logo
زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم على المطارات العسكرية الروسية

زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم على المطارات العسكرية الروسية

المشهد العربيمنذ 2 أيام

أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي اليوم الأحد، عن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات العسكرية الروسية.
وذكر زيلينسكي في فيديو مصور على "تلغرام"، أن رئيس جهاز الأمن الأوكراني فاسيلي ماليوك قاد العملية.
وتابع: "لقد كنا نستعد للعملية منذ أكثر من عام ونصف العام". مضيفا أن كييف استخدمت 117 مسيرة لهذا الهجوم.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق أن "نظام كييف شن اليوم هجوما إرهابيا باستخدام طائرات مُسيرة مُوجهة من طراز (FPV) على مطارات في مقاطعات مورمانسك وإيركوتسك وإيفانوفو وريازان وآمور". مؤكدة أنه "تم صد جميع الهجمات الإرهابية في المطارات العسكرية في مقاطعات إيفانوفو وريازان وآمور".
وأشار البيان إلى أنه "في مقاطعتي مورمانسك وإيركوتسك، اشتعلت النيران في عدد من الطائرات نتيجة إطلاق الطائرات المُسيرة من الأراضي الواقعة بالقرب من المطارات". لافتة إلى أنه "تم إخماد الحرائق، ولم تُسجل أي إصابات بين العسكريين أو المدنيين. كما تم اعتقال بعض المشاركين في الهجمات الإرهابية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الأمن الأوكرانى: دمرنا 13 طائرة روسية فى هجوم على القواعد الجوية.. فيديو
مجلس الأمن الأوكرانى: دمرنا 13 طائرة روسية فى هجوم على القواعد الجوية.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 6 ساعات

  • اليوم السابع

مجلس الأمن الأوكرانى: دمرنا 13 طائرة روسية فى هجوم على القواعد الجوية.. فيديو

قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية خاصة من إعداد وتقديم سارة إسماعيل، تناولت تفاصيل إعلان مجلس الأمن والدفاع الأوكراني تدمير 13 طائرة روسية وإلحاق أضرار بعدد كبير بالقواعد الجوية داخل روسيا.. وأشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بنتائج العملية، مؤكدًا أنها استغرقت عامًا وستة أشهر وتسعة أيام من بداية التخطيط، استخدم خلالها 117 مسيرة، لافتًا إلى أن المشاركين تم سحبهم من الأراضي الروسية في الوقت المناسب. فيما تعتزم أوكرانيا تقديم وثيقة ترسم خارطة طريق للتوصل إلى تسوية سلمية دائمة للحرب التي تخوضها مع روسيا، وذلك خلال المحادثات التي ستبدأ، الإثنين، بين موسكو وكييف في إسطنبول. وكشفت وكالة رويترز عن وثيقة سيقدمها المفاوضون الأوكرانيون المشاركون في محادثات إسطنبول إلى الجانب الروسي، تحمل في طياتها خارطة طريق مقترحة للتوصل إلى تسوية سلمية دائمة للحرب بين البلدين. وتبدأ خارطة الطريق المقترحة بوقف كامل لإطلاق النار 30 يوما على الأقل، ويتبعه عودة جميع الأسرى الذين يحتجزهم البلدان، إلى جانب الأطفال الأوكرانيين الذين نُقلوا للأراضي التي تسيطر عليها روسيا، ثم عقد اجتماع بين الرئيسين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والروسي فلاديمير بوتين. وتنص خارطة الطريق على أن تعمل موسكو وكييف بمشاركة الولايات المتحدة وأوروبا على صياغة الشروط التي يمكن للبلدين الاتفاق عليها لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات، وهي أكبر صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

أخبار العالم : روسيا وأوكرانيا تتفقان على تبادل جثامين 6000 جندي، واجتماع محتمل بين زيلينسكي وبوتين
أخبار العالم : روسيا وأوكرانيا تتفقان على تبادل جثامين 6000 جندي، واجتماع محتمل بين زيلينسكي وبوتين

