تعليق رحلات «طيران الإمارات» إلى باكستان حتى 10 مايو

أعلنت شركة طيران الإمارات تعليق جميع رحلاتها إلى مختلف الوجهات في باكستان حتى 10 مايو، وذلك في ظل استمرار حالة عدم اليقين المتعلقة بإمكانية الوصول إلى المجال الجوي والمطارات الباكستانية.
وأعربت الشركة عن اعتذارها لعملائها عن أي إزعاج قد يسببه هذا الإجراء المؤقت، مؤكدة أنها تتابع المستجدات عن كثب، وستقوم بنشر أي تحديثات تشغيلية عبر موقعها الإلكتروني.
ودعت طيران الإمارات المسافرين إلى التحقق من حالة رحلاتهم من خلال صفحة 'حالة الرحلة' المتوفرة على الموقع الرسمي للشركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

منذ يوم واحد

• الإمارات اليوم

«طيران الإمارات» تفتتح متجراً للسفر في موريشيوس

افتتحت شركة طيران الإمارات رسمياً متجرها الجديد للسفر في بورت لويس عاصمة جزيرة موريشيوس، في خطوة بارزة تؤكد التزامها بتعزيز تجربة السفر لعملائها في الجزيرة. وأفادت الشركة في بيان أمس، بأن هذا الافتتاح يمثل محطة مهمة في مسيرة الناقلة الممتدة لأكثر من عقدين في موريشيوس، حيث تواصل تعزيز حضورها ودعمها للسوق المحلية. ويمتد المتجر الجديد على مساحة 1895 قدماً مربعة، ويقدّم للعملاء تجربة تفاعلية مدعومة بالتكنولوجيا وفريق مختص يوفّر الدعم الشخصي وخدمة عالية المستوى. وقال نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم، الذي افتتح المتجر «نعمل في موريشيوس منذ 23 عاماً، ويعكس إطلاق هذا المتجر التزامنا المتواصل بتوسيع حضورنا في هذه السوق المهمة». وأضاف: «سيتيح المتجر لعملائنا فرصة التعرّف إلى خدماتنا الرقمية ومنتجاتنا المبتكرة والاستفادة من دعم شخصي من فريق عملنا، ما يعزّز تجربتهم في كل خطوة من رحلتهم. من خلال هذا المتجر، يستطيع المسافرون من موريشيوس أن يعيشوا تجربة (طيران الإمارات) حتى قبل الإقلاع». وخلال حفل الافتتاح، جدّدت «طيران الإمارات» وهيئة الترويج السياحي في موريشيوس شراكتهما الممتدة منذ 13 عاماً، عبر توقيع مذكرة تفاهم جديدة تهدف إلى تعزيز مكانة الجزيرة كوجهة سياحية عالمية. وتتعاون «طيران الإمارات» وهيئة الترويج السياحي في موريشيوس منذ عام 2012 في تنظيم مبادرات ترويجية موجهة لأسواق استراتيجية مثل فرنسا والمملكة المتحدة وجنوب إفريقيا وألمانيا، مستفيدين من شبكة شركاء السفر ووكلاء السياحة العالمية التي تملكها الناقلة. وأسهم هذا التعاون في دعم نمو السياحة إلى موريشيوس، حيث تجاوز عدد الزوّار 1.3 مليون سائح في عام 2024، من خلال عروض سياحية مصممة حسب احتياجات الأسواق وتضم برامج إقامة ونشاطات متنوّعة.

