
نادين نسيب نجيم تتعرّض للسرقة على يد لصوص
تعرّضت الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم لعملية سرقة أثناء عودتها من مدينة كان الفرنسية، حيث كانت قد شاركت في مهرجان كان السينمائي. وقد فقدت نجيم حقيبة من علامة «هيرميس» الفاخرة، تُقدّر قيمتها بأكثر من 20 ألف دولار.
وأطلّت نادين في مقطع فيديو نشرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، شارحةً فيه تفاصيل الحادثة التي تعرّضت لها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 14 ساعات
- صدى البلد
ترامب يمنع الطلاب الأجانب من الدراسة في هارفارد 6 أشهر
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا مفاجئًا بمنع الطلاب الأجانب من دخول الولايات المتحدة للدراسة في جامعة هارفارد لمدة ستة أشهر، في خطوة تصعيدية وصفها البيت الأبيض بأنها "تتعلق بالمصالح الوطنية والأمن القومي". ووفقًا لنص القرار الصادر الأربعاء، تم تعليق دخول حاملي التأشيرات الجدد الراغبين في الالتحاق ببرامج جامعة هارفارد أو المشاركة في التبادلات الأكاديمية التي تنظمها، بسبب ما وصفه البيت الأبيض بـ"مخاوف أمنية، وارتفاع معدلات الجريمة، وممارسات تمييزية"، فضلًا عن "إخفاق الجامعة في الالتزام بالتزاماتها القانونية فيما يخص توثيق أنشطة الطلاب وتقديم التقارير المطلوبة". اتهامات صريحة من ترامب لهارفارد واتهم الرئيس ترامب جامعة هارفارد بـ"التعامل مع الولايات المتحدة بعدم احترام"، مؤكدًا أنها "لم تعد جهة موثوقة لإدارة برامج الطلاب والزوار الدوليين". وأضاف: "حرمان الأجانب من الدراسة بها هو مصلحة وطنية"، في إشارة إلى أن استمرار الوضع الحالي "يهدد مصداقية نظام تأشيرات الطلاب بالكامل، ويضعف الأمن القومي، وقد يشجع جامعات أخرى على خرق القانون". وأصدر ترامب تعليمات مباشرة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو بمراجعة أوضاع نحو سبعة آلاف طالب أجنبي في هارفارد يحملون تأشيرات من فئات "F-1" و"M-1" و"J-1"، للنظر في إمكانية ترحيلهم قبل بدء العام الدراسي 2025-2026. خلاف قضائي ويأتي هذا القرار بعد أيام من صدور حكم من محكمة في ماساتشوستس بوقف قرار حكومي سابق كان يهدف لمنع الجامعة من قبول الطلاب الدوليين، الذين يمثلون أكثر من 25% من مجموع طلابها. وكانت الأزمة قد تفجّرت بسبب رفض هارفارد تسليم الحكومة الأمريكية تسجيلات وبيانات تتعلق بأنشطة احتجاجية شارك فيها طلاب أجانب خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عدم الامتثال لطلب قانوني بإثبات استمرار أهليتها لاستضافة الطلاب عبر برنامج التأشيرات التعليمية، الذي سبق أن حاولت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم إلغاؤه قبل أن تتدخل المحكمة الفيدرالية لإيقاف القرار. تهديدات بسحب التمويل ورفض من الجامعة كما جدّد ترامب تهديده بسحب 3.3 مليار دولار من المنح الفيدرالية المخصصة لجامعة هارفارد، وتحويلها إلى كليات مهنية وتقنية، إذا لم تتخذ إجراءات صارمة لمعالجة ما وصفه بـ"معاداة السامية" في الحرم الجامعي. ومن أبرز الشخصيات المتأثرة بالقرار الجديد كليو كارني، ابنة رئيس وزراء كندا، والأميرة البلجيكية إليزابيث، وهما من ضمن الطلاب الدوليين المسجلين في الجامعة. في المقابل، ردّت جامعة هارفارد ببيان صحفي حاد اللهجة، وصفت فيه قرار الرئيس الأمريكي بأنه "انتقامي وغير قانوني ينتهك الحقوق الدستورية"، وأكدت أنها "ستواصل الدفاع عن طلابها الدوليين، وحمايتهم من الإجراءات التعسفية". وأكدت الجامعة أن ما يجري هو "تصعيد سياسي خطير يهدد سمعة التعليم العالي الأمريكي"، وتعهدت باللجوء إلى القضاء مجددًا لإبطال القرار.


