logo
دِل تكنولوجيز تعزز إنتاجية الشركات وجاهزيتها بتقديم أجهزة كمبيوتر مزودة بالذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة

دِل تكنولوجيز تعزز إنتاجية الشركات وجاهزيتها بتقديم أجهزة كمبيوتر مزودة بالذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة

البوابةمنذ 7 ساعات

كشفت دِل تكنولوجيز في وقت سابق من هذا العام، خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية (CES) عن مجموعة رائعة من أجهزة الكمبيوتر الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والمصممة لإحداث نقلة نوعية في الحوسبة الشخصية والمهنية. وأصبحت مجموعة الأجهزة المتطورة هذه متوفرة الآن في الإمارات العربية المتحدة، وتشمل أجهزة كمبيوتر محمولة أنيقة، ومحطات عمل عالية الأداء، وأجهزة كمبيوتر مكتبية قابلة للتكيف، جميعها مصممة لتعزيز التعاون وزيادة الإنتاجية.
وقدمت دِل ثلاث فئات بسيطة للمنتجات الجديدة لتسهل على العملاء اختيار ما يناسبهم استناداً إلى الاحتياجات الأساسية لأعمالهم:
• دِل: المصممة للألعاب والدراسة والعمل.
• دِل برو: المصممة لتوفير إنتاجية احترافية.
• دِل برو ماكس: المصممة لأقصى مستوى أداء.
كما سهّلت دِل أيضاً تمييز المنتجات ضمن كل فئة من فئات المنتجات الجديدة، وذلك باتباع نهج متسق في تحديدها، ما يتيح للعملاء تحديد الجهاز الذي يناسب احتياجاتهم المحددة. وإضافةً إلى المستوى الأساسي (Base) للأجهزة، هناك مستوى (Plus) الذي يوفر الأداء الأكثر قابلية للتطوير، ومستوى (Premium) الذي يوفر أقصى قدرات التنقل والتصميم الفذ.
وعلاوة على ذلك، ومع تطور سوق أجهزة الكمبيوتر الشخصية المزودة بالذكاء الاصطناعي واستعداد الشركات لنهاية دعم نظام التشغيل ويندوز 10 في أكتوبر 2025، تعكس الأجهزة الجديدة أهمية الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحديثة، الذي يتم تبنيه بوتيرة سريعة للغاية، حيث تقوم أكثر من 70% من الشركات حالياً بدمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في سير عملها.
وفي تعليقٍ لها، هايدي نصير، مدير أول مجموعة حلول العملاء في دِل تكنولوجيز الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: "تتطور التكنولوجيا بوتيرة غير مسبوقة، ويُعد البقاء في الطليعة أمراً بالغ الأهمية للشركات التي تسعى إلى تعزيز تنافسيتها. ومع تحول الذكاء الاصطناعي التوليدي والوكيل إلى أولويات لمجالس إدارة الشركات، واقتراب استنباط البيانات عند الحافة، تؤكد أجهزة الكمبيوتر الشخصية مجدداً على دورها المحوري بالنسبة للإنتاجية والابتكار. ويمثل انتهاء دعم نظام التشغيل ويندوز 10 والانتقال إلى ويندوز 11 فرصةً محوريةً للمؤسسات لتحديث أماكن عملها بحلولٍ جاهزة للمستقبل. وفي هذا السياق فقد تم تصميم مجموعة دِل المتطورة من أجهزة الكمبيوتر الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي خصيصاً لتحسين الأداء، وتعزيز الأمان، ومساعدة الشركات على اغتنام فرص المستقبل بكل ثقة".