نافذة على العالم

timeمنذ 6 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : روسيا وأوكرانيا تتفقان على تبادل جثامين 6000 جندي، واجتماع محتمل بين زيلينسكي وبوتين

الثلاثاء 3 يونيو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، بدء المحادثات الروسية الأوكرانية في تركيا 02 يونيو/حزيران 2025 2 يونيو/ حزيران 2025 وافقت روسيا وأوكرانيا الإثنين خلال محادثات في إسطنبول على تبادل جميع أسرى الحرب المصابين بجروح خطيرة أو من تقل أعمارهم عن 25 عاماً، بالإضافة إلى 6000 جثة لجنود قتلوا من كل جانب. وانطلقت في إسطنبول، الاثنين، أعمال الاجتماع الثلاثي بين تركيا وروسيا وأوكرانيا، في إطار الجولة الثانية من المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف، والتي تهدف إلى التوصل لحل ينهي الحرب الروسية الأوكرانية، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء التركية. ورأس الاجتماع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وقد صرّح بأن المفاوضين من روسيا وأوكرانيا سيطرحون مطالبهم المتعلقة بالسلام خلال لقائهم المباشر في إسطنبول، بحسب ما نقلته وكالة رويترز. وخلال افتتاحه للجولة الثانية من محادثات السلام المباشرة بين الطرفين، أشار فيدان إلى أن الحوار يمكن أن يقلل الخلافات بينهما ويقربهما من السلام. وجلس الوفدان الروسي والأوكراني على طاولتين منفصلتين في قاعة قصر سيراجان في إسطنبول، حيث جلس فيدان ومسؤولون أتراك آخرون على طاولة مركزية. صدر الصورة، Reuters وقال وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف للصحفيين: "اتفقنا على تبادل أسرى الحرب المصابين بجروح خطيرة والمرضى، على أساس "الكل مقابل الكل". أما الفئة الثانية فتشمل الجنود الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عاماً، كما اتفقنا على أن يعيد كل طرف 6000 جثة لجنود سقطوا في المعارك". وأشارعمروف، بأن أوكرانيا استلمت مذكرة روسيا، مضيفاً أن الوفد سيُعطي مهلة أسبوع "لتحديد الخطوات التالية"، لافتاً إلى أنهم ناقشوا اجتماعاً محتملاً بين زيلينسكي وبوتين، وربما يشارك فيه ترامب أيضاً في نهاية الشهر الجاري. وقال: "ندعو إلى عمل جدي لإنهاء هذه الحرب، ووقف إطلاق النار، والعمل الإنساني، واجتماع القادة. إذا كانت روسيا جادة، فستوافق. وإلا فلا بد من فرض عقوبات". واقترح الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مجدداً الاثنين عقد قمة بين الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين، والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والأمريكي دونالد ترامب "في إسطنبول أو أنقرة". وقال إردوغان بعد اجتماع ثانٍ بين وفدين روسي وأوكراني الاثنين في إسطنبول "غاية ما أرجوه هو أن أوفق إلى جمع فلاديمير بوتين وفولوديميرزيلينسكي في إسطنبول أو أنقرة، بل وأن يحضر (دونالد) ترامب