
مراسلة RT: قوة مشاة إسرائيلية تتجاوز الخط الأزرق في ميش الجبل جنوب لبنان
وأوضحت مراسلتنا أن القوة الإسرائيلية عملت على استحداث خندق ورفع سواتر ترابية داخل الأراضي اللبنانية في منطقة كروم الشراقي في بلدة ميس الجبل.
واستقدم الجيش اللبناني تعزيزات قبالة المنطقة التي تواجدت فيها القوة الإسرائيلية وسيعمل خلال اليوم على إزالة ما تم انشاءه.
المصدر: RT
أفادت مراسلتنا اليوم الأربعاء، بأن أربعة زوارق للجيش الإسرائيلي اجتازت خط الطفافات واختطفت أحد الصيادين من مركبه مقابل منطقة رأس الناقورة جنوب لبنان.
قال قائد القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي أوري غوردين اليوم الأربعاء، إنه "بعد 19 عاما عدنا للحرب في لبنان لم نتوقف حتى انقلبت المعادلة، ولن نسمح أن تنقلب من جديد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
أبرز صحافي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي
ووصف بن كسبيت نتنياهو بأنه "رجل يكذب على مدار الساعة" وبأن تتبع أكاذيبه "مهمة شبه مستحيلة تتطلب قدرات خرافية، وربما حاملات طائرات". في مستهل مقاله، عبر كسبيت عن دهشته من جرأة نتنياهو في "بث أوهامه على الهواء مباشرة"، مشيرا إلى محادثة فاضحة أجراها مؤخرا مع الحاخام موشيه هيرش، والتي كذب فيها بلا هوادة حتى باللغة الإنجليزية. في إحدى خطبه بالكنيست، تساءل نتنياهو بصوتٍ جهوري: "ماذا لو كانت المعارضة في 1958؟ هل كنّا لننجح في إقامة الدولة؟". لكن بن كسبيت يرد بسخرية: "هل نسي نتنياهو أن الدولة أُقيمت عام 1948؟". يذكّره أيضًا بأن والده بن تسيون نتنياهو كان من الموقعين على إعلان في نيويورك تايمز ضد تقسيم فلسطين عام 1947، واعتبره "انتحارا وطنيا". وفي مفارقة صادمة، يكشف كسبيت أن والد نتنياهو نفسه كان من أبرز المعارضين لإعلان الدولة، بل وشارك في حملة إعلامية دولية ضد قرار الأمم المتحدة. ومع ذلك، يتهم نتنياهو المعارضة الحالية بتشويه صورة إسرائيل عالميا، متجاهلا أن عائلته كانت أول من فعل ذلك. لكن القصة لا تقف عند حدود الماضي. فخلال الحرب الأخيرة، بحسب محادثة تم تسريبها، أبلغ نتنياهو أحد الحاخامات أنه أقال رئيس الأركان هرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت لأنهما "شكلا عائقا أمام تمرير قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية للمتدينين". بينما كان الإسرائيليون يودّعون قتلى الجيش، كان رئيس الوزراء يتفاوض مع قيادات الحريديم لتأمين استمرار دعمهم له، حتى لو تطلّب الأمر إعفاء 80 ألفا من أبنائهم من الخدمة الإلزامية، رغم حاجة الجيش الماسة إليهم. بن كسبيت يرى أن الائتلاف الحاكم يتفكك تدريجيا، لا بسبب كارثة 7 أكتوبر أو الأزمة الاقتصادية أو الدمار في غزة، بل بسبب فشل نتنياهو في تمرير قانون إعفاء الحريديم. ويؤكد أن "المؤسسة العسكرية تنهار أمام أعيننا، ومعنويات الجنود في الحضيض". المفارقة الكبرى، بحسب كسبيت، أن هذه الحكومة تطالب باحتلال غزة وإقامة مملكة تمتد من "الهند إلى كوش"، في وقتٍ تُعفي فيه الحريديم من الخدمة. ويقول: "الجنود يستنزفون، أما أولئك الذين لا يخدمون، فيحصدون الامتيازات ويسيطرون على الوزارات". في رأي نتنياهو، الخطأ كان بعدم تمرير قانون يتيح تعيين المستشارين القانونيين كـ"موظفين بالثقة" في بداية ولايته. فلو فعل، لما واجه أي عائق قانوني في تمرير قانون إعفاء الحريديم، بحسب قوله في جلسات مغلقة. "سيكذب"، يقول كسبيت، "الحريديم يعرفون أنه يكذب، وهو يعرف أنهم يعرفون. لكنهم لا يملكون بديلًا". ويتوقع أن تستمر هذه اللعبة حتى تنهار الحكومة