دِل Dell: أجهزة كمبيوتر شخصية مثالية لتنفيذ المهام المتعددة
أطلقت دِل أربعة أجهزة Copilot+ جديدة من مستوى Plus))، تُمثل أجهزة الكمبيوتر الأكثر قابلية للتطوير من دِل، مع توازن مثالي بين التنوع والإنتاجية. وتم تزويد هذه الأجهزة التي تتمتع بتصميم جديد كلياً، بمعالجات قوية من نوع Intel® Core™ Ultra (Series 2, V SKUs)، كما أنها تتمتع بعمر بطارية أطول بنسبة تصل إلى 39%، وتصميماً عصرياً أنحف بنسبة تصل إلى 14%، بالإضافة إلى تقنية الذكاء الاصطناعي المدمجة لتعزيز الكفاءة.
وتم توسيع محفظة دِل لتشمل ليس فقط معالج Snapdragon® X Series بل أيضاً خيارات معالجات AMD.
كما ستطرح دِل أجهزة جديدة في المستوى الأساسي (Base)، الذي يوفر أجهزة يومية سهلة الاستخدام وتصميماً عملياً، ومستوى (Premium)، الذي يُواصل إرث أجهزة XPS التي يعشقها المستهلكون والمحترفون على حد سواء.
دِل برو Dell Pro: تصميم عابر للزمن وإنتاجية هادئة
تُضفي مجموعة أجهزة دِل برو المحمولة الجديدة مظهراً عصرياً وأنيقاً وعصرياً على رجال الأعمال. وتُعد هذه الأجهزة من أصغر وأخف أجهزة الكمبيوتر المحمولة في فئتها، وهي تتميز بمواد متينة وموثوقة مصممة لتلبية متطلبات يوم العمل المزدحم. وفي الواقع، تتحمل هذه الأجهزة ثلاثة أضعاف دورات المفصّلات وحوادث السقوط والصدمات الناتجة عن الاستخدام الدائم مقارنةً بالأجهزة المنافسة، ما يضمن قدرتها على تحمل قسوة الاستخدام اليومي.
وتتضمن مجموعة الأجهزة هذه معالجات Intel® Core™ Ultra (Series 2, V and U SKUs)، ومعالجات AMD Ryzen™، مع وحدة معالجة عصبية (NPU)، ووحدة معالجة مركزية (CPU)، ووحدة معالجة رسومية (GPU). وتوفر هذه المعالجات عمر بطارية استثنائياً، وذكاء اصطناعي قوي مدمج، وتجارب استخدام Copilot+، وإنتاجية موثوقة سواء في المكتب، أو المنزل، أو أي مكان آخر.
كما سيكون جهاز Dell Pro 14 Premium أول كمبيوتر محمول تجاري مزود بشاشة Tandem OLED. ويتميز هذا الجهاز بكفاءة استهلاك طاقة أفضل بنسبة 24%، ووزن أخف بنسبة 49% مقارنة بشاشات OLED التقليدية، مع ألوان زاهية وحيوية لتحرير العروض التقديمية أو إجراء مكالمات المؤتمرات. وهيكل هذا الجهاز مصنوع بنسبة 90% من مغنيسيوم معاد تدويره لتقديم تجربة أنيقة وخفيفة الوزن ومستدامة.
دِل برو ماكس Dell Pro Max: قمة الأداء في التنوع