إلى جانبيهما، إن قبلوا، وسأنضم إليهم لجعل إسطنبول مركزاً للسلام". وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الإثنين، بعد محادثات السلام في اسطنبول، أن روسيا وأوكرانيا تستعدان لعملية تبادل جديدة لأسرى الحرب بعد محادثات جرت في إسطنبول بين وفدين من البلدين. وقال زيلينسكي خلال قمة في ليتوانيا إن الوفدين "تبادلا وثائق عبر الجانب التركي، ونحن نستعد لتبادل جديد لأسرى الحرب". وأعلن النائب الأول لوزير الخارجية الأوكراني سيرغي كيسليتسيا، أن روسيا رفضت عرض كييف بوقف غير مشروط لإطلاق النار خلال جولة المحادثات المباشرة في إسطنبول. وأضاف خلال مؤتمر صحفي عقد عقب المحادثات: "واصل الجانب الروسي رفض مقترح وقف إطلاق النار غير المشروط". وأعلن رئيس مكتب زيلينسكي، أندري يرماك، أن المفاوضين الأوكرانيين سلموا مسؤولين روس لائحة أطفال "تم ترحيلهم بشكل غير قانوني" من جانب موسكو وطالبوا بإعادتهم. وأشارت وكالة الأنباء الفرنسية إلى أن يرماك أعلن عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن "اليوم خلال محادثات اسطنبول، سلّم الجانب الأوكراني رسمياً الجانب الروسي لائحة الأطفال الأوكرانيين المطلوب إعادتهم"، مؤكداً: "نحن نتحدث عن مئات الأطفال الذين رحلتهم روسيا بشكل غير قانوني، أو نقلتهم قسراً أو احتجزتهم في أراض محتلة مؤقتاً". وأفاد كبير المفاوضين الروس، فلاديمير ميدينسكي، بأن بلاده اقترحت على أوكرانيا وقفا جزئياً لإطلاق النار "ليومين أو ثلاثة" في مناطق معينة من الجبهة خلال محادثات اسطنبول، بينما تُصر كييف على هدنة كاملة وغير مشروطة. وقال ميدينسكي في مؤتمر صحفي عقب المحادثات: "قدمنا اقتراحاً عاماً بوقف إطلاق نار ملموس ليومين أو ثلاثة في مناطق معينة من الجبهة". وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية، هيورهي تيخي، قد صرح بأنهم تلقوا مذكرة روسيا، لكنهم بحاجة إلى "دراستها" قبل اتخاذ قرار بشأن "خطوات أخرى". وأضاف أن التعليق قبل النظر فيها سيكون "غير مسؤول". وأوضح تيخي أن عقد المزيد من الاجتماعات أمر منطقي إذا مهدت هذه الاجتماعات الطريق للقاء زيلينسكي وبوتين، لافتاً إلى أن أوكرانيا مستعدة "لوقف إطلاق نار كامل". وقال تيخي: "يمكن للدبلوماسيين أن يتحدثوا عندما تصمت البنادق. روسيا لا تزال ترفض ذلك". من جانبه، أعلن فلاديمير ميدينسكي، رئيس الوفد الروسي، أن موسكو تسلمت مسودة مقترحة من الجانب الأوكراني بشأن اتفاق سلام، قبيل انطلاق المحادثات. وأشارت روسيا إلى نيتها تقديم مسودة اتفاق خاصة بها، إلى جانب مقترحات غير محددة تتعلق بوقف إطلاق النار. ويرأس الوفد الأوكراني وزير الدفاع رستم عمروف، الذي سلم إلى الجانب الروسي مذكرة تضم مبادئ وإجراءات لإنهاء النزاع وسبل تحقيق السلام، فيما من المنتظر أن تسلم روسيا مذكرتها إلى الجانب الأوكراني خلال الاجتماع، وفق وكالة الأنباء التركية.