صحيفة الخليج

منذ يوم واحد

• صحيفة الخليج

الهند وباكستان تمدّدان الحظر المتبادل على المجال الجوي

أعلنت سلطات الطيران المدني في كل من الهند وباكستان تمديد الحظر المفروض على استخدام شركات الطيران التابعة للبلدين المجال الجوي لكل منهما، في ظل تصاعد التوترات بين الخصمين النوويين بعد مواجهة عسكرية دامية اندلعت الشهر الماضي في منطقة كشمير المتنازع عليها. وجاء هذا القرار عقب أعنف تصعيد عسكري بين الجارتين النوويتين منذ عقود، إذ اندلعت المواجهات في أعقاب هجوم مسلّح نفذته مجموعة مجهولة في 22 نيسان/ إبريل الماضي. وكانت باكستان قد بادرت في 24 نيسان/ إبريل إلى إغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الهندية، فردّت الهند بخطوة مماثلة بعد أيام. وكان من المقرر أن ينتهي هذا الحظر في 23 أيار/ مايو، إلا أن كلا البلدين قررا تمديده، ما يعكس استمرار التوتر وعدم حدوث انفراجة حقيقية رغم إعلان هدنة في 10 أيار/ مايو، جاءت بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وجاء في بيان صادر عن الهيئة الباكستانية للطيران المدني أن «ما من رحلة لشركات الطيران الهندية أو المتعاونين معها سيسمح لها باستخدام المجال الجوي الباكستاني»، مشيرةً إلى تمديد الحظر حتى صباح 24 حزيران/يونيو، مع تأكيد أن القرار يشمل أيضاً الطائرات الحربية الهندية. من جهتها، ردّت وزارة الطيران المدني الهندية بالمثل، وأعلنت تمديد القيود المفروضة على الرحلات الباكستانية حتى 23 حزيران/ يونيو، في خطوة متوقعة تعكس التصعيد المتبادل بين الطرفين. ويعد المجال الجوي الباكستاني ممراً جوياً حيوياً لشركات الطيران الهندية المتوجهة إلى أوروبا وآسيا الوسطى وأمريكا الشمالية. ونتيجة لإغلاقه، اضطرت هذه الشركات إلى تغيير مسارات رحلاتها، ما أدى إلى إطالة أمدها بمعدل ساعتين تقريباً، الأمر الذي يرفع من تكاليف التشغيل ويؤثر في الجدوى الاقتصادية للرحلات. ويستعيد هذا الوضع أجواء عام 2019، حين أغلقت إسلام آباد مجالها الجوي عقب ضربة جوية شنتها نيودلهي ضد مسلحين في كشمير، وهو ما كبد شركات الطيران الهندية خسائر تقدّر بنحو 5.5 مليار روبية (64.3 مليون دولار) خلال فترة الإغلاق التي استمرت خمسة أشهر، بحسب بيانات حكومية هندية. ويرى مراقبون أن استمرار إغلاق المجال الجوي وتبادل القيود يشير إلى هشاشة الهدنة المعلنة مؤخراً، وإلى غياب أفق واضح لتسوية سياسية شاملة بين البلدين، في ظل اتهامات متبادلة بدعم المجموعات المسلحة وغياب الثقة المتجذرة منذ عقود. (وكالات)