تم تصميم مجموعة أجهزة دِل برو ماكس الجديدة للتطبيقات المتطلبة، وهي توفر مجموعة من أجهزة الكمبيوتر عالية الأداء. ويعد دِل برو ماكس المزود بذاكرة 10 جيجا بايت ودِل برو ماكس المزود بذاكرة 300 جيجا بايت، من أفضل أجهزة الكمبيوتر عالية الأداء، حيث أنها تقدم أداءٍ استثنائياً رغم حجمها الصغير، وكفاءة مذهلة في استهلاك الطاقة. وتتميز مجموعة الأجهزة الجديدة التي تمثل فئة يُعدّ فيها الأداء أمراً بالغ الأهمية، بأداء أفضل مقارنة بالجيل السابق وذلك بفضل التصميم الحراري الجديد من دِل الحاصل على براءة اختراع. وتتوفر هذه الأجهزة بخيارات متنوعة تضم معالجات Intel® Core™ Ultra (Series 2, U SKUs) وAMD Ryzen وAMD Threadripper، بالإضافة إلى بطاقات رسومات احترافية. ويمكن للمستخدمين تشغيل أحمال عمل مكثفة، من الرسوم المتحركة إلى عرض الفيديو، وتشغيل استدلالات الذكاء الاصطناعي، وضبط نماذج اللغات الكبيرة، مع الحفاظ على مستويات الأمان الرائدة وضبط التكاليف.
أجهزة تعكس مفهوم التصميم المستدام
واستناداً إلى ريادة شركة دِل في مجال الابتكار الدائري، تركز محفظة الأجهزة الجديدة على التصميم المعياري المبتكر والاستخدام المتزايد للمواد المعاد تدويرها، ومنخفضة الانبعاثات، والمتجددة في المنتجات والتعبئة والتغليف.
وتُعدّ أجهزة دِل برو ودِل برو ماكس أول أجهزة الكمبيوتر المحمولة التجارية في العالم المُزوّدة بمنفذ USB-C معياري. كما تتيح الابتكارات التكنولوجية الجديدة في كيمياء البطاريات في أجزة دِل برو ودِل برو بلس الجديدة استخدام ما يصل إلى 80% أقل من الكوبالت، وتقليل الاعتماد على المعادن الأساسية.
منظومة متماسكة مصممة لتقديم أعلى مستويات الأداء والرفاهية
تم تصميم منظومة منتجات دِل، بدءاً بأجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة وصولاً إلى الشاشات والملحقات، بما يتيح لها ربط الأدوات بسلاسة، وتعزيز الإنتاجية، وإثراء التجارب اليومية للمستخدمين في كل مكان. وتجسيداً لالتزام شركة دِل بالابتكار، ورفاهية المستخدم، والمسؤولية البيئية، تم تصميم شاشات هذه المنتجات بما يحسّن تجربة المستخدمين. وتساعد تقنية الضوء الأزرق الخافت المتقدمة المستخدمة في الشاشات، على تقليل إجهاد العين، ما يجعلها مثالية لأيام العمل الطويلة، والمشاريع الإبداعية، وجلسات الألعاب الغامرة.
ولتحسين تجربة المستخدم وإدارة الأجهزة بشكل أفضل، تم توحيد منظومة دِل عبر واجهة قوية وسهلة الاستخدام. ويمكن للمستخدمين من خلال تطبيق Dell Display Peripheral Manager (DDPM) وتطبيق Dell Client Device Management (DCDM)، التحكم بجميع الأجهزة المتصلة من منصة واحدة سهلة الاستخدام. ويتيح هذا التكامل السلس تعديل الإعدادات، ومراقبة الأداء، وتحسين سير العمل بسهولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طلبة جامعة "برمنجهام" يفوزون في النسخة الخامسة من تحدي أدنوك-بلومبرغ للتداول
طلبة جامعة "برمنجهام" يفوزون في النسخة الخامسة من تحدي أدنوك-بلومبرغ للتداول

