logo
جماهير جنين تشيع جثمان الشهيد يوسف العامر

جماهير جنين تشيع جثمان الشهيد يوسف العامر

معا الاخباريةمنذ يوم واحد
جنين- معا- شيعت جماهير محافظة جنين، مساء اليوم الإثنين، جثمان الشهيد يوسف عماد العامر إلى مثواه الأخير في مقبرة المخيم.
وانطلق موكب التشييع من مستشفى جنين الحكومي إلى المسجد الكبير في مدينة جنين للصلاة عليه، ومن ثم حمل المشاركون الجثمان على الأكتاف، مرددين عبارات التنديد بجريمة اغتياله وصولا إلى مقبرة مخيم جنين حيث ووري الثرى.
واستشهد العامر (33 عاما) صباح اليوم إثر قصف الاحتلال غرفة زراعية في بلدة قباطية جنوب جنين بقنابل "الأنيرجا"، بعد محاصرتها حيث كان يتواجد فيها إلى جانب الشاب قصي السعدي، الذي أصيب برصاص الاحتلال وتم اعتقاله.
وباستشهاد العامر يرتفع عدد الشهداء في محافظة جنين منذ بدء العدوان الإسرائيلي عليها في الحادي والعشرين من كانون ثاني/ يناير الماضي إلى 45 شهيدا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة اللبنانية تكلف الجيش وضع خطة لسحب سلاح حزب الله قبل نهاية الشهر الحالي
الحكومة اللبنانية تكلف الجيش وضع خطة لسحب سلاح حزب الله قبل نهاية الشهر الحالي

معا الاخبارية

timeمنذ 6 دقائق

  • معا الاخبارية

الحكومة اللبنانية تكلف الجيش وضع خطة لسحب سلاح حزب الله قبل نهاية الشهر الحالي

بيروت -معا- قال رئيس الحكومة اللبناني نواف سلام انه سيتم استكمال النقاش في الورقة الأميركية يوم الخميس المقبل والتي تطالب بحصر السلاح بيد الجيش في لبنان . وقال سلام ان مجلس الوزراء قرر بعد اجتماع مطول تكليف الجيش وضع خطة تطبيقية لحصر السلاح قبل نهاية العام الجاري وقال "انه تم تكليف الجيش وضع خطة تطبيقية لحصر السلاح قبل نهاية العام الجاري وعرضها على الحكومة قبل 31 آب الحالي". وكان الأمين العام لحزب الله نعم قاسم قد قال "لا نوافق على أي اتفاق جديد وعلى إسرائيل تنفيذ الاتفاق القديم". وقال قاسم في خطاب مسجل ان المقاومة والجيش سيدافعان عن لبنان وستسقط صواريخ داخل إسرائيل إذا اعتدت على لبنان واضاف"لا يمكن أن نلتزم بأي جدول زمني لتجريد لبنان من قوته ينفذ تحت سقف العدوان الإسرائيلي". ويأتي خطاب قاسم تزامنا مع جلسة للحكومة اللبنانية بشأن حصر السلاح بيد الدولة، وذلك في أعقاب ضغوط وتحذيرات خارجية وداخلية بعد مقترح قدمه المبعوث الأميركي، توم بارك، للسلطات اللبنانية.

الاستثمار في الفوضى... وهم جديد يلاحقه الاحتلال على طريق الإبادة
الاستثمار في الفوضى... وهم جديد يلاحقه الاحتلال على طريق الإبادة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 6 دقائق

