموس لضمان أن تكون الأولوية للدبلوماسية وليس للحرب وأيضا لضمان أن يتم التعامل مع كل ما يتعلق بالملف النووي الإيراني من خلال التفاوض. وقال: "إن زمن التصريحات والكلمات قد ولى ويجب أن تظهر أوروبا الشجاعة"، مضيفًا أن الأوضاع في الشرق الأوسط مرتبطة ببعضها البعض في إشارة إلى ما يحدث في كل من غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا وإيران. وتشمل اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل - التي قال ألباريس إنه سيطلب تعليقها - أشكالًا مختلفة من التعاون بين الطرفين، بما في ذلك الحوار السياسي وحرية حركة السلع والتعاون العلمي.. الجيش الإسرائيلي يعلن رصد إطلاق صواريخ من إيران أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم /الاثنين/ أنه رصد إطلاق موجة صواريخ جديدة من إيران. وذكر الجيش - في بيان أوردته قناة i24 الإخبارية - أن المنظومات الدفاعية تعمل لاعتراض تلك الصواريخ، داعيًا الإسرائيليين إلى الدخول في أماكن محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر. وفي ذات السياق، أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أن صفارات الإنذار تدوي في مناطق متفرقة بالجولان.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
"CNN": ضرب المنشآت النووية يمثل تحولًا كبيرًا فى مسار الأزمة بين واشنطن وطهران
سلّطت شبكة "سي إن إن" الأمريكية الضوء على الضربات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة على منشآت نووية إيرانية، معتبرة أنها تمثل تحولًا كبيرًا في مسار الأزمة بين واشنطن وطهران. وأشارت الشبكة إلى أن الضربات، التي وقعت أمس الأحد، استهدفت مواقع يُعتقد أنها تحتوي على مواد نووية مخصبة، بينما لم تتمكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية من تأكيد موقع المخزون الإيراني حتى الآن. دعوات للعودة إلى إيران في هذا السياق، أوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أن المنظمة لم تتمكن من التحقق من مكان وجود مخزون إيران من المواد النووية عالية التخصيب، مشددًا على ضرورة السماح للمفتشين الدوليين بالعودة إلى إيران "بأمان لتقييم الوضع". وأضاف غروسي، في مقابلة مع شبكة CNN، أن إيران تحتفظ بنحو 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي نسبة تقترب من مستوى 90% اللازم لصنع سلاح نووي. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه المخاوف الدولية من احتمال أن تكون إيران قد نقلت أو أخفت جزءًا من مخزونها النووي تحسبًا لأي عمل عسكري. تقييم غير مكتمل للضربات وفيما يستمر تقييم آثار الضربات الأمريكية، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كين، إنه "من المبكر جدًا" الجزم بما إذا كانت إيران لا تزال تحتفظ بقدرات نووية. وأشار إلى أن فرق التقييم ما زالت تعمل على جمع البيانات وتحليل نتائج العملية العسكرية. البيت الأبيض يؤكد تدمير المواقع النووية من جهتها، جددت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الضربات أدت إلى "تدمير كامل وشامل" للمواقع النووية الإيرانية. وقالت ليفيت في مقابلة مع برنامج "صباح الخير أمريكا" على قناة ABC: "نحن واثقون، نعم، أن المواقع النووية الإيرانية قد دُمرت بالكامل، كما قال الرئيس في خطابه مساء السبت. ولدينا درجة عالية من الثقة بأن تلك المواقع كانت تضم اليورانيوم المخصب". وأضافت أن الرئيس ترامب لم يكن ليأمر بتنفيذ الضربات لو لم يكن على يقين من تحقيق هذه النتيجة. في تطور موازٍ، أعلن الكرملين عن استعداده للعب دور الوسيط لتهدئة التوتر المتصاعد بين إيران وإسرائيل، داعيًا إلى وقف التصعيد وتغليب لغة الحوار. وتأتي المبادرة الروسية في وقت تتخوف فيه عواصم عدة من توسع دائرة المواجهة وتحولها إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط.


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
البيت الأبيض: الضربة الأمريكية "دمرت بالكامل" المواقع النووية الإيرانية
كررت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، اليوم الاثنين، ادعاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن المواقع النووية الإيرانية "دُمِرت بالكامل". وقالت ليفيت، في برنامج "Good Morning America" على قناة ABC: "نحن واثقون، نعم، من أن المواقع النووية الإيرانية تم تدميرها بالكامل وكاملة، كما قال الرئيس في خطابه إلى الأمة ليلة السبت، ولدينا درجة عالية من الثقة في أن المكان الذي وقعت فيه تلك الضربات هو المكان الذي تم فيه تخزين اليورانيوم المخصب لإيران". ووفق متحدثة البيت الأبيض، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يكن ليأمر بتنفيذ الضربات "لولا ثقته في أن هذه ستكون النتيجة". وفي سياق منفصل، قال المدير العام لوكالة الطاقة الذرية، رافائيل جروسي، إنه لم يتمكن من تأكيد موقع وجود مخزون إيران من المواد النووية التي تقترب من درجة صنع الأسلحة النووية، وحث على السماح للمفتشين بالعودة بأمان إلى البلاد "لتقييم الوضع". وقال جروسي، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" يوم الأحد، إن إيران خزنت نحو 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهو ما لا يبعد كثيرًا عن نسبة التخصيب البالغة 90% المطلوبة لصنع سلاح نووي. في هذه الأثناء، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال دان كين، أمس الأحد، إنه مع استمرار تقييم تأثير الضربات، فمن "المبكر للغاية" التعليق على ما إذا كانت إيران لا تزال تحتفظ ببعض القدرات النووية.