البوابة

timeمنذ 43 دقائق

  • البوابة

طلبة جامعة "برمنجهام" يفوزون في النسخة الخامسة من تحدي أدنوك-بلومبرغ للتداول

فاز طلبة جامعة "برمنجهام" بنسخة عام 2025 من تحدي أدنوك-بلومبرغ للتداول، والذي يمثل مسابقة فريدة تركز على السلع الأساسية تم تصميمها لمساعدة الطلبة في دولة الإمارات على عرض مهاراتهم في مجال تحليل البيانات والتداول. وقد تم اختيار كل من "سيتي رانيا غينوملا" و"ماليشكا كور بهاسين" من فريق "فورتشن تريدرز" كفائزتين تقديراً لاستراتيجيتهما الاستثمارية التي اعتمدت على نهج الاحتفاظ المدروس بالأصول مع مراقبة المدروسة لحركة السوق. وسيحظى أعضاء الفريق الفائز بفرصة تلقي وظائف تدريبية في شركة أدنوك للتجارة العالمية. ويشكّل التحدي جزءاً من مبادرة أدنوك-بلومبرغ التعليمية، وهي تمثل جهداً تعاونياً طويل الأمد بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومجموعة بلومبرغ، وتهدف إلى دعم الجيل المقبل من الخريجين في دولة الإمارات. وعلى مدى السنوات الماضية، أصبح التحدي منصة رئيسية للطلبة من الجامعات المتنافسة لاكتساب الخبرة العملية باستخدام محطات بلومبرغ تيرمنال، وبتوجيه عدد من أبرز محللي بلومبرغ عبر مختلف القطاعات. تعمل الفرق المتنافسة في التحدي على محاكاة عمل المحللين واستراتيجيات تداول السلع الأساسية، ليقوم كل فريق بتقديم تقرير بحثي إلى لجنة تحكيم مؤلفة من خبراء في قطاع الطاقة. وتعليقاً على الخبر، قال سيف الفلاحي، رئيس دائرة دعم أعمال المجموعة والمهام الخاصة في أدنوك: "نهنئ الفائزين في تحدي أدنوك-بلومبرغ للتداول هذا العام على أدائهم الاستثنائي في المسابقة التي نفخر بدعمها منذ إطلاقها. يوفر التحدي منصة قيمة للجيل المقبل من المتخصصين في مجال التداول في دولة الإمارات لبناء المهارات والخبرات العملية اللازمة لقيادة عالم التداول وتجارة الطاقة العالمية الذي يشهد تطورات متسارعة، فضلاً عن دفع النجاح الاقتصادي المستمر لدولة الإمارات العربية المتحدة'. وقد شارك أكثر من 450 طالب من تسع جامعات في نسخة عام 2025 من التحدي. وتضمنت قائمة المرشحين النهائيين خمسة فرق، قدم كل منها منهجه الخاص في التداول. من جانبه، قال ديفيد ماسياس، رئيس قسم متخصصين السوق في الشرق الأوسط وأفريقيا في بلومبرغ إل بي: "أكثر ما يثير إعجابي هو مدى تعاون هؤلاء الطلبة والتزامهم. فقد أبدوا شغفاً كبيراً بالتعلم، واكتسبوا فهماً عميقاً لكيفية التعامل مع البيانات، والتفكير النقدي، والأهم من ذلك القدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة. كانت فرق هذا العام متميزة جداً، ويسرنا أن نرى مثل هذه المواهب القوية في دولة الإمارات، ولاسيما في وقت تستثمر فيه الدولة الكثير في الابتكار والمهارات الرقمية". تم إطلاق هذه المبادرة في عام 2019 بعد توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) ومجموعة بلومبرغ إل بي لتنفيذ برنامج تدريب يهدف إلى تزويد أجيال المستقبل بالمهارات المالية المتخصصة اللازمة للتفوق في عالم دينامي شديد الترابط. ومنذ ذلك الحين، واصل التحدي نموه من حيث الحجم والتأثير، حيث قدم الدعم لأكثر من 9 آلاف طالب، وأنشأ 100 محطة من محطات بلومبرغ تيرمنال في خمس من الجامعات الرائدة في دولة الإمارات: جامعة خليفة، جامعة أبوظبي، جامعة الإمارات العربية المتحدة، جامعة نيويورك أبوظبي، وكليات التقنية العليا.

الدار تحقق مبيعات بقيمة تتجاوز 3.5 مليارات درهم في جزيرة فاهد خلال أسبوع
الدار تحقق مبيعات بقيمة تتجاوز 3.5 مليارات درهم في جزيرة فاهد خلال أسبوع