  • فلسطين أون لاين

الاستثمار في الفوضى... وهم جديد يلاحقه الاحتلال على طريق الإبادة

طه عبد العزيز لا يزال الاحتلال يختبر كل النظريات والاحتمالات الممكنة على طريق إبادة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بمزاوجة الأساليب العسكرية وغير العسكرية، إذ يحارب الوجود الفلسطيني حاليًا بتنويع أساليب القتل وإدامة التجويع في القطاع بتعزيز مسار الفوضى ورعاية مظاهر الفلتان والاستثمار في عصابات لا تحمل أي معتقدات سياسية أو فكرية سوى إشاعة الخراب وتدمير النسيج المجتمعي، وعلى طريق الإبادة الشاملة يستثمر الاحتلال ويرعى مسار الفوضى في أشد الأزمات التي فرضها على الغزيين بعد خنقه للقطاع ومنعه التام لدخول المساعدات منذ قرابة ستة أشهر. حيث بدأ الاحتلال منذ أسبوع تقريبًا في محاولة لتخفيف آثار الكارثة السياسية التي أصابته في إثر تفشي حالة المجاعة في القطاع وسقوط عشرات الأطفال ضحايا لتلك السياسة الدنيئة، بتصوير وإدخال عشرات الشاحنات الغذائية بتنسيق مع وكالات الأمم المتحدة خارج صلاحيات ما يعرف باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" في خطوة دعائية متزامنة مع "مسرحية" إلقاء المساعدات من الجوّ، إلا أن تلك الخطوة لم تحقق أدنى درجات الاستجابة للحالة والمشهد الكارثيين في القطاع، إذ حرص الاحتلال جيدًا على تفعيل ورقة جديدة -لم ينظمها بنفسه ولكنه وفّر لها سبل الرعاية لنموها وتحكُّمها في هذا الجزء المهم من المشهد-، بشكل بدأ يفرض نفسه كخيار ومحاولة جديدة يلاحقها الاحتلال سعيًا في إنهاء سيطرة أمن المقاومة على مجريات الأمور في القطاع. محاولات التأثير في مشهد الحكم بغزة تحت عنوان إنهاء سيطرة حماس على غزة فعّل الاحتلال في القطاع ما لا يقل عن خمس خطط رسمية معلنة حاول فيها المستوى الأمني تغيير مقاليد الأمور على الساحة الداخلية، فبعد فشل الحملة العسكرية وتدمير مقرات إدارة حكم القطاع في تغيير شكل السيطرة (نفذت الأجهزة الشرطية في غزة انتشارًا بالزي الرسمي في اليوم التالي للانسحابات الإسرائيلية)، إذ اختبر في مطلع 2024 خطة "العشائر" في شمال القطاع والتي حاولت الاستفادة من حالة نزوح مئات الآلاف إلى جنوب القطاع، إلا أن هذه الخطة فشلت وفي ذات الليلة التي أنهت فيها المقاومة هذه الحالة تمامًا نفذ جيش الاحتلال اقتحامًا مفاجئًا لمشفى الشفاء (18 مارس 2024)، في عملية عدوانية حملت طابعًا انتقاميًا ممن أفشلوا هذه المحاولة. ومن ثم أتبعت المنظومة الأمنية لدى الاحتلال تلك المحاولة بمسارين متزامنين أطلقت على الأول اسم "الفقاعات الإنسانية" واعتمدت مع الثاني تمويه أغراض تدشين الميناء الأمريكي قرب محور نيتساريم وسط القطاع، قبل أن يفشل المساران سوية بشكل أسرع من المتوقع وينتهي العمل فيهما مع بدء اجتياح رفح، قبل أن ينتقل الاحتلال منذ مايو 2024 وحتى نهاية العام لحالة من مراوحة المكان في مسار إنهاء حكم حماس للقطاع، حيث اكتفى بخطوات تركيز استهداف المكوّنات والشخصيات المؤثرة على مشهد الحكم فنفذ عمليات اغتيال طالت رؤساء بلديات ومدراء مراكز الشرطة وأعضاء لجان الطوارئ المحلية. ومع انقلاب جيش الاحتلال على اتفاق وقف إطلاق النار في مارس 2025 انتهج الاحتلال مسارًا جديدًا بهدف التحكم الكامل والمباشر في توزيع المساعدات بعد ضمان تجفيف أسواق القطاع وتعطيشها من كل الأساسيات والمواد التي دخلت إليه خلال فترة التهدئة، ففعّل الاحتلال مسارين جديدين يشبهان إلى حدٍ ما