
أنور قرقاش: الحكمة والمسؤولية تقتضيان وقف الحرب بين إيران وإسرائيل فورًا
أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس دولة الإمارات، أن الحكمة والمسؤولية تقتضيان وقف الحرب بين إيران وإسرائيل فورًا والانخراط في معالجة القضايا المصيرية عبر التفاوض.
ودون معاليه عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "الهجوم الإسرائيلي على إيران والحرب الدائرة بينهما لحظة فارقة تحمل في طياتها تداعيات عميقة على البلدين والمنطقة بأسرها. الحكمة والمسؤولية تقتضيان وقف الحرب فورًا والانخراط في معالجة القضايا المصيرية عبر التفاوض، فهكذا تُعلِّمنا تجارب المنطقة وتاريخ حروبها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 14 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران.. توقيف 24 شخصا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل
وقال قائد شرطة غرب طهران كيومرث عزيزي في البيان: "تم توقيف 24 شخصا كانوا يتجسسون لصالح العدو الصهيوني على أرض الواقع وعبر الإنترنت. كانوا يحاولون زعزعة الرأي العام وتشويه وتدمير صورة النظام الإيراني". تأتي هذه الاعتقالات في سياق توتر طويل الأمد بين إيران وإسرائيل، حيث تتهم طهران الموساد الإسرائيلي بتنفيذ عمليات سرّية داخل أراضيها، شملت اغتيالات لعلماء نوويين، وهجمات إلكترونية، وعمليات تجسس تستهدف منشآت عسكرية واستراتيجية. في السنوات الأخيرة، أعلنت إيران مرارًا عن تفكيك " شبكات تجسس" مرتبطة بإسرائيل، متهمة إياها بالتورط في زعزعة الأمن الداخلي والتعاون مع جماعات معارضة أو مسلحة داخل البلاد. وتزامنًا مع التصعيد الإقليمي في الشرق الأوسط ، وخصوصًا بعد أحداث غزة ولبنان، ازداد النشاط الاستخباراتي المتبادل بين إسرائيل وإيران، ما جعل الأرض الإيرانية ساحة مفتوحة لحرب ظلّ معقدة، تعتمد على التكنولوجيا والعملاء والاختراقات الأمنية. إيران تعتبر هذه الاعتقالات جزءًا من "معركة أمنية" مستمرة، وتؤكد أنها ستواصل ملاحقة ما تصفه بـ"الاختراقات الإسرائيلية" عبر جهاز الاستخبارات الخارجي (الموساد) وأذرعه في المنطقة.


البيان
منذ 15 دقائق
- البيان
محمد بن راشد: بدعم محمد بن زايد.. أجندة الإمارات تمضي بفريق عمل موحّد وشعب يلتف حول قيادته
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن الأجندة التنموية لدولة الإمارات تمضي بدعم مباشر من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبفريق عمل موحّد وشعب يلتف حول قيادته.. مشيراً سموه إلى أن الهدف المقبل هو جذب 1.3 تريليون درهم من الاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال الأعوام الستة المقبلة. واستعرض سموه في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X"، نتائج تصويت دولي جديد عكس الثقة العالمية المتزايدة في اقتصاد دولة الإمارات، حيث كشف تقرير صادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الدولة بلغت 167 مليار درهم (45 مليار دولار) خلال عام مضى، مسجّلة نمواً لافتاً بنسبة 48% مقارنة بالعام السابق. كما جاءت الإمارات في المرتبة الثانية عالمياً من حيث عدد مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة، متقدمة على معظم الاقتصادات الكبرى، ولا يسبقها في الترتيب سوى الولايات المتحدة. وقال سموه في التدوينة: "في تصويت دولي على الثقة في اقتصاد دولة الإمارات.. ووفقاً للتقرير الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) بلغت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر للدولة في آخر عام 167 مليار درهم (45 مليار دولار) بنمو 48% عن العام الذي سبقه". وأضاف سموه: "استحوذت دولة الإمارات على 37% من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي على مستوى المنطقة.. (من كل 100 دولار تأتي كاستثمارات أجنبية للمنطقة 37 دولار منها تتجه لدولة الإمارات) كما جاءت في المرتبة الثانية عالمياً في عدد مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة بعد الولايات المتحدة". وقال سموه: "هدفنا الجديد هو جذب تدفقات استثمار أجنبية مباشرة تبلغ 1.3 تريليون درهم خلال الستة أعوام القادمة باذن الله". وأضاف: "لدينا أجندة تنموية واضحة رسمها محمد بن زايد.. ولدينا فريق عمل واحد ملتزم بتعليماته.. ولدينا شعب ملتف حول قيادته.. هذا هو سر نجاحنا". وختم سموه: "رسالتنا من الإمارات: التنمية هي مفتاح الاستقرار.. والاقتصاد هو أهم سياسة".


خليج تايمز
منذ 16 دقائق
- خليج تايمز
الإمارات تضبط"فيتالي بيرلوج": سقوط مسؤول سابق في الإنتربول بتهم فساد دولية
أعلنت الإمارات إلقاء القبض على "فيتالي بيرلوج"، وهو مواطن مولدوفي مطلوب على خلفية قضية فساد عابرة للحدود. ,تم القبض على بيرلوج، الذي صدرت بحقه نشرة حمراء سارية المفعول من قبل الإنتربول، بناء على طلب السلطات الفرنسية في 15 يونيو/حزيران. وكان بيرلوج في السابق رئيسًا للجنة مراقبة الملفات في الإنتربول، وكان موضوع نشرة حمراء بتهمة التزوير والرشوة والتحريض والاحتيال.