البوابة

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة

الدار تحقق مبيعات بقيمة تتجاوز 3.5 مليارات درهم في جزيرة فاهد خلال أسبوع

أعلنت مجموعة الدار اليوم عن تحقيق مبيعات تجاوزت قيمتها 3.5 مليارات درهم ضمن مشروعي «شاطئ فاهد ريزيدنسز» و«شقق شاطئ فاهد»، أول مجمعين سكنين في جزيرة فاهد، الوجهة الساحلية الجديدة في أبوظبي وأول جزيرة في العالم تحصل على شهادة «فيتويل» العالمية، خلال أسبوع الإطلاق. واستقطب أول مجمعين في جزيرة فاهد شريحة متنوعة من المشترين الذين جذبتهم مكانة الجزيرة كأول وجهة ساحلية في أبوظبي مصممة لتعزيز جودة حياة صحية ومستدامة، علاوةً على الإطلالات البحرية الفريدة، والقرب من المدرسة الدولية المرموقة «كينجز كوليدج – ويمبلدون»، التي تقع ضمن المخطط الرئيسي للجزيرة. وشكل المقيمون والمشترون الدوليون نسبة 67% من إجمالي المبيعات، مع تصدر جنسيات الإمارات وروسيا وبريطانيا والصين قائمة المشترين من حيث حجم المبيعات. ويؤكد هذا الاهتمام المحلي والدولي القوي المكانة العالمية المتنامية لجزيرة فاهد بوصفها وجهة راقية تتفرد بتنوع تجاربها التي تجمع بين الخيارات الثقافية والترفيهية وأسلوب الحياة النشط، والتوازِن بين حيوية المدينة وهدوء الطبيعة. وتبلغ نسبة المشترين الذين تقل أعمارهم عن 45 عاماً 42%، مما يشير إلى تنامي الطلب على أساليب الحياة الفاخرة التي تركز على تعزيز جودة حياة صحية ومستدامة بين فئات الشباب. والجدير بالذكر أن 67% من المشترين هم من عملاء الدار الجدد، مما يدل على توسُّع قاعدة عملاء المجموعة وجاذبية وجهاتها المصممة بعناية فائقة. وفي هذا السياق، قال جوناثان إيمري، الرئيس التنفيذي لشركة الدار للتطوير: "أثمر الاهتمام الاستثنائي الذي تشهده جزيرة فاهد في تحقيق مبيعات تجاوزت قيمتها 3.5 مليارات درهم، وهو ما يُعدُّ بمثابة تأكيد قوي على رؤيتنا المتمثلة في تعزيز جودة الحياة ضمن مشاريعنا التطويرية. ويعكس هذا النجاح مكانة أبوظبي بوصفها واحدة من أكثر وجهات الاستثمار والعيش جاذبية على مستوى العالم، ونتوقع المزيد من الاهتمام في المراحل القادمة تزامناً مع مواصلة جزيرة فاهد ترسيخ جاذبيتها عالمياً بوصفها أول وجهة ساحلية في الإمارة مصممة لتعزيز جودة حياة صحية ومستدامة". واستجابةً للطلب الاستثنائي على وحدات مجمع «شاطئ فاهد ريزيدنسز»، قامت الدار بتسريع وتيرة إطلاق ثاني مشاريعها السكنية في جزيرة فاهد، وهو مشروع «شقق شاطئ فاهد» خلال أسبوع الإطلاق، حيث تستمر عمليات المبيعات بوتيرة سريعة. ويتألف المشروع الجديد من 11 برجاً بتصاميم فريدة، ويضم مجموعة من الاستوديوهات والشقق التي تتنوع بين غرفة نوم واحدة وثلاث غرف نوم بالإضافة إلى غرفة خادمة. ويستلهم المشروع تصاميمه من محيطه الساحلي، وقد صُمِّم بعناية فائقة ليُضفي شعوراً بالهدوء والرحابة والرقي. ويستمتع السكان بتصاميم داخلية راقية وإطلالات خلابة على الواجهة البحرية وأفق أبوظبي، فضلاً عن توفر أحدث وسائل الراحة والمرافق، والوصول المباشر إلى الشاطئ، والربط المباشر مع بوليفارد «كورال درايف» الذي يضم متاجر عصرية. ومع التخطيط لإطلاق المزيد من المجمعات السكنية، ستواصل الدار المضي قدماً في تحقيق رؤيتها لتحويل جزيرة فاهد إلى وجهة نابضة بالحياة تركز على جودة حياة صحية ومستدامة، وتُرسي معايير جديدة لمفهوم الحياة الساحلية في المنطقة.