فكرتي "الميناء" و"الفقاعات"، فدشن مؤسسة "غزة الإنسانية" وبدأ تفعيل دور "العصابات ابنة البيئة" في جنوب القطاع وشماله تحت حماية قوات الاحتلال، وعلى الرغم من تمسُّك الاحتلال الكبير بهذين المسارين ورفضه التخلي عن أحدهما في مفاوضات الصفقة الأخيرة، إلا أنهما عمليًا دخلا مرحلة الموت وانتهاء الصلاحية، فبتفشي المجاعة ونتيجة للكارثة السياسية التي أصابت الاحتلال نتيجة لها فإن مؤسسة غزة بات عبء تشغيلها أكثر من فائدتها ويتم حاليًا في أروقة الاحتلال والإدارة الأمريكية بحث مسار بديل لها أو إحداث تغيير كبير على طبيعة عملها يُخرجها عن الهدف الذي أوجدت له. وفي مسار العصابات "ابنة البيئة" فإن دورها في شمال القطاع يتلاشى مع إعلان الاحتلال انتهاء عمليته "عربات جدعون" وبمجرد الانسحاب من مناطق واسعة في جنوب القطاع فإن دور تلك العصابات سينتهي أيضًا كنتيجة لارتباط نشاطها حصرًا بانتشار وسيطرة جيش الاحتلال على مناطق محددة جغرافيًا ولا تتصل بالوجود المدني الطبيعي. الاستثمار في الفوضى نمت بفعل الظروف الكارثية التي يتعرض لها القطاع منذ قرابة العامين حالة طبيعية من الفوضى والتشكيلات العصابية الإجرامية التي لا تحمل مشاريع أو توجهات سياسية، كنتيجة لحالة غياب المنظومة الشرطية والقضائية وتوقف عمل مراكز التأهيل والإصلاح "السجون" في ظل الاستهداف الممنهج من طرف الاحتلال لهذا المكوّن المدني باعتباره هدفًا عسكريًا -كما اعتبر المشافي والمنظومة الصحية أهدافًا عسكرية مشروعة-. وكنتيجة لتشديد الخناق ورفع مستوى الحصار للحد الأقصى خلال الأشهر الستة الأخيرة فقد وجد الاحتلال فرصةً في تنظيم هذه المجموعات وتوجيهها لصالحه، إذ اعتمد عليهم سابقًا بشكل محدود في تنفيذ عمليات سطو لممتلكات ومنازل المواطنين النازحين من مناطق القتال بهدف تمشيط تلك المناطق والتأكد من خلوها من عناصر المقاومة، وقد وفّر الاحتلال مؤخرًا عدة عوامل ساهمت في تنمية هذه الظاهرة بشكل مدروس ومقصود، إذ فرض على المؤسسات نقل الشاحنات ضمن مسارات تكتظ بعشرات الآلاف من المجوّعين، في حين وجّه بعض الشاحنات لأماكن تماس خطرة تنشط فيها العصابات بالتنسيق مع ضباط الشاباك المسؤولين عن تلك المناطق، فضلًا عن الاستهداف الممنهج ورفض السماح بعمل أي جهات لتأمين تلك الشاحنات، ما يجعل نهبها والسطو عليها نتيجة طبيعية. إلا أن هذا الوهم الجديد الذي يلاحقه الاحتلال لفرض تغيير الوضع القائم في القطاع ليس له أي أفق سياسي أو أمني سوى إرباك إضافي للجبهة الداخلية المنهكة أصلًا، وإدامة سياسة التجويع لأطول فترة ممكنة بذرائع وأساليب ملتوية، ولكنّه حتمًا لن يمنح للاحتلال طوق نجاة في مواجهة الاستحقاق المتعلق بشكل اليوم الذي يلي الحرب، ولن تمكنه من الوصول إلى صيغة محلية تحكم القطاع بالتعاون معه، في ظل الصمود والتكيّف السريع الذي تبديه الجهات المسؤولة حاليًا عن القطاع مع متطلبات المرحلة. وبحسب شهود عيان ومصادر محلية فقد تمكنت لجان التأمين في الأيام الأخيرة من تحسين وتوسيع استفادة الناس من شاحنات المساعدات التي تصل القطاع وتضييق هامش الفوضى وعمليات الاعتداء والنهب من العصابات -مع تأكيد تلك المصادر أن ما يدخل للقطاع لا يزال قليلًا جدًا ولا يلبي الحد الأدنى من الاحتياج-، وهو ما يثبت أن تلك اللجان رغم تعرضها للقصف والملاحقة اليومية هي الأقدر على ضبط الشارع وإيقاعه، بما يفشل إجراءات الاحتلال ويفرغها من مضمونها مع الوقت. المصدر / فلسطين أون لاين