التحري
منذ 15 ساعات
- التحري
توقيف شبكة تُسهّل فرار العاملات الأجنبيّات
أوضحت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، في بيان، أنه 'في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم كافّة، وعلى أثر ورود ملف تحقيق، موضوع شكوى احدى المواطنات حول فرار عاملتها المنزليّة بعد سرقتها مبلغ /2،300/ دولار أميركيّ من داخل منزلها، إلى مفرزة بعبدا القضائيّة في وحدة الشرطة القضائيّة. وبنتيجة التحقيق الذي أجرته المفرزة مع المدعو: م. ح. (مواليد عام 1981، سوري) الذي سبق أن أوقفه عناصر مخفر بعبدا في وحدة الدرك الإقليمي للاشتباه بضلوعه بعمليّة السّرقة، اعترف انه أقدم على نقل العاملة الى محلة الأشرفية وسلمها لشخص آخر يدعى: – ع. ح. (مواليد عام 1979، سوداني) وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات من قبل عناصر المفرزة، تم تحديد مكان وجوده، واستدراجه، وتوقيفه'. وتابع البيان، 'بالتحقيق معه، اعترف انه سلم العاملة الى اقاربها ويجهل مكان اقامتهم، وانه يعمل لصالح فتاة اثيوبية تدعى: – و. د. (مواليد عام 2006، اثيوبية) ملقبة بـ' باتي'. على الفور قامت دورية من المفرزة بمداهمة مكان وجودها في محلة مار إلياس – بيروت، واوقفتها. بالتحقيق معها تبيّن انها بالاشتراك مع الموقوفَين الآخرين يشكلون عصابة تعمل على تهريب العاملات من أماكن عملهن وتأمين مساكن لهن وتشغيلهن بطرق مخالفة للقانون لقاء بدل مادي. وقد تم ضبط عدد من الهواتف الخليوية المستخدمة في عمليات التواصل والتنسيق بين أفراد الشبكة، بالإضافة إلى مستندات تعود لإحدى العاملات اللواتي تم تشغيلهن بطريقة غير شرعية. التحقيق مستمر بإشراف القضاء المختص، فيما العمل جارٍ لتوقيف العاملة التي سرقت المبلغ'.


IM Lebanon
منذ 17 ساعات
- IM Lebanon
توقيف شبكة تُسهّل فرار العاملات الأجنبيّات
أوضحت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، في بيان، أنه 'في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم كافّة، وعلى أثر ورود ملف تحقيق، موضوع شكوى احدى المواطنات حول فرار عاملتها المنزليّة بعد سرقتها مبلغ /2،300/ دولار أميركيّ من داخل منزلها، إلى مفرزة بعبدا القضائيّة في وحدة الشرطة القضائيّة. وبنتيجة التحقيق الذي أجرته المفرزة مع المدعو: م. ح. (مواليد عام 1981، سوري) الذي سبق أن أوقفه عناصر مخفر بعبدا في وحدة الدرك الإقليمي للاشتباه بضلوعه بعمليّة السّرقة، اعترف انه أقدم على نقل العاملة الى محلة الأشرفية وسلمها لشخص آخر يدعى: – ع. ح. (مواليد عام 1979، سوداني) وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات من قبل عناصر المفرزة، تم تحديد مكان وجوده، واستدراجه، وتوقيفه'. وتابع البيان، 'بالتحقيق معه، اعترف انه سلم العاملة الى اقاربها ويجهل مكان اقامتهم، وانه يعمل لصالح فتاة اثيوبية تدعى: – و. د. (مواليد عام 2006، اثيوبية) ملقبة بـ' باتي'. على الفور قامت دورية من المفرزة بمداهمة مكان وجودها في محلة مار إلياس – بيروت، واوقفتها. بالتحقيق معها تبيّن انها بالاشتراك مع الموقوفَين الآخرين يشكلون عصابة تعمل على تهريب العاملات من أماكن عملهن وتأمين مساكن لهن وتشغيلهن بطرق مخالفة للقانون لقاء بدل مادي. وقد تم ضبط عدد من الهواتف الخليوية المستخدمة في عمليات التواصل والتنسيق بين أفراد الشبكة، بالإضافة إلى مستندات تعود لإحدى العاملات اللواتي تم تشغيلهن بطريقة غير شرعية. التحقيق مستمر بإشراف القضاء المختص، فيما العمل جارٍ لتوقيف العاملة التي سرقت المبلغ'.