"عزيزي" تُعلن عن شراكتها مع "Thomsun Industries" لتوفير أنظمة دعم رئيسية للمواقع
"عزيزي" تُعلن عن شراكتها مع "Thomsun Industries" لتوفير أنظمة دعم رئيسية للمواقع

البوابة

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة

"عزيزي" تُعلن عن شراكتها مع "Thomsun Industries" لتوفير أنظمة دعم رئيسية للمواقع

أعلنت عزيزي للتطوير العقاري، المطوّر الخاص الرائد في دولة الإمارات، عن شراكتها الجديدة مع "Thomsun Industries"، الشركة الرائدة في دولة الإمارات في مجال توفير حلول دعم المواقع. وبموجب هذه الشراكة، ستقدم الشركة مجموعة شاملة من خدمات الدعم لمشاريع عزيزي في مناطق دبي الجنوب، ومدينة دبي الطبية، ومدينة دبي الرياضية، والفرجان، بما في ذلك مشاريع "عزيزي ڤينيس"، و"كريك فيوز 3"، و"جراند"، و"سنترال". وبفضل إرثها العريق في التميز في الخدمة وانتشارها الإقليمي الواسع، تُوظّف شركة "Thomsun Industries" عقوداً من الخبرة في قطاع البناء بالدولة، وتشتهر بموثوقيتها وسرعة استجابتها التشغيلية، وتلعب دوراً محورياً في تسهيل عمليات البناء وإدارة المواقع بكفاءة عبر مجموعة متنوعة من المشاريع الكبرى في المنطقة. وقال فرهاد عزيزي، الرئيس التنفيذي لمجموعة عزيزي للتطوير العقاري: "تُعد "Thomsun Industries" شركة محلية مرموقة، ستُضيف قيمة تشغيلية قوية إلى محفظتنا المتنامية. ومع استمرارنا في توسيع نطاق جهودنا الإنشائية في جميع أنحاء دبي، يبقى الدعم الموثوق في المواقع عنصراً أساسياً في إطار عملنا لتسليم المشاريع. وتعكس هذه الشراكة التزامنا بالتعاون مع رواد محليين يتماشى طموحهم مع هدفنا في وضع معايير جديدة في الكفاءة والمساءلة والتميز في البناء." وتشمل المشاريع التي ستعمل عليها "Thomsun Industries" مشروع "عزيزي ڤينيس"، أكثر من 36 ألف وحدة في أكثر من 100 مجمع سكني، وأكثر من 109 منازل فائقة الفخامة، وتتولى عزيزي دور المطور الرئيس المسؤول عن إنشاء المباني والطرق وجميع البنية التحتية للمشروع. كما يتميز المشروع ببحيرته الضخمة وبلونها الأزرق الكريستالي، مع وجود العديد من الشواطئ التي تحيط بجميع مبانيها السكنية والفلل والمنازل الفخمة، إضافة إلى المساحات المخصصة للترفيه والتجزئة والأنشطة التجارية المختلفة. وستحيط الشواطئ بالمياه الفيروزية والمحلاة والمفلترة، إضافة إلى مسار لركوب الدراجات والجري بطول 8 كيلومترات، ومرافق اليوغا والأنشطة الرياضية الأخرى، وممشى يضم مجموعة واسعة من المطاعم والمحلات المتخصصة. وتكتمل عناصر "عزيزي ڤينيس"، مع وجود المساحات الخضراء الكثيفة، والمصممة بشكل جميل في جميع أرجائه. ويُعتبر "الحيّ الثقافي" في "دبي الجنوب" من بين الميزات الرئيسة المخطط لها في مشروع "عزيزي ڤينيس"، والتي ستضم مجموعة من المرافق البارزة مثل دار الأوبرا والمسرح وقاعة المعارض وأكاديمية الفنون المسرحية. وقد صُمم هذا المشروع ليعكس المشهد الثقافي النابض بالحياة والمتنوع في دبي، ويهدف إلى جذب الفنانين والمبدعين من جميع أنحاء العالم. ومن خلال المزج بين الفن والثقافة، سيعمل