
"القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يحفر قبره بيده
بثت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء السبت، مقطعاً مصوّراً لأحد الأسرى الإسرائيليين المحتجزين داخل أنفاق قطاع غزة.
وظهر الأسير في المقطع بحالة صحية متدهورة، وقد بدت عليه علامات الهزال وسوء التغذية بشكل واضح.
وقال: "أنا لم آكل منذ أيام، وطعامنا القليل هو عدس وفاصولياء، والآسرون يقدمون لنا ما يستطيعون"، مضيفاً: "نتنياهو تخلى عنا، وكل ما تربينا عليه في إسرائيل هو كذب".
وتابع: "أنا أحفر قبري بيدي؛ لأن جسدي يضعف كل يوم، وربما سأُدفن هنا في النفق".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 2 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
قادة الأمن الإسرائيلي السابقين يدعون لوقف الحرب
القدس المحتلة-ترجمة صفا دعا أغلبية قادة الجيش والأمن الإسرائيلي السابقين إلى إنهاء الحرب على قطاع غزة قبل فوات الأوان. وجاء في فيديو مصور لعدد من القادة السابقين بأنه يجب وقف الحرب في قطاع غزة فورًا لأننا على أعتاب هزيمة مدوّية على حد تعبيرهم. وقالوا " الحرب بدأت لـ"الدفاع" لكن بعد تحقيق أهدافها العسكرية لم تعد محقّة وستؤدي إلى فقدان "إسرائيل" أمنها وحريتها ، لقد شاركنا في اتخاذ أكثر القرارات حساسية خلال عملنا ولدينا أكثر من ألف سنة خبرة ومن واجبنا أن ننهض ونقول إننا على أعتاب الهزيمة. ويشمل تجمع قادة الأمن السابقين عدداً من رؤساء الشاباك والموساد ، بالاضافة لعدد من قادة الأركان ومفتشي الشرطي ومنهم قائد الاركان الاسبق موشي يعلون ، دان خالوتس ، وكذلك رؤساء الشاباك : نداف أرغمان ويورام كوهن.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 2 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 4 أغسطس
غزة - صفا يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية. وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة. وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان. وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة. واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 60,839 مواطنا، فيما وصل عدد المصابين إلى و149,588، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة. في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح. وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 3 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"كتلة الصحفي" تطالب بدخول الصحافة الدولية لقطاع غزة
غزة - صفا طالبت كتلة الصحفي الفلسطيني بالسماح الفوري لمندوبي ومراسلي الوكالات الأجنبية والدولية بالدخول إلى قطاع غزة، لتغطية الأحداث الجارية والاطلاع عن كثب على جرائم الإبادة التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها جريمة التجويع الممنهج، والتي أودت حتى اللحظة بحياة أكثر من 159 مواطنًا، بينهم 90 طفلًا. وقالت الكتلة في بيان لها ، الأحد، إن منع الإعلام الدولي من الوصول إلى غزة، وفرض التعتيم على المجازر، يأتي في إطار محاولة طمس الحقيقة، والتغطية على انتهاكات ترتقي لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. ودعت الاتحاد الدولي للصحفيين بالضغط على حكومة الاحتلال من أجل تسهيل دخول الصحفيين الدوليين لغزة . وفي السياق ذاته، حذرت كتلة الصحفي الفلسطيني من الحملة التحريضية الممنهجة التي تقودها جهات إسرائيلية رسمية وإعلامية ضد الإعلام الفلسطيني ومراسلي القنوات العربية في قطاع غزة، والتي كان آخرها التحريض العلني والخطير ضد الزميل أنس الشريف مراسل قناة الجزيرة. واعتبرت هذا التحريض شرعنة مسبقة لارتكاب المزيد من المجازر والاستهدافات المباشرة بحق الصحفيين الفلسطينيين، الذين يدفعون أرواحهم ثمنًا لنقل الحقيقة من قلب الميدان. وأكدت الكتلة أن حماية الصحفيين وحرية التغطية الميدانية في مناطق النزاع هي مسؤولية المجتمع الدولي، الذي بات مطالبًا باتخاذ خطوات عاجلة لوقف جرائم الاحتلال بحق الإعلام والصحفيين في غزة.