logo
براعم البروكلي تحسّن مستويات السكر في الدم

براعم البروكلي تحسّن مستويات السكر في الدم

البيان١٥-٠٢-٢٠٢٥

أظهرت دراسة حديثة أجراها علماء جامعة غوتنبرغ السويدية، أن مستخلص براعم البروكلي، الغني بمركب السلفورافان، قد يكون له دور في تحسين مستويات السكر في الدم لدى بعض الأفراد، وفق «نيوز ميديكال». كما أظهر تحليل فرعي أن هناك استجابة أفضل لدى فئة معينة من المرضى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البروكلي: كيف يحارب السرطان ويقوي المناعة؟
البروكلي: كيف يحارب السرطان ويقوي المناعة؟

الإمارات نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

البروكلي: كيف يحارب السرطان ويقوي المناعة؟

فوائد البروكلي في تعزيز الصحة البروكلي واحد من أهم الخضروات التي ينصح بتناولها بشكل منتظم بفضل فوائده الصحية العديدة. فهو يحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن والألياف التي تساهم بشكل مباشر في دعم الجهاز المناعي وتحسين وظائف الجسم بشكل عام. مركبات البروكلي ومقاومة السرطان يتميز البروكلي باحتوائه على مركبات طبيعية لها تأثير قوي في مكافحة السرطان مثل السلفورافان والجلوكوسينولات. هذه المركبات تعمل على: تحفيز الجسم لإنتاج إنزيمات مضادة للأكسدة التي تحمي الخلايا من الضرر الجذري. تقليل الالتهابات التي قد تؤدي إلى تطور الأورام الخبيثة. تحفيز موت الخلايا السرطانية بشكل طبيعي دون تأثير على الخلايا السليمة. تعزيز المناعة بفضل البروكلي الصحة المناعية تعتمد بشكل كبير على التغذية، والبروكلي يلعب دوراً محورياً في هذا المجال، حيث يحتوي على فيتامين C الذي يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة التي تقلل من الإجهاد التأكسدي في الجسم. كيفية إدخال البروكلي في النظام الغذائي لاستخدام فوائد البروكلي بشكل يومي، يمكن: استخدامه مطبوخاً أو على البخار للحفاظ على قيمته الغذائية. إضافته إلى السلطات والحساء لزيادة التنوع الغذائي. تناوله كوجبة خفيفة مطهوة مع القليل من التوابل الصحية. الخلاصة البروكلي ليس مجرد خضار صحي، بل هو عنصر أساسي في محاربة الأمراض المزمنة خاصة السرطان، بالإضافة إلى دوره الحيوي في تقوية الجهاز المناعي. إدخاله بشكل مستمر في النظام الغذائي يعزز الصحة ويساعد في الوقاية من العديد من المشاكل الصحية.

إخصائي يكشف علاقة الطعام بزيادة خطر الإصابة بالسرطان أو انخفاضه
إخصائي يكشف علاقة الطعام بزيادة خطر الإصابة بالسرطان أو انخفاضه

البوابة

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

إخصائي يكشف علاقة الطعام بزيادة خطر الإصابة بالسرطان أو انخفاضه

أوضح الدكتور رسلان باسونوف، الاختصاصي في طب الأورام، أن بعض المكونات الغذائية يمكنها تثبيط انتشار الخلايا السرطانية وخفض المؤشرات الالتهابية في الجسم وتعزيز كفاءة الجهاز المناعي. أوضح الدكتور رسلان باسونوف الاختصاصي في طب الأورام أن بعض المكونات الغذائية يمكنها تثبيط انتشار الخلايا السرطانية وخفض المؤشرات الالتهابية في الجسم وتعزيز كفاءة الجهاز المناعي. ووفقًا له، على الرغم من عدم وجود منتج واحد يضمن الحماية الكاملة ضد السرطان، فإن التغذية السليمة تشكل عنصرا مهما للوقاية ودعم الجسم أثناء العلاج. ويشير الطبيب إلى أن الدراسات العلمية تؤكد أن بعض المنتجات الغذائية تحتوي على مواد قادرة على كبح نمو الخلايا السرطانية وتعزيز المناعة، ومنها: 1. الخضراوات الصليبية (البروكلي، القرنبيط): تحتوي على السلفورافان المثبط لنمو الخلايا السرطانية 2. الثمار الملونة: غنية بمضادات الأكسدة، وتحتوي على حمض الإيلاجيك الحامي للحمض النووي. 3. الثوم والبصل: يحتويان على الأليسين والكيرسيتين، ولها تأثير قوي مضاد للالتهابات. 4. الشاي الأخضر: غني بالكاتيكين المانع لتكوين الأوعية الدموية المغذية للأورام. 5. الأسماك الدهنية (السلمون، الماكريل): تقلل الالتهابات المزمنة، ومصدر لأوميغا-3. 6. الفطر الطبي (الشيتاكي، الريشي): محفزات مناعية قوية. 7. الكركم: يحتوي على الكركمين المثبط لنمو الخلايا السرطانية. ويحذر الطبيب من منتجات تزيد خطر الإصابة بالسرطان، مثل اللحوم المصنعة، واللحوم الحمراء. الزائدة، والسكر والكربوهيدرات المكررة، والكحول والدهون المتحولة. ويؤكد الخبير أنه لا يوجد نظام غذائي يوفر الحماية من السرطان بنسبة 100 بالمئة، لكنه يمكن أن يصبح حليفا جيدا في الوقاية من المرض ومكافحته.

سلاح حاسم ضد البكتيريا المقاومة للأدوية
سلاح حاسم ضد البكتيريا المقاومة للأدوية

البيان

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • البيان

سلاح حاسم ضد البكتيريا المقاومة للأدوية

نجح باحثون كنديون في اكتشاف فئة جديدة تماماً من المضادات الحيوية لأول مرة منذ ثلاثة عقود، قد تشكل سلاحاً حاسماً في مواجهة أخطر أنواع البكتيريا المقاومة للأدوية، وفق «نيوز ميديكال». وقد تم عزل الجزيء الجديد الذي أطلق عليه اسم «لاريوسيدين»، من بكتيريا تعيش في تربة حديقة منزل عادي، ليقدم أملاً جديداً في معركة الإنسانية ضد الالتهابات القاتلة التي تودي بحياة 4.5 ملايين شخص سنوياً. ويتميز المضاد الحيوي هذا بآلية عمل فريدة تغيّر قواعد اللعبة، حيث يهاجم البكتيريا بطريقة مختلفة تماماً عن جميع المضادات المتوفرة حالياً، ما يجعله فعالاً حتى ضد السلالات الأكثر مقاومة والتي تعجز عنها أحدث الأدوية. وقاد هذا الاكتشاف فريق من جامعة ماكماستر الكندية، الذي أكد أن الجزيء الجديد نجح في الاختبارات الأولية، حيث أثبت عدم سميته للخلايا البشرية وقدرته على علاج العدوى في النماذج الحيوانية، لتبدأ الآن رحلة تطويره إلى دواء يمكن استخدامه على البشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store