القنابل الأوكرانية القواعد الروسية: فيما يلي بعض الهجمات الأكثر جرأة في كييف
القنابل الأوكرانية القواعد الروسية: فيما يلي بعض الهجمات الأكثر جرأة في كييف

وكالة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة نيوز

القنابل الأوكرانية القواعد الروسية: فيما يلي بعض الهجمات الأكثر جرأة في كييف

ضربت الطائرات بدون طيار الأوكرانية عدة قواعد جوية عسكرية بعمق داخل روسيا يوم الأحد في عملية رئيسية قبل يوم من عقد الجيران محادثات السلام في اسطنبول. وقالت وزارة الدفاع الروسية أطلقت أوكرانيا ضربات الطائرات بدون طيار تستهدف المطارات العسكرية الروسية عبر خمس مناطق ، مما تسبب في العديد من الطائرات لإطلاق النار. وقعت الهجمات في مناطق Murmansk و Irkutsk و Ivanovo و Ryazan و Amur. وقالت الوزارة إن الدفاعات الجوية صدت الاعتداءات في جميع منطقتين باستثناء منطقتين – مورمانسك وإركوتسك. وقالت وزارة الدفاع: 'في مناطق Murmansk و Irkutsk ، أدى إطلاق الطائرات بدون طيار FPV من منطقة على مقربة من المطارات إلى إطلاق عدة طائرات.' FPV بدون طيار هي مركبات جوية بدون طيار مع كاميرات على المقدمة التي تنقل لقطات حية للمشغلين ، الذين بدورهم يستخدمون تلك الصور لتوجيه الطائرات بدون طيار. تم إطفاء الحرائق ، ولم يتم الإبلاغ عن أي ضحايا. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن بعض الأفراد المتورطين في الهجمات قد تم احتجازهم. في ليلة الأحد ، أشاد رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلنسكي بالهجوم 'الرائع' على الطائرات بدون طيار على تطبيق المراسلة. لكن هجمات الأحد لم تكن سوى الأحدث في سلسلة من الزيارات الجريئة على المنشآت العسكرية الروسية وأراضي ورموز السلطة على مدار السنوات الثلاث الماضية من الحرب – التي تعترف بها كييف في كثير من الأحيان ، وفي بعض الحالات يعتقد على نطاق واسع أنها نفذت من قبل القوى الخاصة الأوكرانية. ماذا حدث في 1 يونيو؟ وقال Zelenskyy إن 117 طائرة بدون طيار قد استخدمت لمهاجمة القواعد الروسية يوم الأحد. وقال: 'لقد تعرضت روسيا إلى خسائر ملموسة للغاية ، وبشكل مبرر'. قالت الخدمة الأمنية لأوكرانيا (SBU) إنها ضربت طائرات عسكرية روسية بقيمة 7 مليارات دولار مجتمعة في موجة من الضربات الطائرات بدون طيار على قواعد الهواء الروسية على بعد آلاف الكيلومترات خلف الخط الأمامي. وشملت الأهداف قاعدة Belaya Airbase في Irkutsk ، على بعد حوالي 4300 كم (2670 ميلًا) من الحدود الأوكرانية ، وقاعدة أولينا الهوائية في جنوب مورمانسك ، على بعد حوالي 1800 كيلومتر (1120 ميلًا) من أوكرانيا. في وقت سابق من يوم الأحد ، ادعت تقارير وسائل الإعلام المحلية المتعددة في أوكرانيا أن العملية قد نفذت العملية باستخدام الطائرات بدون طيار بعمق في روسيا واختبأت داخل الشاحنات. وذكرت التقارير أن ما لا يقل عن 41 قاذفة ثقيلة روسية في أربعة قواعد جوية تم ضربها. وبحسب ما ورد ضربت الضربات TU-95 و TU-22 الاستراتيجية ، والتي تستخدمها روسيا لإطلاق الصواريخ بعيدة المدى في المدن الأوكرانية. لم تؤكد روسيا بعد مدى الضرر ، لكن الهجوم يمكن أن يمثل إضرابًا على طائرة بدون طيار في أوكرانيا حتى الآن. قال جون هندرين من الجزيرة ، الذي أبلغ عن كييف ، إنه 'ضربة جريئة ، كانت أوكرانيا تنتظر وقتًا طويلاً وتوصيلها بصبر ، وتأتي بعد أن تسارعت الضربات الجوية الروسية إلى أوكرانيا بشكل كبير على مدار الأسبوعين الماضيين'. ما هي الخلفية؟ كل من روسيا وأوكرانيا لديهم بحدة صعد هجمات الطائرات بدون طيار ضد الجانب الآخر في الأيام الأخيرة. أطلقت روسيا أكثر من 900 كاميكاز طائرات بدون طيار و 92 صاروخًا الأسبوع الماضي ، مما أسفر عن مقتل 16 مدنيًا على الأقل. تبعت تلك الهجمات أيامًا من الإضرابات الأوكرانية على البنية التحتية العسكرية الروسية في مناطق تولا ، ألابوغا وتتارستان ، حيث استخدم كييف 800 طائرة بدون طيار على الأقل. وفي الوقت نفسه ، أرسلت أوكرانيا وفداً إلى إسطنبول بقيادة وزير الدفاع روستم أومروف لإجراء محادثات يوم الاثنين مع المسؤولين الروسيين. جولة سابقة من المحادثات ، في 16 مايو ، أدت إلى اتفاق بموجبه أوكرانيا وروسيا تبادل 1000 سجين حرب كل. أدت محادثات الاثنين إلى اتفاق على مبادلة سجين أخرى. قال زيلنسكي ، الذي سبق أن أعرب عن شكوكه حول جدية روسيا بشأن محادثات السلام ، إن الوفد الأوكراني سيدخل الاجتماع في اسطنبول بأولويات محددة ، بما في ذلك 'وقف إطلاق النار الكامل وغير المشروط' وعودة السجناء والأطفال المختطفين. قالت روسيا إنها صاغت شروط السلام الخاصة بها واستبعدت اقتراحًا تركيًا للاجتماع على مستوى القادة. دفع اجتماع يوم الاثنين في تركي من قبل دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل صفقة سريعة لإنهاء حرب ثلاث سنوات. لكن الاجتماع لم يؤدي إلى أي طفرة كبيرة. ترامب ، الذي أظهر بشكل متزايد الإحباط من عدم وجود تقدم نحو وقف إطلاق النار ، قام مؤخرًا بتهمة إحباطه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. كتب ترامب على منصة وسائل التواصل الاجتماعي في 25 مايو ، 'لقد حدث شيء ما له' ، في إشارة إلى بوتين. 'لقد أصبح مجنونا تماما!' وقال ترامب للصحفيين ، 'نحن في وسط الحديث وهو يطلق النار على الصواريخ إلى كييف ومدن أخرى.' لم يرد الرئيس الأمريكي بعد على هجمات الأحد الأوكرانية على القوارب الهوائية الروسية. تعد هذه الضربات هي الأحدث في سلسلة من الهجمات المذهلة التي تحطمت على العنوان والتي عانت منها روسيا بشكل دوري منذ أن أطلقت الغزو الكامل لأوكرانيا في فبراير 2022. هجمات جسر القرم ، 2022 و 2023 في مايو 2018 ، بعد أربع سنوات من ضم روسيا في شبه جزيرة القرم ، قاد بوتين شاحنة عبر جسر تم بناؤه حديثًا يربط البر الرئيسي الروسي بالجزيرة ، مما أدى إلى إغبار الأوكرانيين. ستأخذ أوكرانيا الانتقام ، أولاً في عام 2022 ثم مرة أخرى في عام 2023. في أكتوبر 2022 ، قام انفجار شاحنة باللوم على روسيا على أوكرانيا فجر جزءًا من الجسر. قامت روسيا بإصلاح الضرر ، وحاول بوتين إحياء رمزية عام 2018 ، وقادته مرة أخرى عبره ، هذه المرة في مرسيدس. لكن أوكرانيا ستضرب مرة أخرى. في يوليو 2023 ، كوبري