الحي الجديد كمركز حيوي، ما يثري تجارب كل من المقيمين والزوار في دبي الجنوب بمجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات. وتَعِد مجموعة المرافق المميّزة في "عزيزي ڤينيس" بتعزيز المشهد الفني للإمارة، بما في ذلك دار أوبرا تتسع لـ 2500 مقعد في قلب الحيّ، صممتها شركة زها حديد للهندسة المعمارية، وتتميز بتصميم مستقبلي رائد وتكنولوجيا صوتية وبصرية متطورة لضمان تجربة فنية استثنائية. بالإضافة إلى ذلك، سيضم الحيّ مسرحًا يتسع لـ 400 مقعد يوفر مساحة مرنة مناسبة لمجموعة متنوعة من العروض، مثل الدراما والكوميديا وورش العمل الفنية والفعاليات الصغيرة. وتكمل هذه المساحات قاعة عرض كبيرة تتسع لما يصل إلى 2000 مشارك، مصممة لاستضافة معارض متنوعة كالأعمال الفنية التقليدية والإبداعات الرقمية المبتكرة. كما ستشمل المنطقة أكاديمية متخصصة للفنون المسرحية مكرسة لتطوير وصقل مواهب الفنانين الطموحين، وتلعب دوراً حاسماً في تشكيل مستقبل المشهد الثقافي النابض بالحياة في الإمارات العربية المتحدة. ويوفّر هذا المشروع كذلك بوليفارد فاخر للمشاة وسيكون مفتوحاً في الشتاء ومغطى بالزجاج في الصيف لضمان مساحة يمكن التحكم بدرجة حرارتها لراحة الزوار على مدار العام. وتقع على جانبي عزيزي بوليفارد المباني المكونة من ثلاثة طوابق، وأفضل المحلات والعلامات التجارية وخيارات السهر والترفيه، إضافة إلى المطاعم التي تضم الأطباق العالمية، ليكون البوليفارد نقطة جذب جديدة وفريدة على خريطة المعالم السياحية الرائعة في دبي. وباعتباره معلماً سياحياً رئيساً، ونقطة جذب محلية راقية، يتوقع أن يستقبل "عزيزي ڤينيس" أكثر من 30 ألف زائر يومياً. وسيوفر هذا المشروع الفخم فندقين من فئة الخمس نجوم، تملكهما وتديرهما عزيزي عند مداخله، إضافة إلى فندق خاص يقع على الجزيرة وسط البحيرة. وسيتم توفير عدد كبير من مواقف السيارات تحت الأرض، لمنح عشرات الآلاف من الزوار يومياً سهولة الوصول إلى عزيزي بوليفارد وعزيزي أوبرا. وسيحتوي المشروع على مستشفى متكامل الخدمات، وروضة أطفال، ومدارس للصفوف من الأول وحتى المرحلة الثانوية، وطريق رئيس بتصميم جميل ومناظر طبيعية بطول 4 كيلومترات، وسيكون محاطاً بخيارات إضافية من المطاعم ومحلات التسوق. وسيركز المشروع بشكل قوي على الأطفال، مع مجموعة واسعة من المرافق المصممة خصيصاً لهم، والعديد من المناطق الآمنة التي يمكنهم التجوال واللعب فيها بحرية. وسيتم تزويد المشروع بالعديد من ميزات الإضاءة المذهلة على واجهات المباني وخارجها، إضافة إلى نوافير المياه الموسيقية والراقصة، التي ستضيف إحساساً ليلياً احتفالياً إلى البحيرة والبوليفارد والأوبرا. وسيتم تزيين عزيزي بوليفارد، والمشروع عموماً، بتصاميم وديكورات فاخرة في كافة المواسم والعطلات والاحتفالات السنوية، ما يزيد من جماله، كواحدة من أكثر المناطق جاذبية للزيارة في دولة الإمارات. ويمكن زيارة معرض مبيعات عزيزي للتطوير العقاري في الطابق 13 من فندق كونراد على شارع الشيخ زايد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store