صحيفة الخليج

منذ 2 أيام

• صحيفة الخليج

«طيران الإمارات» تجدد شراكة سياحية مع موريشيوس

͏ دبي: «الخليج» جدّدت طيران الإمارات شراكتها الطويلة مع هيئة الترويج السياحي في موريشيوس، من خلال توقيع مذكرة تفاهم، تؤكد مواصلة التعاون في الترويج السياحي للوجهة حول العالم. وافتتحت «طيران الإمارات» على هامش توقيع المذكرة متجرها الجديد للسفر في بورت لويس، موريشيوس، ليقدّم للعملاء تجربة تفاعلية مدعومة بالتكنولوجيا، وفريق مختص يوفّر الدعم الشخصي وخدمة عالية المستوى. افتتح المتجر عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، بحضور شاكيل محمد، وزير الإسكان والأراضي في موريشيوس، وسعيد محمد سعيد باعمران، القائم بأعمال رئيس بعثة سفارة دولة الإمارات، ونبيل سلطان، النائب التنفيذي للرئيس لمبيعات المسافرين والإدارة الدولية؛ والشيخ ماجد المعلا، نائب رئيس أول لدائرة الشؤون الدولية في طيران الإمارات وعيسى سليمان أحمد، نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة غرب آسيا والمحيط الهندي، وعمر رامتولا، مدير منطقة جزر المحيط الهندي. قال عدنان كاظم: «نعمل في موريشيوس منذ 23 عاماً، ويعكس إطلاق هذا المتجر التزامنا المتواصل بتوسيع حضور الشركة في هذه السوق المهمة. سيتيح المتجر للعملاء فرصة التعرّف إلى الخدمات الرقمية والمنتجات المبتكرة والاستفادة من دعم شخصي من فريق العمل، ما يعزز تجربتهم في كل خطوة من رحلتهم». ويتيح المتجر للعملاء استكشاف أحدث المنتجات المتوفرة على متن الطائرة، واستعراض وجهات شبكة طيران الإمارات الواسعة، إلى جانب إمكانية الحجز، وتعديل تفضيلات السفر، والحصول على الدعم المتعلق ببرنامج «سكاي واردز». جدّدت طيران الإمارات وهيئة الترويج السياحي في موريشيوس شراكتهما الممتدة منذ 13 عاماً، عبر توقيع مذكرة تفاهم جديدة تهدف إلى تعزيز مكانة الجزيرة، كوجهة سياحية عالمية. وقّع المذكرة:عيسى سليمان أحمد من جانب طيران الإمارات، وكلير لو لاي، رئيسة مجلس إدارة الهيئة، بحضور شاكيل محمد، وزير الإسكان والأراضي في موريشيوس. وتتعاون طيران الإمارات وهيئة الترويج السياحي في موريشيوس منذ عام 2012 على تنظيم مبادرات ترويجية موجهة لأسواق استراتيجية، وقد ساهم هذا التعاون في دعم نمو السياحة إلى موريشيوس، حيث تجاوز عدد الزوار 1.3 مليون سائح 2024. دوراً محورياً قال ريتشارد دوفال، وزير السياحة: «سعداء بتجديد وتعزيز شراكتنا القيّمة مع طيران الإمارات، وهي علاقة لعبت دوراً محورياً في ترسيخ مكانة موريشيوس، كوجهة سياحية عالمية الطراز. وعلى مرّ السنوات، ساهم هذا التعاون في تعزيز الربط الجوي مع الأسواق الرئيسية، وأسهم بشكل مباشر في نمو أعداد الزوار القادمين إلى البلاد. وتشكل مذكرة التفاهم الجديدة دليلاً واضحاً على رؤيتنا المشتركة لتنمية السياحة المستدامة، والتزامنا المتواصل بتسليط الضوء على ثراء موريشيوس الثقافي والطبيعي والتجريبي أمام العالم». شبكة واسعة قال عيسى سليمان أحمد، نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة غرب آسيا والمحيط الهندي في طيران الإمارات: «منذ عام 2002، تفخر طيران الإمارات بخدمة موريشيوس من خلال عروضنا المتميزة في السفر الجوي، التي نالت تقدير المسافرين من مختلف أنحاء العالم. ومن خلال شبكتنا الواسعة من شركاء السفر، نواصل استقطاب السياح إلى موريشيوس، للاستمتاع بما تقدمه الجزيرة من تجارب فريدة. وقد ساهمت رحلاتنا اليومية في دعم قطاع السياحة وتعزيز الاقتصاد المحلي». قالت كلير لو لاي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الترويج السياحي في موريشيوس: «تعكس الشراكة الاستراتيجية التزام شركة طيران الإمارات الدائم بدعم جهودنا في الترويج لموريشيوس. لقد مكّنتنا شبكة الربط الجوي الفريدة التي توفرها الشركة عبر دبي من فتح آفاق جديدة للنمو، خاصة في أسواق مثل الشرق الأوسط وأوروبا وغيرها». وكانت طيران الإمارات قد احتفلت في وقت سابق بالذكرى 57 لاستقلال موريشيوس من خلال تشغيل رحلة خاصة بطائرة A380 بطاقم كامل من أبناء موريشيوس، وتُسيّر الناقلة حالياً رحلتين مباشرتين يومياً بين دبي وموريشيوس.