هذا بمثابة طريق توريد حاسم للقوات الروسية في أوكرانيا تم تفجيره. وقالت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب في روسيا إن الإضراب تم تنفيذه من قبل طائرتين من البحر الأوكراني. قال المسؤولون قتل شخصان وأصيب طفل. هجمات أسطول البحر الأسود ، 2023 في سبتمبر 2023 أطلقت أوكرانيا سلسلة من الهجمات على شبه جزيرة القرم المحتلة ، باستخدام الطائرات بدون طيار وصواريخ لاستهداف المرافق الرئيسية لأسطول البحر الأسود في روسيا بالقرب من سيفاستوبول. أظهرت صور الأقمار الصناعية أن الهجوم الأول دمر نصف مركز قيادة أسطول البحر الأسود في Verkhnosadove. تابعت أوكرانيا هذا الهجوم بضربة ضد مطار ساكي في شبه جزيرة القرم ، التي كانت تستضيف 12 طائرة قتالية روسية ، بما في ذلك قاذفات مقاتلة SU-24 و SU-30 ، وفقًا لمذيع مذيع أوكرانيا. ثم جاء أكثر الهجمات تدميرا ، في 22 سبتمبر. ضربت أوكرانيا مقر قيادة أسطول البحر الأسود وادعت أنها قتلت 34 ضابطًا ، بمن فيهم قائد الأسطول الأدميرال فيكتور سوكولوف. ورد أن 105 جنود آخرين أصيبوا بجروح. كرملين هجوم ، 2023 في موت الليل في أوائل مايو 2023 ، تعرض الرمز النهائي للسلطة الروسية لعدة قرون – الكرملين – للهجوم ، حيث شوهد ومضات من الانفجارات الصغيرة على قلعة المبنى الأحمر في الصور والفيديو المحبب في جميع أنحاء العالم. وقالت موسكو إن طائرات بدون طيار الأوكرانية قد استخدمت في الهجوم على منزل بوتين ، ولكن تم تعطيلها بواسطة الدفاعات الإلكترونية. وقال الكرملين في بيان 'إننا نعتبر هذه الإجراءات بمثابة عمل إرهابي مخطط له ومحاولة لحياة الرئيس ، حيث تم تنفيذها عشية يوم النصر ، وهو عرض 9 مايو ، حيث يتم التخطيط لوجود الضيوف الأجانب أيضًا'. نفى زيلنسكي أن بلاده هاجم العاصمة الروسية أو رئيسها. 'نحن لا نهاجم بوتين ، أو موسكو ، نقاتل على أراضينا' ، قال زيلنسكي في مؤتمر صحفي في هلسنكي ، فنلندا. لكن المحللين المستقلين ، بما في ذلك من الدول الغربية التي هي حلفاء الأوكرانيين ، يعتقدون أن القوات الخاصة الأوكرانية كانت وراء هجمات الطائرات بدون طيار على الكرملين. وبعد مرور عام ، كانت أوكرانيا تطور الخط الفاصل بين أراضيها والأراضي الروسية في الحرب المتصاعدة بين الجيران. غزو ​​Kursk ، 2024 و 2025 أطلقت القوات الأوكرانية أ الهجوم المفاجئ على منطقة كورسك في 6 أغسطس ، 2024 ، أخذ موسكو على حين غرة. بدأت روسيا في إخلاء المجاور منطقة بلجورود عندما أجبرت قوات البلاد على مواجهة هجوم أوكرانيا في غرب روسيا. في ذروة التوغل ، ادعت القوات الأوكرانية ما يقرب من 1400 كيلومتر مربع (540 ميل مربع) من كورسك – حوالي ضعف حجم سنغافورة. بحلول بداية عام 2025 ، كان لدى روسيا معظم الأراضي التي فقدتها في كورسك من قبل أطلقت أوكرانيا موجة ثانية من الهجمات في يناير. ومع ذلك ، عانى كييف من انتكاسة كبيرة في وقت سابق من هذا العام بعد أن قطع ترامب مؤقتًا جميع المساعدة العسكرية والاستخباراتية. بحلول أوائل مارس ، استعادت روسيا معظم الأراضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store