أمن المقاومة يكشف تفاصيل قضية اعتقال "المتخابرة المتسولة"
أمن المقاومة يكشف تفاصيل قضية اعتقال "المتخابرة المتسولة"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 6 دقائق

  • فلسطين أون لاين

أمن المقاومة يكشف تفاصيل قضية اعتقال "المتخابرة المتسولة"

متابعة/ فلسطين أون لاين كشفت منصة الحارس التابعة لأمن المقاومة تفاصيل قضية فتاة استغلّ الاحتلال ترددها على نقاط توزيع المساعدات الأمريكية للحصول على الغذاء، حيث قام بتجنيدها لصالحه لجمع معلومات عن المقاومة، مستخدماً إياها كـ"متسولة" غطاءً لنشاطها. وفي التفاصيل، كشف ضابط في أمن المقاومة عن تمكن الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على المتخابرة مع العدو (ع.ج / 31 عاماً)، وذلك بعد تلقي بلاغ من أحد المواطنين، حول سلوك مريب لإحدى المتسولات، اللواتي كن يحاولن استعطاف النساء للدخول إلى الخيام والمنازل، بحجة طلب المساعدة. ومن هنا، باشرت الأجهزة الأمنية بعملية تحرٍ ومراقبة للفتاة المشتبه بها. وبيّن الضابط الأمني أن مخابرات العدو قامت بتجنيد الفتاة (ع.ج) بعد اختطافها من إحدى نقاط توزيع المساعدات الأمريكية، حيث عرضوا عليها العمل لصالحهم مقابل الغذاء، فرفضت بداية، إلا أنها وافقت لاحقاً ظاهريًا، بعد تعرضها لساعات طويلة من الضغط النفسي والجسدي، بقصد خداع ضابط المخابرات والخروج من المأزق. ووفقاً لاعترافات المتخابرة، فإنها بعد الإفراج عنها، قامت بإتلاف الهاتف والشريحة التي سلمتها لها مخابرات العدو، وقررت عدم العودة إلى نقاط المساعدات، خوفاً من إعادة اختطافها وإجبارها على التعاون مجدداً. غير أن ضابط المخابرات تواصل معها عبر رقم محلي على هاتفها الشخصي وهددها بفضح أمرها في حال لم تتعاون، لتدرك أن حديثها خلال التحقيق كان مسجلاً. وتحت ضغط التهديد وهاجس الفضيحة، ولقلة وعيها بأساليب المخابرات، شرعت المتخابرة (ع.ج) في تنفيذ مهام جمع معلومات عن عائلات محددة، حيث طلب منها ضابط المخابرات استخدام التسول كغطاء لدخول الخيام، وقال لها بحسب اعترافاتها: "النسوان عاطفيات، لازم تستغلي هذا الاشي حتى تدخلي الخيام." وأفاد الضابط الأمني أن الفتاة نفذت عدة مهام، أخطرها تسببها في ارتكاب مجزرة بحق عائلة نازحة داخل مركز إيواء، بعد أن أبلغت العدو عن شخص تعتقد أنه "مطلوب"، بناءً على تحليلها لسلوك العائلة وموقع الخيمة. وبعد أيام، قصف العدو الخيمة، ما أدى إلى استشهاد عدد من المدنيين. وفي ختام حديثه، حذّر القائد من خطر التردد على نقاط المساعدات الأمريكية، مؤكداً أنها ثبتت بالأدلة كمصائد للموت والخطف والعمل الأمني المشبوه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store