تمامًا، مؤكدًا أن ساعة الحسم تقترب، والانتخابات قادمة، سواء في أكتوبر 2025 أو مطلع 2026. وفي محاولة للتغطية على الفضيحة، اتهم أنصار نتنياهو رئيس الأركان المقال بأنه "أعاق دمج لواء الحريديم في الجيش"، لكن كسبيت يدحض هذه الادعاءات بوثائق وصور تثبت أن هاليفي هو من أسس هذا اللواء، وكان وراء دعم اندماجه بالكامل. في مقال يعد شهادة تاريخية على مستوى الانهيار السياسي والأخلاقي الذي تعيشه إسرائيل، يصوب بن كسبيت نيرانه على نتنياهو، متهما إياه ببيع كل شيء (الحقيقة، الجيش، الوطن، الدولة) في سبيل البقاء السياسي. المصدر: موقع واللاه


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يؤكد أن العقوبات ضد الحريديم غير كافية ويعتزم استدعاء "سن 16 عاما" لسد العجز
وأشار المتحدث في خضم الأزمة السياسية المتصاعدة بين الحكومة الإسرائيلية والأحزاب الدينية (الحريديم)، إلى حاجة الجيش الإسرائيلي لـ"رد أوسع وأشمل" لمواجهة تحديات التجنيد. وقال دوفيرين، مساء الجمعة، إن "الجيش يعاني من نقص يفوق 10 آلاف جندي، ومع بداية دورة التجنيد المقبلة، والتي تنطلق الشهر المقبل، سيتم إصدار عشرات الآلاف من أوامر التجنيد الإضافية، خصوصا للحريديم". وأضاف: "نتخذ جميع الإجراءات المتاحة، بما في ذلك إصدار أوامر لمن بلغوا 16.5 عاما فما فوق، لكن العقوبات المتوفرة حاليا لا تحقق الردع المطلوب". ويأتي هذا التصعيد في التصريحات على خلفية الأزمة السياسية بين الحكومة الإسرائيلية والكتل الحريدية، التي تهدد بحل الائتلاف ما لم يتم سنّ قانون يعفي طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية الإلزامية. وقد زاد من تعقيد الموقف إعلان المستشار القضائي للحكومة، مساء أمس، أن الجيش سيصدر أكثر من 50 ألف أمر تجنيد للحريديم في يوليو المقبل، ضمن خطة إنفاذ تعد الأولى من نوعها بهذا الحجم. ووفق مصادر رسمية، يعكف الجيش على إعداد خطة تفصيلية لتشديد إجراءات تنفيذ أوامر التجنيد، تتضمن تقليص الفترة الزمنية بين إصدار الأمر واعتبار الرافض "متهربا"، تمهيدا لتوسيع نطاق العقوبات. في السياق نفسه، أُعلن مساء اليوم عن إحراز "تقدّم ملحوظ" في مفاوضات مغلقة شارك فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس لجنة الخارجية والأمن يولي إدلشتاين، وممثلون عن الأحزاب الحريدية، بهدف التوصل إلى تسوية للأزمة. وبحسب بيان صادر عن مكتب نتنياهو، "تقرر بذل جهد لتسوية القضايا العالقة". لكن هذا "التقدم" قوبل بتشكيك وغضب داخل الأوساط الحريدية، إذ اعتبرت حركة "يهدوت هتوراة" أن تدخل نتنياهو جاء متأخرا جدا، وكررت تهديدها بالدفع نحو حل الكنيست في حال لم يتم التوصل إلى قانون يضمن الإعفاء الكامل من التجنيد. وبحسب ما نقل عن مصادر حريدية، فإن النائب إدلشتاين يصر على إدراج قائمة عقوبات اقتصادية واجتماعية بحق رافضي التجنيد، من بينها إلغاء خصومات ضريبة الأملاك، إلغاء نقاط الائتمان الضريبي، حظر الحصول على رخص قيادة، ومنع الدعم السكني والأكاديمي، وفرض ضرائب إضافية على شراء العقارات، ومنع السفر إلى الخارج، وإلغاء الدعم في المواصلات العامة. ولا تزال المفاوضات جارية وسط أجواء من التوتر الشديد داخل الائتلاف الحاكم، حيث ينظر إلى ملف التجنيد الإجباري للحريديم بوصفه أحد أكثر القضايا حساسية في المشهد السياسي الإسرائيلي، وربما الأكثر قدرة على تفجير الحكومة الحالية. المصدر: يديعوت أحرنوت أصدر الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة بيانا أشاد فيه بالعمليات الأخيرة التي استهدفت الجيش الإسرائيلي في خانيونس وجباليا. وفي اليوم الثامن بعد الستِّمْئة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تقتل كتائب القسام 4 جنود وتجرحُ عدداً آخر في كمين في خان يونس. كيف حصل ذلك؟ علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ ووزير الدفاع يسرائيل كاتس على مقتل الجنود الإسرائيليين في خانيونس جنوب قطاع غزة. وجّهت الفنانة اللبنانية نادين الراسي رسالة إلى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبّرت فيها عن اعتراضها على بعض ما ورد في تحذيره الأخير قبل تنفيذ غارات جوية على لبنان.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
فنانة لبنانية شهيرة ترد على منتقديها بعد رسالتها إلى أفيخاي أدرعي (فيديو)
وتعود تفاصيل هذا الجدل الكبير في لبنان، إلى مقطع فيديو نشرته نادين الراسي وجهت فيه الحديث إلى أفيخاي أدرعي، حيث انتقدت طريقة مخاطبته لسكان بيروت وجنوب لبنان بوصفهم "سكان لبنان"، معتبرة أن في ذلك تهويلا يؤثر سلبا على القطاع السياحي ويشكّل تهديدا لحياة المواطنين اللبنانيين. رسالة نادين جاءت تزامنا مع توجيه الجيش الإسرائيلي إنذارا عاجلا إلى سكان لبنان، طالب فيه بإخلاء مواقع في الضاحية الجنوبية لبيروت وبلدة عين قانا الجنوبية، ليشن بعدها الطيران الحربي والمسيّر غارات عنيفة على الأماكن المهددة. في حين رد أفيخاي على نادين لاحقا مدعيا أن كلامه "لم يكن موجها ضد سكان لبنان كما فُهِم أو أُريد له أن يُفهم"، زاعما إن الجيش الإسرائيلي يفرّق يميّز". وادعى أنه عندما "تُحاك ضدنا محاولات إرهابية واضحة، وتُستخدم أراض وأطراف داخل لبنان للتآمر علينا، فهنا تصبح لدينا مشكلة لا يمكن تجاهلها"، حيث أن الجيش الإسرائيلي برر غاراته بالقول إنه هاجم "بنى تحتية تابعة لحزب الله"، لإنتاج وتخزين مسيرات، وورشة لإنتاج مسيّرات درون في الضاحية الجنوبية وجنوب لبنان". رسالة الراسي أثارت غضبا عارما لدى فئة كبيرة من اللبنانيين، الذي هاجموها وانتقدوها، واعتبروا أنها لا تملك أي حس بالإنسانية، فيما خرجت الفنانة الشهيرة اليوم عبر خاصية القصص المصورة على "إنستغرام"، موضحة ما قالته سابقا: "أنا قصدت أن لا يقصف الجيش الإسرائيلي، ولا يزايد أحد على وطنيّتي، ولا على موقفي الداعم لأبناء شعبي، سواء كانوا من الطائفة الشيعية أو من الجنوب أو من الشمال. كفوا عن هذا التهويل، كل ما قلته هو أنه لا ينبغي على إسرائيل أن تقصف أصلا (...) كفوا عن هذا الجنون". #نادين_الراسي: ما حدا يزايد عليي بوطنيتي و بوقوفي مع شعبي الشيعي ولا الجنوبي ولا الشمالي#الضاحية_الجنوبية #بيروت #لبنان RTأصدرت لجنة إعادة الإعمار في منطقة بيروت إحصاء أوليا يرصد الأضرار التي خلفتها الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية. علق الكاتب السياسي جوني منير على العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت قائلا إن سبب القصف لا يعود إلى مسيّرات "حزب الله"، بل لاستهداف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. أكد الجيش اللبناني أن دوريات تابعة له توجهت إلى المواقع التي هدد الجيش الإسرائيلي بقصفها للكشف عليها، محذرا من أنه سيعيد النظر في التعاون مع لجنة مراقبة وقف إطلاق النار. توجه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى الرئيس اللبناني جوزيف عون بعد قصف عنيف استهدف الضاحية الجنوبية مساء أمس محذرا، من أن "بيروت لن تنعم بالهدوء دون أمن دولة إسرائيل". أفادت مراسلتنا في لبنان بأن الجيش الإسرائيلي شن مساء اليوم الخميس عدة غارات على ضاحية بيروت الجنوبية، بعد توجيه إنذارا بالإخلاء لعدد من سكان أحياء محددة في الضاحية.